𝐏𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞'𝐬 𝐆𝐮𝐚𝐫𝐝 ||...

By vk_yoon

135K 7.4K 3.3K

•حيثَ أعلنَ جونغكُوك القِائد حِراستهُ للـ أمَير الهاربَ . حيثَ بدأتَ قُصة عُشق مبدئُها عينانَ بـ كُومَ شهد م... More

part 𝟏.
part 𝟐.
part 𝟑.
part 𝟒.
part 𝟓.
part 𝟔.
part 𝟕.
part 𝟖.
part 𝟗.
part 𝟏𝟎.
Part 𝟏𝟏.
Part 𝟏𝟐.
Part 𝟏𝟑.
Part 𝟏𝟒.
Part 𝟏𝟓.
Part 𝟏𝟔.
Part 𝟏𝟕.
part 𝟏𝟖.
Part 𝟏𝟗.
Part 𝟐𝟏.
Part 𝟐𝟐.
part 𝟐𝟑.
Part 𝟐𝟒.
Part 𝟐𝟓.
Part 𝟐𝟔.
Part 𝟐𝟕.
part 𝟐𝟖.
Part 𝟐𝟗.
𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃.

Part 𝟐𝟎.

3.4K 202 201
By vk_yoon

هولا، استمتعوا 🤍".
______________

"صِغيري انتبهُ"

كانَ صغيرهُ يتبارزَ معَ احدهمَ وَ كادَ السيف يشقَ لهُ عنقهُ وَ الاكِبر خاف عليهُ لـ يصيحَ بتلكَ النبرة القلقةٌ التي زرعتَ شِكَ وَ استغرابَ داخل من يتبارز معهُ صغيرهُ

ضحكاتَ جيميَن اتسعتَ أكثر وَ كادَ يقترب من حبيبهُ إلا أن صديقهُ المُدعوا بـ هوسوكَ امسكَ رقبتهُ وَ اعادهُ جانبه يلصقَ أجسادهم من الجانب

وَ هذا المِنظر ابداً وَ نهائياً لمَ وَ لنَ يُعجبَ يونَغي، نبَس هوسوكَ بصوتَ مرتفعَ يُخاطبَ بهُ حبيبَ من احتضنهُ لـ صدرهُ

"منَ انتَ؟، ولمَا تناديهُ بـ صغيري؟"

عقَد حاجباهُ وَ ابتسامة على وجهه البشوشَ، لـ يقتربَ المُعني بنظراتَ مُظلمة وَ وجهه باردَ مُخيفَ ارعب هوسوكَ لكنهُ لم يهتمَ

"أبِعَد يداك !"

حدقَ بيداهُ التي على كتف حبيبهُ وَ بنبرةٌ حادة نطقَ لـ ينظر هوسوكَ لـ جيمَين من بادلهُ بسُرعة وَ هو خائف على صديقه أن يضربَ

فـ ذاتَ مرة حبيبه المُتعصبَ ضربَ احدهمَ بسببَ غيرتهُ عليهُ، هَو ابتعَد قبَل أن يردف احدهمَ مُجدداً وَ امسكَ معضَد يونغَي يُحدقَ بعيناهُ الصغيرةَ وَ الحِادةٌ

هَي لمَ تبقى حادة طويلاً فمَا ينظر داخلهمَ هيَ عينانَ صغيرهُ ذاتَ الونَ الرصِاصيَ الخِافتَ، كانتَ عيناه لطيفةٌ وَ مُسِحرة عكسَ خاصتهُ تحمَل حدة حتى دونَ عناء

"اهدأ، هو يمزح فقط"

تنهَد بألمُقابلَ يونَغي لـ يرمقَ هوسوكَ نِظرة أخيرةٌ وَ جرَ كفينَ جيميَن وَ ابتعَد منهُ، توقفواَ بذاتَ مِكانِهِمَ حيثَ كان يُقبلهُ قَبل بضعَ ساعاتَ

الصقَ ضهره على الحائطَ وَ وقفَ أمامهُ اقترب وَ ما فعله حبيبهُ فتحَ قدميه لـ يقفَ بينهمَ يونغَي وَ حالمَا فِعَل هَو ضربَ الحائطَ خلف جيمين وَ قبلهُ بقوة

كانَ موقفَ تافه لـ يتعصبَ كثيراً لكنهُ يغار من كُل شئ على صغيرهُ، بعدما اخذتَ شفتاهُ حقَ تعنيف وَ غضبَ كان مُستسلمَ لمَ يُبادلهُ فهَو بالكاد يستطيع تقبيلهُ بقبلتهمَ العادية فما بالكَ بواحدة عنيفةٌ

ابتعد عنهُ وَ لهثَ امامَ شفتاهُ عكسَ جيمين كانَ يتنفسَ بسرعة وَ هدوء هَو يعلمَ أن حبيبه سـ يهدأ بعَد هذا القُبلة

