SHE WORKS AT NIGHT |K.TH| ✔️

By ARMYBTSBTS97

13.9K 1K 333

"سأحميك من هذا العالم المخيف بني " " أنت تخفين على أبنكِ حقيقة أنكِ مدمنة النوم مع الرجال " M I N M I A K... More

INTRO
المقنع
كيم نامجون
المعسكر
مصاب
حقيقتها
ما الذي تعمله
جسدان و قلب واحد
سبب الحادث
مهمة القبض
حياة أفضل
أختطاف
عودته لها
رواية جديدة 🌺
هي تعمل في المساء

المتصل المجهول

856 69 25
By ARMYBTSBTS97

تقدمت له لتجده متكأ على الباب مقوس الشفتان معانقاً كلتا يديه مع بعضها ، تقدمت له لتقبله على خده المنتفخ

" أنت منزعج هذا اليوم ، لماذا "

" هذا الرجل الذي أنتِ معه من يكون " ضرب بقدمه على الأرض يحاول أن يبتعد عنها

" أنه صديق والدك ... لقد أخذني إلى مكان الحادث لا تفهم خطأ ... هيا لندخل " فور تفهمه للوضع تعدلت ملامح وجهه إلى الحزن ، أدخلت المفتاح في مكانه لتفتح الباب داخلين إلى المنزل

توجهت إلى المطبخ بينما الأخر تسلق السلم ليصعد إلى غرفته ، بينما كانت تفتح العلب و كل شيء يمر على ذاكرتها مثل الشريط ،تتذكر تلك اللحظات التي قضوها معاً كيف كان يودعها و يذهب إلى عمله أخر أتصال حدث بينهما أخر لحظة ودعته بها و كل شيء

بدء ذلك الشريط بالتكرار داخل عقلها و كأنها تعود للماضي الأن

FLASHBACK

يرن هاتفها معلناً عن أتصال أحدهم رفعته لتجده هو ،

" مرحباً "

" مرحباً ميا أممممم ... أردت أن أقول لكِ أن الحرب بين كوريا الشمالية ستبدأ لذا سأبقى شهر أخر "

" مرت أربعة أشهر لم نلتقي بها ... ألا تستطيع أن تأتي حتى لو يومان و تعود "

" أنا حقاً لا أستطيع أسف الطريق خطر أصبح الأن ... ستبدأ الحرب بعد أسبوع لذا لا أستطيع " بدأت دموعها بالسيران على وجنتيها أردفت بشهقات و تقطع أثر حزنها الشديد

" تايهيونغ أنا حامل " أبتسم ليبدأ هو أيضاً بالبكاء ، أعادت لتكمل " أنا في شهري الرابع ... أردت أن أخبرك عندما تعود لكنك لم تأتي منذ أربعة أشهر " مسح دموعه ليخلع تلك القبعة العسكرية معيداً شعره إلى الوراء

" ميا ... ميا أنا أتحدث معك "

" هممم "

" إذا حدث شيء لي ... أعتني بطفلي جيداً ... أختاري له الأسم الذي يعجبك ... أحبك حبيبتي "

" أحبك تايهيونغ أنتبه على نفسك جيداً لا تنسى أن تأكل جيداً أيضاً أحبك "

" إلى اللقاء "

" إلى اللقاء " و فعلاً كان هذا الوداع الأخير

End. Flashback

سمعت صوت خطواته و هو يركض لتمسح دموعها بسرعة ، سقط على الأرض لتذهب الأخرى و تحمله

" لوهان كم مرة قلت لك أن لا تركض و ألا ستسقط "

" أسف أمي " ذهب ليجلس على الطاولة ليباشر بالأكل ، تقدمت الأخرى لتجلس بجانبه و بدأت بالأكل

" أمي أين أخذكِ ذلك الرجل " وضع تلك اللقمة في فمه ليبدأ بمضغها

" قلت لك لقد ذهبنا إلى مكان الحادث "

" فقط الحادث "

" و ذهبنا إلى المعسكر أيضاً " أخذت قطعة من الدجاجة لتضعها في فمها ، عينيها لم ترفعها و تنظر له منذ أن بدئوا بالأكل تخاف أن يلاحظ حزنها و تعبها الشديد

