خيوط الجريمة تنفتح مجددا... "انا لا اريد ان اخسرك...لا اريد ان يعيد الماضي نفسه مجددا" الم تكن تقول بانني لا اتمتع بالانوثة... انني قبيحة.. وانني لا استحق ان اكون فتاة واشوه منظر الفتيات... لماذا تتصرف معي بهذه الطريقة؟ لماذا تغار علي؟ لماذا تهتم لامري وتلاحظ ادق التفاصيل عني؟ لماذا تحتضنني وتطلب مني الا اتركك؟ لماذا...
متا سأستريح من ذالك العذاب ااخبرني لماذا تعاملني هكذا لماذا ماذا تريد مني ااسمع انا لست خادمتك المطيعة بلي خادمتي انتي خادمتي المطيعة هل تسمعين مااقول ااه تتوقف انت تؤلمني هل سمعتي ماقولت انتي ماذا ااه ححسنا انا خادمتك المطيعة
هو: بارد قاسي لايعرف معنى الرحمه قلبه متحجر يقتل بكل دم بارد ووحشيه يخافه ويهابه صغيرهم قبل كبيرهم نعم ياساده انه جيون جونغكوك عند الغضب يصبح شيطان بكل من كلمه للمعنى لا احد يتجرا على ايقافه ابدا ولا احد يستطيع السيطره عليه ابدا فهل سيتغير ام لا هي: فتاة ايه من الجمال اذ رايتها سوف تقع في حبها تعيش في السيول ومن اصو...
تعريف البطلة اسمها (يو ري تا) عمرها 22 في السنة الثالثة من الجامعة وهي غنية عندما كانت بالثانوية تعلمت ادارة الشركة منها ولكن اهلها ذهبوا في رحلة عمل ال امريكا وعندما عادوا حصل حادث معهم وتوفوا لذلك (ريتا) هي التي تدير الشركه ونعرف الباقي من الرواية البطل جونغكوك : مصاص دماء لايحب التكلم ويغضب بسرعة بسبب ان والديه...
" لا أحَد يِدرك من الشِيطان هُنا، كْن حَذراً عزيزي. " آديلاد، جونغكوك.
أنقذَها من مصير مُهلِك لِيوقِعهَا بجحِيمه الأكثر هلاكًا، ما حَدث له حينما رآها ليس حُبًا إنما أشبه بالجنون .. " أنتِ ملكِي قَلبًا، و عقلًا، و روحًا، ثم جسدًا " أفرج عن كلِماتِه بنبرة واثِقة، هو مؤمن بِكُل كلمة قالها، هو متأكد أنه سيحصل عليها .. " هو يَحلم!، أنا لن أكون له أبدًا" صرخت بِحدة، لِتُباشر بِتكسير كل ما كان...
........ : ماذا لم تعجبكي كلمة عاهرة ؟ اذا ما رأيك بخائنة ! .......: ياا ...طفح الكيل ! خائنة ، يا خائنة ، سأريكي يا خائنة ، تعالي هنا يا خائنة ! متى خنتك ؟ تفاجئ من ردة فعلها ثم اردف مجددا قاصدا اغاضتها. " خائنة !!!!!! " • جْيُوْنْ_جُوْنِغْكُوْك ْ• • مِينْ_جِيْنِي ْ•
كلمة انتي ملكي تفرحني عندما ينطقها ثغره اصبحت عاشقة لهوسة و جنونه و تملكه و غيرته من قبل لم اكن تلك الفتاة سهلة المنال لا له ولا غيره كنت اخاذر من هم في صنفه بالنسبة له الحب مجرد كذبة اخترعها التفهون لملء فراغهم لم يكن مهتم بالنساء يعتبرهن عاهرات و اداة لتفريغ الشهوات