"لا تتبارزَ مع احد غيريّ، وَ لا تدعَ أحدهمَ يلمَس انش من جِسدكَ غيريّ، احذركَ جيمَين المرة المُقبلة لنَ استمع لكَ"

مسحَ على وجنتاهُ وَ نبسَ بحدةٌ صغيرهُ هُنا يعلمَ ما يفعلهُ لكي يجعلهُ يهدأ وَ بدأ يفعلهُ رفع معضدهُ وَ لفهاَ على رقبتهُ ثِمَ اجزائهمَ السُفلية بجرأة صنع احتكاك مقصودَ

وَ هذا جِعَل يونَغي يبتسمَ بحانبيةٌ وَ تنهَد مع اغماض عيناهُ، فـ جيميَن يؤثر عليهُ بشئ قليل فقطَ وَ يعلمَ كيف يطفئ عصبيتهُ

"انتَ تعلمَ جيداً إنَي كُلي ملكَ، لذالكَ لا داعي لعصبيتكَ"

قُبلة صغيرة حطهَا على شفتاهُ لـ يبتعَد وَ يومئ الجُنديّ أمامهُ وَ ينبَس بـ تذمَر وَ يعاود تحذيرهُ

"اعلمَ ذالكَ، لكنكَ لنَ تدعَ احد يقتربَ منكَ وَ انتهى"

"جيمَـ.."

الاثنان اوسعوا عيناهمَ وَ همَ يستمعوا لـ صوتَ تايهُيونغ بالارجاء ينده عليهُ وَ قبلَ ان يبتعَد صديقَ الامَير، الأشقر وجد مكانهم بينما يبحثَ وَ وجدهمَ بتلكَ الوضعية

افحجَ عيناهُ وَ شهقَ بقوةٌ، هَو لنَ يستغرب من ميولهُ انما لمَا هو لا يعلم؟، عبسَ وَ تعصبَ لـ يقتربَ وَ يمسكَ كفَ جيميَن

ردة فعلهُ اخافتَ يونغَي لـ يمسكَ بكفَ جيمين الأخر، وَ نبَس بحدةٌ لمَ تتوضحَ فمنَ هو أمامه أمير ليس شخص عادياً

"سِموك؟، اين تأخذه؟"
" اللعنة على سموكَ تلكَ، اسمي تايهُيونغ، وَ الان اتركَ يد صديقي أود أن اتحَدث معهُ، أكملوا عملكمَ حينمَا انتهي من الحديثَ معهُ"

صمتَ من ثلاث جهاتَ لثواني، جيمين يعلمَ أن تايهُيونغ لنَ يتعصب منهُ انمَا من عدم اخبارهُ وَ يونغي خائف من أن يفعَل شي لهُ هَو شَد أكثر على معضد صغيرهُ

لكنَ جيميَن اومئ لهُ وَ ابتسمَ يلحقهمَ نطقهُ
بـ ضحكاتَ

" حَبيبي، هَو لنَ يفعَل ليّ شئ ابداً، لا تخَف
سـ أعود"

يونغَي تنهَد بضجرَ وَ حدقَ بالأمير، تايهُيونغ ابتسمَ بنصَر وَ ضرب يَد يونغيَ لـ تتركَ يد جيمينَ، وَ جرهُ يركضَان مُبتعدينَ من يونغيَ

هُمَ وقفوا امامَ ساحة تدريبَ الجِنودَ بذاتَ مكانَ حارسه هَو لنَ يستطيع الابتعاد عنهُ كان جونغكُوك يقومَ بعملهُ وَ تايهُيونغ وَ جيمين وقفوا بمكان بعيد عنَ جونغكُوك إلا أنهم بذات المكان

لـ يتكتف تايهُيونغ وَ يُركز على إخراج وجهه مُتعصبَ وَ هو يحاول وجدهُ جيمين لطيفَ للغاية لمَ يضحكَ وَ يفسَد هذا المنضر الطيفَ

"متى كُنت تنوي اخباري سَيد جيمين؟"

الآخر اخفضَ راسهُ وَ دعكَ يداهُ، لـ يهمسَ بخفوتَ جعَل من الامَير يدنو منهُ حتى يستمع لمَا يقولهُ

"اليوم، كُنت أنوي اخبارك اليوم"
"لكنكَ لمَ تُخبرنيَ؟؟"

ابتعَد وَ انزل يداهُ مع الصراخَ، لـ يرفَع جيمين راسه وَ يصرخَ هو أيضاً كانَ صُراخهمَ لطيفَ لا يُدل على الغضب أبداً

"بربكَ تايهُيونغ لازُلنَا بـ مُنتصفَ الصباحَ؟؟، كُنت
سـ اخبركَ عندمَا تنتهي من تدريباتكَ"

الامَير تحمحمَ وَ عاد يتكتفَ امامَ من ادار راسهُ وَ مثل الانزعاجَ، لـ ينطقَ الأشقر مُغير الجَو

"مُنذ متى وانتمَ بعلاقة؟"

