Hello Cherry's
❤
التفاعل بيقتل حماسي حرفيٱ
بليز
فوت و كومنت فضلٱ
❤❤
Enjoy
.
.
.
خرج جونغكوك من عند الطبيب و فتح هاتفه و بمجرد أن فتحه جائه أتصال من تايهيونغ
كان يراقب رنين هاتفه ولا يعلم ماذا سوف يفعل
و لكنه و بدون تفكير في عواقب فعلته أغلق الاتصال في وجه تايهيونغ و قام بأرسال رسالة له
"توقف عن الأتصال بي سوف أحادثك فيها بعد "
و نفس تلك الأعين كانت تراقب جونغكوك أثناء دخوله و خروجه من عند الطبيب و يبدو أنها قد جمعت فكرة عمل يحدث
في جهة أخري عاد تايهيونغ إلي منزل عائلته بعد أن أتصلوا به بسبب أشتياقهم له
و هو بالفعل أشتاق لهم لهذا توجه لهم و أثناء حديثهم العائلي كان تايهيونغ شارد يفكر في جونغكوك
كان يتذكر حديثهم و قبلتهم و ما حدث بعد ذلك و كان يبتسم مثل الأحمق
جائت له رسالة تخبره أن هاتف جونغكوك يعمل فـ ذهب مسرعٱ يتصل و به و لكن صدمه أغلاقه الخط ثم الرسالة التي جعلت ملامحه تنقلب و شعر بالغضب
حاول تغيير ملامحه إلي أخري سعيدة و لكنه في كل مرة يفشل
لذلك استأذن منهم و ذهب لغرفته
حاول النوم و لكن جونغكوك لم يتوقف عن المجئ لعقله
عاد نامجون إلي المنزل و ينوي بدء خطته مع يونقي لـ تايهيونغ
بحث في غرفته و الحمام و لم يجده في المنزل في بأكمله فـ توقع أن مازال خارج المنزل
ابتسم بخبث متغلف بالحماس لمجرد التفكير في نجاح خطته القذرة
مرت الليلة بسلام علي الجميع و لكن الكل مشغول فيما يخصه
استيقظ نامجون علي رسالة من طبيبه يؤكد عليه معاده اليوم
قام بروتينه الصباحي و تراسل مع جونغكوك الذي يبدو مريب بالنسبة له و لكنه لم يركز معه
بحث بعينيه علي تايهيونغ و لم يجده فـ علم أنه لم ينام في المنزل بالأمس
استغرب الأمر و قرر سؤال يونقي عند ذهابهم للجامعة و بالفعل أخذ سيارته للذهاب
بعد الظهيرة كان جونغكوك انتهي من محاضراته و قرر الذهاب لجماعة نامجون ليذهبون من هناك للطبيب
++Jungkook POV++
و كما قررت مع نفسي أعطاء علاقتي مع نامجون فرصة أخري للمرة الأخيرة لذلك راسلته في الصباح و تغزلت به و بالطبع ردوده كانت باردة للغاية و مع ذلك تماشيت مع الأمر و عندما أنتهت محضراتي أخذت الطريق للذهاب لجامعته و لكني سعيد لـ سبب ما هل لأني سوف أراه لا أعلم ، حسنٱ و ها قد أنا دخلت من باب الجامعة و أبحث عنه بعيناي و بالفعل و جدته يجلس مع يونقي و هذا سوكجين
اقترب جونغكوك منهم ثم قال " مرحبٱ شباب "
تفأجئ نامجون كثيرٱ من وجود جونغكوك و بالفعل ابتسم بخفة و قام بجذب ذراعه ليسقط جالسٱ بجانبه ثم نقر علي شفتيه قبلة سطحية مع الضغط علي خصره بقذارة من عادته
فصل هذا التلامس بعد أن تحمحم يونقي قائلٱ "ما هذه المفاجأة جونغكوك-شي "
ابتسم قائلٱ " أردت رؤية نامجون فقط " ثم نظر للأخر الذي كانت عيناه بالفعل في جهة أخري
"هااااي أين أنت شارد جون " قال يونقي مفرقعٱ أصابعه أمام وجه نامجون
فزع نامجون و قال بسرعة و توتر " أوه كنت شارد "
استغرب الثلاثي توتره فما المشكلة أن يكون شارد و لكن مشكلت نامجون كانت اذا اكتشفوا فماذا شارد
كانوا يتحدثون في عدة مواضيع عشوائية مثل من يواعد و من انفصل و هكذا
جونغكوك كان يضع رأسه على كتف نامجون المندمج في الحديث مع أصدقائه
كان ينظر بـ عيناه يبحث عن شخص ما و بالطبع واضح من يكون ، تأفاف عندما لم يجده و حاول أن يجمع أفكاره ليسأل عنه بطريقة ما و لكنه فشل
و لكن يبدو أن القدر رحيم بـ عقله
" يونقي أين تايهيونغ لم أراه اليوم " سال جين
استغرب يونقي سؤال الأخر فهم ليس أصدقاء هو فقط جلس معهم بضع مرات و لكنه لم يهتم لعلمه أن سوكجين طيب القلب فـ قال بعد صمت ثواني " لا أعلم أتصلت به هاتفه مغلق ربما في محاضرة ما "
لف نامجون رأسه تجاه يونقي و قال " لا هو لم يأتي للجامعة اليوم لقد سمعت شخص يقول ذلك و أيضٱ هو لم يأتي للمنزل أمس "
