𝐏𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞'𝐬 𝐆𝐮𝐚𝐫𝐝 ||...

By vk_yoon

136K 7.4K 3.3K

•حيثَ أعلنَ جونغكُوك القِائد حِراستهُ للـ أمَير الهاربَ . حيثَ بدأتَ قُصة عُشق مبدئُها عينانَ بـ كُومَ شهد م... More

part 𝟏.
part 𝟐.
part 𝟒.
part 𝟓.
part 𝟔.
part 𝟕.
part 𝟖.
part 𝟗.
part 𝟏𝟎.
Part 𝟏𝟏.
Part 𝟏𝟐.
Part 𝟏𝟑.
Part 𝟏𝟒.
Part 𝟏𝟓.
Part 𝟏𝟔.
Part 𝟏𝟕.
part 𝟏𝟖.
Part 𝟏𝟗.
Part 𝟐𝟎.
Part 𝟐𝟏.
Part 𝟐𝟐.
part 𝟐𝟑.
Part 𝟐𝟒.
Part 𝟐𝟓.
Part 𝟐𝟔.
Part 𝟐𝟕.
part 𝟐𝟖.
Part 𝟐𝟗.
𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐍𝐃.

part 𝟑.

6.3K 348 77
By vk_yoon

  ڨَوت كُومِنتَ لطفاً 🤍".
__________

شّقَ ضوةَ القِمَر تلكَ اليلةٌ بقوة جُعلتَ مِن الأشِقَر يقفَ قُرب النافُذة مُحدق بمدى خلقَ القِمَر رائع ولا يعلم أنه أخذ جمالهُ من القِمَر ام أبدعَ ؟

نسمَات الهواء تميلَ للـ برودَ كونهم يدخلونَ على شهر سبتِمَبر إلى إنَ تلكَ البرودة لا شيَ مقابلَ حرارة قِلب تايهُيونغ، هو لمَ يكن واقف يبصر جمال القمَر إلى انَ تلكَ الذكرياتَ تغلغلت عقلهُ هي لمَ تفارقه لـِ تتغلغل

جونغكُوك النائم على السريَر مُمثل النومَ كي لا يزعج الأمير بـ شروده خارج النافذة، ولمَ يسمح لنفسه بقطعَ لحضات سمحت بتأملهُ

ضوء القِمَر القوية ضربَ شِقار لمَ تراه سواد الاخر ابداً بشرته تعكس الضوة وَ تشجع أكثر من القِمَر كأنها تُنافسهُ مُخبره اياهَ انها اجمَل منه بكثير

دمعة لمَ يُلاحضها المُماثل للـ نومَ انسابتَ من على وجنتيَ تايهُيونغ، تناقضَ كبير يستقر داخلهُ

بينَ لا وَ نعم
مُتحير الاشِقر سامحَ لـ دموعه اخذ مجراهِا
سنة مرتَ دونَ رؤية عائلتهُ سوى سماع أخبارهمَ تجعلهُ سعَيد بِـ مقدار حبةَ الخِردلَ

اماَ إنَ قلبهُ مُتضرر من كثر اشتياقهُ
هَو هِربَ مَن تطلباتَ العِرش ألمُقبلَ لهُ، لمَ يستطيع تحمُل كُل هذا، وَ كمَا اختار سابقاً سَـ يختار الانَ 'تعاستهُ ألا إنَه سيعيش حُراً'

عالم الأذى الذي سببه لِـ عائلته لكنهُ أوهمَ نفسه بأنهِمَ سَـ ينسوهُ مع الوقتَ يُتوجونَ ليامَ بدالهُ، صحيح فكره محيهُ من عائلته مُؤلمة إلى أنها صعبه بالنسبة للـ عائلتة الملكية

كيفَ سَـ ينسونَ طِفلهم الابكر ؟
مِن انتظراهُ لـ عدة سنوات بعد زواجهمَ وَ تسع اشهر كيف ينسون ؟

هِل يستطيع الإنسان نسيان لحظة فرح بهَا قليلاً
لـ يسمح للـ والدين نسيانَ فرحة كبيرة بعَد زواج دامَ سبعَ سنين  ؟

سابعَ المُستحيلات ثامنهَا ما يُفكر الأشِقَر بهُ

خطواتَ جعلته يمسحَ دموعه وَ التفتَ
إخفاء دموعه سهلاً، لكَن إخفاء احمرار خلفهُ البُكاء ليس صِعَب، اوجاعَ قلبهُ وَ عِقلهُ ليَس سهلاً

"انتَ بخير ؟"

كلماتَ الحِارسَ جعلتَ مِن الأمير يود البِكاء أكثر من ذي قِبَل وكأنه يفتحَ جروحه ببطء بِـ سؤاله

