𝐏𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞'𝐬 𝐆𝐮𝐚𝐫𝐝 ||...

Por vk_yoon

136K 7.4K 3.3K

•حيثَ أعلنَ جونغكُوك القِائد حِراستهُ للـ أمَير الهاربَ . حيثَ بدأتَ قُصة عُشق مبدئُها عينانَ بـ كُومَ شهد م... Más

part 𝟏.
part 𝟐.
part 𝟑.
part 𝟒.
part 𝟓.
part 𝟔.
part 𝟕.
part 𝟖.
part 𝟏𝟎.
Part 𝟏𝟏.
Part 𝟏𝟐.
Part 𝟏𝟑.
Part 𝟏𝟒.
Part 𝟏𝟓.
Part 𝟏𝟔.
Part 𝟏𝟕.
part 𝟏𝟖.
Part 𝟏𝟗.
Part 𝟐𝟎.
Part 𝟐𝟏.
Part 𝟐𝟐.
part 𝟐𝟑.
Part 𝟐𝟒.
Part 𝟐𝟓.
Part 𝟐𝟔.
Part 𝟐𝟕.
part 𝟐𝟖.
Part 𝟐𝟗.
𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃.

part 𝟗.

3.8K 253 82
Por vk_yoon

عِلقَوا بينَ الفقراتَ لا ابوسكم 😔💞".
____________________

مِر أسبوعَ تداولَ اخبار عودة الامَير الجميع فِرحَ بعودتهُ وَ هَو قريب عليهمَ طوال السنة

مشاعَر الأمير وَ الحَارسَ كانت تكبرَ يومَ بعَد يومَ احدهم يتعلقَ بأفعال الاخَر وَ يشعر بنقصَ أن لمَ يفعلهَا بوقتها

كـ تفاحة الأمير؟، اصبحَت روتيناً يأتي بها الحارسَ
أو احياناِ ذاهبهمَ خلف القِصَر حيث الحديقةٌ، أو ثياب الامَير؟، تتجهزَ يومياً من قبلَ حارسهُ، بمعنى آخر هم أقرب من قبلَ

تشافى تايهُيونغ من التواء قدمهُ كذالكَ والدتهُ وَ تحديد اليوم اقامَة حفله شرفهَا الأمير وَ عودتهُ

بينَ المياهُ جالسَ وَ الوردَ التصقَ بجسدهُ كـ عنقهُ تتركَ عطرهَا عليهُ كهديةٌ وَ هي نالتَ شرفاً بمرقدهَا على عنقَ الأمير

يغمضَ عيناهُ بارتياحَ، لمَ يحدث ما حسبهُ وَ هي أن الالتزام سـ يخنقهُ العكس تماماً أكثر حرية وراحة من ذي قبل يتمتع بها

ثواني كشفَ ستائر عيناهُ عندمَا أتاه صوت طرقَ بابَ الحمامَ وَ همس رفقهُ عرفَ الشخَص قِبَل حتى أن ينطقَ

"تايهُيونغ؟"

ابتسمَ وَ استقامَ من الحوضَ الكبيرَ لتقعَ الورود تتركَ جسدهُ بعَد أن اصبحتَ شبيهُ لهُ لا تفرقَ بينهم، بجسَد مُبتلَ وَ قطراتَ انسابَت على وجههُ

اخذ الرداءٌ وَ ارتداهُ كسترَ ستَر به حسنَ جسمهُ
يفتح البابَ على مشرعُها وَ تقدم من الحارس الذي تفحصهُ بعنايةٌ وَ كأن هذا منظر حضى به جديداً وَ هو يومياً صباحَا اتخذ هذا المنظَر كـ فطَور اشبع به سوداويتاهُ

مَد الأمير يداهُ ليعطيه الحارسَ ثيابهُ باشرَ بارتداءهمَ حالمَا التفتَ الحارسَ لمَ يبي الالتفات وَ يخَطف نظره مُجدداً ناحية جسد الإمير فـ صورة تايهُيونغ وَ هو عاري لمَ تغادر ذهنهُ تصنع بيتَ لهَا بأحدى ذكرياتهُ

هِل كان جسده وحسبَ؟،بلـ بُندقيتاهُ، قِرمَزيتاهُ،وجنتاهُ،خصلاتَ شعرهُ الشقراء،نبرتهُ،وَ لطفهُ
تلكَ المواصفاتَ أخذتَ ذِهنَ وَ ذكرياتَ عِقلَ الحارسَ كـ مسكنَ له بداية مجهول النهاية

"انتهيت"