رفعَ حاجباهُ وَ حدقَ بصديقهُ الذي التفتَ لهُ وَ ابتسمَ بخجلَ وَ بدأ سَرد قصتهمَ القِصيرة

"مُنذ شِهَر، أتى وَ اعترف ليّ رفضته بداية الأمر إلا اني وقعتَ لهُ لاحقاً وَ الأن نحن معاً"

ضم يداه من فرط سعادته بعلاقتهم الجميلةٌ، تايهُيونغ قهقه بقوة على قوله وَ حركاتهُ لـ يضرب كتفهُ ينبَس بسعادةٌ

"انتمَ جميلينَ مع بعضكمَ، دُمتم معاً طويلاً"

بادلهُ جيمين الابتسامَ لـ يشيحوا انضارهمَ عن بعضهمَ، الامَير اخذ يجول ابصارهُ بينَ الجنود يود لقاء بينَ عيناهُ وَ عينَ رئيسَ الجنود سريعاً

لكنهُ لم يجدهُ، استغرب ذالكَ فـ مُنذ دقائق كان هُنا

"أين جونغكُوك؟"

سئل صديقهُ لـ يلتفتَ بسُرعة لهُ وَ يقلق بسبب حتى جيمين لمَ يجد حارسهُ، نبسَ بتلعثمَ لشدة قلقة وَ استغرابهُ

"كانَ هُنا مُنذ دقائق، أين ذهب؟"

عاود لف راسه يميناً وَ يساراً لعّلهُ يجد مُبتغاهُ لكنَ هو كـ فِص لـ مُلحَ صغير وَ ذابَ، صديقه ربت على كتفهُ وَ نطق بحنيةٌ

"لا تقلق هَو لنَ يذهب لـ مكان، ابحث عنه وَ
سـ تجدهُ"

____________________

بحثَ على رجلهُ بكُل مكانَ و لمَ يجدهُ، انتهى من بحثهُ بقلقَ وَ خوف فـ أينَ اختفى فجأة هكذا، القصر وَ اماكنَ كثيرةَ بهُ

عاود الخروجَ منَ القِصر وَ بُندقيتاهُ اختفت لمعتُهَا
لـ يضهر عليهَا حُزنَ شديد وَ خوف

اخَذ نفس عميقَ حالمَا اتتهُ نسماتَ باردةٌ مِن اول خطوة خطاهَا خارج القصِر ما واجههُ الحديقة الأماميةٌ

شخصَ احتضنَ عنقهُ ولمَ يكن سوى اخيهُ نابس بنبرةٌ امتلئتَ بالطاقة فـ هذا ما تعود عليهُ الأمير

"ماذا تِفعَل؟، أشعُر بالمَلل، ما رأيك إنَ تعزُف ليّ؟"

الأمير حدقَ بهُ وَ ابتسمَ ابتسامة صغيرةٌ اخرجهَا بالقوة هي لا تضهَر فـ خوفهُ يطغي عليهُ

انظار أخيهُ اتجهت إلى الأمام لـ يفتحَ فاههُ وَ ينبسَ بصدمةٌ مما جعل رأس تايهُيونغ يلتفت بسُرعة

"هذا القائد ماذا يفَعل؟"

عندما التفت رأس تايهُيونغ بسعادة لـ ذُكر حبيبهُ وَ انه وجده أخيراً، ملامح السعادة اختفتَ يحُل بدالُها استغراباتَ مع عقدة بحاجباهُ

كانَت هُناك بعيداً فتاةٌ معَ حارسهُ، هَو رفعَ كتفيه بعدم فهمَ لـ سؤال اخيهُ وَ بقى يبصَر بهمَ بـ نضرات مُكثفةٌ

ما يعرفهُ عنَ الحارس أنه لا يملُك عائلةٌ، لكنَ هذه؟
من هي؟

انسجامهمَ بالحديثَ ضاقَ على قلب تايهُيونغ، هَو شعر بالغيرة، وَ نبضه يرتفع بألم ليس مُحبب لبتةٌ

كانَ يتوقع انَ حارسه سـ يأتي اتجاههُ يُلاحظ وجودهُ بسُرعة، لكنهُ لمَ يفعَل، يبتسمَ لتلك الفتاةٌ بأتساعَ

"هل هي حبيبتهُ؟"
"قطعاً، كلا !!"

أجاب ليَام سريعاً وَ التفت لهُ بـ وجهه مُتعصبَ،
ينهي وَ يقطعَ تلك الفكرةٌ

"هذا واضحَ جداً، انظُر لهذا"

رُسمت ابتسامة على شفتانَ اخيهُ ساخَرةٌ لـ يزدادَ الم صدرهُ، فـ بسمة اخيه لا تُبشر بخَير، التفتَ بـ بُطئ وَ ما قابلهُ !.

قطعَ قلبهُ لاشلاء صغيرةٌ وَ نقشَ عليهُ بسكينَ أحرف الألمَ، يشعَر بضيقَ وعيناهُ امتلئتَ بدموعهَا

الفتاة هُناكَ قبلتَ حبيبهُ !.
قبلتَ شفتانَ لمَ تكُن ملكهَا لـ تلهو بها !.