"بخير، اسف انَ أيقظتكَ"

اعِتَذر مُتكتفَ بسببَ ضهره الذي أخذ حيز بروده من النافِذة لاحظَ ذاكَ جونغكُوك لِـ يقتربَ من الذي يقفَ امامَ النافِذة هَو اقِترَب كثيراً من الاشِقر

فارقَ طولهمَ وَ حجم اجسادهمَ كَـ بِعد السماء وَ الأرض تايهُيونغ لمَ يتجرأ على عدمَ اخذ نفسَ كامُل تِضمَن رائحتهُ الحَارسَ وَ انفاسه الهادئة

جونغكُوك اعادَ الستائر البيضاء على النافذة مُخفَي جمَال القِمر إلى إنَهُ تمادى بغرورهُ مُدخِل ضوءهُ إلى غرفه تايهُيونغ الضلمة

هَو كان قريبَ منهُ وجهه مُقابلَ لِـ جبينهُ وَ خِصلات شعرهُ إلى إنَ الأمير رفع رأسهُ مُحَدق بِـ جونغكُوك ثواني اصبِحَت دقائق

مِن تحديق بينَ سواد وَ عسليتانَ
صراعَ كان خاسِرهُ مِنَ يرمشَ اولاً، وَ تايهُيونغ يود إنَ يكون خاسِر على انَ يتحمل تلك النبضاتَ عندمَا تحط عيناهُ بِـ سواد الاكِبَر

انسحبَ بهدوء من حصارهُ ضِد النافِذة تركَ جونغكُوك هناكَ مُدير راسه وَ عيناهُ تحركتَ إلى اينَ من يحرسهُ ذاهَب هَو دِخَل الحِمَامَ مُتلاشي مِن ذي الراياتَ السوداء

امسك شعرهُ و شدهُ ثمَ ضربه بقوة مُخاطباً ذاتهُ

"اللعنة توقفَ ما بكَ؟"

قاصِداً عقلهُ بأرسال تأملاتَ لِـ الأمير وَ انبعاثَ منظِر جميلَ لِـ سوتاويتاهُ تلحقهَا ضرب ايسرهُ

"انتَ كذالكَ"

إسرافَ نبضاتهُ قِربَ الأميّر، هوَ اقسمَ أن قلبهُ لمَ يجربَ تلكَ النبضات قبلاً

بعِد عدة دقائق عادَ تايهُيونغ مُرتديَ تِشَيرتَ ابيضَ الونَ تناسقَ مع بشرتهُ يرفقهُ بِجامةَ عريضة عكس تشيرتهُ المُناسبَ لِـ جسدهِ جِعل من علو صدره يبانَ وَ التواء خصرهُ واضح للـ سواد خاصه الحارسَ

بذالكَ القائد ابداً لمَ يُحاول حتى أن يشيح عيناهُ
فمن سَـ يبعَد عيناهُ عن منظر جميلٌ كهذا ؟

ليَس وكانه ضربَ نفسه يأدبهَا على تطاولها

منشفة استقرتَ على كتفَ صاحب العيون العسليه
مُنشف خصلاتهُ كي لا تقع على ثيابهُ مَا ينساب منهُ وَ يُفسدهاَ بِـ بقع ماء تتحولَ باردة لاحقاِ

دونَ كلام  بينهماَ يذكر سوى نظراتَ القائد تُحدقَ
بِـ الأميّر كأنهُ قُطعة فنيه أمامهُ لمَ يبدعَ بها البِشر إلا إنَ الخِالقَ مِن احسنَ خلقهُ بصورة أحبتهَا انظار جونغكُوك

"انتَ لنَ تكتفَي من ابصاركَ؟"

انعكاسَ المرآة لـ حارسهُ جعلتَ اعيناهُمِا تلتقي بواسطتها

"عيناكَ سِاحرة سمَوكَ"

تِغزلهُ جِعلَ من تايهُيونغ يلتفَت لهُ بجسده العلوي وحسبَ ثوانَي لمَ تطل من التحديقَ لـ ينبَس تايهُيونغ

"لا تنظَر ليّ، هَي تُزعِجَني"

ما صرح بهُ جِعَل من القائد لايشعر بشي لا إحباط بسبب رد على غزلهُ بلَـ بقى مُحدق بعنادَ داخِل كَوم ألجِنى ذاكَ

تايهُيونغ تعِصبَ بسببَ ايسره الذي ينبض بقوة لسبب مجهول لديه وَ واضح لدى قِلبهُ استقامَ مُقتربَ من الجهه الأخرى من السرير دونَ أن يبصر ناحية من اتبعه بـ ابصاره يتمركز على السرير

غطَ بينَ الاغطية يرفعهاَ عليهُ وَ ذالكَ جِعَل مِن جونغكُوك يتنهَد لعدم رؤية ملامحه أو عسليتاهُ

