𝐻𝑒𝑎𝑣𝑒𝑛 𝑇𝑒𝑎𝑟𝑠.

By bluelovee7

282K 17.6K 17K

[مُكتمل~] سأُراقِصُك بِقُبلاتي على ألحان الثمانينات المُحببة لمسامِعك ، و سأصرُخ مِلئ سماء إيطاليا بِحُبي لك... More

𝕀𝕟𝕥𝕣𝕠𝕕𝕦𝕔𝕥𝕚𝕠𝕟.
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟚-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟛-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟜-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟝-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟞-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟟-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟠-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟡-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟘-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟙-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟚-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟛-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟜-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟞-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟟-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟠-
ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟡-
𝕆𝕦𝕥𝕣𝕠.
𝔼𝕩𝕥𝕣𝕒 -𝟙-
𝔼𝕩𝕥𝕣𝕒 -𝟚-
𝔼𝕩𝕥𝕣𝕒 -𝟛-

ℂ𝕙𝕒𝕡𝕥𝕖𝕣 -𝟙𝟝-

13.9K 714 523
By bluelovee7

اِستمتعوا ~



-M-



______



" تشانيول "
همس بيكهيون بهدوء لكن الأخر لَم يُجِبه.


" تشانيول "
صوته كان واضِحًا هذه المرة.


" ماذا ؟ "
ولكن بالجانب الأخر صوت تشانيول كان مكتومًا.


" إلى متى ستبقى مُستلقيًا فوقي هكذا ؟ "
سأل بينما يُخلخِل أصابعه بين خُصلات الفتى الذي يضع رأسه فوق صدره.


كان بيكهيون مُستلقيًا على ظهره فوق أريكته الصفراء بينما تشانيول كان يحتضن خصره بشدة و يستند برأسه فوق صدره مانعًا إياه مِن التحرُك.


ألحان الموسيقى كانت تجوب أنحاء الشقة الدافئة ، باعثةً جوًا لطيفًا و دافئًا.


تشانيول رفض ترك بيكهيون بحجة اِشتياقه له ، لتمر ساعة كاملة على وضعيتُهُما هذه و بيكهيون بالفعل بدأ بالشعور بتصلُّب جسده تحت جسد تشانيول الثقيل لكنه لَم يقُل شيئًا.


الضغط الذي يُخلفه تشانيول فوقه يُذكره بأنه لايزال موجودًا هُنا و بأنه سيكون بجواره مُنذ الأن.


و الرد الذي تلقاه الأكبر على سؤاله كان أن تشانيول أحكَم ذراعيه حوله أقوى.


قهقه بيكهيون على تُصرفات الأخر اللطيفة لكنه سيكون شاكرًا لو أعطاه تشانيول مساحة صغيرة ليتنفس جيدًا.


" ليلة رأس السنة ستكون بالغد "
قال بهدوء ، لايزال يُحرك خُصل الأخر السوداء بِلُطف.


" أجل ، لقد مرّت الأيام بِسُرعة "
ردّ تشانيول بخدر.


" تعلم... إن أردت ، يُمكننا قضاء اليوم سويًا ، رُبما نخرج أيضًا للساحة لأجل العد التنازلي للعام الجديد "
تحدث بيكهيون ، غير مُتأكد إن كان لا بأس بذلك.


اِرتفع تشانيول بِبُطء لـيعتلي بيكهيون الذي تفاجئ بذلك.


" بيكهيون هيونغ ، هل أنت تدعوني لموعدٍ الأن ؟ "
بملامحٍ غير مقروءة هو تحدث.


" حسنًا.. أليس هذا مايفعله الأحباء ؟ "
رفع كتفيه بغير اِهتمام ليرفع ذراعيه بعد ذلك و يُحطيها حول عُنق الأخر.


" و أجل ، أنا أدعوك لموعد تشانيول "
باِبتسامة هو همس قريبًا جدًا مِن وجهه ليطبع قُبلة صغيرة على طرف شفتيه و يعود مُستلقيًا كما كان.


" أنت حقًا تقودني للهاوية "
ضحك تشانيول بحماس.


" أوه حقًا ؟ "
اِقترب بيكهيون مجددًا ليُغلق تشانيول عينيه لكن ما لَم يتوقعه أن ينسَل الأكبر من بين يديه ذاهبًا للغُرفة بينما يُمدد نفسه.


نظر له تشانيول بغير تصديق ،
" حان وقت النوم أيُها الطِفل "
مُلقيًا بكلماته عليه هو اِختفى أخيرًا بداخل الغُرفة.


اِستهجن تشانيول و خطى بِسُرعة للغُرفة ،
" هل تظُنني سأترُكك تذهب الأن بعد ما فعلت ؟ "
صوته كان عاليًا يليه صوت ضِحكات بيكهيون العالية و المُستمتعة.


