احم احم محدش يقول مفيش احداث تمام
عايزة تفاعل بليز انا بطلب التفاعل لأنه حقى أن انا
اطلبه ياريت تقدرو تعبى وتتفاعلو
استمتعو بالفصل
★★***★★***★★
لايك + كومنت
★★★***★★★***★★★
كان جميع يقف بصدمة ينظرون إلى جثمان وعد الواقع على الأرض واول من فاق من صدمته هو عدى لم يهتم عدى بأحد من الواقفين إنما ذهب لها سريعا وحملها بين ذراعيه كانت عينيها لا تزال مفتوحة همست وعد لعدي بأذنه
وعد بهمس وتقطع :م..مش قو..قولتلك أن انا حاسة أنه هايحصلى حاجة عشان كدا حاول تنسى اي حاجة ناحيتى يا ع..عدى
عدي بقلق:متتكلميش خالص ومتغمضيش عينك
ولكنه لم تستطع أن تجعل عينيها مفتوحة أكثر من ذالك أغمضت عينيها دون إرادة منها
عدي :لا وعد فتحى عينك واكمل بصراخ وانتو يلاااا هاتموت
سمع الجميع اخر كلمة وذهبوا جميعا ورائه ذهب إلى سيارته وذهبت ورائه ترتيل التى دلفت إلى السيارة فى المقعد الخلفى وضع عدي رأس وعد على قدم ترتيل التى دموعها كانت تتساقط من خوفها على والدتها اغلق عدي باب السيارة وجلس فى مقعد السائق وجلس بجانبه غيث قام عدي بتشغيل السيارة وذهب بتجاه المستشفى والجميع ورائه بسيارتهم
★★**★★**★★
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد
★★★***★★★***★★★
كان حسن يدور فى غرفة مكتبه ذهابا وإيابا فى غرفة مكتبه ينتظر اي أخبار جديدة وجد هاتفه يرن رد على هاتفه سريعا
حسن بسرعة:ها مات مش كدا
الرجل : لا يا حسن بيه فى واحدة شافتنى ووقفت قدامه واخدت الرصاصة بدال اللى اسمه حازم دا
حسن بغضب :غبى غبى امال انا مديلك فلوس ليه مش عشان تقتله هو عايز تودينا فى داهية قولى الرصاصة جت فى مين
الرجل :واحدة نادو عليها بأسم وعد
حسن بغضب وخوف :غبى غبى دى الأسطورة لو حصلها حاجة كل اللى حواليها مش هايسكت غير لما يعرفو مين اللى عمل كدا ومش هايسبونى فى حالى ابدا اقفل يا غبى وروح اي حتة بعيدة عن القاهرة مش عايز حد يعرف مكانك
الرجل :حاضر يا باشا
اغلق حسن الهاتف مع القناص الذى أرسله لقتل حازم وجلس وراء مكتبه وهو يرتجف من الخوف سمع صوت مراد فى أول الغرفة
مراد بغضب :بردو مش عايز تسيبه فى حاله بعد اللى عملته فيه حرام عليك كفاية كدا يعنى هو اتولد ومعترفتش بيه وقتلت امه بكل دم بارد انا على فكرة انا مش عايز ابلغ عنك مش عشانك ولا عشان انت ابويا لا عشان معييش الادلة اللى توديك السجن انت وامى
: ايه الكلام اللى بتقولو دا يا مراد وازاي تكلم باباك بالشكل دا
مراد بسخرية :والمفروض أن انا اكلم راجل زي دا ازاي يعنى يا ناريمان هانم
ناريمان : متنساش يا مراد أن انا امك
مراد : والله الام مش هى اللى جبتنى على الدنيا الأم هى اللى بتربى وبتكبر وانتى للأسف مربتنيش انتى سبتينى للخدمين تصدقى انا كل يوم بحمد ربنا أن مش انتى اللى ربتينى عشان مطلعش زي ميرنا اللى خلاص راحت من بين ايدك وبقت مع كل شاب شوية بسببكو انتو انا هاروح واقف جنب اخويا حتى لو رفض أن انا اقف وصدقونى اول ما الاقى الدليل اللى يدخلكو السجن هاسلمكو على طول
خرج وتركهم ينظرون له ببرود قاتل فهم ليس لديهم قلب اهم شئ لديهم هو المال ثم المال ثم المال
ناريمان :هتعمل ايه يا حسن مراد قلب علينا ومش هايسبنا انت عارف انه طيب وبيقبلش بأي حاجة احنا بنعملها
حسن بغضب :مش عارف يا ناريمان مش عارف اعمل ايه مفيش غير أن انا أعجز ابنك دا مش هاخليه يقدر يتكلم
ناريمان بأنصات :وهاتعمل ايه
حسن :هاقولك ........