"هَيي جونغكُوك"

المعني من بعيد دفع الفتاةٌ وَ عندما وقعت عيناهُ على تلكَ المليئة بالدموعَ، فؤادهُ لمَ يكُن أفضل من تايهُيونغ

فما يمقتهُ الحارسَ بقوة مُنذ اول يومَ هَو ذرفَ تلكَ البُندقيتانَ لؤلؤيتهَا، اميرهُ من بعيد ابعد يدان أخيهُ وَ دخَل إلى القِصَر وَ هو لمَ يصبَر لحظةٌ لـ يلحَق اشقرهُ

وصلَ قرب ليَامَ لـ يمسكَ يداهُ يوقفهُ عن الركضَ، عيناه كانتَ بالداخَل حيثَ اختفى الاشقَر من سوداويتاهُ

"هل هي حبيبتك؟"

غمز لهُ وَ حدق بالفتاة التي لمَ تذهَب واقفةٌ بصدمةٌ
لمَ يكترثَ جونغكُوك لـ شئ فـ قلبهُ مُتعلقَ بمنَ هو بالداخل

لمَ يُجيبهِ وَ نفضَ يداهُ يدخُل القِصر، يلحَق تايهُيونغ لـ يعلمَ انه وصلَ لـ غرفتهُ، لكنَ عند دخولهُ غرفة الاشِقر لم يجدهُ

سماعَ شهقاتَ ألمتَ ايسر صدرهُ صادرة من الحمامَ،
لـ يقتربَ بهدوء لمَ يكُن هدوء العادة لديهُ بلـ كان هدوء المهُ

هَو دقَ على البابَ وَ همسَ بنبرةٌ هادئة ذاتَ بحه اخذتَ حقهاَ من حُزنهُ

"أمِيَريّ أفِتحَ البابَ هيا، سـ اشرح لكَ"

لمَ يأتي ردَ سوى تلكَ الشهقاتَ التي تُزيد ناراً على دواخلهُ، كانَ يشعُر بالكُره لذاتهُ، تلكَ الفتاةٌ كانتَ إحدى اقاربَ أُمهُ وَ ما هَو اسوئ كانَ مِنَ المُخطط لهَ وَ لـ تلك أن يتزوجا

مُنذ الصِغَر وَ قبَل وَ فاة أمهُ عائلتهُ وَ عائلة الفتاةٌ اتفقا على انهمَ سـ يزوجونَ ابنائهم لـ بعضهمَ حينمَا يبلغون السِنَ الكافي

كانَ بالفعَل يزورَ عائلة الفتاة لأنهم اقاربَ، لكنهُ بأخر فترة وقع بها للـ أمير ابتعد كُلياً، وَ الفتاة أتت تسئل عن احوالهُ

كانتَ تلكَ القُبلة بعَد إنَ اعترفت لهُ، وَ هو كان مُنصدمَ لمَ تمر سوى ثوانيَ على الصاقهمَ لـ شفتاهمَ وَ الا هو يرى اميرهُ يبصر عليهَم بتلكَ النظراتَ المؤلمةٌ

"توقفَ عن البُكاء وَ أخِرج، الا تثُق فيّ ؟ "

كانتَ حبالةٌ الصوتية تخرجَ نبرة مُنكسرةٌ مُتألمةٌ، تايهُيونغ بالداخَل يُفكر بمَا آخر ما قيل لهُ وَ هي
'إلا تثق في'

بينَ شقهاتَ ابتسمَ بسُخرية، فـ مَا هَي الثقة وَ هو رأه يُقبلَ فتاة أمامهُ؟، هَو كِسر غشاء الثقة بينهمَ

"ارجوك تايهُيونغ اخرجَ "

ترجاهُ وَ لمَ يستمع الأخر لـ يخرجَ، مرتَ دقائق تلحقهَا ساعاتَ ينتهي مُنتصف النهارَ

جسدهُ تكور على نفسهُ على ارضيه الحمامَ، وَ حارسه كذالك لمَ يتركهُ إنِمَا جِلس على الأرض وَ وضعَ ضهره على باب الحمام

كمَا يفعَل اميرهُ، وَ بينَ دقيقة وَ أخرى يترجاهُ
لـ يخرُج، لكنَ لمَن؟، هَو كأنه مجنون يُحادثَ نفسهُ

شهقاتَ تايهُيونغ توقفتَ، وَ هذا اهدئ منَ وجع جونغكُوك قليلاً وحسبَ اعنيها بقليلاً

ثواني لـ يستمعَ لـ صوتَ مُفتاح الحمامَ، كان مِغلق وَ هذا الصوت يعلنَ عن انفتاحهُ، وقفَ بسُرعة يُعاين على منَ خرج بتلكَ الحالة التيَ سببتَ احزانَ كثيرة للـ قائد