ليالٍ كهذه ، لطيفة و دافئة.








______







- لاحِقًا صباحًا -


اِستيقظ بيكهيون إثر ملمسٍ ناعِم يحوم حول وجهه ليرفع يده ويُبعده بإنزعاج ، لكِن ذلِك الملمس عاد ليُزعجه مُجددًا.


فتح اِحدى عينيه بـنيّة معرفة سببه ولَم يكُن سِوا ذلِك القط الصغير ، يحوم حول جسد مالِكه النائِم يُحاوِل إيقاظه ، و قد نجح.


أطلق بيكهيون زفيرًا قصيرًا ليُمدد ذراعيه مُصدرًا صوتًا أشبه بِمواء القطط إثر ذلِك ، و بِما أنه أصبح يقِظ الأن فـقد اِستطاع سماع الموسيقى المُنبعثة مِن غُرفة المعيشة بوضوح.


تثائب جالسًا على سريره ليستقيم مُتجهًا لدورة المياه مُقررًا الإكتفاء مِن النوم حتى مع أن الوقت لا يزال مُبكرًا و الجو بارِد جدًا لِمُغادرة السرير.


بينما في المطبخ الصغير المُطِل على غُرفة المعيشة ، كان تشانيول يقِف أمام الموقد مُرتديًا سُترة واسِعة ذات قلنسوة و أكمامٍ طويلة تبعث الدِفئ لجسده الطويل ، شعره الشبه رطب كان مُبعثرًا و مُنسدلًا فوق جبينه كـعادته.


اِستطاع بيكهيون رؤية أن الموسيقى لَم تكُن تنبعث مِن مُشغِل الأسطوانات خاصته بل مِن هاتف الفتى على الطاولة بينما هو يُدندن سويًا مع الألحان و يُعِد الإفطار بمزاجٍ رائع!


" لِما اِستيقظت مُبكرًا ؟ "
سأل بيكهيون حالما كان بجانبه ، يرتدي اِحدى أروابه القُطنية لتُدفِئه قليلًا بعدما تسللت البرودة لجسده أثناء نومه.


" أوه صباحُ الخير "
وضع قُبلة صغيرة فوق رأس الأكبر الذي اِتكئ بجذعه عليه.


" صباحُ الخير "
تمتم بيكهيون ردًا عليه.


" الإفطار سيكون جاهزًا بغضون ثوانٍ ، اِنتظر قليلًا بعد "
أومئ بيكهيون بغير اِهتمام ، لا يزال نعِس و جدًا.


أزلق تشانيول ذراعه مُحيطًا ظهر الأكبر الذي جفل و تقدّم خُطوة للأمام لينظر له بصدمة مِن ما فعل ،
" أه ذلِك ، هذه المنطقة حساسة لذا.. أجل "
تمتم بيكهيون بإحراج ، يُعيد خُصلات شعره لوراء أُذُنِه.


" بالتفكير بالأمر ، لقد حدث هذا سابقًا أليس كذلك ؟ حينما لمستُك بالخطأ عندما كُنا نُنظِف الحانة و أنت كُنت مثل ، نيـا ~ ؟ "
رفع حاجبيه بلعوبة ، مُقلدًا ذلك الصوت الذي أصدره بيكهيون مُسبقًا.


" ألا تستطيع نسيان أي شيء ؟ ما أنت ؟ دولفين ؟ "
سأله الأكبر بينما يُقلِب عينيه ، مُشيرًا بذلك لقوة ذاكرة الدولفين.


لكن تشانيول بقي ينظر له بعدم فهم ،
" بالمُناسبة ، لِما لَم تستعمل مُشغِل الأسطوانات إن كُنت تُريد الإستماع للموسيقى ؟ "
سأل حينما نظر لهاتف الأخر على الطاولة القريبة.


" ذلِك... "
اِرتبك تشانيول ، ينقل أنظاره بين المقلاة وبيكهيون.


حتى صنع وجهًا لطيفًا و ضحك بغباء ،
" لَم أعرف كيف أستخدمه "
رافعًا كفه ليضعها خلف رأسه هو قال بخجل.


" يا إلهي كيف لك أن تكون لطيفًا هكذا ، هذا كثير جدًا "
حاوط بيكهيون وجه تشانيول بكفيه الصغيرة ليرتفع ويطبع قُبلة صغيرة على شفتيه بينما يبتسم.


" أخبرني ما الذي تُريد الإستماع له ؟ سأشُغله لك "
أردف بحديثه بينما يمشي باِتجاه مُشغِل الأسطوانات الذي يقبع بجانب الشُرفة.


تشانيول كان مُتفاجئًا مِن تصرُف بيكهيون حتى أنه بقي على حاله حانيًا ظهره و ينظر باِتجاهه.


