فِيلم||Vkook✓

By D3ouae

1.7M 93.5K 57.8K

بسبب قبلة عرضت بالفيلم و بسبب لمسات مثلت أمام المشاهد دوامة جذبت جيون جونغكوك لتوقعه بحب عميق مع الممثل كيم ت... More

introduction
+ 1 +
+ 2 +
+ 3 +
+ 4 +
+ 5 +
+ 6 +
+ 7 +
+ 8 +
+ 9 +
+ 10 +
+ 11 +
+ 12 +
+ 13 +
+ 14 +
+ 15 +
+ 16 +
+ 17 +
+ 18 +
+ 19 +
+ 20 +
+ 21 +
+ 22 +
+ 23 +
+ 24 +
+ 25 +
+ 26 +
+ 27+
+ 29 +
+ 30 +
+ 31 +
+ 32 +
+ 33 +
+ 34 +
+ 35 +
+ 36 +
+ 37 +
+ 38 +
+ 39 + The end +
+ 40 + special part +

+ 28 +

38.5K 2.1K 1.2K
By D3ouae


فوت و كمنت نجومي ..

و التعليقات بين الاسطر رجاء ..



_____


مرت يومين على قدومهم و علي مكوثهم بالفندق لقد تم تصوير الجزء بحيث يضم الطفلان اللذان يجسدونهم في طفولتهم و لقد كانا حقا يشبهانهم و لطيفان للغاية

" أرجوك لا تكثري "

خاطب جونغكوك تلك المصففة بهدوء حينما بدأت في حط الحمرة على شفتيه و لقد كانتا مبالغ فيها من ناحية اللون الزهري

" آسفة سيدي لكن أنا أفعل ما يملى علي "

تنهد بقلة حيلة لينظر لتايهيونغ الذي لم يكن اقل منه هناك من يصففان شعره و بالمناسبة قد غير صبغة شعره من البني إلى الأسود الكحلي ليكون كلاهما خصلات شعرهم سوداء

لقد كانا ثنائيا لطيفا ..

و عند إنتهائهم وقفا أمام بعضهم البعض " أنت تبدو جميلا تايهيونغ " تايهيونغ كان يرتدي قميصا ابيضا من الطراز القديم رفقت بنطال بني اللون

و جونغكوك يرتدي بذلة رسمية و التي تكون أيضا من الطراز القديم ..

" أنت كذلك جونغكوكي .. "

لحنها في الأخير ليمر من جانبه مقهقها على شكل جونغكوك الذي تسمر مكانه " ليكن بعلمك أستطيع أن تايهيونغي أيضا !"

صرخ عندما رأى تايهيونغ يبتعد بينما يقهقه و يخرج لسانه في الآخير , أتت مارڤين التي تبسمت على لطفاتهما و أيضا مدحت شكليهما

هي تتمنى أن يكون هذا الفيلم ناجحا كما فكرت به في بالها ..

" حسنا خذو أماكنكم "

صاح المصور ليومئ كلاهما بآن واحد لكن قبل هذا إستعرضت مارڤين قائلة " تايهيونغ هل تستطيع نزع عدساتك .. أريد أن تكون طبيعي .. "

هو كان فقط يرتديها عندما يكون بالخارج لكن داخل الفندق أو بصفة عامة عندما يكون مع جونغكوك لا يرتديها إنما يبقى على طبيعته و هذا جميل بحق جونغكوك

قبل ان يتفوه تايهيونغ بأي شيء مرر جونغكوك يداه على ظهر تايهيونغ متمتما " أنا معك حسنا إذا كان هذا الأمر عليك بالجلل دعني أقنع مارڤين بهذا "

نفى تايهيونغ ليبتسم بعد ذلك " عانقني جونغكوك أحتاج لعناق "

و الآخر اطاع أوامر تايهيونغ الذي وجده طفلا صغيرا لوهلة ليضمه بقوة هامسا " كل شيء سيكون بخير تايهيونغي.."