" ربما يكون ذهب لمنزل والديه و لكن غريب لماذا لم يخبرني فـ منازلنا ملاصقين، عل كل سوف أذهب له بعد الجامعة " قال يونقي ببعض الاستغراب مع أعطاء نامجون نظرة ثاقبة فهما الأخر علي أنه يسال اذا اغضبه بشئ فـ نفي في صمت و هدوء
النظرات المتبادلة بين يونقي و نامجون لم تخفي علي جونغكوك و شعر أن هناك شئ بين الاثنان يخص تايهيونغ
"هيا نامجون معادنا اقترب " قال جونغكوك في أذن الأخر الذي أومأ له
ودعوا أصدقائهم و خرجا سويٱ متجهون لـ الطبيب مين
استيقظ تايهيونغ قرب غروب الشمس فـ هو لم ينام الا الصباح بسبب تفكيره في جونغكوك
أخذ قهوته و ذهب لشرفة منزله و جلس يفكر في كل ما حدث منذ انتقاله لـ منزل نامجون إلي الأمس
ربما تكون مدة قصيرة و لكنه علي يقين أنه يكن شئ لـ جونغكوك و لكن وجود نامجون الذي يرتعب منه يجعله غير قادر علي التفكير جيدٱ
دخل الاثنان إلي غرفة الطبيب بعد انتظار ليس كثير و جلسوا مقابلين للطبيب كـ العادة
"كيف حالكم اليوم " قال الطبيب مبتسمٱ
رد الاثنان في نفس الوقت " بخير " و لكن واحد مبتسم و الأخر ببرود
حسنٱ الطبيب تعود و فهم شخصية الأثنان جيدٱ و لهذا لم يبالي لـ تصرف نامجون
رفع نامجون ساق علي ساقه الأخري ليصبح جالس جلسة مثيرة و كأنه بملهي
"من الواضح أن لا جديد في حالتكم معٱ لهذا أريد تجربة أخر حل حتي نستطيع اتخاذ قرار بشأنكما " قال الطبيب بهدوء و هو ينظر داخل مفكرته
" نسمعك تفضل " قال نامجون ببعض اللامبالاة
" يجب أن يكون جونغكوك المسيطر في علاقتكم الجنسيــ...... "
قطع حديث الطبيب صراخ نامجون بـ " ماذا "
ليفزع جونغكوك من علو صوته
" أهدء و أسمعني " قال بهدوء محاولة تهدئة الأخر المنفعل
نظر نامجون للطبيب ثم جونغكوك المفزوع و عاود الجلوس
استرسل الطبيب مين حديثه قائلا " جونغكوك الٱن لا يستجيب لـ أي علاج اعطيه له لتحسن علاقتكم الجنسية و هذا يعني شيئان أما أن جسده يرفض كونه خاضع و لا يثيره المضاجعة من هذا المكان أو أصيب بعلة بسبب عنفك معه جعله يفقد نشوته الجنسية ، لهذا يجب أن نعلم المشكلة بضبط حتي نستطيع حلها "
" أنا لا أكون خاضع أبدٱ لا يهمني علته او أي لعنة مما تقول لا أهتم مما صابه " قال بغضب
نظر له جونغكوك بـ حزن ثم ابتسم بسخرية و عاد برأسه للطبيب
"أذن أنفصل عنه و دعه يدخل في علاقة مع أحد حتي يصبح أنسان طبيعي نامجون " قال الطبيب ببعض الأنفعال
تغيرت ملامح نامجون الغاضبة و قال " أنا لا أترك شئ ملكي هل فهمتوني ، و ليجرب الأنفصال عني و أنا سوف أفصل رأسه عن جسده "
قال حديثه ثم جذب ذراع جونغكوك ليجره خلفه خارج الغرفة و الغضب واضح علي ملامحه
جونغكوك شعر بالحسرة علي نفسه هل سوف يستمر في علاقة مع شخص لا يحبه و أيضٱ يعتبره مجرد شئ يمتلكه
هو كان بداخله شئ يتمني أن يوافق نامجون علي تبادل الأدوار فهذا سوف يثبت أن الأخر يحبه و لكنه رفضه بهذه الطريقة تثبت العكس
هو فقط مريض بالتملك و لا يعرف ما هو الحب
عادوا سويٱ إلي المنزل و مازال نامجون غاضبٱ للغاية من حديث الطبيب معه
جلس جونغكوك علي الأريكة و هو يراقب الأخر الذي يبحث عن شئ بـ غرف المنزل و يبدو أنه يبحث عن تايهيونغ
عندما لم يجده أصبح يقترب من الأخر و ينظر له نظرة مخيفة و كأنه علي وشك قتله
عندما أصبح وجهيهما في قرب شديد وضع صابعه علي شفتيه و حاول أقحامه داخله
فتح جونغكوك فمه بعد أن غرس الأكبر أظافره في رقبته ثم وضع أصبعه داخل فمه ثم أصبعين أخرين ثم أخرين حتي أصبحت أصابعه الخمس داخل فمه و استمر في أدخالهم و أخراهم داخل فمه بقذارة أي أنه يضاجع فمه بـ أصابعه
أختنق جونغكوك بعد أن أدخل أصابعه عميقٱ داخل فمه فـ شعر أن روحه سوف تخرج من جسده و الأخر مازال يدفع أصابعه عميقٱ داخل فمه و يحكم القبض علي ذراعيه
أغلق عيناه و هو يخرج أصوات نزاع الموت من فمه و كـ علي وشك للموت و لكنه شعر بـ أصابع الأخر تخرج من فمه و صوت أصطدام ثم صوت يصرخ و يقول " أبتعد عنه أيها المختل....
.
.
.
#يتبع
See you soon
❤
.