رحلة عبر العوالم 🖤💫 " قيد...

By _RawanMohammed_

59.3K 3.6K 697

رغبتك الشديدة في اكتشاف عوالم جديدة و السفر إلى عالم آخر لم يسبق لك أن رأيت مثله.. فضولك الذى يدفعك للتساؤل ع... More

اهم الشخصيات
المقدمة: " بوابة سحرية "
الجزء الاول : " عالم من الخيال! "
الجزء الثانى: الوحش و اختفاء البوابة..!
الجزء الثالث " القصر و خطة الدخول "
الجزء الرابع " القصر الأبيض "
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع
الجزء الثامن
الجزء التاسع
الجزء العاشر
الجزء الحادى عشر
الجزء الثانى عشر
هاااااام !
الجزء الثالث عشر
الجزء الرابع عشر
الجزء الخامس عشر
الجزء السادس عشر
الجزء السابع عشر
الجزء الثامن عشر
هااااام !!!
الجزء التاسع عشر
الجزء العشرون
الجزء الواحد و العشرون
الجزء الثاني و العشرون
(الجزء الثالث و العشرون : ماضى و إنتقام...!)
" الجزء الرابع و العشرون : خيانة و مكيدة "
الجزء الخامس و العشرون " انتقامى كان سبب خسارتى أعز ما أملك "
الجزء السابع و العشرون " خطة الهروب و هزيمة الأشرار "
الجزء الثامن و العشرون : الخطة والخائنين و الإنتقال..!
الجزء التاسع و العشرون " نجاة و عودة الحرب مرة اخرى "
الجزء الثلاثون " ماض مؤلم و رغبة فى الإنتقام "
الجزء الحادى و الثلاثون " قوى سحرية و مهمة إنقاذ "
الجزء الثانى و الثلاثون " التعاون و المفاجآت "
الجزء الثالث و الثلاثون " هجوم و سيطرة "
الجزء الرابع و الثلاثون " اكتشاف الحقيقة ! "
الجزء الخامس و الثلاثون " المكان السرى و تسليم الممالك "
الجزء السادس و الثلاثون " تحطم الثقة و ماض مجهول "
الجزء السابع و الثلاثون " الآسرى و القصر المظلم "
الجزء الثامن و الثلاثون " قتل الخائن و محاولة الهروب "
الجزء التاسع و الثلاثون " هزيمة الشر و انتصار الخير "
الجزء الأربعون و الأخير " النهاية "
جزء إضافى " مفاجأة "
تكملة الجزء الإضافى " مفاجأة "

الجز السادس و العشرون " الهدنة و العالم المجهول "

656 47 17
By _RawanMohammed_


فى ساحة المعركة :

الملك اجوان مازال يحارب ماكس و لكن جائت كيارا و حاولت قتله و كاد السيف ان يخترق قلب الملك اجوان .... و لكن السيف اخترق شخصاً آخر لقد كانت الملكة اماليا و لكنها أيضاً قامت بضرب كيارا بالخنجر و هى مبتسمة و الدماء تملأها فسقط الاثنتان أرضاً... ركض الملك اجوان بإتجاه الملكة اماليا بينما ركض الامير ماكسيموس بإتجاه كيارا.... "

الملك اجوان" بقلق و خوف على الملكة اماليا": هل أنت بخير اماليا...؟..لماذا فعلتى ذلك...؟...لا تقلقى سوف تكونين بخير..!

الملكة اماليا "بإبتسامة و صوت متقطع ": اعتنى.... بتاليا... و ديانا..... لأجلى....و لا تحزن.... حسناً....و أخبرهم.... اننى... آسفة...لأنني...لم استطع....حمايتهما....

الملك اجوان" بصراخ و الم و حزن شديد ":لا تقولى هذا الكلام... سوف تصبحين بخير و تعنين بديانا و تاليا معى...و أنا من يجب أن أعتذر لاننى لم أستطع حمايتكم

الأمير ماكسيموس" بقلق على شقيقته كيارا ": كيارا لا يجب أن تتركينى كما فعل والدينا....سوف تبقين أليس كذلك كيارا...؟!

كيارا"بإبتسامة و صوت متقطع ": أخى....اعتنى بنفسك جيداً...و أيضاً انتقم لى و لوالدينا...حسناً..!

