كُنت أكابر وأتجاهل إسمه الذي يتردد بعقلي.. وجهه يلاحِقني في كُل مكان وأينما باغتتي السعادة، أكاد أجزم بأنه ليس هناك ثِقلاً يساوي الثقل الذي يحمله قلبك وهو ينتظر مرور الوقت، خائف من الموت الذي يحمله ظرف مجهول..
كُنت أكابر وأتجاهل إسمه الذي يتردد بعقلي.. وجهه يلاحِقني في كُل مكان وأينما باغتتي السعادة، أكاد أجزم بأنه ليس هناك ثِقلاً يساوي الثقل الذي يحمله قلبك وهو ينتظر مرور الوقت، خائف من الموت الذي يحمله ظرف مجهول..
تتشابك أقدارنا ...
سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم
هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال
فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك
ولنري...