تعمد قول ياء النسب و نسب إسمه تايهيونغ له كما هو نسبه قبله ليشعر برعشة رجفة صغيرة سارت في جسده بأكمل و هذه الرعشة تشابه رعشته التي سارت في جسده عندما ناداه تايهيونغ بجونغكوكي

و بعدا فصلهم للعناق تايهيونغ بالفعل قد نزع تلك العدسات لتصفق له مارڤين من بعيد مادحة لون عيناه و هو فقط نظر لجونغكوك الذي تبسم له بخفة بينما يردف له بكلمات تشجعه و ان ينسى قصة عيناه بالكامل

رفع جونغكوك إبهامه بالهواء كإشراة أنهم مستعدون ليأخذ جونغكوك مكانه الذي جهز مسبقا و بعد ثواني حتى شغلت الكاميرات موجهة له بادئين التصوير

من الجهة الأخرى كان تايهيونغ يراقب تحركات جونغكوك الذي كان يتمشى فوق الربيع بكل ثقة و كانت تنبعث منه رائحة عطر رجولي و ملامحه كانت ترسم الحدة و البرودة التامة

ماذا لو كان جونغكوك هكذا بالحقيقة ! هو نفى برأسه محاولا طرد تلك الافكار يحب جونغكوك ذو الشخصية اللطيفة و المرحة ليست هكذا باردة

اتى دور ليحمل تلك السلة في يده و التي تحمل الزهور و الذي كانت زهور اللوتس و الذي جهل كيف علمت مارڤين أنه يحبها

كان ينثر الازهار هنا و هناك بينما يتسكع قبالت جونغكوك الذي فقط يقلب عيناه بضجر " توقف انت لست طفل "

بالفعل قد أتقن كل واحد منهم دورهم ليحدث بينهم حديث و محاورات كثيرة بينهم لينتهي بهم الأمر ساعة و هم يصورون ..

قد مر نص اليوم تقريبا و ها هم الآن يصرون داخل منزل خشبي بحيث جونغكوك يجلس فوق الكرسي و تايهيونغ ايضا يخوضون بضع نقاشات داخل الفيلم

" رائع شباب "

حيتهم مارڤين حينما أنتهوا من المشهد الذي صور هذا اليوم ليتطلب منهم أن يأتون غذا لإتمام التصوير " جونغكوك إنتظر "

صاح تايهيونغ قبل أن ينهض جونغكوك من الكرسي ملتقطا هاتفه من إحدى الستاف " ارسم ملامح البرودة كما أنت معتاد جونغكوك "

" تايهيونغ .. "

" هيا جونغكوك ستعجبك الصورة اقسم "

نفذ جونغكوك اوامره ليطلب منه تايهيونغ ان ينظر عكس الهاتف و هاهو يتأفأف بضجر مطيعا اوامره للمرة ثانية و من ثم تايهيونغ إلتقط صورة

" هيا أريني "

" إنتظر حتى أضبظ الإضاءة "

بعد أن قام بتضبيط الإضاءة قد أعطاها لجونغكوك قد يراها .. " إنها مذهلة تايهيونغ حقا رائعة .. "

____

يتناولون الغذاء بهدوء بحيث قد أتى بعد مدة و كل من تايهيونغ و جونغكوك جالسين يتناولون بهدوء بينما يتبادلون أطراف المحادثة و عن أجواء تصوير الفيلم و طبعا جونغكوك أحب هذه الأجواء

نظف جونغكوك فمه بواسطة المنديل ليستقيم بعد ذلك و تايهيونغ كذلك " أنت تبدو غير بخير جونغكوك هل هناك شيء يؤلمك ؟ "

عندما لاحظ تكشر ملامح جونغكوك مدد جسده فوق السرير " ف...فقط هناك تشنج بسيط ظهري ربما الكرسي "

بصراحة لم يكن الكرسي مريحا بتاتا و لطول جلوسهم عليه قد ألمه " استطيع أن أدكله إذا أردت "

" لا لا تتعب نفسك "

و تايهيونغ بالطبع عنيد جدا " إنزع قميصك سآتي " أمره بهذا ليتوجه ناحية الخزانة مخرجا عبوة زيت , " هيا جونغكوك تمدد "

بلع جونغكوك ريقه و بعد ذلك نزع القميص مظهرا جسده الذي كان معضلا بطريقة أذهلة تايهيونغ ليتلمس بطنه " يداك باردتان تايهيونغ أبعدهما "