الأمير ماكسيموس" بصراخ و غضب ": ما الذى تقولينه...؟ هل أنت حمقاء....؟! لماذا تفكرين فى الإنتقام الآن...؟! يجب أن تكونى بخير أولاً...! بعدها سوف ننتقم معا....هل تريدين أن تتركينى أيضاً كما فعل والدينا...؟

كيارا"بإبتسامة و صوت متقطع": أخى....أنا....أسفة....لم...أقصد....ذلك...لكن...رجاء....اعتنى
....اعتنى.... بنفسك....جيداً...لاجلى....و لاجل....والدينا

" بعدها توقف قلب الملكة اماليا و الاميرة كيارا عن النبض....و فقدتا حياتهما....و صرخ كلا من الملك اجوان و الأمير ماكسيموس بألم و حزن شديدين.....امالياااااااا..... كياراااااااا.... بعدها كان اندرو قد وصل و شاهد صديقه جالساً على الأرض  حاملاً  شقيقته بين يديه و يصرخ بإسمها.... هذه أول مرة يرى صديقه بهذه الحالة... كذلك كان الملك اجوان.... بعدها نهض كلا من الملك اجوان و الأمير ماكسيموس و كلا منهما يحمل شخصاً ... الملك اجوان الملكة اماليا... و الأمير ماكسيموس الأميرة كيارا.... ثم وقف كلا منهما أمام الآخر و قد كانت المعركة الدامية خلفهم مازالت مشتعلة "

الملك اجوان " بجدية ":يجب أن نعقد هدنة مؤقتا ثم نكمل الحرب لاحقاً

الأمير ماكسيموس" بسخرية و هو يضحك بهيستيرية و قد تملكه الحزن ":ههههههه....قلت هدنة هاا...هههههه...لماذا على أن أفعل ذلك....؟!ههههه...لم يتبقى لى أى أحد....

اندرو" بجدية ": ماكس...الملك اجوان معه حق ليس من أجله..و لكن من أجل كيارا

الأمير ماكسيموس" بنبرة حادة ": لأجلها فقط....أما بالنسبة لك أيها الملك فسوف تندم عندما نلتقى المرة القادمة... هذه البداية فقط..... و بالمناسبة ابنتك لا تشمل هذه الهدنة...يمكنك أن تحاول إنقاذها بنفسك إذا نجحت بذلك

الملك اجوان" و هو يحاول تمالك غضبه ": حسناً...الآن يجب أن نوقف الحرب

" بعدها آمر كلا من الملك أجوان و الأمير ماكسيموس الجيشين بأن يوقفوا الحرب....و أمر الملك اجوان بأن تأخذ الطبيبة و مساعديها الملكة اماليا إلى القصر....ثم أسرع متوجها للبحث عن ديانا و كيڤين......بينما توجه الامير ماكسيموس و هو يحمل كيارا  و معه صديقه اندرو إلى داخل القصر الأسود....ثم جلسوا فى الحديقة الموجودة بالقصر...بعدها وضع كيارا على الأرض ثم بدأ جسدها يختفى و يصبح رمادا فى الهواء....."

  فى زنزانة القصر الأسود :

ديانا : حسناً لقد قررت سوف أفعل ذلك و ليحدث ما يحدث... بعدها بدأت بالإقتراب من كيڤين ببطئ و هى ترتعش لأنها خائفة مما سوف يحدث بعد ذلك.. بعدها ها هى تضع المفتاح أمام القيود سوف تقوم بفتحها لا يوجد لديها خيار آخر.... قامت ديانا بفتح القيوم....لم يحدث شىء لوهلة اعتقدت أن كل شىء بخير....لكن المفاجأة أنها وجدت الجدران يخرج منها غاز كثير....و أيضاً لاحظت وجود أسهم بالجدران و كأنها سوف تنطلق مع أى خطوة خاطئة....أمسكت ديانا كيڤين....و حاولت أن تفكر فى طريقة للخروج...ثم حاولت عدم استنشاق الهواء...لكن ماذا ستفعل مع كيڤين إذا لم يستنشق الهواء أو العكس سوف يفقد حياته فى الحالتين و هى كذلك....لاحظت أن أنفاس كيڤين غير منتظمة هى أيضاً قد بدأت تشعر بالإختناق....حاولت التحرك لكن ما جعلها تثبت فى مكانها تحركت مجموعة من السهام و كادت أن تصيبها...لكنها نحت بأعجوبة....مر الوقت على هذا الحال لمدة حتى قام أحد بفتح الباب....لكن بمجرد أن فتح الباب فتحت معه الأرض كما قال الأمير ماكسيموس و كانت الاشواك و الحيوانات المفترسة لازالت موجودة....بالطبع سقطت الأميرة ديانا و كيڤين....كان من فتح الباب هو الملك أجوان و أصابته صدمة مما رآه ثم صرخ بقوة....دياااناااا....كييييڤيييين.... "

