|| All For You ||

Od stars-universe

3.5K 228 777

-لربما اكونُ الكلُّ للواحد...ولكن لأجلِكِ فقط، سأكونُ الكلّ لكِ... "One shot " من نظرية ميدوريا هيساشي و أول... Více

قرار حياتك...

تحت المطر..

2.1K 118 491
Od stars-universe

كوني أعظم شرير في اليابان يعني دائماً ما يكون وقتي مزدحماً..

أعمالي لا تنتهي أبداً..

اتباعي لا ينفكون ويقترفون اغبى الأفعال..

ولكن مالذي يسعني أن أقول.. أحب عملي..

شعور أن يخافك الآخرون ويتبعونك لديه تأثير قوي عليّ، لا يمكنني مقاومته..

يتطلب الأمر مهارات خاصة... وأنا امتلكها..

انتصرت في أكثر المعارك ضراوة وفتكاً مع أخطر الأبطال والأشرار بحد سواء..

ولكن تلك المعركة كانت الأخطر..

لم أظن بأن قلبي وعقلي سيتقاتلان بهذه الضراوة فقط من رؤيتها...

حدث الأمر عندما انتهيت من اتفاقية مع أحد العصابات.. لقد كانت مضيعة للوقت والبذل.... أفسدت بذلتي السوداء المفضلة بدمائهم... والأمر لم يكن ممتعاً أبداً فقد انتهوا بتلك السهولة!... أو ربما أنا من غضب أكثر من اللازم؟..

غيرت ملابسي بقدرتي الى اخرى زرقاء... كانت المفضلة بعد السوداء، لم ارتدي ربطة للعنق كعادتي.. - أعترف بأنها الشيء الوحيد الذي لا أعرف كيف البسه-.. لأخرج من المستودع الذي كنت فيه، لأجد السماء تمطر... حقا؟وقتك الآن أيتها السماء؟...

كنت منذ البداية أخبرت كوروغيري بأن يفتح بوابة لي في الوقت المحدد... ولكنها تأخرت.. لماذا كل شيء ضدي اليوم؟... سأعرف كيف أتعامل معه عندما أصل.. لقد أصبح من الضروري أن أحصل على قدرة انتقال لنفسي..

وبالطبع أخرجت مظلة لتقيني من المطر.. أكرر وأقول أنا اعظم شرير بالطبع سيكون لدي مظلة لمثل هذه الأحوال.. وإن اقتضى بأن تكون لدي قدرة مخصصة لذلك..

سرت بهدوء في الطرقات مبتعداً عن المستودع، لتأخذني قدماي وأنا اتمشى واستنشق الهواء البارد وهو يتخلل رئتاي..

اطلقت زفيراً ببطء وأنا انظر الى الطرقات أمامي وهي مبتلة.. لألاحظ شيئاً.. لقد مضت فترة طويلة منذ آخر تمشيت تحت المطر بهدوء بمفردي، لا بطل يلاحقك، لا اتباع يستنجدونك بكلام فارغ، فقط أنا وأفكاري ومظلتي.. لقد كان الوضع مريحاً جداً بشكل غريب..

وجدت نفسي على الطريق الرئيسي.. ولايوجد أحد؟.. الطرقات فارغة تقريباً.. بعد كل حين ومرة ترى شخصاً يسرع بمظلته او بسيارة تمشي.. أقسم إن تجرؤوا على إفساد بذلتي بالمياه بسياراتهم سأحرق اليابان بالكامل!..

مررت أمام إشارة المرور التي انعكست ألوانها مع قطرات المطر المتساقطة ولم أجد أحداً..

واصلت سيري حتى لمحت من بعيد شخصاً يقف منتظراً أمام محطة الحافلات..

اقتربت أكثر وأكثر لتبدأ الصورة في الوضوح.. كانت امرأة تقف منتظرة... من دون مظلة؟..

حتى أوشكت على المرور بجانبها لألاحظ ملابسها المتبللة وجسدها الذي يرتعش مع كل نسمة رياح تهب.. وقفت في مكاني فجأة...

التفتت هي فجأة لتتلاقى أعيننا للحظة..

شعرت بأن العالم توقف عن الدوران لتلك اللحظة.. لم أعد اسمع صوت قطرات المياه المتساقطة على مظلتي ولا اي شيء فقط أحدق بعيناها الزمرديتان الساحرتان.. مالذي يحصل لي؟..