قهقه تايهيونغ و بعد ذلك اصبح يلتمس كل جسد جونغكوك الذي أصبح يتحاشا لمساته " حسنا حسنا فقط إستلقي على بطنك"

قلص جونغكوك عيناه و من ثم حذره " إياك و أن تفعل شيء تايهيونغ! "

" لا لا أقسم جونغكوك "

بعثر جونغكوك شعره و من ثم إستلقى على بطنه , و فور إستلقائه جلس تايهيونغ فوقه مسببا تأوه صغيرا من جونغكوك

بحق هو قد على مؤخرته بقوة كبيرة

" هل أنا ثقيل لهذه الدرجة ! "

" أنت لست ثقيل أبدا لكن إجلس هنا ليس فوق مؤخرتي تايهيونغ ! "

تذمر بالأخير ليضحك تايهيونغ " أنت لا تمتلكها حتى ! "

" ليست كمؤخرتك تايهيونغ إنها كبيرة " أراد لمسه لكن وضعيته لا تسمح بذلك " إثبت جونغكوك و ايضا لن تصل لها إنها بعيدة عليك "

صب بعضا من الزيت فوق ظهر جونغكوك ليبدأ في تدليكها بخفة بينما جونغكوك قد أرخى جسده بالكامل مستمتعا بهذا النعيم الذي يطرأ فوق ظهره

" هذا زيت للوتس صحيح ؟ "

همهم له و بعد مدة من الزمن تحدث تايهيونغ " كيف علمت مارڤين أنني أحب زهور اللوتس "

" أنا من أخبرتها سمعتها تخبر أحد من الستاف أن تحضر الزهور و قلت لها أن تحضر زهور اللوتس لأنك تحبها "

ظغط تايهيونغ بقوة على ظهر جونغكوك " ت..تايهيونغ هذا مؤلم "

" لماذا تهتم بي هذا الطريقة جونغكوك أنت تجعلني أشعر بالغرابة .. "

لا يعلم تايهيونغ كيف حدث هذا و إذا بجونغكوك ينقلب ليصبح تايهيونغ جالس بين فخذين الآخر و بالظبط قضيب جونغكوك بين وجنتين مؤخرة تايهيونغ

" ماذا تقول تايهيونغ ؟ "

وضع تايهيونغ الزيت جانبا " لمدة طويلة لم يقتحم شخص حياتي بهذا الشكل الذي فعلت جونغكوك .. أنت تحسسني بأنني غريب "

وضع جونغكوك يداه خلف خصر تايهيونغ مبتسما بخفة " هل هناك شيء يزعجك " هو يعلم حينما يتحدث تايهيونغ بهذا الشكل المريب يكون هناك سبب لهذا

" انا بخير جونغكوك انا لست سكور أنا واعي أنا صريح بحديثي أنت تعجعلني غريب ! أنت تقدم لي كل شيء الحب و الحنان و تسعدني بأبسط الأشياء .. أما أنا لا أقدم لك شيء و هذا يزعجني جونغكوك .. "

تلامس حدث بين صدر جونغكوك العاري و بين صدر تايهيونغ لأن من كان يستلقي فوق السرير قد سحبه لحضنه ..

" هيا تايهيونغ لماذا تجلب هذه السيرة من قال لك انني أنتظر مقابل منك لأنك بالفعل تفعل الكثير من أجلي .. من عرفني على زهرة اللوتس همم؟ و من جعلني أومن أن أبسط الاشياء تفرح الإنسان ؟ أنت تايهيونغ فقط أنت لا تنقص من قيمتك اليس أنت من علمتني هذا ؟ "

إستدار جونغكوك للجهة للأخرى بينما لا يزال تايهيونغ بين أحضانه " جونغكوك .. " تمتم ليخرج نفسه من أحضان الآخر ناظرا لأعين جونغكوك الذي دائما و للأبدا تبرق ..

" ما هي علاقتنا جونغكوك "

" لا أعلم تايهيونغ و لكن مهما كانت علاقتنا فأنا راضي عليها أتم الرضى "

دفن تايهيونغ وجهه بعنق الآخر " دعنا هكذا فقط "

____

خرج جيمين المنزل و ما جعل من أطرافه تتجمد هو وجه يونغي الذي يقابله الذي كان ينظر له عن بعد بينما يداه في جيوبه ..