" أه حسنًا إذًا ، رُبما...وقت الصيف ؟ لِـالأحياء الأموات "


" اِختيار رائِع "
رفع حاجبه على ذلِك ، الفتى يمتلِك ذوق قديم نوعًا ما ، فقط مِثله.


^Summertime By The Zombies^


اِبتسم تشانيول بينما بدأ بنقل الصحون الصغيرة للطاولة بجانبه.


" الرائِحة شهية "
همهم بيكهيون يجلِس أمام تشانيول.


" إنه مُجرد إفطار بسيط "
قهقه تشانيول على المديح.


" و رائحته شهية "
أشار الأكبر بأعواد الطعام الخشبية التي وجدها أمامه على تشانيول مؤكدًا عليه.


" لَم أتناول إفطارًا كوريًا مُنذ زمنٍ طويل "
أردف بعد ذلك ، يتلذذ بطعامه.


" مِن الجيد أنني أعددت واحِدًا إذًا "


بعد ذلِك تناولا إفطارهُما تحت صمتهم و صوت الموسيقى بالخلفية ، صمتٌ مريح يمُر بينهم.


تشانيول لاحظ ذلك بينما يُشاهد بيكهيون يتناول طعامه ،
الأكبر يستنشِق كثيرًا حتى مع أن الطعام لَم يكُن حارًا أبدًا وذلِك يبدو لطيفًا جدًا بالنسبة له ليبتسم عليه.


" إذًا ، أنت مُستعد لموعدنا الليلة ؟ "
اِبتسم بيكهيون بجانبية يُشابك كفيه أسفل ذقنه و ينظر لتشانيول واضِعًا ساقًا فوق الأُخرى.


أومئ له تشانيول بينما لا يزال يأكل حتى اِختنق فجاءة لإحساسه بقدم بيكهيون التي تلمس ساقه صعودًا.


نظر له بإرتباك يراه ينظر له ببراءة مُميلًا رأسه ،
" أكمل طعامك "
مُشيرًا له على طعامه المُتبقي ليبتلع تشانيول.


و بيكهيون لَم ينفك عن مُلامسه ساق تشانيول بإغراء ، يبتسم له بعذوبه ، اِبتسامة تُنافي أفعاله التي تسببت بالعرق البارد المتكون فوق جبينه.


" لقد اِنتهيت! "
صرخ حالما أنهى طعامه ، يلهث وينظر لبيكهيون الذي ضحك بصخب.


" فتىً مُطيع ، الأن عليك الذهاب لشقتك "
صفّق بيكهيون بعدما ربّت على رأس تشانيول كـطفل.


" مهلًا ماذا ؟ "
أعيُنه مُتسعة بينما ينظر للمالِك ذو الشعر الرمادي.


ألم يكُن بيكهيون يُلمِح لشيء ؟


" ماذا ؟ "
رمش عِدة مرات.


" لِما عليّ الذهاب لشقتي ؟ "
سأل تشانيول ، يكاد يبكي.


" حسنًا ، عليك أن تتجهز لموعدنا الليلة و أيضًا... عليك أن تشتاق لي قليلًا "
غامزًا هو أنهى حديثه المُبطّن ، يعود لغرفته مُقررًا أخذ حمامٍ دافئ.


" تزيّن لأجلي عزيزي ~ "
لحّن كلماته الأخيرة والتي جعلت أذان تشانيول تحمّر لأجل اللقب الحميم الذي أطلقه عليه بيكهيون ، مُبتسمًا ببلاهة هو وضع الأطباق في حوض الغسيل ليُغادر بعدها مع حقيبته.







و في المساء كان تشانيول جاهزًا تمامًا ليُغادر بعجلة مُتجهًا لشقة الأكبر ، كان يرتدي سُترة ذات عُنقٍ طويل تصِل حتى أسفل فكِه مُلتصقة على جسده مُظهرةً تقاسيم جذعه الواسِع المُناقض تمامًا لجزئه السُفلي.


كانت السُترة بيضاء اللون ذو تصميمٍ عصريّ و يرتدي فوقها معطفٍ كُحلي قصير يصل حتى مُنتصف فخذاه مع بِنطال قُماشي رمادي اللون.


و أخيرًا ، قُبعة بيسبول تُطابق لون المعطف القصير.


اِبتسامته لَم تُفارق وجهه أبدًا طوال الطريق إلى شِقة الأكبر ، يُفكِر بماذا عليهم فعله اليوم و أين يجب عليهم أكل طعام العشاء و العديد مِن الأفكار لموعده الأول مع بيكهيون.