ادارَ جسده كالعادة يحدقَ بختيارَ ثيابهُ وَ هي أيضاً كالعادة أخذت جسَد الأمير بها ببراعةٌ تُزيد من جسده وَ وجهه جمالاً

قميَص اسود افتتحَ بداية ازرارهُ وَ بنطالَ ابيضَ مطفَي التف على فخذهُ يبينَ طراوتهَا وَ سمنها المُمتلئ

يسري مرة أخرى بمد يداهُ ليعطيهُ جونغكُوك التفاحة خاصتهُ هذا ما تعود عليه الأسبوع الماضيَ، لمَ ينكر حُبَ تعلقه بتلكَ الأشياء المُرفرفة لقلبهُ وَ حواسهُ

"كُنت اكره هذا الاهتمامَ إلى أنه مُميز مِن ناحيتكَ"

صرح الأمير كاسِر غشاء التفاحة بأسنانهُ، كلماته المُنسابه من قِرمَزيتاهُ كانتَ اعتراف غَير مُباشَر لمَ يعلمَ قوله إلى أن انتهى ثغره من مضغ التفاحةٌ

"أ.أعَني إنه، لاشي انسى ما قُلتهُ"

تأتأ مُنزل عيناهُ من سواد الحارسَ فهو خُجَل من تلكَ الجملة التي كونها برغبةٌ عارمة من فؤادهُ، بسُرعة تركَ الحارس بوسط غرفته وَ خرج منهَا

ما أستكَرههُ الحارس هَو شفاء الأمير هَو هذه اليومانَ يهرب من عيناه بدون المساعدةٌ يسَير بأمر منهُ لا الحارس من يأمره على المشي

لحقهُ لِيجدهُ ينزل من الدرجاتَ وَ مازال ياكل من التفاحة بوجه شاردَ، معروف له ما شرد به الأمَير، ابتسمَ وَ خطى بسرعة يقفَ جنبَ الأمَير ينزل معهُ

الامَير حدقَ بهُ وَ ابتعَد عنه بخطوات أسرع منهُ جونغكُوك مال راسه بعدم استفهامَ وَ عقد حاجبيهُ، فما باله يبتعد؟

اخَذ يمشي بهدوء وَ يبصر ضهر الامَيَر ضوضاء القِصَر كانتَ عالية وَ رجال ملئهُ، يحضرونَ لحفله تُقام ليلاً
قِبَل أن يتجهُ خارجَ من القِصَر لمحَ احد الذينَ يزينونَ القِصَر تعثر كاد يقعَ على الأمَير

تداركَ الوضعَ وَ امسكَ خصره من الخلفَ وَ اداره ناحيتهُ، جفلَ تايهُيونغ حيثمَا انتشله الحارس من شرودهُ المُتمركز حولهُ، يلقى بعيناه داخَل البحر الأسود ذاكَ

"لا تشردَ كثيراً، فهَو مِضر"

رفعَ يده ضارب جبينَ الامَير بخفةٌ ثمَ تركهُ وَ سار خارجَ القِصَر، الامَير بقى واقف يعيد ما حدث تواً ببطنَ نسجَ خيالهُ

" احضَرت لكَ وجبتكَ المُفِضَلة هَيا تعال معَي"

مرة أخرى أخذه احداً آخر من شرودهُ وَ هو صديقهُ يعلمه بأنه أحد وَ هو يومَ وجبته ألمُفضلةٌ، ليحدقَ بمعالمَ تكسوها الحمرة وَ شرود بعيناه

"ماذا بكَ؟"

جيمَين نبَس وَ وضع يده على جانب كتفهُ يتطمَن من صديقهُ وَ حالتهُ التي تُبينَ وكأنه وقَع بمصيبة، مصيبةٌ جميلةٌ تُسمى بداية ألحُبِ

"لاشي، هيَا فلـ نذهَب"

ابتسمَ وَ رفع يده إلى ضهر صديقه مُتجه بهُ إلى غرفه الطعامَ حيثَ ابيه وَ امه وَ أخاهُ، سحَب كرسيهُ على يسارَ ابيهُ وَ جلس

"صباح الخير"

"صباح النور"

نبسَ الجميعَ رادينَ على الأمير لـ يبدوا الاكل بصمت فهذه العادات لا يتحدثوا على الطعامَ، ابيهُ اخذَ قطعه القمَاش التي على الطاولة ماسح فمهُ

ثِمَ شبكَ يداه وَ ابتسمَ يتحدث معَ عائلتهُ

"حِفَل اليومَ كـ التنكِر، سـ ترتدون اقنعةٌ"