لترمش هي قاطعة اتصالنا ويعود تفكيري مجدداً الى عقلي.. توقف جسدي عن الحراك بينما أنظر إليها وهي تعانق جسدها ببرد تارة والى مظلتي التي في يدي تارة... اوه لا تفعل أرجوك..

وجدت نفسي و بدون أن أفكر أقف بجانبها ماداً إياها مظلتي الوحيدة بينما بدأ المطر يبللني.. هل فقدت عقلي؟ مالذي أفعله؟!..

نظرت لي بانصدام للحظة لتقول بأرق صوت سمعته في حياتي :"س.. سيدي لا تحتاج لفعل هذا! إن الحافلة على وشك الوصول"

نظرت إليها منسحراً من خصلاتها المبللة التي انسابت على وجهها وخديها الزهريين بينما أنفها أصبح عبارة عن فراولة من كثرة البرد.... مهلا! مالذي قلته الآن؟!!!..

حمحت بتوتر عندما وجدت بأني اطلت النظر إليها... تباً لماذا قيادة مئات التبع والتلاعب وتهديد الأبطال يبدو أسهل من التكلم إليها الآن؟! :" بلى أحتاج.. لا أستطيع ترك سيدة مثلك في وضع كهذا أليس كذلك؟.." ابتسمت لها.. نعم إن الأمر يمر بشكل جيد.. :"ثم إن الوضع خطر فالأشرار في كل مكان من يدري ماذا يحصل لامرأ جميلة مثلك؟"

م.. ماذا!... ماذا قلت الآن؟ يالحماقتي.. ستعتقد هي الآن أنك تتحرش بها!!.... أنا.. بنفوذي وقواي كاملة لا أستطيع التحدث الى امرأة مثلها بطريقة طبيعية؟!.. ولكن إذا فكرنا في كلمة (طبيعية) فهي تكلمي ببرود ساخر وتلاعبي النفسي بالكلمات.. حسناً ربما هذا الوضع أفضل من أن أكون طبيعياً..

ظلت صامتة بينما وجهت نظرها بسرعة نحو الأرض.. هل جعلتها الآن خائفة؟.. ولم أنا قلق؟! ..

حمحمت لها بينما قربت المظلة منها :" تفضلي المظلة أرجوك.. فقد تبللتُ بالفعل.. وبالإضافة أنا أسكن قريباً من هنا".. نعم لقد كذبت وماذا في ذلك؟..

رفعت عيناها الزمرديتان مجدداً محدقة بي :"ح.. حقاً؟.. ل.. لا أريد أن اسبب لك المتاعب أو أي شيء"

ابتسمت لها ابتسامة حاولت قدر المستطاع ان أجعلها طبيعية.. ليست ابتسامتي المستفزة.. لا.. العادية.. ابتسمت هي الأخرى لتمد يدها آخذة المظلة من يدي بينما احمرت وجنتاها بقوة :"شك.. شكراً جزيلاً على مساعدتك"..

ماذا عساي أقول الآن؟!... أنا معروف بمساعدتي للأشخاص الذين يفتقرون للقوة و التوجيه.. ولكن لامرأة تفتقر مظلة؟... لم اعلم ماذا سأرد إلا ب:" هذا واجبي سيدتي.."

ومن هنا قررت أن أسحب نفسي بسرعة قبل أن يزيد الوضع احراجاً..لا ادري ماذا جرى لي،لو رآني أحد هكذا لم يكن ليظن بأني اول فور ون!..

حمحمت بغرابة لأنطق:" بالمناسبة اسمي هيساشي.." اسمي الحقيقي لن يضر أحداً صحيح؟..

ابتسمت هي أيضاً بينما زال توترها قليلاً :" فقط هيساشي؟"

ضحكت بخفة لأقول :"نعم.. فقط هيساشي"

" أ.. أنا ميدوريا انكو" قالت بينما أعادت نظرها الى الأرض..

"اسم جميل"

"ش.. ش.. شكراً"

اعتمدت ان أنظر الى ساعتي لأقول :" لقد تأخرت".. ابتسمت بخفة لأنظر الى عينيها للمرة الأخيرة وأكمل :"ميدوريا انكو... وداعاً"

"و.. وداعاً"

بدأت في السير مجدداً ولكن هذه المرة والمطر يتساقط علىّ.. وبذلتي قد تبللت بذلتي بالكامل... لا بأس، لم احب تلك البدلة من البداية..