و حينما وصل أخيرًا للحانة ، توقف مكانه ينظر لذاك الجسد الواقف بمثالية مُنتظرًا حبيبه ،
و لِلصُدفة الجميلة ، بيكهيون كان يرتدي سُترة بيضاء ذات عُنقٍ قصير تمتد حتى بداية عُنقه فوقها سُترة مغزولة كُحلية اللون تمتد حتى مُنتصف أفخاذه ، أكمامها أطول مِن ذراعيه.


بِنطاله كان مِن نوع الجينز الفاتِح ذو الخصر الرفيع و المُلتصق بساقيه بمثالية ، يُحيطه حِزامٌ أسود حول خصره النحيل.


كان شعره مُبعثرًا بطريقة مُثيرة و الظلال البُنية التي كانت تحُف عينيه أعطته منظرًا باهيًا كما تِلك الخواتِم التي أحاطت أصابعه الطويلة و النحيلة.


تشانيول وقف شاردًا بمنظر الأخر حتى لاحظه بيكهيون أخيرًا ليلوح له و يبتسم ،
" نحن نبدو كـثُنائي بهذه الملابس "
تشانيول قال باِبتسامة واسِعة ليقف بيكهيون بجانبه و يُحيط ذراعه بِكلتا يديه.


" مالذي تقول ، نحن بالفعل ثُنائي "
ليأخُذان خُطاهُما بين المارة مُتجهين للساحة التي سيُقام بها العد التنازلي للعام الجديد.


كانت ساحة واسِعة مليئة بالثُنائيات و العوائل وحتى مجموعات الأصدقاء بينما المطاعم و المقاهي تصطف جنبًا إلى جنب مع التصميم الراقي لها.


الأضواء كانت مُنتشرة بدرجة مُنخفضة لتبعث الجو المُعتاد للشتاء ، المدافئ كذلك كانت تتواجد بكثرة بين كُل طاولة و أُخرى.


المكان كان جميلًا بحق ، أصوات الضحكات و الأحاديث الكثيرة كما أصوات الموسيقى المُختلفة.


تشانيول أحبّ كونه يقضي موعده الأول مع بيكهيون هُنا ، حيث بدا له أن الأكبر بالفعل حجز طاولة خارجية بإحدى المطاعم الفاخرة و المُطلة على الساحة.


" جميلة أليس كذلك ؟ "
قال بيكهيون حينما جلس على كُرسيه بعدما خلع معطفه المغزول لإحساس بالدفئ ، مُتكئًا بذقنه على كفيه المُتشابكين وينظر لتشانيول.


" أجل و جدًا "
مسح تشانيول المكان بأنظاره لمرة أخيرة قبل أن يُركزها على الأكبر الجالس أمامه.


مدّ يده يُمسك أطراف أصابع بيكهيون التي اِرتخت على الطاولة و يرفعها حتى شفتيه ليُقبلها بخفة.


" أخبرني ، كيف لي أن أُعلِّم قلبي الهدوء و أنت تزداد جمالًا مع كُل اِبتسامة ؟ "


بقي بيكهيون هادئًا بينما قلبه يستمر بالنبض بجنون ، تِلك الكلمات المعسولة المُفاجِئة التي نطقها تشانيول توًا جعلت الدماء تتسارع في جميع أنحاء جسده.


قهقه بيكهيون يُغطي فمه بيده الحُرة ، يشعر بالحرارة في كُل بقعة مِن يده يُقبلُها تشانيول.


" ما هذا ؟ أنت دبق ~ "
قلّب عينيه باِبتسامة ، لا يُنكِر ، هو يُحِب لسان الفتى المعسول و بشدة.


" هل أنتُما جاهزين للطلب ؟ "
قاطعهُما النادل مُبتسمًا ليومئ له تشانيول و يُخبره بالأطباق التي اِختاراها مع بعض النبيذ الأبيض.


" إذًا.. ماذا فعلت بـكوريا ؟ "
سأل بيكهيون كـطريقة لِفتح موضوعٍ ما.


" لاشيء مُميز ، اِحتفلنا بـعيد الميلاد و قضيت الوقت بالمنزل "
رفع كتفيه بلا اِهتمام.


" عندما رأى أبي زُجاجة النبيذ التي أعطيتني إياها ظن بأني سرقتُها "
ضحك مُتذكرًا ذلِك الموقف.


" و لِما ؟ "
وضع بيكهيون وجهًا مُتفاجئًا.


" لقد قال بأنها ثمينة جدًا و أنه لَم يُصنع مِنها سِوا كمية مُحددة ، لقد كان غاضبًا جدًا حينما أخذتُها مِنه "
قال ينظر بداخل عيني الأكبر ، ليبتسم بعدها بجانبية.