هَو الاخر لحقه تحت الأغطية مُخبي جسدهُ وَ يبصر ناحية ضهر تايهُيونغ، تمردت نضراتهُ ناحيهُ خِصر الأمير المنحوتَ وَ اسفلهُ مِن مؤخرة امتلئتَ كثيراً

اغمضَ عيناهُ مُبعد أفكارهُ الى اين ادتَ بهَ يُعاين ناحية مؤخرة الأمِيّر 

بسرعة لحَق الاشِقَر عالم الأحلامَ لعلهُ يجد عسليتاهُ يُحدق بها دون رفضَ صاحِبُهَا

 ____________________


حِلتَ شمَس غابتَ ليلاً طويلاً ثِم استأذن قمَرها ياخذ قسط راحة بخمَود مَا يتباهى بهُ، زقزقة العِصَافِير ارسلتَ كَـ مُنبه لِمَن فتح عيناهُ وَ ما قابلهُ

هَو احتضانَ جونغكُوك لهُ كَـ ذاتهُ كان يحيط خِصره بيداهُ وَ وجهه بصدره لولا رفعهُ القائد كذالك ثبتَ ذقنهُ أعلى رأس الاشِقَر وَ يداي عانقتَ ضهرهُ بكلا يداهُ

علم بسرعة سببَ هذا العناقَ وَ ما كان إلى هَو
عادتهُ احتضان شئ لمَ يجد وسادة غير صدر القائد وَ خِصرهُ احتضان لهَ

نكرانَ دفئ هذا الحِضن سَـ تكُن جريمة يُحاسب عليها الاصِغر، ملامحَ القائد الهادئة وَ هو نائم وَ مُستيقظ لا تختلفَ، شفتاهُ تحتهَا حبة خِال تمركزتَ تعطي رغبة للـ مُقابل بِـ لمسها أو تقبيلهَا 

و الأمير طمعَ بالخيار الثانِي قَبل إن يتحرك خارجاً مِن حضنَ جونغكُوك هَو شَد عليهُ مردد بخمَول وَ بحة اخذت هديتها من النومَ

"ابقى هكذا لـ دقائق"

طلبَ منَ تعرف عليه لِـ يومَ واحد وَ بداية هذا اليوم سَـ تكوم يومانَ استغربهُ، تغاضى ذالكَ وَ بقى ثابتَ
لـ دقائق كَـ طلبَ من الحِارس

تحديقهُ لمَ ينزل مَن وجه القائد رفعَ يداهُ مُبعد خِصلاتَه عن جبينهُ مُضهر عرَض حواجبهُ ذات الرسمة الحادة، لما يخفى جمال كهذا تحت غرابيتاهُ ؟

لاحظَ نُدبى تحتَ عيناهُ اليُمنَى لِـ يتلمسها شاعراً بأرتفاعَ هذه المنطقة اثر الندبى وَ طراوة بشرتهُ

كيفَ يمكن أن تكُن جميلة هكذا وَ هي تقيمَ حروبَ كثيرة دون أنَ تتعب ؟

ابتعَد عِنهُ وَ لمَ يقاومه جونغكُوك العائد لِـ أرض الأحلام ابتسمَ بخفة لمَ يعي ابتسامته تجاهلها وَ دخل الحِمَام 

بعَد خرجَ وَ ارتدي لباسهُ مِكونَ مَن قميصَ يمتلكَ لون القطنَ وَ السماء بخطوط عدة مَع بنِطال اسود كان عريضَ قليلاً كـ قميصهُ ..

اخذ ورقة وَ تلك الريشة المُغطئ بالحِبَر وَ كتب
لِـ النائم لايود ايقاظهُ، خَط بأنامِلهُ عدة أشياء ثمَ طبقَ الورقة وَ وضعَهاَ على المنضدة قِرب سريرهُ حيث ينام جونغكُوك

سارَ خارج البيتَ لِـ يتخلخل صوت السوَق القريب من منزله إلى أنه يمنع الضوضاء، نفس عميق فرد ذراعاه بهُ وَ حدقَ بِـ بائع الزهور المُتجول أمامهُ

تبادلا ابتسامة قِبَل يكسرهَا الاميّر مُقِتَرب من العِربة خاصة الزهور "صِبَاح الخَير"

"صباحَ النور بُنِي"

رد عليه بأبتسامةٌ مُبعثر شعرهُ بدفئ وصل لِـ اميرُنا
تايهُيونغ اخذ مُقلب بينَ الزهور لِـ يجدَ زهرة ذات أوراق كثيفة لنَ تخلوا من رقتهَا زهرية الونَ