" م..مرحبا "

هو لا يزال يتوتر حين يقترب منه يونغي هو لا يزال غير مصدق أن مرتبط به ؟او بالأحرى يتواعدان أي انهم حبيب و حبيب و هذه الفكرة تبدو كالحلم بالنسبة له ..

" مرحبا حبيبي "

يونغي جريء للغاية عند نطقه لكلمة 'حبيبي' و لم يعهد جيمين و إن ندهه بهذا , قبل يونغي كلا خديه مبعثرا خصلات شعره

" هل أنت بخير حبيبي ؟ "

" يونغي .. ! "

تذمر بحرج شديد ليقهقه يونغي " ماذا حبيبي ؟ ألم يعجبك لقبك الجديد ؟ "

" يونغي .. فقط .. هذا محرج توقف ! "

فتح يونغي باب السيارة " حسنا إصعد دعنا نذهب "

" مهلا .. إلى أين أنا ذهبت كي اشتري بعض من الأشياء .. " سحبه يونغي للسيارة رادفا بعد ذلك " سآخذك للمنزل ستبقى معي لحين قدوم جونغكوك أنا لن ادعك تنام لوحدك بالمنزل .. لقد مرت يومين و أراك بسبب العمل "

حسنا هو لن ينكر أنه ايضا إشتاق له لذلك هو فقط صمت و جلس بهدوء بجانب يونغي الذي إتخذ مكان السائق ..

" ألم تتعود على علاقتنا جيمين "

حينما رأى مسح جيمين المفرط على فخذاه " ليس هكذا أنا .. أنا أول مرة أواعد شخصا يونغي "

" ستكون اول و آخر مرة تواعد جيمين أنا لن أجعلك تندم .. "

تبسم له جيمين " شكرا لك حقا "

" حسنا .. سنذهب لشراء بعض من الأشياء الخاصة بالمنزل ؟ "

مرت نصف ساعة و هاهم يتجولون داخل المركز التجاري بينما يونغي يمسك يد جيمين و الآخر لم يمانع لأنه شعر ببعض من الراحة ..

" جيمي تحب هذا "

أشار يونغي لعلبة شوكولا " خذ إثنتان " اشار له جيمين بيداه هو أيضا يحبها ليضحك على شكله الذي وجده لطيفا و خداه المرتفتان للأعلى كما لو كانتا كرات من الأرز

بعد شرائهم لعدة أشياء و الذي كان نصفها عبارة عن شوكولاتة و بعض من الخضار

" أنت تشبه جيمي في بعض من الأشياء "

" هل تقول أنني طفل !؟ "

" أجل طفل و ماذا ستفعل ؟ "

" يونغي أنت هكذا سأقوم بإزعاجك أقسم !"

" إذن أزعجني لكن بطرق مختلفة "

نظر له جيمين بقطب حاجباه " أي طريقة ؟ "

" تعلم ازعجني بكثير من القبل مثلا .. "

دفعه جيمين حينما رأي تقرب يونغي منه " أنت منحرف أتعلم "

" حسنا و ما الجديد "

" إذن أنت تعترف أنك منحرف "

____

شخرات لطيفة كانت تصدر من طرف جونغكوك الذي غط بالنوم لكن تايهيونغ لم يكن نائما , نظر لهاتف جونغكوك الذي يصدر عدة اصوات إثر إتصاله بالشبكة الموجودة بالفندق ..

رغم أنه مقيد باذرع جونغكوك لكنه إستطاع مد يده ملتقطا هاتف الآخر , لكنه كان مقفلا بقفل ليتنهد بثقل مستديرا لجونغكوك

" جونغكوك " همس له أمام وجهه و من ثم مرر يداه على جبهته بخفة "هممم" تمتم بنعاس شديد ليعض تايهيونغ شفتاه بخفة

" جونغكوك إفتح هاتفك "

همس له و جونغكوك شبه واعي ليتنهد بثقل ملتقطا هاتفه من يد تايهيونغ ليفتحه من دون قول شيء لان غرضه هو النوم

و الآخر دهش لم يكن يعلم أن الامر سيكون بهذه السهولة , هنا صعق حينما رأى صورته في خلفية هاتفه ..