" لكن.. هل أنا ثمين لهذه الدرجة بالنسبة لك ، هيونغ ؟ "
اِتكئ بذقنه على كفه وهو ينظر للأكبر الذي بدأ بتفقد المنديل أمامه مُحاولًا التهرب مِن الإجابة.


و حينما اِستمرت نظرات تشانيول رضخ بيكهيون أخيرًا ليُجيبه بصراحة ،
" أجل أنت بالفعل تعني لي الكثير تشانيول ، أنت حبيبي الثمين "


" عليك التوقف عن مُهاجمتي بهذه الطريقة "
تشانيول همس بينما يضع يده فوق قلبه.


" همم ؟ "
أمال بيكهيون رأسه بتساؤل وهو يرمش ببراءة.


مرّت أُمسيتُهُما على ذلك المنوال ، يتشاركان الأحاديث و يُلقيان بعض الجُمل المعسولة و الجريئة ، كِلاهُما كان سعيدًا جدًا.


بعدما اِنتهيا مِن تناول طعام العشاء قررا التجول قليلًا حول المكان ، بيكهيون كان يُحيط ذراع تشانيول بِكلا كفيه و يستند عليه بجذعه بغنج.


" متى سـيبدأ الفصل القادم ؟ "
سأله بيكهيون عن موعد عودته للدراسة.


" لا يزال أمامي أسبوع كامِل "
أجابه ليهز الأكبر رأسه بتفهُم.


" تعلم ، لقد رأيت صديقك الصغير ذاك في حانتي قبل بضعة أيام "


" تقصد نيكولاس ؟ "
سأله تشانيول ، لا يبدو مُهتمًا بأمر نيكولاس كما اِهتمامه بالنظر لشامات بيكهيون المُتألِقة.


" أجل أعتقد ، أظُن بأنه حصل على حبيب أو شيءٍ كهذا ، لقد كان يُقبل فتىً أتى معه في ذلك اليوم "
اِتسعت عيني الفتى أكثر من وِسعها الطبيعي.


" ذلِك الكاذب! - مُجرد زميل - في مؤخرتي "
شتمه لتذكره كون أن صديقه كان ينفي أي علاقة بينه وبين الفتى الأخر ، و الأن ؟ يخرج معه ويُقبله!


ضحك بيكهيون بصوتٍ مُرتفع حتى أنه جذب بعض الأنظار إليه ليرفع كفيه و يُحيط وجه الأخر بِلُطف.


" كيف لك أن تكون لطيفًا حتى و أنت تشتُم ؟ "
مُنتحبًا بدلال ، الأكبر تسائل.


كانت لحظات مِن النظر لبعضهما مِن ذلِك القُرب ليقترب بيكهيون أكثر و ينطق ،
" كيف لك أن تكون لطيفًا و مُثيرًا في آنٍ واحِد ، همم ؟ "
مُنهيًا جُملته بِقُبلة طويلة لذيذة.


تشانيول أحاط خصر الأخر بذراعيه ليُقربه أكثر و يرفعه قليلًا حيث أصبحت أقدام بيكهيون فوق أقدامه.


عمّق القُبلة بشوقٍ أكبر لِـلذة الثغر الجميل الذي يُحِبه ، مُهمهًا في وسطها برضى ، تشانيول قضم شفة الأكبر السُفلية و قد كانت لا تزال طرية و ناعمة كما عهدها أخر مرة.


فصلا القُبلة ليلهث كُلٌ مِنهُما بهدوء ، لا يزالان قريبان جدًا مِن بعضهما.


بيكهيون نظر لتشانيول للحظات ،
" هل سنبقى هُنا حتى مُنتصف الليل ؟ "
سأل يُمرر كفه نزولًا حتى صدر الأخر.


ينظر له بنية إغوائِه ،
" إن عُدنا الأن ، سيكون السرير الدافئ باِستقبالنا "
همس بغنج تمامًا أمام شِفاه تشانيول اللامعة إثر القُبلة السابقة.


بيكهيون اِستطاع رؤية الدُخان الذي اِنبعث مِن أُذُني تشانيول قبل أن يسحبه الأخر و يخطو بِسُرعة عائِدًا للشقة.


حاول بيكهيون مواكبة خطوات تشانيول الواسِعة و السريعة لكنه لَم يستطِع لسببين ، الأول لكونه لا ينفك عن الضحك على ردة فعل الفتى السريعة و الثاني لكون ساقيه أقصر مِن خاصة تشانيول الطويلة.


الشيء الأخر الذي عرفه بيكهيون هو أن تشانيول يحتجزه أمام باب الشقة ويُقبله بقوة ، أراد الأكبر فتح الباب لكلاهُما لكن الفتى المُتحمس أمامه لَم يكُن يُعطيه أي فُرصة للإبتعاد.