في كل خطوة تقدمت كنت التفت برأسي حتى اطمأن عليها.. أعلم أن أي شرير لن يتوانى عندما يجد شخصاً بمفرده في طريق فارغ.. وخاصة امرأة ذات عينان ساحرتا_ .. توقف!..يجب علي التوقف عن فعل هذا حقا!

أعلم كيف يكون تفكير اولائك المجرمين عديمي خلايا الدماغ...

توقفت على مسافة بعيدة منها وأنا اراقبها بإحدى قدرات تقوية النظر... سأحرص فقط أن تستقل الحافلة بسلام... هل ظننتم بأني سأطاردها خلسة؟! أنا شرير لديه معايير... كيف أصف الوضع... شرير محترم... ذكي .. عبقري.. راقي.. مهذب؟ والقائمة تستمر..

حتى رأيت حافلة تستقر بجانب الرصيف أمامها لتتنهد براحة وتقفل المظلة وتركب بداخلها...

ابتسمت بخفة.. مالذي جرى لي؟ لو كانت أي شخص آخر لكنت لم اهتم لها أبداً ولم اكترث بإعطاء مظلتي لها...
عمري يزيد عن المئتي عام.. أنا سبب ظهور هذه البلاد بهذه القوة... بهذه الصلابة.. ولكن أتى ناس أقل نفوذاُ مني وقالوا بأن طريقتي خاطئة وحكموا عليّ بأنّي شرير، بالرغم من عدم وجود معيار يحدد أن هذا الإنسان شرير وهذا الإنسان طيب... فقط أناس قد أُسِئَ فهم نواياهم... لا أهتم بما ينعتونني بعدما أن خانني أخي الصغير.. كنت ومازلت اقدس عائلتي.. مازلت على اعتقاد أنهم استطاعوا تضليله بكلامهم الفارغ عن العدالة والأبطال والأشرار... أنا كنت بنظرهم أول شرير عند ظهور هذا النظام...

مازلت على قناعاتي بعد كل تلك العقود... هدفي هو اصلاح هذا المجتمع الفاسد.. حيث يمكن أن يعيش فيه الناس بسواسية، حيث القدرة التي يبدو بأنها خطيرة وشريرة والقدرة التي يبدو بأنها تساعد الناس وطيبة يعتبران نفس الشيء.. أريد أن أجعل هذا العالم عادلاً..

كم من شخص ذو قدرة خطيرة تم نبذه بالمجتمع والخوف منه وعدم إظهار أي محاولة لمساعدته؟.. الكثير... وأنا كنت أولهم... حتى عندما كنت من أول جيل من الحاصلين على قدرات.. كانوا يعاملوننا كالمسوخ... رأيت أناس كثر أهتم بهم فقدوا حياتهم من أجل تحقيق حلمي.. تبلدت مشاعري.. عرفت حقيقة هذا العالم.. وأريد تصحيحه... لم أتوقف ولن أتوقف حتى لو عنى ذلك فعلي لكل الأمور الشنيعة التي أفعلها..

أحياناً عندما تريد تحقيق ماتريد يجب عليك كسر بعض القوانين.....او كلها...

اوه.. ضعت في أفكاري مجدداً..

استقمت وتوجهت مباشرة نحو المنزل، أدخلت مفاتيحي لأفتح الباب وأدلف الى الداخل... منزل بسيط كطبيعتي.. هادىء لدرجة موحشة، انزلقت قدماي لألبس نعالي المنزلي..وأبدل بذلتي المبتلة..

بشكل غريب كان المكان هادىء للغاية.. لقد كان كعادته ولكن هذه المرة مختلف... شربت الشاي كعادتي وأنا اتصفح الصحف.. لكوني أدير معظم شركات اليابان بالخفاء أكون أنا من يتحكم بما يعرض في التلفاز.. لذلك يكون بدون فائدة.. والصحف فقط لمتعتي في القراءة...

لكن مهما فعلت كان الأمر غريباً... أشعر بالفراغ... والملل... وأنا أورق الصفحة أمامي فجأة رأيت صورتها أمام عيني !... رمشت بسرعة لتختفي صورتها و يظهر صورة رجل يقف أمام شيء_... لا داعي لي لأشرح لكم...

أغلقت الصحيفة وأنا اتنهد بتعب... أنا فقط مرهق..
امسكت بجهاز التحكم للتلفاز الذي كان يغطيه الغبار من عدم استخدامه لأشغله...

