Dark Magic 2

By SamIIIStories

498K 31.3K 13.4K

"في يوم من الايام ولد ملاك ليحب شيطان، لكن الامور لا تسير بتلك الطريقة" اكرهك.. زين اسفة على جميع الأخطاء الل... More

بداية
1- اكرهك زين
3- التحدي
4- انا اسف
5- موعد
6- لا اهتم
7- الأسطورة
8- احببتك
9- زين منحرف مالك
10- القليل من الكثير
11- لورا صغيرتي
12- الندم
13- لا تلمسيني
14- زين حامل
15- اصبحتي سمينة
16- اريد تذوقك
17- سرك الصغير
18- دمية
19- رسوم اطفال
20- صفقة سرية
21- قبلات منتصف الليل
22- اسفة لاني لست اسفة
23- تحققت الأسطورة
24- سحر مالك
25- منزلنا القديم
26- لم احبه قط
27- افعليها
i'm back
28- صفعة
29- استعارة
30- ظل لورين
31-الظلال
32- امي انتي الافضل
33- مصالحة
34- الاكسير
35- يوم سعدي
36- نهاية سعيدة
37- اكرهه ومازلت احبه
38- الطبيعة
39- النهاية

2- احبك لورا

17.1K 892 293
By SamIIIStories

"اشربي هذا" قال نايل وهو يقترب منى، دفع يده بهدوء والتى بها كوب من الحليب بالشيكولاتة الساخنة

امسكته واعطيته ابتسامة صغيرة قبل ان يجلس بجانبى، نظرت الى الكوب الذى فى يدى ثم قربته من فمى

اخبرنى نايل انه شعر بألم غريب يحتل صدره قبل ان احضر، وقد استنتجت انه شعر بى حين ذهب انفصامى واصبحت ابكى امام زين، والدته عندما رأتنى تغيرت تعبيراتها من قلقة الى كارهة، ولكن نايل ظل يخبرنى ان الأمور بخير، لم احتج الى عبقرى لأستنتج انها اصبحت تكرهنى لأستخدامى السحر الاسود، والذى يعلم به اى ساحر من النظرة الأولى

لهذا قد اخذت شقيقتا نايل مارث وليز قائلا انها ستذهب الى اقاربهم، بدون نسيان اعطائى نظره استحقار، ومن حسن الحظ ان والد نايل سوف يتأخر فى العمل اليوم لأن شريكه غائب لهذا سيهتم بأموره

لذا اجل.. نحن وحدنا

ولكن منذ دخولى الى ذلك المنزل والجلوس على تلك الأريكة لم اكف عن التفكير فى زين، وكلامنا الذى اتذكره مراراً وتكراراً

وبالنهاية اعود لألقى اللوم على نفسى، انا من بدأ الشجار، انا من صحت به، انا من نعته بالأحمق، الأنانى، والأحمق الذى لم يتغير، انا من تركته

بالنهاية اللوم لى

"اذاً ما الذى حدث؟ هل له علاقة بذلك المسخ؟" قال نايل بصوت خفيف،ولكنه كان حاد، نظرته كانت حادة، ليست لى، بل توبخنى عما فعلت، الذهاب مع زين وحدنا فى رحلة حول العالم

اجل تذكرت.. من المفترض انى"احب نايل" نعم بالتأكيد، تباً

"لم يحدث شئ، ارجوك نايل لا اريد الحدث فى هذا الأن" قلت بصوت خافت طارده صوت البرق من خارج النافذة

السماء بدأت تمطر بغزارة، من الجيد ان نايل اعطائى ايمائه صغيرة قبل ان يقف ويخبرنى ان اتبعه، وقفت بأستقامة وقمت بالسير خلفه

صعدنا السلالم متجهين الى غرفة نايل، والتى تقع بجانب غرفة والديه وامامهم غرفتين خاصة بالفتاتان، وفى نهاية الطريق يقع حمام خاص بالضيوف، منزل نايل خاص بعائلة من الطبقة المتوسطة، والدته شخصية طيبة وحنونة، تحب نايل الى ابعد الحدود، لأنه الذكر الوحيد، هناك مارث هى كبيرة العائلة يليها نايل ثم اصغرهم ليز، وهى فى عمر الخامسة عشر، بينما مارث فى الواحد والعشرون من عمرها

والد نايل يعمل فى جريدة عالمية خاصة بأخبار البلاد، ومنها يتأكد ان سر عالمنا لم ينكشف للعالم بعد