حدقَ بـ بائع الورد يود معرفة معلومات عنهَا لمَ يصمَت بائع الورد وَ بدأ يحكي عن الزهرة

"زِهَرة 'مِيَدل مِسَّت' تشبهُ وردة 'ألكِامِليَا' اصلهَا صِينَي، لكن الآن هيَ معروفة بِـ انها تنمَو بموقعينَ ولحسن حظُنا اننا أخذنا موقعَ بِـ مُلك زهرة كهذهَ"

مدَ يدهُ مُتلمسَ الزهرة بينَ يدينَ تايهُيونغ الذي همهمَ وَ ابتسم بأتساع فهو أمير عشاق للزهور خاصة النِادرة

"هَي نادرة، كذالكَ وجودها صِعَب لذالكَ
سَـ اجعلكَ تأخُذهَا ايُها الاشِقَر"

لقب الاشِقَر بينَ القرية مُتداول بسببَ ندر شعرهُ إلى أن لمَ يتعرف عليه أحد وَ ميزه كَـ أمير

"شُكراً لكَ"

ابتسمَ مادً يدهُ بينَ جيبهُ مُخرجَ نقود إلى أنَ من واقف امامهُ رفض ذالكَ ونطق بدفئ

" اتعلم؟، مُنذ أن اتيت بهذه الزِهرةَ علمَت انها نصيبكَ لذالكَ خُذهَا كَـ هِبَةٌ مِنَي"

امتنان كبير كن داخِل صدر تايهُيونغ لِـ معرفته اناسَ كَـ الرجل أمامهُ حالياً اومئ لهُ وَ ابتسمَ ابتسامته المربعيةٌ

"هَل شكراً كافية؟"

"كافية يا طِفَل"

وجنتاهُ أخذت حقها من يد البائع بقرصه خفيفة وَ ردة فعل منهُ اصعد يداهُ فارك هذا المكان بهدوء

"اشِقَر"

صَوت خلفهُ جِعَل جسدهُ يلتفتَ مودع البائع الذي همَ ذاهب مُكملَ عملهُ، كانتَ جارتهُ صاحبة الحِقَل مِن ندهتَ عليهُ

"صباحَ الخِير عِمَتي"

حماسَ كلماته جعلها تُقهقه مع بعثره لِـ شقار شعرهُ

" صِباح النور لكَ"

سارتَ أمامهُ لـ يتمشى خلفها وَ هي أخذت مُتحدثه عن أشياء اليوم

" لدينَا عِمَل اليوم هِل سَـ تُساعِدنَي؟"

"بالتأكيد"

اومئ بسرعة واقفَ أمامهُ جاعِل من سيرها يتوقفَ مع وقفَ جسد الأمير امامُها

"اريد مِن هذه البذور لِـ زرعها بِـ حقلكَ، لنَ تُمانِعَي"

رفعَ الزِهرة امامُها لِـ تمسكها ثمَ اردفتَ بتركيز على الوردة

"إنَها نادرة، من أين حصلت عليها؟"

حدق خلفها حيثَ صاحب الورد لمَ يُغادر واقفَ يبيع لمن يوقفهُ

"منهُ"

"اذنَ اذهُب لِـ تأتي بِـ بذورَ لها من عندهُ"

اعاد نضرهُ لهَا وَ هي كذالكَ بعد أن التفت على بائع الورد

"لاحقاً فلـ نرى عِمَلك"

حاوطها من الجِانَب وَ سار بهَا نحو الحِقلَ الكبير

____________________


حِيَث الحارسَ استيقظَ بعينَ شبه مفتوحةَ وَ شعره تبعثر من الوسادة، حطت عيناهُ على الورقة أعلى المنضدة لِـ ياخذها بين كفيهُ

' لمَ أشأ إيقاظكَ لهذا خُرجت لِـ جَارتَي
إبِحَث عِنَي'

____________________

وبس والله.

Continue Reading

You'll Also Like

173K 6.7K 37
قصه عراقيه عن بنت يتيمه عاشت حياه صعبهه 👍🏻🤍. اني وياكم بقصه {اليتيمه و خيالها}. { الڪاتبهه ايهه سمـيࢪ } .
11.4M 1.1M 144
لبوةٌ وثلاث صغيرات .. هُنَّ لها وطنًا جميل وهيَّ لهنَّ معنى الأمان يعيشنَّ في بئرٍ من الحرمان معَ ذلكَ الذي يُدعى أب ولكنهُ في المكرِ ذئب فَـ متى...
77.9K 3K 33
اجابها ببرود " اعتذارك لا فائدة له...لن يغير اي شئ وفي هذا العالم... انت مضطرة للتعويض عن أخطائك " ___ زفرت بتعب ث...
2.9M 199K 22
{مكتملة} "إن لم تستطيعي رؤيتي.. فاشعري بي"