لم تستطيع أن تكمل طعامها لتذهب. خارجة من المطبخ تغتسل و جهها ، تفرك عينيها بتعب شديد تشعر بالنعاس لكنها لا تريد أن تنام من أجل صغيرها

" هيا لنبدأ بالدراسة " فتحت تلك الكتب المدرسية لتبدأ بتدريس صغيرها ، ربما وقت الدراسة هو الوقت الوحيد الذي يجعلها تبتسم لأنها تقضي معضم وقتها مع أبنها

صوت ضحكات عالية ينتشر في أنحاء المنزل تريد أن تقضي هذه اللحظات الجميلة مع طفلها لأن تبقى القليل من الوقت و تبدأ بعملها

رن هاتفها ، رفعته لتجده رقماً دون أسم شخص

" مرحباً " أردفت بتلك الكلمة بسعادة كونها بمزاج جيد اليوم ، أرادت منه أن يجيبها لكنه لم يتكلم

" مرحباً " تكلمت مرة أخرى لكنه لم يجيبها ، أبعدت الهاتف عن أذنها لتنظر إلى الخط ما زال متصل ، لم تفعل شيئاً سوى أنها أغلقت الهاتف و رمته جانباً

" أمي من هذا "

" لا أعلم بني "

بينما عند المتصل

سمع ذلك الصوت الذي يدل على أغلاق المكالمة ، أبعد الهاتف عن أذنه لينظر إلى الرقم رادفاً

" عاهرة "

ها هو الليل زُين بغيومه و قمره الذي يختبأ خلف تلك الغيوم و يعود للضهور خرجت تلك الفتاة من منزلها الصغير الذي قضت به أجمل ذكرياته مع زوجها أو بالأحرى

الغير شرعي

أغلقت الباب بهدوء لتخرج بسرية ، تسير في الشارع ذاهبتاً لعملها ، دخلت بين تلك الأفرع الضيقة لتدخل بعدها إلى ذلك النادي الليلي

غيرت ملابسها لتخرج على العامود و تبدأ بالرقص

ثواني

دقائق

ساعات

و لكن عملها لم ينتهي ، ترقص و ترقص و ذلك الرجل الذي ينظر لها من بعيد و كأنه يتوعد لها بالكثير

أخذت أستراحة قليلة لتذهب جالسة في أحدى الغرف ، جائت لها تلك الفتاة لتجلس مقابل لها

" أريد أن أفهم لماذا أنتِ هنا إذا كنتِ فقط ترقصين على العامود ... لماذا لا تذهبين مع الرجال ستستمتعين صدقيني " أعادت رأسها إلى الوراء تلتقط أنفاسها بصعوبة

" لا أريد ... أذهبي أنتِ لهم " ضحكت بسخرية لتستقيم من من مكانها تتمايل بمشيتها

بعدما أنتهت أستراحتها خرجت من جديد لترقص لتجده ما زال ينظر لها

' ما الذي يريده هذا ' تتكلم داخل عقلها بينما نظرها لم يتزحزح عنه

خرجت من ذلك المكان لكن أوقفها أمساكه لجذعها

" لماذا لم تأتي بالأمس "

" لا أحتاج لأن أبرر لك أبتعد عني أيها العاهر " وضعت يديها على خده لتضربه بقوة جعل وجهه يلتفت للخلف

سحبت يديها منه لتتركه و تذهب ، نظر لها أراد أن يلحقها لكنه توقف عند سماع أشارته قادمة من السماعات التي في أذنه

" أتركها تذهب " صمت قليلاً ليردف

" حسناً "

............

هاي أيڤري ون

غيرت المقدمة و حطيت الون بدال البودي

الزبدة كيف كان البارت

بحسة شوي فاشل بس ما عليه أنشالله البارتات الجاية أحلا

المهم أعملوا ڤوت بليز بحس نفسي راح أجي و أدخل بيت كل وحدة تقرة روايتي و ما تحطلي ڤوت وأبوسها من رجله

لا من جد بليز أعملوا ڤوت

باي

Continue Reading

You'll Also Like

169K 6.6K 28
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
632K 39.9K 23
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
253K 9.7K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
2.6K 295 12
"هو المخطئ. لو كان بإمكانه فقط أن يقول أنه يحبني.. لما اضطررت لنزع روحه من جسده "