بتفهم اومئ الثلاثة أمامهُ

____________________

أمامَ مرأتهُ واقف يُحدقَ بطلتهُ لأخر مرة لـ ينزل إلى الحُفلةٌ، قميَص فضفاضَ ابيضَ احتلتهُ طيَاتَ من عندَ المعصم، وَ بنِطال بُني اخذ وركهُ يضهَر ميلانَ خصره بـ قوة

خصلاتَ شِعرهُ بعثرهَا فِقَط بشيئ عشوائيَ لتلمعَ وسطَ غرفتهُ المُظلمة قليلاً، انهى لبسهُ ثمَ ابصَر على القِناعَ الأسود وَ زغرفاتَ ذهبيةٌ أمامهُ

حملهُ بكفهُ يُعاينَ على نقشتهُ المُبدعة، طرقاتَ على الباب ليتركَ القِناعَ مُتجه إلى البابَ، فتحهُ وَ أمهُ من اتت بأبتسامةٌ استقبلتهُ

"تأخرت، هيَا"

امسكتَ معضدهُ ساحبتهُ للخارج لكنه توقفَ وَ نبسَ داخَل إلى الغرفة

"انتظري"

أخذ القِناعَ واضعهُ على بشَوش وجههُ يخفَي مُنتصفهُ، شابكَ كفه بينَ يدان أمهُ وَ اتجهوا نحو الاسفَل

بالطبع الاعينَ مسارهَا نحَو الذينَ نزلوا من الأعلى بتلكَ الهالة الفِخمةٌ، الأمير بحثَ بينَ الوجه التي ترتدي قناع لعلهُ يجد البِحَر الأسود الأمَع ذاكَ

لمَ يجده لينتهدَ مُكمَل سيره بهدوء وَ شبه ابتسامة على وجههُ، حطَت أقدامهم الارضَ بعَد أن كانتَ على الدرجاتَ ثمَ تفرقونَ بينَ الحضَور

أمه ذهبت حيثَ الملكَ، وَ الامَير وقفَ بينَ الناسَ الذين ملئوا قاعة العِرشَ، أوقف خادمَ حمَل صينيهٌ ينشَر النبيذ بينَ الضيوفَ وَ اننشلَ احد الكؤسَ يرتشفَ منهَا

مازالتَ عيناه تجوَب الوجه من خلف الاقنعهُ باحث عن حارسهُ، وَ لا أثر لهُ، ندسهُ أحدهم من الخلفَ جعله يجفَل وَ استدارَ إليهُ

"بمَا انتَ شارد؟"

إحِدهمَ لا يعرفهُ لكنه اتضحَ من طبقةٌ عاليةٌ بحيثَ تاجَ صغير تمركز على راسه وَ قناع غطى كامَل وجههُ الأمَير عقَد حاجباهُ وَ نبَس

"عفواً؟"

استغراب سؤاله وَ هو لا يعرفهُ لـ يقهقه الذيَ أمامهُ يبعَد القناع من وجههُ، مازال لا يعرفه حتى بعَد أن اخرجَ وجههُ

"لمَ تتعرف علي سموكَ؟"

نفى برأسه الامَير لـ يرفعَ الذي امامهُ كاسهُ بـ وجه الأمَير مُعرف عن نفسهُ وَ ضرَب كأسه مع كأس الأمير يخرجَ صَوت هادئ بسببَ الضجة حولهمَ

"أُدعَى إيِدنَ، الأمير إيِدنَ، أبنَ عمكَ"

تايهُيونغ ابتسمَ إبتسامةٌ مُكلفةٌ وَ نطقَ

"لمَ التَقي بـ أقربائنَا قِطَ، اسف"

الذي امامه ابتسمَ بجانبيهٌ وَ نبَس بسخريةٌ، جعلتَ من الامَير يتعصبَ منَ إلقاء كلماتهُ الساخِره

"بالطبعَ بسببَ هروبكَ"

إرتَشفَ تايهُيونغ من كأسه يطفَي عصبيتهُ بإرسالَ كَم من النبيذ البارد لـ دواخلهُ، ابتسامةٌ نمتَ بهدوء
لـ ينطقَ

"هِذا لَيس مِن شأنكَ، وَ الأن إعَذرنَي"

استأذن ذاهَب وَ قبلَ ذهابة امسك المُدعى بـ إيِدنَ مصعمه صَوت أتى منَ الخِلفَ جعلهم يستديرونَ قبل أن ينطقَ أحدهم بشئ

" سموكَ، اخبرونَي انكَ تُريدنَي"