دخلنا الى غرفة نايل والتى لم تتغير منذ كان طفلاً، اللون الأخضر يغزوها، بعض الصور لبلاد كثيرة مختلفة كأسبانيا والصين والولايات المتحدة

حلم نايل هو تجربة السفر حول العالم، كان يخبرنى انه يريد ان يشعر بالحرية، عندما يتجه من مكان الى اخر، لا مشاكل، لا مسؤليات، يجرب تقاليدهم وطعامهم ويعلم اكثر عن العقود المختلفة حول العالم.. طموح نوعاً ما

ولكن لشدة خوف والدته وردة فعلها المبالغة، فهو نوعاً ما لا يستطيع القيام بهذا الأن

"ارى انك احدثت تغييرات فى الغرفة" قلت بصوت خافت لنايل والتفت اليه عندما دخلت

"اجل، حركت هذا الكرسى بضع اقدام" قال نايل وهو يحرك رأسه بأيجاب، ابتسمت وجلست على سريره ثم حركت يدى عليه

"خذى قسطاً من الراحة، سوف احضر لكى ملابس من مارث لتغييرى ملابسك" قال نايل ووضع يده خلف رأسه وهو يرسل لي ابتسامة خفيفة، اومئت بخفة قبل ان يخرج مغلقاً خلفه الباب، صوت البرق مجدداً كسر الصمت الحالك

وقفت متجهة الى النافذة الكبيرة التى تزينها بعض الستائر الحمراء، السماء سوداء للغاية كسرها البرق الأبيض، الأمطار تندفع ضد النافذة بقوة، الهواء بالخارج كان يبدو شديد من تحرك الأشجار الحاد، تنهدت وشعرت بضيق فى صدرى عند تذكرى لزين مجدداً

صوت دفع الباب جعلنى التفت لأجد نايل يقف وهو يحمل بعض الملابس، لقد ارسل لى نظرة مطمئنة قبل ان يتمنى لى ليلة جيدة ويلتفت ليخرج

-الحلم-

فى الحقيقة كنت اعلم انه حلم، كنت اعلم ان هناك نسبة النصف ان اقتل، او نسبة اكثر من النصف ان افقد طفلى، ولكنى لم اكن خائفة، لقد كنت اجلس اسفل شجرة، حيث السماء صافية، الرياح منعشة، صوت الأطفال هو الشئ الوحيد، الضحكات تتعالي، الطيور المحلقة، كبار السن على المقاعد، كل شئ يبدو مثالى

الأمر كان يبدو كأنه فى العصور الوسطى، شعور السعادة يغمرنى، اجلس على الأعشاب مستمتعه بظل الشجرة خلفى، ارتدى فستان واسع باللون الأزرق، لقد كنت اتحرك بنظرى بين طفل لأخر، منهم من يقوم بالتأرجح ومن يتزحلق

الطفولة شئ لا يعوض، اذا فقدتها فقد فقدت عمرك كله

لا تحاول النضوج فى سن مبكر، فالندم سيلاحقك

وقعت عينى على فتاة صغيرة تجلس فى زاوية من الحديقة، تنظر الى الأعشاب وتقوم بتحريك يدها عليها، شئ غريب بداخلى بدأ ينبض من اجل تلك الفتاة، "الذهاب لها"، صوت يتكرر بداخلى ان اذهب لها

لهذا وقفت واتبعت حواسى فى الطريق حتى وصلت امامها، لم ازيلها عن نظرى، رفعت وجهها البرئ الى جهتى عندما لاحظت الظل الذى اصبح عليها، لقد كانت بغاية البرائة، ولكنى شعرت بالأنتماء لها

كانت تشبهنى الى حد كبير، ولكنها الى حد اخر... تشبه زين

عيناها كبيرة بلون الكراميل، انفها محدد، شفتاها ممتلئة قليلاً، لديها نفس ابتسامته.. ماذا! هى تبتسم لى؟

"امى" قالت بصوتها الرقيق الطفولى، عقدت حاجبى وانحنيت لها

"امى؟" سألتها بهدوء ولكنها تجاهلتنى وامسكت بيدى بين يديها الأثنتان الصغيرة، لقد كانت تبدو فى الخامسة من العمر

"هيا امى، سوف اريكى شئ" قالت الفتاة وهى تحاول الوقوف على اقدامها الصغيرة، قامت بسحبى خلفها بعيداً عن تلك الضوضاء

