Select All
  • وعـد الأربـع سـنـوات
    17.2K 1.3K 16

    تحكي الروايه عن كرم الذي التحق بكليه التجاره بجامعه الزقازيق، كرم يبلغ من العمر 18 عاماً فهو شاب يتحلى بالاخلاق ويعرف الطريق إلى الله جيداً ولكنه إلى اليوم يبحث عن اي سبب يجعله يتخذ قراراً ما ليغير حياته لشخص أفضل شخصاً يمتلك هدفاً ما ويعزم على تحقيقه في الحياه إلى أن يلتقي بهذه الفتاه التى تُدعى ياسمين والتي تدرس معه...

  • إغواء حواء (حارة القناص2)
    32K 2.5K 3

    غوايَتَهُنَّ كالهلاك؛ فتوخي الحذر!

  • قطتي تقول(مكتملة) و جارٍ تعديل الاخطاء الإملائية
    8.2K 849 6

    "ما رأيك في لعبة الكترونية أدت لقتل و انتحار الكثير من المراهقين و لسوء حظك قادك فضولك للعبها مع أصدقائك و أنتهى فضولك بالموت " ليس أمامك سوى خيارين أما اللعب أو الموت. "لقد رفضت اللعب معي أنا و قطتي، الأن اذًا القرار ليس قرارك بمفردك، أنت دخلت هذه اللعبة بقوانينا و ستخرج منها بقوانينا ايضًا ". (اذًا ما رأيك أي لحم...

    Completed  
  • أبناء هارون
    944K 72.6K 47

    في أغلب الأوقات تأتي الرياح بما لا تشتهي السُفن، يتسلل العشق للقلوب ويتفنن العاشق في التعذيب، لم يكن العالم ورديًا من قبل ولن يكون، والمُستنقع يتسع أكثر لتحطيم القلوب، فهل سيُرمم الحُب تلك الحروق، أم أن هناك عدد لا بأس لمزيدٍ من الندوب؟ المقدمة: 13/2/2023

    Completed  
  • ديجور الهوى
    277K 35.1K 51

    لو كنت جلادًا على قلوب البشر وأفعالهم تأكد أن الأمر لن يُحتمل ولو كنت قديسًا بلا أخطاء تأكد أن المكان لن يُناسبك.. هنا نحتاج شخص قلبه لين حتى يغفر وكبير جدًا حتى يتحمل هذا الكم من الإفراط في المحبة... ولو كُنت غير ذلك تأكد أنك لن تفهم أبطال ديجور الهوى فـ هم مثل الخطوط المستقيمة قد تسير في نفس الاتجاة ولكن لا تستطيع ا...

  • يُناديها عائش.. نرمينا راضي
    1.5M 108K 79

    هي عنيدة، متمردة، تُحب الظهور بشكل لائق يسر الناظرين، بشكل متبرج.. ! لاتعرف شيئـًا عن الله أو الإسلام، كل ماتعلمه هو أنها مسلمة فقط ! تحب نفسها جدًا، تعشق الحياة، و اللهو بدون حساب.. أما هو، ابن عمها، يكبُرها بثلاثة عشر عامـًا. ماتت أمها ومرض ابيها؛ فتولى بدر الشباب رعايتها.. بدر، شاب خلوق.. قريب من الله، لايقطع...

  • إعلان مُمَوّل ( مكتملة )
    626K 72.8K 24

    كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |

    Completed  
  • مملكة سفيد " أول الآثمين"
    1.8M 206K 46

    مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...

  • لانك النصيب"
    13.8K 696 30

    .رفَعتُ يدِي الى السَماء واخبَرتُ الله بأن يِرزُقني بِمَن يُحبني واحُبه،يُعوضُني ويُصبح لي النَصِيب الجَمِيل من العُمر. في صَباح تِلك الليلة وجدتُك امَامي تُخبرُني بأن الله اسْتجَاب لِي،سألتُك لماذا؟ اخبَرتنِي لأنك النصِيب♥. يا من اتى لي حاملًا الدنيا بين كفوفه♥. بدأت في 22/1/2024♥.

    Completed  
  • مريض نفسى بالفطرة
    744K 31.4K 87

    مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . ف...

  • صُدْفَةُ تَوَهُّجِ أَرواحِنا
    4.6K 273 14

    نَردُّ كَثيرًا مِن الأُمُورِ فِي حَياتِنا إِلَى الصُدَفِ عِندَما نَعجزُ عَن فَهْمِ طابَعِها غَيرِ المُتوقَّعِ، وَلَرُبما كانَ عامِلَ الدَهشةِ مِنْ المُفاجَأةِ، أَسارَةً كانَت الصُدْفَةُ أَم لا؟ هُو ما يَحِيدُ بِنا عَنْ مُحاولةِ فَهْمِ حُصُولِها، إِلَى الوُقُوفِ أَمامَ نَتِيجَتها، فَالصُدْفَةُ قَدْ تَكُون جَمِيلَةً، مُ...

  • وريث آل نصران
    17.7M 909K 182

    حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...