متى إلتقط هذه الصورة ! هو حتما لو كان واعي لن يعطيه هاتفه !

" جونغكوك ... "

هو قرر عدم ان يحكم على الوضع لحين إنتهاء تصوير هذا الفيلم , مسك تايهيونغ هاتفه ليبعث الصورة التي ألتقطها له بذلك المنزل الخشبي لهاتف جونغكوك بينما يضحك داخليا ما سيفعله

هو دخل لحساب جونغكوك لتويتر واضعا صورة جونغكوك التي إلتقطها له حيث كتب

" من كواليس الفيلم من تصوير : كيم تايهيونغ "

ثواني حتى بدات التعليقات و المشاركة و ايضا الإعجابات إرتفاعا عجيبا و هذا جعل تايهيونغ يفتح فاهه بقوة أجل كل هذا التفاعل من أجل كتابة إسمه فوق صورة جونغكوك

___

في الصباح

جسد جونغكوك كان عاريا من وقت تدليك تايهيونغ له , و تايهيونغ مسبقا كان مستيقظ قبله يعد مائدة الإفطار التي وصلت لتوها

إنزعج جونغكوك من كثرة الأصوات التي تصدر من هاتفه ليمسكه بخمول , دعك عيناه بقوة محاولا الأستعاب ما يجري أمامه

مليونين إعجابا و نصف مليون تعليق و ربع مليون مشاركة لهته الصورة في غضون أقل من يوم , هي نفس الصورة التي إلتقطها تايهيونغ له

كيف وصلت لهاتفه ؟ هو لا يتذكر هذا و أيضا كتابته لتلم العبارة لم يكتبها " تايهيونغ هل البارحة شربنا شيء سهرنا مثلا ؟

ثملت ؟ "

تايهيونغ محاولا عدم الضحك لجمد ملامحه لملامح طبيعية " لا أبدا .. لم نفعل شيء من هذا "

" أعلم سؤالي غبي لكن هل رأيتني أمسك هاتفي و أعبث به كل ما أتذكره انك قمت بدليك ظهري و التحدث قليلا و من ثم لا أذكر شيء "

و قبل أن يجيبه تايهيونغ تحدث جونغكوك بسرعة " هل بعث لي الصورة التي إلتقطتها لي .. " لم يرد تايهيونغ الإجابة لذلك هو غير مجرى الحديث بأكمله

" هيا جونغكوك إترك أسئلتك لاحقا و إغسل وجهك و تعال لتناول إفطارك ! "
.
.
.
.

انتهى

رايكم بالبارت؟

اعيد و اكرر لو كنت من النوع يلي يحب السمث المفرط بالرواية فأبشرك ان رواية فيلم رواية لطيفة فغادر رجاء من دون تعاليق تطالبون بالإنحراف او مدري ايش

طبعا الرواية هيكون فيها سمث و لقطات جريئة بس مش هلق ..

و اتمنى ما تكونو مليتو من الرواية لاني احاول قدر المستطاع اخلي الاحداث منطقية وواقعية🙇♀️

نشوف بعض بالبارت التاسع و العشرون

دمتم بخير نجومي

Continue Reading

You'll Also Like

1M 49.9K 31
- من المُؤلِم رؤيتَك تُعجَبٌ بِشَخصٍ آخَر بَدلاً مِني.. - Vkook | Top: JJG -All rights reserved to the original writer and me as a translator of the...
505K 21.4K 32
" هو هَـادئ الانْ ولَــكِن عِندما يَتـعَلـقُ الأمـرُ بِـفَــتــَاهُ هـَو يُـصَبـح كـ الأســَد الثَــائـر " "جُــرعًــتان مـِن هَــوســي وانـتَ في قَ...
1.8K 153 8
إلىٰ مَتىٰ يا لَوز...؟...إلىٰ الأبد يا سُكر.... Cover By Kimrossy12
620K 37.2K 31
حيثُ يجد تايهيونغ المُحب للعزلةِ والهدوء نَفسهُ مُجبراً على استضافةِ شابٍ مُفعمٍ بالحيويةِ و النَشاط في شقتهِ ذاتُ التصميم البَسيط. "أنّهُ يجعلني أرغ...