فى قصر المملكة البيضاء :

" كانت الأميرة تاليا مستلقية على سريرها...بعدها بدأت بالإستيقاظ...كانت تشعر بألم فى رآسها....حاولت أن تنهض و لكن منعتها إحدى الخادمات التى و ضعتها الملكة اماليا قبل ذهابها للإعتناء بها...و أمرتها بعدم تركها..."

الخادمة " بسعادة ": آنستى هل أنت بخير....؟!...سوف تسعد جلالة الملكة عندما تعرف أنكِ استيقظتى...لقد كانت قلقة عليك للغاية...يجب أن ترتاحى سوف أحضر لكِ الطعام...

الأميرة تاليا" بتساؤل ": أين أمى و أبى....؟..و هل كنت نائمة لوقت طويل..؟...بعدها صرخت بقوة عندما تذكرت شقيقتها ديانا....ديانااا أين هى ديااناا هل عادت...؟

الخادمة" بحزن ": سيدتى...يجب أن تهدئى هذا ليس جيداً لصحتك...السيد و السيدة ذهبوا لإحضار الأميرة ديانا

الأميرة تاليا"ببكاء":أريد أن أراهم اشتقت لهم كثيراً

الخادمة" بإبتسامة ":لا تقلقى آنستى سوف يعودن قريباً جميعهم....و سوف يكون كل شىء بخير..حسناً..!

" أومأت تاليا برأسها بعدها ذهبت الخادمة لإحضار الطعام و الطبيبة كذلك حتى تفحص حالة تاليا....بعدها وصلت و أحضرت الطعام و قامت الطبيبة بفحص تاليا "

الطبيبة " بجدية": آنستى يجب أن تنتبهى لصحتك جيداً...حاولى أيضاً أن لا تحزنى قدر الإمكان فإن قلبك ضعيف الآن لن يتحمل أى حزن أو صدمة...اتفقنا...!

" أومأت تاليا رأسها بعدها بدأت بتناول الطعام...و لا تعلم الصدمات التى فى إنتظارها..."

عند قصر مملكة السحرة:

" كانت البوابة تزداد كبرا و تبتلع أشياء أكثر كما أن القتال كان مستمرا بين مملكة السحرة و الاعداء و يبدو أن حراس مملكة السحرة لم يتبقى منهم سوى قليل جدا مقارنة بالاعداء..فلم يتبقى غير عشرة أشخاص و معهم الملكة لورين و لوكاس و جاك و يحيط بهم الاعداء الساحرة ليليانا و زوجها سيردار... حاول آدم التفكير فى خطة بسرعة و لكن لم يسعفه اى شىء... ماذا عليه أن يفعل يجب أن يساعدهم...؟...بعدها حاول آدم التسلل إلى داخل القصر حتى يبحث عن أى شىء قد يساعدهم..و بالفعل نجح فى ذلك ثم ظل يبحث فى القصر عن أى شىء يساعده حتى وجد العصا السحرية التى أعطاها لهم لاكى... قام بإلتقاطها بسرعة ثم أرسل إشارة بها إلى لاكى ثم انتظر لبعض من الوقت فلم يحدث شىء...كما أنه لا يوجد شىء مفيد فى القصر لذلك قرر أن يأخذ سيفا و يقاتل مع الجميع حتى النهاية...بعد أن أخذ السيف توجه إلى الخارج و جائته صدمة كبيرة لقد كان الجميع قد...... "