مكان اخر، حيث تحطم كل هذا ليتحول الى ظلام، الأشجار شكلها غريب، متداخله فى بعضها، واقسم انى رأيت بعض النباتات تتحرك، فروع الأشجار كانت تتدلى وكأنها من السماء

نظرت لنفسى حيث بريق اسود حولي وجعل لون فستانى الى الأحمر، الشعاع ذاته كان يحوم حول الفتاة الصغيرة وقد جعلها اطول قامة، كأنها تحولت الى الثامنة فى العمر، شعرها وصل الى اسفل فخذيها، لقد كان فى ضفيرة كبيرة تعطيها مظهر جميل، فى لحظة قد تركت الفتاة يدى واسرعت وضحكاتها هى اخر ما سمعت

"هيي، يا فتاة!" صرخت وانا احاول النظر بين الأشجار الى حيث اختفت

"امى، هيا اسرعى" صدى الصوت كان شيئاً اخر يتردد فى ذلك المكان الواسع، وقوفى هنا جعلنى ادرك ان هذة النباتات فعلاً تتحرك، انها نباتات اكلة للبشر

نبته عملاقة ذات اسنان حادة ارتفعت فى الأعلى وقد سال سائل اخضر منها ليقع امامى، ابتعدت الى الخلف فى خطوة سريعة بنفس الوقت التى قد هاجمتنى به، لحسن الحظ قد اخطأت ليتسنى لى الوقت فى الهروب

لم اكن اريد الحفاظ على حياتى، لقد كنت اريد ايجاد تلك الفتاة بأى طريقة، شعور خوف بداخلى ارتفع، اريد حمايتها

صوت ضحكات ترددت فى المكان، نظرت حولى واخذت طريق اعتقد انى اسمع منه الصوت بشكل اوضح

"امى، اين انتى؟" صوت الفتاة ارتفع ولكن تلك المرة لقد لاحظت به نبرة الخوف، دقات قلبى تزايدت وانا انظر الى ثلاثة طرق لا اعلم ايهم اذهب به

"انا هنا! اين انتى؟" صرخت وتقدمت فى الطريق الذى بالمنتصف، نبتة اخرى هاجمتنى وقد خدشت ظهرى، وضعت يدى على الجرح وقمت بالأبطاء من حركتى لأخذ انفاسى

"امى!" تلك كانت الكلمة الأخيرة التى اسمعها قبل سماعى لصوت الصراخ العالى، انتفض قلبى بخوف، حركت اقدامى اسرع بشكل غريب، فى دقيقة كنت قد وصلت لنهاية انفاسى، اخذت وقت لألتقطها ونظرت بكل مكان

عينى وقعت على قطعة قماش باللون الأصفر، انه من الفستان التى كانت ترتديه، امسكت بها من النبته ونظرت للأعلى قبل ان اشعر بلا شئ اسفل اقدامى

-انتهي الحلم-

شهيق، زفير

الطريقة المثلى للتنفس، والتى حاولت استخدامها لتنظيم تنفساتى

اشعر بقطرات العرق تتساقط منى، دقات قلبى متسارعة، اشعر بالأرهاق كما لو كنت بسباق خيل وقد سابقت بدلاً عن الخيل

ذلك الحلم كان مختلف، لم يكن عن وحوش تطاردنى، لم يكن عن شخص يحاول قتلى، بل عن ابنتى! وضعت يدى على بطني بخوف

لقد لاحظت شئ فى يدى الأخرى، فتحتها لأرى تلك القطعة الصفراء من الحلم، خبئتها سريعاً عندما طرق الباب ثلاث مرات

نظرت بجانبى حيث الملائة كانت تغزوها قطرات من الماء، والنافذة كانت مفتوحة لتدخل ضوء الشمس

"تفضل" قلت وانا اغطى هذا الجانب بالغطاء الذى كان فوقى

"الأفطار جاهز" قال نايل عندما دخل الى الغرفة ولأحظ على وجهى اثار النوم
"صباح الخير" اضاف وهو ينظر الى النافذة المفتوحة بأبتسامة خفيفة

-

"سوف الحق بكى، اذهبى انتى اولاً" صرخ نايل من الدور العلوى، حركت رأسى بلا مبالة بينما تحركت بضع خطوات جاعلة باب المنزل يغلق من خلفى

هذا الصباح كان افضل من البارحة، الرياح طبيعية والسماء مشرقة، الأرض رطبة لأن المطر ظل البارحة الى قبل شروق الشمس بدقائق بسيطة، الوقت الذى نمت به البارحة بسبب التفكير اللام متناهى، وعدم مقدرتى عن النوم، ولكن اجل لم استطيع البكاء بسبب نايل

