كانت مثل البركان تائر في أعماق البحر ،، أليس يحترق ولا تطفوا ناره أعلى الماء أجل كانت كذلك تهمه بعدم إهتمامها به وهي بين كل سجدة وحديث مع الله تخبره أنها تريده ،، تريده نصيبا ،، لم تخلوا صلاتها منه ولم يخلوا يوما من قلبها أحيانا تبلل دموعها تلك القطعة الحريرية من القماش مطرزة بإسم الله تلامس القطرات الندية حرف اللام و...
من الظلمات إلى النور............... ممنوع السرقة جميع الحقوق محفوظه
يلعب القدر لعبته و يأخذ أميرتنا المسلمة، بطلة القصة إلى كندا حيث تلتقي بالرجل الملحد الذي سيغير مجرى حياتها، في حرب بين الحب و الدين من الصعب التنبؤ بالفائز
لم أكن يوما بشخص مؤمنٍ ليس بالصدفة ولا القدر لكن كل شيئ فجأة يصبح منطقيا . الفتاة المحجبة قلبت عالمي انا الأن أغير الطريق بمسار واحد نحوها ،هي ستكون لي ولا نهاية غير ذلك ابتدأت 09.2022 توقف النشر 10.2022 العودة للنشر 02.2023 اكتملت 06.2023