كانو يتحدثون ولا يعلمون أن هناك جوز من العيون تراقبهم وتسمع كل شئ يقولوه وكل ما سيفعلون بأخاها لم تكن سوى ميرنا فهى ليست بهذا السوء الذى يجعلها تضحى بشقيقها لهذا قررت قرار وستفعله حتما
★★**★★**★★
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد
★★★***★★★***★★★
كان الجميع يقف أمام غرفة العمليات ترتيل غرام عين وعود عبد الله تالين ووالدتها عدى زياد غيث حازم ومالك الذى كان نظره طول الوقت معلق بترتيل آسيا مازن وايضا غنوة منهم من يزرف الدموع دون توقف ومنهم من يقف ببرود ومنهم من ينظر للأمام بجمود ترتيل كانت تقف بجمود تام بعيدا عنهم جميعا ولكنه داخلها يتألم ويحترق من القلق والخوف ولكنها لا تظهر لأحد كما قالت لها والدتها
فلااااااش بااااااك
كانت ترتيل ووعد يقفون أمام بعضهن وكانت تقوم وعد بتدريب ترتيل على فنون القتال وهى بسن العاشرة ولكن كانت ترتيل تفشل دائما امامها وتحزن أيضا
وعد بحنان :اقعدى يا تيلا
جلست تيلا على أرضية غرفة التدريب وجلست وعد امامها
وعد بحنان:ها ياستى زعلانة ليه
ترتيل بحزن: انا مش عارفة أكسبك ودايما بخسر قصادك
وعد ببتسامة :بس كدا دا انا قولت فى حاجة كبيرة بوصى يا تيلا مهما كان حزنك المك خوفك قلقك متظهريش اي حاجة من المشاعر دى انا مش بقولك تبقى قاسية وباردة لا خلى مشاعرك جواكى متطلعهاش غير مع نفسك ومعايا عشان انا امك ماشى يا قلبى أما بقى حكاية انك مش عارفة تكسبينى دا شئ طبيعى انتى لسة فى الأول لو فضلتى كل ما تخسرى تزعلى وتيأسى وتبقى محبطة يبقى مش هاتتعلمى حاجة فى حياتك الخسارة خبرة اكتر فى الحياة الحياة مش كلها مكسب وبس لا الحياة مكسب وخسارة ولازم يبقى عندك روح رياضية أخسرى واضحكى متزعليش ابدا لأن الخسارة بتعلم مبتحبطش ماشى يا قلبى
ترتيل ووجهها أشرق بسبب كلام والدتها : تمام يا ماما هايجى اليوم اللى اغلبك فيه
بااااااااااك
ترتيل بداخلها :هاتقومى وهاتبقى كويسة
كانت غرام تنظر امامها ببرود تام دون حديث وهى تتذكر اخر حديث بينها وبين وعد
فلاش باااااااك
كانت تجلس غرام فى غرفتها وهى تنظر للأمام بشرود ولم تشعر بوعد الذى دلفت إلى غرفتها جلست وعد بجانبها وشعرت بها غرام اخيرا ونظرت اخيرا لها كانت وعد تنظر لها وعلى وجهها ابتسامة صافية
وعد :ايه يا ستى مالك بتبوصى قدامك كدا وسرحانة حتى محستيش بيا وانا داخلة الأوضة
غرام بهدوء:مفيش عادى قاعدة
وعد بهدوء:بتحبيه
غرام بتوتر:بحب مين لا طبعا مبحبش غيث
وعد بمكر :على فكرة أنا مقولتش غيث اصلا
نظرت لها غرام برتباك ولم تتحدث
