التقيا بظروف عادية كان الرئيس و كانت المرؤوسة هو احب هدوئها جمالها رقتها و كل ما بها لم يعرف ان خلف الهدوء عواصف و خلف الابتسامة انكسارات هي اعجبت به احترامه لها تصرفاته و سلاسته لم تفكر به كرجل لطالما كان صديق كسرت ابواب قلبها و بنت مكانها جدران من اسمنت هو النار عند الغضب و هي الصقيع سلاحها البرود و عدم الاهتمام سلاحه القوة و عدم الاستسلام فمن سيربح بهذه الحرب قلبه المتأجج او عقلها المنغلق