لذا خلخل أصابعه بين خُصلات تشانيول الخلفية ليشدها بقوة مُبعدًا إياه عنه لدقائق ليفتح الباب أخيرًا ، لكِن ما لَم يتوقعه أن يتِم حمله بسهولة مِن قبل حبيبه الأصغر أخذًا إياه لذلِك السرير الدافئ المذكور مُسبقًا.


" لقد كُنت تُثير جنوني اليوم لذا لا تظن بأني سـأتساهل معك "
تشانيول ألقى الأكبر على السرير ليخلع معطفه و يقترب مِنه ليستقر بين ساقيه يُعطيه أفضل منظر له وهو يتعرى مِن سُترته ذات العُنق الطويل.


بيكهيون لَم ينفك عن القهقه بينما يوزع أنظاره على تشانيول ليستقيم بعدها دافعًا تشانيول و مُمتطيًا إياه بإغراء.


في حين أن تشانيول كان مُستلقيًا على ظهره و بيكهيون يجلس تمامًا فوق خاصته بينما يخلع سُترته مُظهرًا جذعه المنحوت بجمالية ، شعره مُبعثر ويديه اِستقرت فوق صدر الفتى.


" في المرة السابقة كُنتُ كريمًا و تركتُك تُسيطر على الأمر "
اِبتسم بتكلُف اِتجاهه بينما بدأ بتمرير أصابعه فوق الأخر بهدوء ، يستشعر كفيّ الفتى التي اِرتكزت فوق وركيه.


" لكن الأن... دع هذا الهيونغ يُريك النجوم ، تشانيول "
لهجته كانت مُتغنجة مليئة بالدلال.


اِنحنى بعدها ليبدأ بتقبيل عُنق الأخر بينما يديه اِتجهت للأسفل مُحاولةً فك حِزان البنطال خاصة الأطول.


عكّر تشانيول ملامحه لعبث بيكهيون في عُنقه ، تنفسه اِزداد سُرعة كما أن الحرارة اِنتشرت في جسده لتتجمع بعدها في مكانٍ واحِد بالأسفل.


اِنحدر بيكهيون بِقُبلاته ليستقر بعدها أمام جزء تشانيول السُفلي ، ليبدأ بتقبيل ذاك الإنتفاخ الخفيف مِن وراء البنطال بينما ينظر لتشانيول مِن الأسفل.


" في المرة الأخيرة التي اِمتصصتك بِها كاد عقلك أن ينفجر "
اِبتسم بتكلّف مُجددًا بينما ينزع بِنطال الفتى الذي غطى وجهه بكفيه الكبيرة بإحراجٍ مِن الذكرى ليضحك عليه بيكهيون.


أمسك بخاصة تشانيول الشبه مُنتصب بيده ليحرك يده صعودًا و نزولًا بِسُرعة متوسطة ليبدأ بعد ذلِك بلعقه بدلًا مِن تحريكه ، يبتسم للرجفة التي مرّت بخاصة الفتى أمامه.


كانت لحظات حتى بدأ باِمتصاصه بينما يُهمهم ، يشعر بالكف الكبيرة تقبض على خُصلات شعره.


و حينما اِبتعد تشكّل خطٌ مِن اللعاب بين فمه و بينه.


اِستقام بيكهيون ليتخلص مِن حزامه و بِنطاله ليضحى عاريًا أمام الأخر الذي يكاد يأكله بنظراته.


جلس تشانيول بعدما كان مُستلقيًا ، يُمسك بخصر الأكبر مُساعدًا إياه ليجلس فوقه مُجددًا و بدأ بتقبيل كُل ماتراه عيناه أمامه بِدئًا مِن عُنقه حتى عِظام تروقته و أخيرًا صدره الواسِع.


أحاط بيكهيون رأس الفتى بذراعيه و يشد خُصلاته بقوة طفيفة ، ملامحه تكتسيها الإثارة ولا يخرُج مِن فمِه سِوا الأصوات البذيئة المُرتفعة.


خاصته بدأ بإخراج سائله الأول لكمية الإثارة التي يشعر بها و حينما شعر بأن كِلاهُما مُستعد هو مال ليجلب بعض المُزلِق و الأوقية الذكرية.


" مهلًا لَم- "
أوقفه تشانيول بملامحٍ خدرة قبل أن يضع الواقي على خاصته.


أمال بيكهيون رأسه بتساؤل ليفهم بعدها مقصد الأصغر ليبتسم مُكملًا وضع الواقي ،
" تظُنني لَم أستعِد لك ؟ "
وجهه قريب جدًا مِن تشانيول ، شفتيهُما تكاد تتلامس بينما يجلس بهدوء و بُطء فوق خاصة الأخر المُتضخم.