وعد بهدوء :غرام من غير خوف ولا ارتباك انا كنت بشوفك زمان لما كنت بحكى عن غيث عنيكى كانت بتلمع ازاي لما كنت حكى عن اد ايه هو حنين وطيب معايا انتى كنتى دايما بتبقى مركزة معايا فى كل كلمة بقولها عن غيث كل تفصيلة ولو صغيرة حتى لما شوفتيه اول مرة فى المستشفى صحيح انا كنت قلقانة على ترتيل بس انا شوفت عنيكى اتهزت اول ما شافتيه انتى تستحقى تعيشى فرحانة فى حياتك لأنك تعبتى كتير لازم مهما مريتى فى حياتك تنسى مهما كانت الحاجة دى كبيرة انا عارفة أن اهم حاجة بالنسبالك اتخدت منك بس دي مش نهاية الدنيا صدقينى
غرام بدموع :وهو هايقبل بواحدة مغتصبة
وعد بثقة :هايقبل لو كانت البنت المغتصبة دى بيحبها صدقينى هايقبل افتحى قلبك وخرجى كل مشاعرك اتجاه غيث متخبيهاش مشاعر الحب مش ضعف يا غرام
باااااااك
غرام بهمس :لازم تقومى عشان تشوفينى وانا بفتح قلبى زي ما قولتى
أما عين التى كانت تنظر الأسفل ودموعها تتساقط دون توقف اقترب منها زياد ووقف امامها وهى لم تنتظر ارتمت بحضنه وهى تبكى وتشهق دون توقف
عين ببكاء : هاتسبنى يا زياد انا مقدرش اعيش من غيرها دى امى هى إلى ربتنى وكبرتنى صحيح كانت هى صغيرة بس دايما كانت معايا دى امى يا زياد انا مش عايزة أخسر امى للمرة التالتة
زياد بحزن:حبيبتى وعد قوية وهاتقوم صدقينى
عين وهى تنظر له ببراءة :بجد
زياد بحب :بجد يا قلب زياد
ازال زياد دموعها واحتضنها مرة أخرى بقي زياد يحتضن عين بكل حب لا يعلم يفرح على تقربها منه ام يحزن على ما حدث لصديقته
كان غيث يقف بجمود تام ينظر للأمام فقط لا يفعل شئ وهو يتذكر يوم القبض على والديه وماذا قالت له
فلااااااش بااااااااك
تم القبض على رحيم وزوجته وهم يسلمون شحنة فتيات كانو يبيعونهم وكأنهم إحدى السلع اشمئز غيث منهم كثيرا حين علم وهذه الصفقة بالطبع لم تكن لتتم لولا سوريانا التى فعلت هذه الصفقة مع رحيم ليتم القبض عليه وهو يسلم الفتيات كان يجلس غيث بغرفته وهو حزين ماذا يفعل فوالديه يتاجرون بالبشر ليس لديهم قلب ابدا ويكفى أنه أتى من علاقة محرمة حتى لو أتى بعدها الزواج فهى تسمى علاقة محرمة سمع صوت الباب وهو يفتح على مصراعيه نظر الذاى فتح الباب وجدها وعد
غيث بجمود:اطلعى برة عايز ابقى لوحدى
لم تهتم له وعد وأغلقت الباب وجلست أمامه على الأريكة ونظرت إلى الأسفل وبقى بينهم الصمت لمدة لا يعرفون قدرها