هُم لنَ ينطقوا بشئ وَ كم كانَ هذا الموقف بهذه الحضاتَ مكروهُ لهمَ، فـ اعينهمَ الحزينة التقتَ
بـ عتابَ من الأمير

قَبل أن يقترب حارسهِ منهُ هَو ابتعَد يخطي ناحيةٌ السريَر لكنَ لمَ يفعَل بسببَ يد حبيبهُ التي أوقفتهُ وَ سحبتهُ ناحيتهُ

ضهرهُ ارتطمَ بـ صِدرَ جونغكُوك وَ يداهُ حاوطتَ خصرهُ من الخلفَ، هذا الحِضنَ كان يحتاجَ لهِ تايهُيونغ فـ جونغكُوك كانَ كـ مِهدئ لهُ دائما

لكنَ الان الوضع يختلفَ؟
هَو يكره هذا الحُضنَ إلا أن قلبهُ رفض وَ شطبَ كرههُ وَ بدأ يعزفَ بحُب

"اترُكنَي"

بحدةٌ أمرهُ لكنَ الآخر نفى ضُد رقبتهُ، وَ هذا زاد قشعرية الامَير، همسَ الحارس قُرب اذنهُ

"اسمعنَي اولاً"
"لنَ استمع"

تلقى جواب سريعَ بالرفضَ، لمَ ينتظر رفضَ أخر إلا وَ هو يحملهُ بينَ يداهُ وَ اقتربَ من السريرَ، اجلسهُ بحضنهُ وَ هو جلسَ بحضنَ السرير

تحركَ تايهُيونغ ينوي أن يبتعَد فـ قُربهمَ هذَا يجعلهُ خاضعاً لهُ وَ هو لا يُريد ذالك نهائياً

خصرهُ تحاوطَ بينَ كفينَ الحارس وَ الحارسَ خصره تحاوطَ بواسطة قدمينَ اميرهُ، ثبتهُ عنَ الحركةٌ ثمَ نبَس، هَو يعلمَ ما قالهُ سـ يُزيد ألم اشقرهُ

لكنهُ اخبرهُ انه سـ يشرحَ، ولنَ يكذب عليه بشئ

"تلك الفِتاةٌ تُدعى آيلا، كِانَ مِن المِرتبَ لِنَا الزواجَ، لكنَي رفضت ذالكَ حينمَا وقعت بـ بِحر شِهدكَ، وَ هي اتت لـ تراني وَ اعترفت ليّ لـ تُقبلنَي بعدها، لمَ أستوعب ما حدث كفايةٌ فـ انت وجدتنَي بتلكَ الوضعية"

تايهُيونغ كانَ ينزُل رأسهُ وَ يغمضَ عيناهُ مُستمع بعناية ينكَر انه رفض الاستماعَ، كلماتَ حارسهُ بعثتَ تناقضَ داخلهُ

فـ كانَ يتغزل بهُ وَ يقصَ عليهُ تلكَ القصة البائسة الحزينةٌ، حارسه لمَ يكذبَ بشئ واحد عليهُ وَ اخبرهُ كُل شئ

"أنتَ تِعلمَ مَيوليّ وَ حُبَي لكَ جِميعهُم صِادقَياً، أو هِل تِشكَ بـ حُبيّ لِكَ أشِقر؟"

الاصِغر كانَ مُقتنع وَ عاد يثقَ بـ جونغكُوك بعَد هذا الحديث هَو فقط لازال يشعُر بالغيرةٌ لأنها اقتربت منَ شئ غيَر مُحلل لهَا وَ لا لـ غيرهَا

"أنَا أحُبكَ أقسمَ بِكَ أمِيَريّ، كُل شئ بِجَسِديّ يِعَّود لِكَ، فـ أنتَ مِلكَ للـ عِرشَ إيسَر صِدريَّ، وَ هِل هُناكَ أحدَ يتجرأ علىٰ عِصيانَ مِلكهُ؟"

الأمير يُحاول إنَ يتخلصَ من صورتهُ مع الفتاة تلكَ بعقلهُ لكنهما تأبي المُغادرةٌ وَ هذا جعَل من عيناهُ تلسعهُ وَ تخفضَ دموعهَا، كانَ وجههُ قريب لـ يراى جونغكُوك تلكَ المياه الهاطلة منَ مِعَشوقِتاهُ

"كـ..كان يجبَ عِليكَ أبعَادُهَا عِن خِـ..خِاصَتي"

تايهُيونغ تحدثَ بينَ شهقاتهُ قاصد بـ خاصتَي هي شفاهُ حارسهُ، جونغكُوك ضحكَ وَ تألم بذاتَ الوقت، فـ رؤية تلكَ القِطراتَ هاربةٌ مِن عسلهَا كانَ مؤلم
وَ سببَ أكبر يجعله يتألم انَ ما يُحبهمَ يبكيانَ بسببهُ

وَ منظرهُ الطيف بوجنتاهُ المُنتفخة وَ عيناهُ المحمرة، يركزَ بُندقيتاهُ بـ سوداويتانَ الحَارس كانَ لطيف جعلهُ يضحك

