هو ظل الوقت ليلا ، ياتي في ساعة متاخرة من الذكرى يباغتها بين نسيان واخر، يضرم الرغبة في ليلها، ويرحل ، تمتطي اليه جنونها . او تدري ، للرغبة صهيل داخلي ؟ لا يعترضه منطق . فشهقت وخيول الشوق الوحشية تاخذها اليه هو ظل الوقت سهوا حبه حالة ضوئية في عتمة الحواس ياتي يدخل الكهرباء الى دهاليز نفسها. يوقظ رغباتها المستترة يشغل كل شيء في داخلها ويمشي . فتجلس في المقعد المواجه لغيابه هناك . حيث اعتاد على تتبعها في نومها بنظراته . حيث جلس يوما مقابلا لدهشتها تستعيد به انبهارها الاول. رايكم؟