لتظهر مرة أخرى على الشاشة بشعرها الأخضر ينساب علي كتفيها... خرجت من يدي شرارة كهربائية من احدى قدراتي بالخطأ كردة فعل لتحرق التلفاز... نعم سأذهب للنوم.. هذا يبدو حلاً أفضل..

منذ أن وضعت رأسي على الوسادة وحتى استيقظت في اليوم التالي وهي لم تفارق أفكاري...

سمعت طرقات الباب.. آه كوروغيري.. لست في مزاج جيد الآن!..

فقط بقدرة اخرى من قدراتي التي 'استعرتها' استطعت تجهيز نفسي في دقائق..

فتحت الباب ليقابلني كوروغيري أمامي وهو ينحني ويتأسف بشدة عن تأخره الأمس بسبب أعذار لا أريد سماعها الآن..

لأقول بنبرتي اللينة:"لا بأس كوروغيري فقط لا تفعلها مجدداً... لأن ستكون تلك آخر مرة لك" حسنا ربما المقطع الأخير جعلته يجفل فيه من الخوف..

أن لا اؤمن بالحظ... ولكن لأصف وضعي كان حظي سيئاً ، اليوم لدي لقاء مهم مع أحد رؤساء الشركات التي لم أضع يدي عليها حتى الآن.. لا أريد شخصاً يجري في الأنحاء يفعل مايحلو له، ذلك سيفسد خططي..

..

وقفت أمام كوروغيري وخلفي مساعداي الذان كانا يمسكان بملفات كثيرة ويتناقشون عن كيفية التخلص من مدير الشركة حتى نضع فيه أحد رجالي الموثوقين.. مررت أصابعي بشعري الفضي وتنهدت بتعب... مجموعة حمقى..

التفت لهم لأتكلم بنبرة واثقة كعادتي:" أيها السادة.. أحياناً كل ماعليكم فعله هو دفع الآخرين لفعل مانريد، ليس بأسلوب القوة والدفع المباشر، بل بإغرائهم وجذبهم وإشراكهم في الموضوع الذي يهمنا نحن"... الأمر فقط بتلك البساطة لم يصعب عليهم فهمه! ..

انتهى نقاشنا بإيماءة منهم وفتح كوروغيري لبوابته...

جرت الأمور كعادتها في كل شركة.. يرحبون بي ويتحدثون بلباقة مزيفة.. إنهم حتى فاشلون في تمثيل ذلك...

تحدثت أنا والمدير المزعوم لبعض الوقت عن مشاريعه المستقبلية... مسكين، لايعلم مالذي سيحصل له عندما سيوقع العقد ... أعتقد بأنكم توقعتم ما سيحدث له صحيح؟...

انتهى كل شيء وتم التخلص من المدير بنجاح بينما أنا خرجت من غرفة الاجتماع بتكبر تاركاً خلفي رجالي لينجزوا عملهم... سمعت من ذلك المدير عن وجود مكتبة بالقرب من هنا؟...

وقفت أمام مكتبة صغيرة لأدخل... يجب علي أخذ كتاب للتسلية بدلاً من الصحف... لم أعد أريد أن ارى صوراً في أي مكان..

مبهر... هذه المكتبة حقاً مبهرة... هناك مجموعة كتب عن القدرات سأستمتع بقراءتها....

والآن حان وقت الدفع... ماذا،استغربتم؟ مستحيل أن أسرق كتاباً .. ثم إن النقود ستفيض مني.. لدي معايير للشر..

و.... كيف يمكنني وصف ذلك؟... السيدة التي أعطيتها مظلتي أمس وأراها في كل مكان..... تقف امامي الآن وهي تعمل كمحاسبة في هذه المكتبة...

ابقَ هادئاً.. ابقَ هادئاً... كيف سأبقى هادئاً!!

شهيق.. زفير.. حسناً جيد جيد... لمَ أشعر بأن قلبي وكبدي غيروا مواقعهم فجأة !!؟ ...

اول فور ون.. تمالك نفسك!! إنها... تنظر لنا بانصدام... يا إلهي!!.. لو كان اول مايت هنا لكنت قاتلته لأخفف من توتري هذا!

حسناً حسناً... أنا فاشل في هذه المواضيع... لا بأس سأسترخ وأتحدث معها على طبيعتي.. يجب أن أكون مرناً كما يقول رجال هذه الأيام...

تقدمت لها ببطء ووضعت كتابي على المنصة وحمحمت مبتسما :"مرحباً~"

رائع لقد بدا صوتي الغليط كامرأة تلد من التوتر!...