وعد بهدوء :تعرف انا ايه اللى وجعنى وانا صغيرة أن انا اشوف امى وابويا بيبعونى بكل سهولة بتوجع اوى أن تكون انت نفسك اللى متباع وكنت بتوجع جدا كل مرة افتكر أن امى و اللى انا من لحمهم ودمهم باعونى بكل سهولة كانت توجع اوى بس لم عرفت انهم مش ابويا وامى فرحت جدا برغم من عدم تقبلى للموضوع لكن فى نفس الوقت كنت فرحانة انهم مش اهلى صدقنى يا غيث الوجع اللى انا حساته ساعتها فى قلبى ميتوصفش والوجع اللى انا عشته فى حياته كلها ميتقرنش بوجعك دلوقتى غيث أنسى كل اللى حصل وافتح صفحة جديدة فى حياتك انت مش هاتنسى بس هاتتعايش وتنسى هما اذو ناس كتير انت كان ممكن متزعلش عليهم بس مهما كان دول اهلك ومتقدرش متزعلش لكن عيش يا غيث وبعدين فى واحدة لازم تقنعها بحبك ولا ايه
نظر له غيث وتخلى اخيرا عن جموده ونظر لها نظرة منكسرة لكن اخر جملة قالتها لمعت عينيه كانت وعد تنظر إلى تعبير وجهه بهدوء اقتربت منه وعد واخذته باحضانها وهو شدد من احتضانها
وعد بهدوء:مش عايزة اشوف نظرة الكسرة فى عنيك عايزة شوف نظرة القوة والبرود لكن الكسرة والضعف مش عايزة الاحظها فى عنيك انت اقوى من اي حد اتحملت كتير وهاتتحمل اكتر لكن لازم تعيش وتتبسط وتحاول تتناسى المشاكل دى مع الايام هتلاقى نفسك عايش وعادى جدا
ابتعد عنها غيث وتبدلت نظرتها من الكسرة والضعف للهدوء والقوى
وقفت وعد وجائت لتفتح الباب ولكنها التفت له ببتسامة صافية
وعد بهدوء :عيش يا غيث واتناسى عيش افرح حب اتجوز لكن لو فضلت موقف حياتك عشان حد معين صدقنى هاتندم هتلاقى كل اللى حواليك عايش حياته لكن انت واقف مكانك وموقف حياتك عشان شخص اه ونسيت اقولك غرام عندها ماضى لو عرفته واتقبلته يبقى انت فعلا تستاهل غرام
خرجت وتركته يفكر فى حديثها الذى جعله اقوى وافضل من ذى قبل قبل جعلته يحاول أن يتناسى أي شئ حدث له فى الماضى وان يفكر فى شخص واحد وهو غرام
بااااااااك
آفاق غيث من شروده اخيرا وتنهد تمهيدة حزن وكان يحاول أن يحبس دموعه بقدر ما يستطيع
كان حازم ينظر أمامه أيضا وهو يتذكر كيف أنها ضحت وعد بحياتها لأجله كما تفعل دائما معهم جميعا
فلااااااش بااااااك
عندما طعن حسن حازم وفاطمة وتركه وذهب وبعدها بدقائق دلفت وعد الفيلا وجدت الهدوء يعم المكان إلى أن نظرت إلى الأسفل وجدت جثمان حازم وفاطمة نظرت لهم بصدمة ولا تعلم ماذا تفعل سقطت دمعة منها دون إرادتها فجثمان والدتها الثانية وجثمان من اعتبرته أخاها الكبير امامها فى بقعة كبيرة من الدماء ولاتعلم ماذا تفعل أفاقت من صدمتها وذهبت سريعا إلى فاطمة ورأت نبض قلبها وجدته توقف عن النبض
وعد بدموع :لااااا يا فطوم قومى متعمليش فيا كدا ارجوكى قومى يا ماما مش انتى بتحبينى اقولك يا ماما قومى عشان خاطر ى
ذهبت إلى جثمان حازم وصفعت وجهه بخفة
وعد بدموع :حازم حازم قوم يا حبيبى متعملش فيا كدا انا خايفة يا حازم وبحس معاك بالأمان قوم يا حبيبى
