نتاليا
في الوديان الظليلة لماضيها حيث حملت ثقل الندوب التي سببها ازدراء والديها، و حيث كان قلبها ساحة معركة من اليأس.ظهر كمنارة للضوء، يقودها إلى عالم حيث تراقصت الضحكات كالفراشات و ازدهرت الفرحة في كل زاوية. في حضنه تخلصت من أعباء الماضي، و وجدت العزاء في دفئ حبه. مع كل كلمة همس بها و لمسة رقيقة، رسم عالمها بألوان الحب، و...