لكن الأمطار كانت تشعرنى بقليل من الراحة، كأنها تبكى بدلاً عنى، الشئ الوحيد الذى جعلنى اتمالك نفسى

لقد كان منزل نايل يبعد عن منزل بضع الأمتار، الفارق ان منزلى بداخل داخل الغابة، اما منزله فهو بالخارج حيث يعيش مع البشر ويتأقلم معهم

لقد كنت فى منتصف الطريق الى المنزل قبل ان اسمع صوت تحركات، تجاهلتها بأكمالى السير بينما انظر ارضاً حتى لا انزلق من التربة الرطبة

وقد ندمت انى تجاهلتها، لأن الألتفاتة المفاجئة لجسدى قد اخافتنى، اصتدامى الخفيف بشجرة قد اخافنى، الأنفاس المتضاربة بوجهى قد فاجئتنى، العينان الحمرا قد فاجئتنى

لقد كان شعره يبدو فى حالة مزرية، كأنه اسقط دلو من الماء عليه وتركه ليجف ويصبح فى فوضى، لون وجهه اصبح اسوأ مما سبق كأنه يمتنع عن الطعام

عينه الحمراء تجلب الرعب فالقلوب ولكنى تسألت ما سبب تغيرهم

وبدون ان ألاحظ قد اخرجت كلماتى بنبرة قلقة، ندمت عندما قلتها "ما الذى حدث لك؟" لأنى بعدما قلتها قد رفعت يدى لأضع خصله من شعر زين الذى علمت انه رطب جانباً، وامرر يدى على وجهه، فقط لتتحول تعابير وجهه من غاضبة الى عاطفة

فمه قد فتح ليقول شيئاً ولكنه استوعب ما حدث، وعادت تعابيره الغاضبة مجدداً
"انتي ما حدث لي" قال زين محاولاً جعل صوته حاداً ولكنه خذله ليخرج بنبرة رقيقة، مقترباً منى بسرعة ليضع شفتاه بقوة على خاصتى، لأن جهاز تنفسى تعطل، وجهاز التفكير الخاص بى الذى لا اتذكر اسمه توقف، لم استطيع ابعاده، قبلة شوق، انانية، حب

ولأنى عندما قررت ابعاده والأصرار على موقفى واننا انتهينا

لقد وضعت يدى على صدره، فقط ليضع خاصته فوق احداهم والأخرى فوق وجنتى، ويجعل حواسى المتبقية رحمها الله

بادلته القبلة ليقترب خطوة اخرى ويجعل جميع الأنشات بيننا تختفى، لتتسنى لى الفرصة بأستنشاق عطره

مزيج زين

انتهت القبلة عند اخذى للنفس الأول، واتذكر كيفية الحياة فى ذلك العالم، عادت اعضائي،  عادت ذاكرتي، تذكرت الشهيق والزفير

وانساهم مجدداً عندما نظرت فى عينه البنية، والتى اخذتنى لعالم اخر، لم ارد الرحيل عنه ابداً، ولكنى رحلت مع نطقه للكلمات الأولى

"اولاً.. انا اغار" قال زين بنبرة حادة مختلطة بالهدوء، عينه جعلت نبرتة تذوب فى عاطفتها، حرك يده التى على وجنتى الى شفتاى ليضع عليها اصبعه

وقد شعرت بأن النبرة ليست وحدها من ذابت

"ثانياً، انتى لى" اكمل مستخدم يده لتتحرك وترفع ذقنى اكثر لتعطيه كامل انتباهى

"ثالثاً، انتى ملكى" اضاف وحرك يده لتنزل وتتمسك بيدى ويشبك اصابعنا سوياً

"رابعاً، احبك لورا" انهى كلامه بنظرة عميقة، يده اشتدت على خاصتى، وعقلى كان يفكرنى بأن اتماسك حتى استطيع مجاراة زين، حتى لا يتوقع انى سهلة.. تباً انا اريده

ولكن.. ابتسامته الساخرة قطعت جميع افكارى، عادة نظرته جدية قبل ان يقترب من اذنى ويجعل جسدى يقشعر من انفاسه لأرفع اكتافى قليلاً

