هُـنا ستـكون تكـملة لاحـداث الجـزء الاول والثانـي مِـن الروايـة .
لا أحد يعلم ما تخبأه الأقدار لنا. فما تظن انه شر لك قد ينجيك من شر أعظم سيصيبك.
الروايه في عالم داركيا / مترجمة يونمين و ڤيكوك / الوصف بداخل الروايه