صَوت اجَش حادَ خارج من الحارس، هَو كان يُراقبَ الامَير إلى انَ امسكَ بيداهُ هذا الشخص ليشعَر بضيقَ جهلهُ وَ شئ يدفعه لـ تحطيمَ رأس الذيَ أمامهُ

"أجل، أُريدكَ"

الامَير شكَر الحارس داخله الالف المراتَ لـ تخليصهُ من هذا الموقفَ المكروهُ، نفَض يداهُ وَ ذهَب مع الحارس دَون كلام مع إِيدنَ او حتى أستأذانَ

سَار هَو وَ الحارسَ بعيداً عن الامَير هذا، واقفينَ بمكان اختلى من النَاس وَ الضوضاء الكثيرةٌ، الحارسَ وضعَ يداهُ بينَ جيوبهُ وَ نطقَ بصَوت بارد تخلى عن الدفئ الذي تعود عليه الامَير

"ماذا كان يفعل؟"

"هَو احمَق، انسى أمرهُ، الأهم إنكَ انفذتنَي"

براحةٌ وَ ابتسامةٌ حدَق تايهُيونغ بالحارس الذيَ لمَ يُعاني نفسه بالتحديق كالعادة بينَ عسليانَ الامَير

شِعر ولي العهَد بفراغَ اخذ عيناهُ لكونهَا لمَ تلتقي بسواد الحارس ، شئ اشتاق لرؤية عيناهُ، لمَ يرد عليه الحارسَ لـ ينطق الامَير مُلاطف الجَو

" صحيح كيفَ عرفتَني من خلف القِناعَ؟"

اخيراً حدث ما أرادهُ ولي العهد وَ هو التفاتَ الحارسَ وَ صبَ لؤلؤتهُ السوداء ذاتَ المعةٌ ببـ بُندقيتاهُ

" يُمكننَي التِقاَط بُندقيتاكَ بينَ الالف النَاس، وَ مئاتَ الاقنعةٌ، هَي تجذبنَي لهَا دَون ادراكَ مِنَي"

هِذاَ تِغزل؟، امَ جواب منطقي لسؤال الأمير؟،
بكلا الحالتينَ وجهه اصبحَ احمَر وَ نبضه ارتفع مع دغدغه لعبتَ ببطنهُ

انزلَ رأسهُ كاسَر ذاكَ التحديقَ رِغمَ انه يُريدهُ، لكنَ الخجَل طغى عليهُ يهرب بُوجهه من الحَارس

امسكَ معضد الامَير ياخذ الكأس منهُ وضعه على إحدى المناضَد قِربهمَ ثَم شبك كفه معهُ وَ جرهُ خلفهُ
خارجين من بينَ الضيوف وَ القِصر

لفحتَ النسماتَ وجه الامَير وَ احتضنتَ خصلاتهُ كأشتياقَ لـ مُعانقتهُ، استنشقَ الهواء الباردَ تحتَ مُعاينة الحارس لهُ وَ جماله بينَ الطبيعة

هَو مُحبَ لهذا المنظر، وَ تأثير جمَال الطبيعة مع الجمَال ألمُميز أمامهُ، الامَير حدقَ بهُ وَ مازلاتَ ايديهمَ مُتشابكةٌ لينبسَ بحماسَ

"أين سنذهَب؟"

"إلى ما وددتَ رؤيتهُ"

____________________

خلصنا.

Seguir leyendo

También te gustarán

1.4M 44.4K 32
(ROMANTIC) JEON JUNGKOOK. KIM RIMASS. ••••• ~+18~ «هُو خَطِيئَة إِقَْترَفْـتُهَا، إِلاّ أَنّ فِتْنَته تُبِيحُهَا» _مَا نَقُومْ به مُـح...
25.5K 1.3K 31
فتحت عيوني من النوم لكيت الاسلحه فوگ راسنه وواحد منهم.. لازم مينا ومثبتها بمكانها والثاني.. مقيد حركة قمر مستحييلللل شلوونن عرفو موجودين بهالمكان؟؟...
1.5K 44 85
في وسط غابة مدمرة ، نتيجة الاشتباك بين اشخاص اقوياء، كان جسد رجل يرقد. كان يُعرف باسم 'أشرار الأشرار' ، وهو أسوأ رجل وُلد في البشرية على الإطلاق ، و...
Lelice Por جيمي

Ficción histórica

23.1K 1.8K 32
علاقتنا علاقة زمن طويل روبي اعرفكِ منذ كنتي في الثامنه لقد غبت عنكِ كثيراً هل سوف تسامحيني لغيابي اثنتا عشر عام ؟ جيون جونكوك روبي ماكبرايد