"لذا تأقلمى مع هذا كما سافعل انا" قال بجدية وجعل عينى تتوسع، انه يستخدم جملتى

"بالمناسبة عزيزتى.." قاطع لحظة صدمتى برفعه ليدى التى لم اتذكر انها مازالت بداخل يده الا عندما رأيتها، ويضع قبلة عليها مغمضاً عينه مرسلاً الى ذبذبات كثيرة تجعلنى اصفع نفسى للأنفصال عنه ووضعى فى موقف كهذا

"اخيراً، هذة الشفتان لى، واذا قبلهم احد غيرى.. مجدداً، سأستمتع بقتله" همس بصوت عميق كنت استمتع بتكريره فى رأسى متجاهلة انه سيقتل اى احد يقبلنى

سيقتل اى احد يقبلنى.. مجدداً، نايل، لقد.. لقد رأنا

لقد رأى نايل وهو يقبلنى

لقد كان يتبعنى

"الى اللقاء" وبتلك الجملة كانت تلك نهاية لمحادثة ارتنى جزءاً من جنةِ كنت فى حرمان منها، عندما انزلقت يدى من يده ليذهب زين مع الرياح، قبل ان يتفوه فمى بكلمه انتظر، لا تذهب، اريدك، لأسقط ارضاً لأنى لم اتحمل الوقوف

وافكر فى شيئاً، بل اشياء، ولكن ابرزها هي ان زين يقتلنى ببطئ

-----------------------------
هو مش بيقتلك لواحدك بس عادي xD
شوفتوا قصة شعر زين الجديدة!!  شعجباني :/

يااااا جماااااعة اناااااا في امتحانات فاينل - النهائية- وانا شهادة فياريت تراعوا حاجة زي دي انا المفروض انزل بعد امتحاناتي لكن كان عليا امتحان دراسات تاني يوم وقعدت اكتب البارت ده :/

باي ذا واي انتو عاملين ايه؟  وحشتوووني *___* ماما انهاردة بتقولي هشوفك فموسوعة جينيس قولتلها لا هتشوفيني فملاحق الصيف xD
فاكرة انها مخلفة أينشتاين  x'D

ادعوووولي يا جماعة انا قاعدة في اول كرسي قدام كل المراقبين :")

اكتر بارت عجبك؟  تتوقعوا ايه هيحصل الشابتر الجي؟ رأيكم في تصرفات زين؟؟  نايل ولا زين؟  تخيلاتكم لطفل لورا وزين!

الي بيستفسروا عن ان ازاي لورا حامل فدي زي لعنه *بشمر كم القميص* مش لورا من ساعة ما استخدمت السحر الاسود وهو سحرها بقت مش عارفة تتحكم فيه وتعويذتها باظت بسرعة قدام زين وحبوا بعض...  هي برضوا السحر الاسود لعب في الجينات وخلاها تحمل والطبيعة كانت عارفة كدا وحذرتها بس الطبيعة عايزة الحمل ده ميكملش ويفرق بين لورا وزين :')  اشطا كدا؟  اي استفسار؟  اتصل ع زيرو تسعومية :v

بصوا بنوتة ربنا يخليها عملت الغلاف ده *--* انهي احلي الي فيه زين ولا الكتاب؟
سوري ع الاخطاء الاملائية انا بصحح بعين وعين -_=
البارت الجي هيبقي الاسبوع الجي ان شاء الله *-*

Continue Reading

You'll Also Like

44.7K 4.5K 45
ما حِكايَتي أمام عيَنَيك..؟ كُلما رأيتهما أغرَق وتهرب الكلمات مِن بَين شفتاي. أسمَعُ صَوت نبضي حينما أكون مَعَك وكأنني لم أملِكُ قَلبًا قبلها! وفي ك...
12.1K 928 14
بين جنبات الجمال ينمو ظلام غامض يتغذى على أرواح تائهة ونائية عن الوطن؛ تتساءل: لماذا غادر الماضي الأبيض يا ترى؟ وكيف استحال الحاضر إلى هذا؟ وأين يكون...
1.1K 588 30
🛑تنبيه هام❗ هذه القصة ليست لأصحاب القلوب الضعيفة و الحساسة 🛑 تتكلم القصة عن فتاة في ثانوية تتعرض للخطف من شخص مجهول فتتداخل قضية خطفها مع قضايا خف...
1.1M 52.6K 27
اغرقيني في حبك دعيني ارتشف من عشقك لاتحاولي ابعادي لأنني أصبح متملكا هذا لا يعجبك "كوني عطر حياتي لذلك فل تقبلي بي حتى و ان كنت مصاص الدماء " 🍷احب ا...