فتح حازم عينيه بصعوبة :و....وعد حسن حسن الجو.. الجوهرى هو ال..اللى عمل كدا
واغمض عينيه مرة اخرى بعد أن أنهى جملته وهى صفعته بخفة مرة أخرى
وعد بدموع :لا يا حازم اقوم ارجوك ارجوك
اخذت وعد هاتفها سريعا من حقيبتها ووهاتفت الإسعاف سريعا وبعد خمسة عشر دقيقة وصلت الإسعاف وأخذو حازم معهم وغطو وجه فاطمة واخذوها معهم أيضا وقامو بأبلاغ الشرطة التى ملأت المكان دلفت وعد فى سيارة الإسعاف مع حازم ودموعها تسير على خديها دون توقف وبعد سويعات كانت وعد تجلس أمام غرفة العمليات خرج الدكتور من الغرفة ذهبت إليه سريعا
وعد بدموع :أخباره ايه
الدكتور بحزن:الطعنة جت فى الكلي و حصلها ضرر كبير هنحتاج متبرع فى اسرع وقت
وقفت وعد مكانها بصدمة لا تعلم ماذا ستفعل ومن اين تأتى بمتبرع وفجأة نظرت للدكتور وقالت
وعد بهدوء :طيب ممكن تشفونى انا انفع ولا لا
الدكتور:تمام
ذهب معها إلى غرفة الفحوصات وكان معه ممرضات ليساعدوه وينهو الفحوصات فى اسرع وقت ممكن وبعد ساعة كاملة كانت انتهوا من فحص وكانت بانتظار نتيجة الدكتور وهى تقف بقلق ولا تعلم ماذا تفعل أن لم تكن مطابقة له وبعدها بنصف ساعة خرج الدكتور ووقف
الدكتور ببتسامة:بجد دى صدفة غريبة انك تنفعى تتبرعى ليه
وعد بدموع :بجد
الدكتور :أيوة بجد جاهزة عشان نحضرك للعملية
اخذت وعد نفس عميق ونظرت له نظرة قوية
وعد بقوة :جاهزة
بااااااااااك
آفاق حازم من شروده على خروج الدكتور من غرفة العمليات ذهبوا إليهم جميعا ليسألوه عن وعد
الدكتور:الرصاصة جت فى مكان خطر جدا لكن الحمد لله سيطرنا على الوضع وانقذناها لكن للاسف هى دخلت فى غيبوبة بأرادتها
★★**★★**★★
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد
★★★***★★★***★★★
وحشتونى جدا بجد فى ناس ممكن تقول الفصل مفهوش احداث بس انا شايفة العكس خالص انتو كدا عرفتو حاجات كتير أولا أن مراد كان عايز يسجن اهلو بس معهوش الأدلة ثانيا أن ميرنا مش وحشة للدرجة اللى هى ثالثا أن غرام طلعت بتحب غيث رابعا أن علاقة زياد وعين اتطورت خامسا أنه واخيرا خلصنا من رحيم مش هايظهر تانى انا محبتش انتقم منه لأن مهما كان دا عمها ومرات عمها واهل غيث سادسا أنها اتبرعت لحازم بكليتها تقريبا كدا الفلاش باك بتاع الرواية خلص
ياترى ايه الحديث اللى دار بين وعد وعدى؟
ياترى مراد هايلاقى الادلة اللى تدخل حسن السجن؟
ياترى حسن ناوى على ايه؟
ميرنا ناوية على ايه؟
وياترى غيث هايعمل ايه مع غرام ؟
وياترى ابطالنا هايعملو ايه لما عرفوا أن وعد دخلت فى غيبوبة ؟
وعد بطلتى دخلت فى غيبوبة لااااااا حراااام🥺🥺
فى حفظ الله 💜
🔥🥀وردة من نار 🥀🔥