عكّر تشانيول حاجبيه يتنفس بثقل بينما يُمسك بخصر حبيبه الأكبر بقوة ، كان بيكهيون مُثارًا جدًا ، يستطيع الشعور بالمُتعة تتصاعد لِتُكوِّن غمامة ضبابية حول عقله تجعله غير واعي بِتصرُفاته و أحاديثه.


" تشانيول ~ "
أنّ مُمسكًا باِحدى كتفيّ الفتى أسفله و يده الأُخرى تتكئ على رُكبته.


حينها بدأ بالتحرك للأمام و الخلف بِسُرعة غير متوازنة ، يشعر بالحاجة لذلك.


و بالرُغم مِن الجو البارد إلا أن العرق غطى جسده للحرارة المُنتشرة بِه ، لكمية المشاعر التي جعلت مِن دواخله فوضى عارمة ، الطريقة التي ينظر بها تشانيول إليه في هذه اللحظة جعلته يشعر كما لو أن تِلك الأعيُن تُحاصره ولا مجال للهرب منها.


اِنحنى بيكهيون ليأخذ شفتيه في قُبلة ، قُبلة عاطفية أخرج بِها كُل مشاعره المُشتتة و المُتأجِجة ، أراد مِن تشانيول أن يشعر بِـمدى حُبه له.


" تشانيول "
نادى بِلُهاث ، أنينه و تأوهاته تُقاطع كُل كلمة ينطقها.


مُستمتع جدًا بملامح الإثارة المرسومة على وجه الفتى.


حاوط وجه الأخر بكفيه يُلصق جبينه فوق جبين تشانيول الذي نظر له بعدما كان مشغولًا بمواكبة سرعة الأكبر.


ضحِك بيكهيون ، ضحكة سعيدة.


حيث عينيه تشكّلت على شكل أهِلّة صغيرة و ظهر صف أسنانه اللؤلؤية ، الإحمرار الذي اِعتلى خديه إثر الحرارة المُنبعثة مِن جسده ، و كيف كان يؤثر على بشرته الصافية إلا مِن تِلك الشامات المُحببة لقلب تشانيول.


كان بيكهيون بهيًا ، جميلًا ، أخِذًا للأنفاس بأعيُن الفتى المُغرم و الذي ضحك مُبادلًا الأكبر مشاعره.


كِلاهُما راضيين و مُرتاحين.


و كـتعبيرٍ عن حُبه ، بيكهيون بدأ بتقبيل ملامح تشانيول الخدِرة ، يُقبل عينيه الواسعة و التي لطالما أراد تقبيلها ليُقبل أنفه بعد ذلِك و خديّه ، ذقنه و شفتيه.


و لأخر قُبلة ، هو رفع خُصلات الفتى المُنسدلة على جبينه ليُقبل مُلتقى حاجبيه الضيق قُبلة دافئة و طويلة.


شيء لَم يفعله لأي شخص مِن قبل.


بينما في الجانب الأخر ، تشانيول شعر و كأن كُل جزء حطّت عليه شِفاه الأكبر بدأ بالذوبان لشدة الحرارة.


تشانيول واكب سُرعة قفزات بيكهيون فوقه ليدفع بِه أعمق و أقوى فجاءة للحماس الذي اِنبعث بِه حينما نبض قلبه أسرع لِقُبلات الأكبر وذلك تسبب بخروج صرخة صامته مِن فم الأخر كما عينيه التي تقلّبت للوراء.


دموع المُتعة تجمعت على أطراف عينيه المُنحنية ، يشعر كما لو أنه فوق الغيمة السابِعة.


" أعم-ق ، أجل أجل "
ذو الشعر الرمادي كان على بُعد شعره مِن الوصول لذروته ، مُستغلًا ذلِك بتقبيل تشانيول بـيأس و قد كانت عِدة دفعات بطيئة وعميقة حتى أولج كِلاهُما ووصلا لذروتِهما.


بيكهيون تمسّك بكتفيّ تشانيول قابضًا عليها بقوة حينما اِستشعر رجفة جسده إثر تِلك النشوة التي مرّت كالبرق على سائِر جسده.


أنفاسُهُما اللاهثة ما كانت تُسمع بِتلك الغُرفة الهادئة.


حتى سمِعا أصوات الألعاب النارية القريبة مِن المبنى و التي اِستطاعا رؤية بعض منها مِن خلال النافذة ، تِلك كانت لأجل العد التنازلي للعام الجديد والذي اِنتهى بالفعل.


الساعة الأن تُشير للثانية عشر و دقيقة ، الواحِد مِن يناير من السنة الجديدة.


تشانيول و بيكهيون قضيا ليلة رأسه السنة في الغرق بمشاعر حُلوة و مُسكِرة بالنسبة لهُما.