فى مكان آخر :

" استيقظت الأميرة ايرلينا فوجدت نفسها على جسر و أمامها قصر ضخم للغاية...يفصل بينها و بينه الماء فقط..و وجدت اشجار بأشكال غريبة و لم يكن يوجد قمر واحد بل قمران...بعدها نهضت الأميرة ايرلينا...ثم تسائلت فى نفسها...ما الذى جاء بى إلى هنا أذكر أننى كنت فى مملكة السحرة...و أيضاً ما هذا المكان...؟...هل يجب أن أذهب إلى ذلك القصر و اسأل...؟...حسناً لن أعرف أبداً إذا لم أحاول....!...بعدها توجهت الأميرة ايرلينا إلى هذا القصر الضخم....

و لحسن الحظ وجدت قاربا فى الماء صعدت عليه ثم توجهت إلى القصر....و بعد فترة وجدت نفسها أمام القصر..نزلت من القارب...أمام القصر ببعض الكيلومترات وجدت غابة كبيرة لكنها جميلة للغاية...و الاعشاب بها شديدة الخضار...بعدها وجدت حيوان من الصخور يشبه السنجاب ظنت أنه لا يتحرك لذلك اقتربت منه...لكن بمجرد اقترابها و لمسها له بدأت تخرج منه اضواء خافتة باللون الأصفر ثم بدأت يتحرك و بعض من اجزاء جسمه تطفو فى الهواء...

كانت الأميرة ايرلينا فى غاية السعادة و الذهول بسبب جمال ما تراه....بعدها تحرك هذا الكائن بإتجاه ايرلينا...و يبدو أنه أحبها فقد ظل يلعب معها....ثم ظهر ذئب مفترس لكنه ليس ذئبا عاديا...لقد كان من الأعشاب...ثم بدأ بالاقتراب من الأميرة ايرلينا و هو يحاول مهاجمتها...و هى لا تعرف ماذا تفعل...قد تجمد جسدها من الخوف....."

فى مملكة الظلام:

لاكى" بغضب "تبا..! كيف عرف مكاننا يجب أن نخرج من هنا و نجد حلا بسرعة

" بعدها خرج لاكى و راكان و معهم إلياس إلى الخارج.. و وقفوا أمام الملك و جائتهم صدمة نزلت عليهم كالصاعقة....ملك المملكة المظلمة هو ملك المملكة السوداء الملك كارتر  "

الملك كارتر " بضحك و إبتسامة ":هههه...يا لها من مفاجأة سعيدة...ابن عدوى و صديقه هنا...اليوم هو يوم حظى..عصفورين بحجر واحد...هههه...لا بل عصافير بحجر واحد

لاكى" بجدية": كيف أصبحت ملك مملكة الظلام.؟...و الأهم لما مازلت على قيد الحياة..؟!

الملك كارتر " بحزن مزيف ثم ابتسامة  ": يا لك من قاسى عزيزى لاكى...هل كنت تريدنى أن أموت..؟...اسف لأننى قد خيبت آمالك...حسناً سوف اجيبك على اسئلتك...عندما قام ليڤاى بقتلى قام ملك المملكة المظلمة بإرسال مساعديه لإنقاذى...و ذلك لأنه صديقى...ظللت فاقدا الوعى لأعوام ثم عادت إلى قوتى لكن للأسف لم تعد كاملة فأنا لا استطيع التحول إلى تنين إلا لفترة قصيرة الآن...بعدها كنت أريد قوة أكبر بالطبع جميعكم يعرف عشقى للقوة...لذلك وضعت سما لصديقتى العزيز فى طعامه..لكن بالطبع ذلك لم يكن كافيا لذلك قمت بطعنه عدة طعنات مميتة...كنت قبلها قد اقنعت جنوده أن يصبحوا معى...بالطبع من عارضنى قمت بقتله...هذه هى القصة كاملة...لذلك أحضرت لورين حتى تعيد إلى قوتى كاملة...بل و أكثر حتى استطيع التحكم فى البوابات لكل العوالم و اسيطر عليها جميعاً...هههههههه

الأمير راكان" بضحك ": ههههههه...أنت مجنون...أكثر شخص مجنون قابلته فى حياتى...هههههه...يعتقد أنه سوف يسيطر على العالم يا له من خيال واسع..ههههههه

الملك كارتر" بغضب ": هل تجروء على السخرية منى...سوف اقتلك...!

