سلاماً عليك أيها العاشق، فلتغرق كما تحب في نعومتها و لتنزلق مع انحنائآتها. فلقد تناولت الكثير من الحلويات حتي أصبحت هي نفسها واحدةً منها.
مجموعة خواطر قصيرة و أسباب لحب المكتنزات سترفع معنوياتكن.
سلاماً عليك أيها العاشق، فلتغرق كما تحب في نعومتها و لتنزلق مع انحنائآتها. فلقد تناولت الكثير من الحلويات حتي أصبحت هي نفسها واحدةً منها.
مجموعة خواطر قصيرة و أسباب لحب المكتنزات سترفع معنوياتكن.
جُلَّ ما أحتاجه هو الطول، العرض، المادّة،الفترة الزمنية المناسبة
حتى أكون "جسماً حقيقي".
القصة فازت في مسابقة الفئات/فئة الخيال العلمي.
@جميع الحقوق محفوظة لي
25/3/2017