" سنة جديدة سعيدة "
كان بيكهيون أول من نطق ، لا يزال جالِسًا فوق حِجر الفتى و ينظر له بِحُب.


" سنة جديدة سعيدة ، حبيبي ~ "
رد عليه بصوته الجهور ، يُلصِق شفتيه فوق تِلك الشامة المُرتكِزة أعلى شِفاه بيكهيون الذي ضحك.


" أنا سعيد أننا معًا الأن "
مد يديه مُحيطًا عنق الأخر ليتلمس ظهره كذلك بلمسان مُهدئة.


" أنا أكثر مِن سعيد تعلم.. سعيد بأنني اِستطعت تخطي كُل حدودك و مبادئك "
قرب الأكبر أكثر بينما يحتضن خصره بتملُك.


" سعيد بأن قلبك اِختارني لأكون السبب في تغيير الكثير بداخلك "
غمر وجهه بداخل عُنقه ينثر بعض القُبل اللطيفة.


" أنا مُمتن لِـقلبي لأنه ألَفَـك و أحَبَك "


عاد لينظُر لبيكهيون مُجددًا باِبتسامة دافئة على وجهه ، تِلك الإبتسامة التي أحبّها الأكبر أكثر مِن أي شيء أخر.


" كُن صادِقًا معي.. هل تُريد جعلي أبكي ؟ "
سأل بيكهيون بوجهٍ جديّ ، كفه اليُسرى تُمسك بأُذُن تشانيول و تُمسدها بخفة.


" هل سـتبكي حقًا لو أكمَلت ؟ "
سأل مُبتسمًا ، يأخذ اليد الرقيقة التي تعبث بأُذنه التي اِحمرّت إثر ذلِك ليُقبِل باطِنها قُبلًا عديدة نثرها على أصابعه النحيلة كذلك.


لا ينسى منح تِلك الشامة على اِبهامه الأيسر قُبلة أطول مِن البقية.


" أنت حقًا لطيف ~ هل تظُن بأني سـأبكي ؟ "
قهقه بيكهيون بخفة.


" أنت فعلت البارِحة "
رفع كتفيه بِلا مُبالاة ، قاصدًا تِلك الليلة التي اِعترف بِها بيكهيون.


" أوه لِتخرس وحسب "
دافعًا إياه بقوة على السرير ليُسقِط نفسه كذلك على كتف الفتى الواسِع.


كانت دقائِق مِن الصمت ، أصابع تشانيول تحوم حول عِضد الأكبر العاري ، يتلمسه بخفة.


" هل ستنام ؟ "
سأل تشانيول.


نفى بيكهيون ليردف ،
" لا أشعر بالنُعاس "


ليقلِب تشانيول وضعيتهم ويعتلي الأكبر الذي تفاجئ ،
" إذًا لنذهب لجولة أُخرى "


" هل أنت جاد ؟ "
ضحك بيكهيون بصدمة ، ليكون صادقًا ، هو لَم يفعلها لعدة جولات مِن قبل.


" م-مهلًا تشانيول اِنتظ- أوه مهلًا "
و الفتى كان مُصرًا على ذلِك ، جولة واحِدة لَن تُطفئ الحماس بداخله.



لينتهي الأمر بـبيكهيون يلعن الطاقة الشبابية خاصة الأطول بينما يُجبرُه على تدليك أسفل ظهره.



_______






🙈

كيف كان البارت ؟

تشانيول ؟

بيكهيون ؟

الموعد الأول ؟ 🥺

و السمت ؟ 👈🏻👉🏻


تراني دايخه عند كلام تشانيول بالأخير بليز حبوه معاي 😔

يارب قدرتو تتخيلو الأوتفيتز حقتهم كويس

احظوا بيوم لطيف كتاكيتي 💛~

أراكُم لاحقًا ~

Continue Reading

You'll Also Like

413K 18.9K 44
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
586K 28.7K 37
ماذا فعلتَ يا فتى المدينه! لقد تمايلتَ على ألحان قلبي فوقعتُ لك و لا أنوي النهوض أبداً - الحاله : مُكتملة [ انتهت ٤ نوفمبر ٢٠١٩ ]
129K 13.2K 51
هل سَوف يخضع بيون بيكهيون ويرضى بالقدر الذي جعله رفيقاً لشخصٍ من عالم آخر أتى يُطالب به غير مُكترِث لحقيقة إمتِلاكه زوجة بالفِعل! "من المُهين لي أن ي...
290K 22.8K 15
‏تشانيول متحدث بالراديو المسائي . يتحدث عن المواضيع التي تقوم بِجذب المراهقين والمُرهقين ويقوم بحل مشاكلهم ومُساعدتهم . لكن ذات مساء .. قبل إنتهاء بر...