بنات سهر
ألبنات نعمةٌ من نعم الجنَّة ،، ورداءُ رحمة للحياة ،، ونسمة رقيقة تلامس الرُّوح ،، فَـ هنيئًا لمن رُزق بالبنات ،،
ألبنات نعمةٌ من نعم الجنَّة ،، ورداءُ رحمة للحياة ،، ونسمة رقيقة تلامس الرُّوح ،، فَـ هنيئًا لمن رُزق بالبنات ،،
"انة الشيخ رضا ابن الشيخ سالم عمري ب الاربعين وحبيت وحدة خذت العقل والراي هدية هداها ابوها اليه. وصارت هديه عمري وسنيني " للكاتبة اوتار حزينة
كنت استيطع التذمر بشان مامررت به من حظ عاثر وخطوط متعثرة في الحياة حتئ التقيت بك ... شعرت لاول مره احتضنك فيها بانك رساله اعتذار من الحياة .....
انا بنت ذلك الفقير قصة " هيام " فتاه من عائلة فقيره في زمن الطبقات الراقيه و العنصرية الماديه 1999 في العراق هيام اكبر اخوانها الاثنين و اخواتها الثلاثه يعمل ولدها كاسب و امها ربت بيت يدخلها والدها الجامعه الاهليه لتدرس القانون.. حيث خصصت الجامعات الاهليه انذاك لاولاد الذوات و الطبقات النرجسيه ما الحياه التي ستواجه ه...
متى ينتهي كل شيء ؟ متى يجف حبري ؟ متى يتوقف الزمن؟ أريد فقط أن أنام و كأني كنت أحلم و اجد نفسي طفلة صغيرة في الخامسة من العمر كل أحلامها دمية صغيرة ذات شعر ذهبي
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
قصه حقيقه١٠٠/١٠٠ قصة فتاة تهرب من ديارها بسبب الحروب والمعاناة التي جرت فتذهب هيا وأهلها الى مدينه أخرى لتكون غريبه فيها لا تعرف اهلهم ولا تقاليدهم شيئاً فماا مصير تلك الفتاة وماذا سيخبئ لها القدر!؟
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...