"أنتَ تضحك؟؟"
"كلا كلا، فقطَ مِنظركَ لِطيفَ سِمَوكَ"

مِد يداهُ وَ مِسد على وجنة منَ قابعَ بحضنهُ، الامَير كانتَ بداخلهُ رغبة بتقبيل تلكَ الشفتانَ لـ تعود ملكهُ يمحيَ أثار قُبلة الفتاةٌ

جونغكُوك افحجَ عيناهُ ثِمَ ابتسمَ بينَ تعنيفَ شفتاهُ الذيّ كانَ لِطيفَ بالنسبة لهُ عكِسَ ما يضنهُ الامَير

كانَ ياخذ عُليتاهُ يعضَ عليها وَ يمُصها دونَ أن يلعقهَا وَ يفعل المثل مع السُفليه ابتعَد قليلاً لـ يتشكلَ بينَ افُاهممَ خطَ لعابَ رفيعَ تلاشى حينمَا نبسَ جونغكُوك بـ طِلبَ وَ اصعدَ زاعهُ إلى الأعلى وَ الأسفل على خصر تايهُيونغ

"ألعِقهُمَ، هَيا حَبيبي"

الامَير بالفعَل فعل بنيةَ أن يسترجعَ شفتانَ حارسهُ لهُ ولن يطبعَ القُبل عليها غيرهُ، هَو لازال يتألمَ من تلكَ الفكرة لكنَ ثقتهُ بالحارس كبيرةٌ

لا بأس بأن تتزلزل الثقة احياناً وَ تعود، لكنَ لنَ يكُن جيد إنَ كسرتهَا مِراراً وَ تِكراراً

اقتربَ من شفتاهُ وَ اخرجَ لسانهُ مررهُ على كامِل شفتاهُ الاثنان، وَ هذا سببَ قشعريرةٌ وَ نبضَ قوي بقلب الحِارس

جونغكُوك لنَ يبقى ساكِن لـ يسحَب لسانَ تايهُيونغ داخل جِوفهُ بـ امتصاصاتَ لذيذةٌ، افلتَ لسانه
لـ يخرجَ صوتَ بالغرفةٌ وَ لـ مسامعهمَ أيضاً

"جِونَ أرجِوكَ لا تِدعَ أحِدهمَ يفعَل مِثل ما حدثَ اليومَ مُجدداً كِانَ مؤلمَ حقاً"

الاخر تنهَد بضيقَ وَ ضميرهُ يؤنبهُ على ما فعلهُ بـ ألم وَ ذرفَ لـ تلكَ البُندقيتانَ وَ قِلبَ اميرهُ

استقلىٰ به على السرير وَ هو اصبحَ اعلاهُ مِسح على وجنتاهُ وَ تايهُيونغ كانَ مُغمض العينين مِرتاحَ لتلكَ المساتَ

"أسفَ"

هسهسَ وَ قِبلَ شفتاهُ بِنقرةٌ صغيرة، ثمَ اكمَل مسحههُ على وجنتاهُ وَ عاود نبسهُ بهمس

"أسفَ لـ جِعَل مِعشوقِتايّ تِبكيَّ"

وضع قُبلتانَ على عيناهُ الاثنانَ، كانَ يُحاوطهمَ لون احمر خافت ذاكَ الون يُقطعَ فؤاد جونغكُوك

مِسد بخفة على عيناهُ لـ يفتحهمَ تايهُيونغ وَ وضعهمَ بعيونَ حارسهُ الذيّ ابتسمَ بخفة بكُل مِرة يحدثَ عِطلَ بـ كوكبهماَ بدافع الحُب وَ يتقابلاَ هَو يبتسمَ يشعر بغزوا فراشاتَ بـ بطنهُ

كانتَ علسيتاهُ كافيةٌ لـ جعلهُ يقعَ لهُ أكثر وَ أكثر،
كادَ يهمسَ مرة أخرى بـ اسف لكن تايهُيونغ وضع اصبعهِ على شفتاهُ يمنعهُ من الكلام

"توقف عنَ قول اسف"

هَو بالفعَل سامحهُ عندما اخبرهُ بمَا هي قصة الفِتاة رُغمَ انها مؤلمة حقيقة كانَ رجِلهُ مُنذ فترة طويلةٌ مُلك أحداهُن، هَو لنَ يندمَ بجَعله يقع لهِ وَ هو ليس مُلكه فـ الان الحارس لهُ

"كِمَا إنَك مُلكَي،لِيسَ لـ تِلكَ الفِتاة،مِفهومَ أيُها القائد؟"

عقد حاجبيهُ العريضة وَ عبسَ أيضاً، لـ يُقهقه جونغكُوك ضِد اصابعهُ وَ قَِبلَ سبابتهُ التيَ على شفتاهُ