الأمير راكان" بسخرية ": حقاً...كيف تتبعون ملكا ضعيفا و خائنا مثله..؟!..لا شك فى أنكم ضعفاء مثله لهذا تتبعونه...!

الملك كارتر" و قد ثار غضبه ": اقتلوهم الآن لا أريد أن أرى شخصا منهم على قيد الحياة....أما الباقون خذوهم إلى الزنزانة

لاكى" بغضب و همس ": هل اعجبك هذا الآن...؟..ما الذى كنت تفكر به...؟!

الأمير راكان"بإبتسامة و همس ": فقط ثق بى سوف تعرف الآن لما فعلت ذلك

لورا "بجدية": إذا تركتهم و لم تقتلهم سوف أعطيك قواك

لاكى" بجدية ":  ما الذى تقولينه...؟! بالطبع لا سوف يستولى على العوالم...!

لورا" بجدية ":  انقذ الشقيقات و اعد الجميع إلى عالمهم و سوف اعطيك القوة

لاكى" بغضب و صراخ ": ما هذا هل جننتى...؟!... سوف يحكم العوالم و يقتلنا فى الحالتين....! 

لورا " بغضب و صراخ ": لم أجن...إنها قواى و أفعل بها ما أريد...كما أننى لن اؤذى الآخرين بسببى خاصة الشقيقات

الملك كارتر" بإبتسامة ": حسناً...اعطينى القوة و سوف اعيدهم

لورا"بجدية":  عليك أن  تعيدهم أولاً... بعدها سوف اعطيك القوة

الملك كارتر" بجدية ":  و ما الذى يضمن أنكِ سوف تعطينى القوة إذا  اعدتهم

لورا" بجدية ":  سوف أكون  هنا... و بالتالى يمكنك أن  تضمن أن  اعطيك القوة... كما أننى لا أخلف بكلمتى أبداً 

الملك كارتر" بإبتسامة ": حسناً... أنا  موافق.. لكن ليس لدى الترياق للشقيقات كنت أكذب... لذلك سوف اعيدهم فقط

لورا" بغضب ":  ماذا... أيها الكاذب... هل تعنى أنهم سوف يموتون هكذا..؟!

الملك كارتر " بإبتسامة ": نعم..!..لكن يمكنك إنقاذ الآخرين و هم يحاولون أن يجدوا الترياق...فقد اعطانى الملك السابق الترياق و بعدها قمت بتدميره حتى لا يحصل عليه أحد آخر....

لورا " و هى تحاول تمالك غضبها ": حسناً...موافقة

" بعدها وقف الجميع معا و معهم لورا التى كانت تودع الشقيقات ببكاء و تعتذر لهن...."

***********************

ما الذى رآه الملك اجوان و سبب له الصدمة...هل ماتت ديانا و كيڤين...؟

ما الذى ستفعله تاليا عندما تعرف ما حدث مع عائلتها..؟

أين هى الأميرة ايرلينا...و كيف انتقلت إلى هذا العالم إذا كانت البوابة مدمرة...و أيضاً هل سوف تنجو من الذئب...؟

هل سوف تموت الشقيقات...و يسيطر الملك كارتر على العوالم...و ما مصير الجميع...؟

********************
*

*

*

يتبع.....

Continue Reading

You'll Also Like

16.7K 986 19
⋆ 𓏺 𝖪¹² ♱ . أنـحَـطــاط الكاتبة: سَـلسَـبـيـل الـغَـيِـلَـم
6.8K 125 12
مُكتملة كأن الانتقام شيئا جيدا يتسلل للقلب ليستولي عليه كأنه دمية تتحرك للاشارات التي تستهوي عقله دون معرفته لتتناول افكاره وتحولها للاسوداد الذي...
6.8M 198K 51
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105
3.9K 310 34
أهي ملاكٌ أم شيطان ؟ أءنا ملاكٌ أم شيطان ؟ من المخطئ ومن المحق ! من الطيب ومن السيء ! لم أعد أعرف.