عشقت القاصر
سلمى بين أحضانه تفكر: لن أعيش ذليلة كحريمه المكون من الغبيات فرغم انني قاصر سأصبح انا حبيبة الملك.. الملك من جهة: ليت القدر يخفي الحقائق ولا يبعدها عني لقد فتنت بها بل صرت اشتاق اشتمام رائحة جسمها اقبل عينيها امتص شفتيها ..جعلت حبها روتينا لي و لو فكرت الهرب سأقتلها...أجل لن اتركها على قيد الحياة وسط اعين الرجال...ان...