مِنَ ثِمَ خاطبَهُ بنبرةٌ دافئة وَ واثقة مِن ما يقولهُ

"إنَا لِكَ أمِيَريّ،وَ سـ أبقىٰ لِكَ لَيس لأحَد إلى إنَ أُنفىٰ"

انزل راسهُ وَ خلطَ انفاسهمَ يلحقهَا شفتاهمَ، تتلاصِق ببعضِها، جونغكُوك امتصَ عليتاهُ وَ سِحبها لهُ ثمَ السُفلية ذاتَ الفِعلة

كان اختلاط انفاسهمَ أو وجودهمَ مع بعضهمَ بكبرهُ، يُخدر الامَير وَ يفقدهُ حواسهُ، جونغكُوك ابتعدَ وَ حطَ برأسه بـ عِنق الذيَ اسفلهُ

استنشقَ كِمَ كبيَر مِن رائحتهُ التي كانتَ اطيبَ مِن ألفَ مِسكَ، وَ الذَ مِن مئاتَ الزهور، كانَ هُناك شئ مُميز بها، كـ المُهدئ الذي بها، ومُنعشةٌ بطريقة لطيفةٌ

طبعَ قُبلةٌ على عنقة قويةٌ وَ طويلةٌ، اغمَض تايهُيونغ اجفانهُ وَ امسكَ صدرَ حارسهُ يشد على قميصهُ، الآخر ابتعَد لـ ينقر بقبلهَ على انف تايهُيونغ وَ يستقيمَ

"هيا، فلـ تذهَب لـ تأكُل"

هَو لمَ ياكل شئ من الصباح وَ هذا ليس بجيد كمَا انهُ انزلَ لؤلؤيتاهُ كثيراً، اميرهِ كان لازال بعالمهُ المُتخدرَ يفتح عيناهُ ببطئ

ثواني من تحديقهمَ ببعضَ لـ يعبسَ الاشقر وَ يجلسَ على السرير مُتذمر

"لمَا ابتعدت؟، كان شعَور لطيف"

رجلهُ اخفض نفسهُ وَ بعثر شعرهُ الحريريّ ذوَ لونَ الناصعَ بـ صفارهُ، وَ نطقَ جِنبَ شفتاهُ

"سـ أجعَلكَ تِشعر بهذا الشِعور لِكنَ أعمق إشِقَر، والان الطعامَ ينتظر هيا"

امسكَ معضدهُ وَ سحبهُ لـ يقفَ ابعد عبوسهُ بـ رضى وَ خِجَل مَن مقصد حبيبهُ، جونغكُوك سار أمامهُ وَ هِو ركضَ وَ قفز على ضهرَ جونغكُوك

لـ يمسكهُ الآخر من افخاذهُ يجعله يحاوط خصرهُ خوفاً مَن السقوط، قهقهُ وَ فتحَ البابَ بيد واحده

هِمَ تخطوا الممر لـ يصلوا قِرب الدرجَ وقفَ رجلهُ وَ نطقَ بهدوء وهمس كي لا يسمعهم احد

"هيا حبيبي لا يُمكننا إنَ نُكمَل إلى مائدة الطعامَ هكذا"

تايهُيونغ شَد على عنقهُ وَ ضمَ راسه بـ عنقَ القائد، حرك رأسه بـ عدمَ الموافقةٌ هَو مُرتاحَ بهذا الوضعَ وَ لا يُريد أن ينزل

"لاباس انتَ حِارسَي يُمكنكَ حِمليّ هكذا"

اخرجَ راسهُ وَ رفع حاجباهُ لـ يلف راسه وَ يقابلهُ وجه الحارسَ المُلتفتَ بالفعَل، لكنَ حارسه لمَ يوافق فـ اي حارس هذا الذي يحمَل امير على ضهرهُ؟

"أمِيَريّ لايُمـ.."

أوقفة بـ النقر على شفتاهُ، كانَ خِطر تقبليهُ بمكانَ كهذا غيَر غرفتهمَ وَ اماكنهمَ المُعتادة، لكنَ بصدق هُم لا يُهمهمَ الأهم راحتهمَ وَ شعور الدفئ

إبتعد وَ أمرهُ يُشير براسهُ على الدرج

"هَيا، انا وليّ العِهدَ أمِركَ بـ أنَ تِذهَب بيّ هٰكذا ألىٰ مائدة الطِعامَ"

تأفأفَ جونغكُوك وَ هز راسه للجهتينَ ثمَ تقدمَ وَ نزل من الدرجَ، وضعَ قدميهُ الحارس على الارضَ لـ تأتي صِوت صِفعة وَ شقهة الأمير بأذنهُ

"ماذا تِفعلَ أيِها الطِفَل الكَبير؟"

التفتَ بجسدهُ جونغكُوك وَ ما قابلهُ جعلهُ يخجَل وَ يخفضَ راسهُ كانتَ ام تايهُيونغ تتكتفَ وهي من صفعت مؤخرة تايهُيونغ

"جلالتكِ"