"م.. مرحبا ً" أجابت عليّ بينما بدا عليها التوتر أيضاً ..

لم أعرف ماذا أقول.. بالرغم من أني دائماً أعرف ماذا أقول...الآن فقط كل شيء تبخر.. أنا شخص ميؤوس منه...

نظرت الى الكتاب وابتسمت :"'الكل لك' خيار جيد، أحببت قراءة هذا الكتاب"

"أذا كان قد أعجبك فلا شك أنه سيكون مثيراً للاهتمام" حسناً أجابتي هنا جيدة... صحيح؟ لقد بدأت أفقد ثقتي الخارقة الآن... لماذا ؟!

طلبت مني الحساب و مددت لها النقود لتمد لي الكتاب في كيس لتقول :" الكاتبة لهذا الكتاب تسرد المعلومات بطريقة لطيفة ومضحكة.. أحياناً تأخذ الكوميديا بمنحنى جدي.. ولكنه كتاب خفيف ويمكنك انهاءه بسرعة"

"سأفعل بالتأكيد" الآن حقاً أشعر بأن ابتسامتي بدأت تأخذ شكلاً جديداً.. هل ابتسم بلطف الآن؟... أنا؟!

"بالمناسبة.. بشأن مظلتك.. لا أدري كم علي شكرك لارد جميل مافعلته لي " قالت وقد بدأ خداها وجهها محمراً بشكل مقلق.. هل هي مريضة؟

لتخرج المظلة من تحت طاولة الصرافة وتمدها الي :"شكرا لك حقاً.. وآسفة على المتاعب لأنك تبللت بالأمس"

"ارجوك... لم يكن شيئا يذكر.. ثم على الرجل المحترم مساعدة سيدة في محنة.. أبقيها لديكِ، من يدري لعلها تمطر اليوم" جيد يا هيساشي!...لقد بدأت تتأقلم..

"ح.. حقاً؟" قالت بتعجب

"نعم".... اجبت إلي أن شعرت باهتزاز في جيبي لأعلم بأن وقتي قد حان للرحيل... مؤسف بدأت استمتع..

" شكراً لكِ على الكتاب... وداعا مجدداً..ميدرويا سان " قلت بينما اطلت النظر في عينيها...

" وداعاً.. فقط هيساشي-كن" قالت بينما ابتسمت بخفة..

ضحكتُ بخفة.. فقط هيساشي؟...لنضفه الى قائمة اساميّ الطويلة..

ولكن... لماذا أشعر بشعور غريب في المكان المسمى قلبي؟

أشعر بشعور جيد وسيء بنفس الوقت... لماذا ؟!

-----------------------------

الجزء الأول من الون شوت انتهى ❤️

أتمنى أنكم أستمتعم 💛

الملخص إني من محبين نظرية الdad for one
اللي هي ان والد ايزوكو هو اول فور ون 🌚💛..
لذلك حبيت أكتب عن كيف تلاقى أعظم شرير بأمينة مكتبة بسيطة.. وابنهم ببساطة هو البطل رقم واحد💛🌚

سؤال بسيط.. مارأيكم بشخصية هيساشي (اول فور ون)؟

ملاحظة بسيطة... أنا لست من محبي الرومانسية وما أعرف اكتبها بشكل جيد😂.. لذلك اذا فيه اي شي كرينج سلكوا بليز

و في النهاية... شكراً لكن من قرأ 💞

أراكم في الجزء الثاني💕

صوتوا بليز🌚❤️..

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

734 51 3
إياك أن تنسى يوماً أن حكمة البشرية جمعاء تتلخص في هذه الجملة : " انتظر ، وتذرع بالأمل" ميدوريا إيزيكو الذي عاش حياته يأمل أن يصبح بطلاً لكن القدر...
6.2K 338 12
꒷꒥꒷꒷꒥꒷꒥꒷꒷꒥꒷꒷꒷꒥꒷꒷꒷꒥꒷꒷꒥꒷꒥꒷꒷꒥꒷꒷꒷꒥꒷꒷ أنا أبحث عن سبب للعيش لأن ذلك ضوء ساطع لايضئ ماضي ...
214K 12.5K 77
ترجمة للكاتبة : _microcosmo_ كيم جونغكوك صغير عائلة كيم، والذي يكبره ستة إخوة يفرطون في حمايته ويكونون صارمين في بعض الأوقات. كيف ستكون في حياته معهم...
236K 9.1K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...