انخفضَ بجسمهُ وَ جسَد الذي يتعلق بهُ، هَي ضحكتَ على منظرهمَ الطيفَ وَ رأت ذاكَ الخِجَل وَ الاحراج
بـ عينان قائدهم

"أِمي، لا تصفعينيَ هَي تؤلم"

تذمَر وَ تلكَ التذمراتَ اصبحتَ بأذنَ رجلهُ مُباشرةٌ، هَو ابتسم ينسى خجلهُ وَ إحراجهُ مِن هذا الموقف

"أنزَل مِن على ضِهره لمَا أنتَ مُدلل هكذا؟"

صرختَ بهُ وَ عقدت حاجباهَا بغضب وَ هذا تمثيلَ تايهُيونغ حضنَ جسدَ حارسه له أكثر وَ همسَ لهَا

"هِو حِارسيّ، كِمَا إنهُ يحُب إنَ اتدلل عليهُ، صحيحَ جِون؟"

كانتَ مُخاطبتهُ لـ جونغكُوك مليئة بالتهديدات وَ أن كانَ ينوي على الرفضَ الحارس تحمحمَ وَ اومئ، الملكة اصبحتَ تُحركَ جسدها وَ تعابير على وجههاَ تُقلد ابنهَا

ثمَ خطتَ أمامهمَ وَ تُحذر جونغكُوك بينمَا توجه سبايتُها لهُ

"أنتَ المُتأذي الوحيدَ هُنا إيهُا القائد، سـ يجعلك تِجُن مُن كُثر دلالهُ عليكَ"

تايهُيونغ افحجَ عيناهُ وَ همسَ بعدمَ تصديقَ
لـ جونغكُوك الذيّ ضُحك بقوة على ملامح وجهه

"هِل سـ تِجُن حقاً؟"

هَو عقد حاجبيهُ عندما لمَ يُجيبَ الحارسَ وَ بقى يضحكَ بتضاحيكَ عاليةٌ، توقفَ وَ نفى براسهُ وَ تمشى إلى المائدة التي اصبحتَ قريبةٌ

"لِنَ أجُن، فـ دِلالكَ سـ يجعلنَي اقعَ بكَ أكِثر، وَ هِل لديّ أمِيَر أخر لكيّ أدللهُ، همم؟"

همهمَ بمعنى اجبنَي هَل لدي احد آخر غيركَ، لـ يرفع راسه الآخر بغرور وَ ينفي مع النبسَ

"ليس لديكَ وَ لِنَ يكُن لديكَ لطالمَا انا حيّ"

اومئ يؤيدهُ وَ وصلَ إلى بابَ الدخول لـ مائدة الطعامَ هَو سئل بهدوء لـ من يتشبثَ بهُ

" النَ تنزل؟"
" كلا ادخُلنَي وَ ضعنيَ على المِقعد"

جونغكُوك فتحَ عيناه مع ثغرهُ فـ هكذا سـ يشكَ الجميعَ بعلاقتهمَ الغريبة التي سـ توضح هِم اكثر من حارس وَ أمير !.

"تايهُيونغ !!"

لمَ يعرهُ اهتامَ لكنهُ لنَ ينزلهُ وَ يدخلهُ غصبَ هَو، مِد راسهُ قليلاً للـ داخل لعلهَا فارغةٌ، وَ هذا الصحيح، كانتَ فقطَ الملكة وَ ليامَ، الشخص الأهم لمَ يكُن هِناك

لكنَ ما لمَ يتوقعهُ انَ منَ ارتاحَ لعدم وجودهُ خلفهُ وَ يعقد حاجباهُ بقوةٌ مع ملامحَ مُستغربة وَ مُتهجمةٌ

"ما هذا؟"

____________________

ترا عادي وينَ المشكلة إذا شافهم، شفيكم هدوا 🌚!!.

ألبارت طويل!!!، 3000 كلمة 😭.
شسمةه هَو يمكن النهاية قربتَ مدري لساَ بس يعني 🦦💔.

تتوقعونَ ابو تايهُيونغ لو عرف بعلاقتهمَ يوافق عليها؟.

Continue Reading

You'll Also Like

196K 11.1K 51
"خطيبة ولي العهد" حائزة على المرتبة الأولى في روايات الدراما 🥇 أميرة مملكة شارلوت الاولى و الوحيدة ، الفاتنة ، الجذابة ، ذات الملامح الآسرة .. الت...
1.4M 81.4K 53
"سأتركك مثلما تشائين ولكن بشرط" "ما...ماهو" خرج صوتى لا يُعادل الهمس، حتى شعرت بأنفاسة على رقبتى "...تعلمين انا احب الالعاب، لهذا...قررت لتوي...اذا...
413K 26.3K 35
انا السَيدُ جُيون ، السَيد الذي اُئتُمِنَ عَلى حَريمِ مَولاهُ و غَضَّ عَلى بَصرِه عَنهُنَّ سِواك ~ آمنتُ بِمقولَةٍ حَللها عَقليَ قَبل القَلب { مَن خَ...
11.4M 1.1M 144
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى...