استغفر الله العظيم واتوب اليه 💕.
" قَد لا تَتطَابَق خِطَواتِنا وَلكنَنَي
أُريدُ أن اسيِر فِي هَذآ الطَريِق مَعكِ
لِازِلتَ مَعك "
~still with you~
Jeonjungkook
__
"لأننا قد نكون أكثر من ذلِك بكثير "
حسناً قُربه هذا منها وانفاسه التي كانت تلفح جلد رقبتها .. كل تلكَ الأشياء جعلتها تتوتر .. تنظر لعينه بتوتر حركت شفتها لتتكلم ولكن ..
" أوه أعتذر ..لقد إنزلق الكأس من يدي "
كانت هذه نفسها الفتاة التي تكلم عنها جونغكوك والذي من الواضح عليه إنهُ إنزعج من فعلتها حيث إنها ارتطمت ب آي سوك وهذا تسبب في سكب العصير على ثيابها
" سونغ "
تكلم بحده بينما ينظر لها بغضب يحاول أن لا ينتف شعرها .. نعم هوه يمقتها وجداً
" لابأس "
تكلمت آي سوك بينما ترفع يدها اليمين ويدها الأخرى تموضعت على فستانها تنظف العصير .. تكلم الآخر بقلق وهوه يمسك يدها
" آي سوك .. يدكِ ! "
رفعت رأسها تنظر له بعدها حولت نظرها ليدها وما أن رأتها ترتجف بخفه سحبتها من يده فوراً لتمسكها بيدها الأخرى تمنع أرتجافها والتوتر كان واضحا على ملامحها .. تكلمت تعض على شفتها السفلى
" هذا .. هذا م .. مجرد توتر لا تقلق "
التفتت لتذهب ليمسك هوه يدها بينما القلق كان واضح عليه
" هل انتِ متأكده ؟ "
همهمت تسحب يدها مجدداً
" سأذهب للحمامات لأنضف ثيابي "
همهم لها لتذهب .. أما من تسمى بسونغ فهي لا تزال واقفه تناظر ضهر آي سوك بحقد .. وفور إبتعادها هي حولت نظرها لجونغكوك الذي لا يبالي لها كان سيلحق ب آي سوك لكي يتأكد من سلامتها ولكن إمساك الأخرى لمعصمه وتكلمها منعه
" إلى أين جونغكوك ألن تراقصني؟"
سحب يده منها يناظرها ببرود وغضب واضح
" إياكي لمسي مجدداً "
ذهب وتركها تنظر له .. تكلمت تنظر لظهره بينما أعتلت شفتها إبتسامه ماكره
" جيون جونغكوك انت لم ترى شيئاً بعد "
..
" جونغكوك إلى أين ؟ "
كان هذا جونغيون الذي قاطع طريقه .. تكلم الآخر بينما يحاول المرور
" سآتي بعد قليل .. أبتعد "
مسك الآخر يده بينما يتكلم
" جونغكوك انه يوم مميز وجداً بالنسبه لي لذا لابد أن تكون انت من ضمنه أخي "
توقف يناظره بأستغراب
" لم أفهم أولست من ضمنه انا بحفل زفافك بالفعل "
" اعلم كنت اقصد تخليد بعض الذكرى .. كالصور مثلاً "
تنهد الآخر يهمهم له ليسحبه جونغيون يتوجهه به ليلتقطون بعض الصور كما قال للذكرى ..
..
كانت تنظف فستانها بينما لا تشعر بالذي خلفها يحرقها بنظراتٍ لن تروقها .. رفعت رأسها نحو مرآة الحمام لتراه وتتصنم فوراً ..
" م .. من أ .. انت "
إبتسم بنفس تلكَ الإبتسامة اللعوبه التي كان يرمقها بهما منذ دخولها للزفاف .. التفتت فوراً تواجهه وتحاول الخروج ولكنه اوقفها ينظر لجسدها بينما إبتسامته الخبيثه لم تفارقه ..
" كيف لكِ أنت تكوني بتلكَ الإثاره؟"
أبتلعت ريقها بخوف من نبرته وما زادها خوفاً إقترابه
" إ .. إبتعد عني "
قهقته تلك ارعبتها حاولت المرور ولكنه امسك يدها بعنف يسحبها نحوه ..
" إلى أين نحن لم ننتهي بعد "
اغمضت عينيها بخوف من نبرته الغريبه .. ثواني لتسمع صوت أرتطام قوي على الأرض
نظرت لتجد الرجل بالأرض بينما جونغكوك يناظره بحقد
" بالمره التاليه سأكسر عِضامكَ ليس أنفكَ فحسب "
لم تستطع الوقوف على قدمها كادت تقع ولكنه امسكها ليردف بقلق
" أنتِ بخير ؟ "
أومئت بينما تحاول الوقوف جيداً ولكن لم تستطع لأن دوار أصاب رأسها .. سحبها من خصرها نحوه
لتضع رأسها على صدره .. هي ليست بخير أبداً
" آي سوك .. سأحملكِ انتِ لا تستطيعين الوقوف "
كانت سترفض ولكنها لا تستطيع حتى الكلام صداع رأسها القوي لم يجعلها قادره على الرؤية حتى ..
تنهد يحملها بينما يخرج من الحمامات .. كانت تحاوط رقبته وتضع رأسها على صدره مغمضه
عينيها .. وضعها داخل غرفه ما بالأعلى ليتكلم وهو يجلس على حافة السرير
" أنا لا أتدخل في خصوصياتكِ ولكن هل ارتجاف يدكِ لهُ علاقه بعدم قدرتكِ على الوقوف ؟ "
كانت تحاول انت تتكلم ولكن كل ما سمعه منها كان
" ماء "
همهم ينهض يجلب لها الماء .. ليساعدها على شربه
بعد أن شربت الماء تكلمت بتعب
" لا تقلق انا هكذا لأنني لم انم جيداً ولم آكُل منذ الصباح "
همهم ليتكلم بعدها وهوه يحملها مجدداً مما تسبب في فزعها
" يا انزلني مابكَ "
نضر لها ببرود ليتكلم
" أنتي لم تاكلي منذ الصباح لذا دعينا نأكل معاً "
ضربت صدره بخفه بينما تتكلم
" الجميع بالأسفل لم يأكل العشاء بعد لما الإستعجال"
تجاهل كلامها ينزل للأسفل بينما هي اخذت تناضره بصدمه .. هو عنيد ويفعل ما برأسه .. وهاهو شيئاً آخر تعرفهُ عنه أقصد بعد ان عرفت إنهُ لطيف
توجه للمطبخ الذي كان يقع خلف القاعه تماماً .. دخل ليراه الطباخين هناك
" أوه سيدي الصغير انت هنا "
تنهد يضعها على أحدى المقاعد بالمطبخ ليتكلم بتململ
" سيد تشوي أنا لم أعد صغيراً كما ترى "
تكلم يدور حول نفسه عدة مرات بينما يفتح يديه لليمين واليسار
قهقه الآخر ليتكلم
" تبقى ذالك الفتى الذي كان يبكي على حليب الموز"
قهقه مكتومه سمعها من خلفه ليلتفت للتي تحاول منع ضحكتها .. أبتسم لها بتهكم ليلتفت مجدداً
" بالمناسبه اشتقت لحليب الموز خاصتك أصنع لي واحد مع عصير برتقال وعشاء من ذوقك "
أومئ له الآخر بينما يتوجهه ليصنع ما طلبه .. تقدم منها مجدداً بينما يضع يداه على خصره
" لا أعلم ما المضحك بأنني أبكي على
حليب الموز "
نضرت له تعض على شفتها لكي تمنع ضحكتها .. ثواني لتضحك مجدداً .. بينما هوه لايزال واقف على نفس وضعه يناضرها ببرود ..
إنحنى بضهره ينضر لوجهها عن قرب لتتوقف عن الضحك ناضره له ..
" لا تضحكي مجدداً "
قهقت بخفه بينما تسأله
" ولماذا ؟ "
تنهد يبتعد ليحضر له مقعداً بجانبها بينما يتكلم
" لأن ضحكتكِ مزعجه "
نضرت الأخرى ببرود لتتكلم
" إذاً سأضحك دائماً لأزعجك "
تجاهلها يحضر طاوله صغيره ويضعها أمامهم .. جلس بجانبها ليحضر السيد تشوي العشاء .. مع حليب الموز وعصير البرتقال
كانت تاكل بصمت وهو الآخر يفعل .. الصمت كان مسيطراً بينهم
" سيد تشوي أنتهى حليب الموز "
نضرت له بصدمه كيف إنتهى منه بهذه السرعه لتوه وضع على الطاوله .. احضر السيد تشوي حليب موز مجدداً له
حسناً هي اكتشفت شيئاً جديداً يخصه هو يحب حليب الموز او ربما يعشقه لانهُ كلما شرب منه يغمض عينيه بإستمتاع لطعمه
بعد أن انتهو من الاكل سمعت صوت هاتفها يرن لترفعه وتجيب
" نعم جيا "
تكلمت لتسمع صوت الأخرى عبر سماعة الهاتف
" أين أنتِ ؟ "
" بالمطبخ مع جونغكوك "
" مستحيل هل تقصدين جونغكوك أخ جونغيون ؟ "
استغربت الأخرى من نبرتها
" نعم لما انتِ متفاجئه ؟"
حمحمت الأخرى لتتكلم بسرعه
" من قال إني كذالك .. ربما انتِ جائعه اتصلت بكِ لأجل العشاء "
" ولكنني أكلت العشاء بالفعل معه "
حمحمت الأخرى مجدداً لتردف
" أحم .. حسناً إذاً لن ازعجكم اكثر أراكِ لاحقاً "
" مهلاً ..-"
وقبل أن تتكلم أغلقت الأخرى
" لقد أغلقت "
نضرت نحو الآخر الذي ينضر لها بأبتسامه وما أن نضرت له هو نضر لكل شيئ عداها ..
" أنا سأذهب لتوديع جيا "
تكلمت تنهض من مكانها وقف هو بدوره
" إذاً انا سأذهب ايضاً "
ابتسمت تحني رأسها بخفه
" شكراً لك على كل شيئ "
إبتسم أيضاً بينما يضع يده على رأسها بخفه
" كوني بخير "
أستغربت من فعلته لتومئ بينما هوه سحب يده
" إذاً أراكَ لاحقاً ربما "
همهم بإبتسامه لتخرج هي .. نضر لضهرها ليتنهد
" لا تقلق هي بخير "
تكلم بهمس مع نفسه .. يزعجه كونها كانت غير قادره على الوقوف لسببٍ ما هو يضن إن الأمر لهُ علاقه بإرتجاف يدها سابقاً .. السؤال هنا لما هو مهتمٌ لها وخائف لتلك الدرجه ؟
..
بعد أن ودعت صديقاتها كانت عائده للبيت الذي تقطن به .. بما إن الوقت متأخر لن تجد سيارة إجره لذا عليها الإتجاه الى أقرب محطة حافلات ..
كانت جالسه تنتظر الحافله لحضات مرت لتتوقف سياره سوداء أمامها أستغربت تبعد نضرها عنها ولكنها أعادته حالما لمحته ينزل زجاج السياره بينما يناضرها بإبتسامه
" هيا إركبي "
كانت مصدومه من تواجده هنا تكلمت بنوع من الإستفهام
" كيف علمت إنني هنا ؟ "
تنهد يفتح لها الباب من الداخل ليتكلم بملل
" لم اعلم إنكِ هنا انا فقط كنت مارٌ ورأيتكِ هيا سأوصلكِ "
حسناً سيبدو الأمر غريباً ولكنها بدأت تثق به لذا أومئت تنهض لتركب معه ..
طوال الطريق كان الجو هادئاً .. هي قد وضعت موقع منزلها بجهاز تحديد المواقع الموجود بسيارته ..وبعد هذا لم يتحدث أي منهما ..
وصل للمنزل لتشكره .. همهم لها ليتكلم
" منزلكِ قريب على الجامعه خاصتي "
نضرت له فوراً لتتكلم بصدمه
" مستحيل!! .. لا تخبرني إنكَ تدرس بالجامعه القريبه من هنا !؟"
أومئ لها بإستغراب من ردة فعلها .. قهقت بإعجاب ليتكلم هو
" وبما إنكِ هنا هذا يعني إن ثانويتكِ قريبه من هنا صحيح ؟ "
نضرت له ببرود لتتكلم بهدوء
" أنا لست بالثانويه انا بالجامعه أليس هذا واضح لك"
نضر له بصدمه ليتكلم بسخريه
" من يراكِ سيضن إنكِ بالثانويه ألا ترين كم أنتِ قصيره ؟"
ضربت كتفه بينما تتذمر
" يااا جيون جونغكوك انا لست قصيره ألا ترى إنكَ عامود إناره!!"
قهقه على ملامحها المتذمره بينما يتكلم
" حسناً انتِ لستي قصيره انا الطويل هنا "
تنهدت بتذمر تفتح الباب وتخرج خرج هو بدوره
" هذا يعني إننا بنفس الجامعه "
تكلم بعد ان وقفت أمامه
" إذاً ؟ "
أقترب منها خطوه ليردف بصوت هادء تستطيع هي سماعه
" إذاً سنلتقي كثيراً لي آي سوك "
تكلم يجزء أحرف إسمها بينما ينضر لعينيها ..نضرت له بنفس نضراته إبتسم يبتعد ليركب سيارته ويذهب وإبتسامته لازالت تزين شفاهه .. بينما الأخرى اخذت تفكر بكلامه وهناك عقده بين حاجبيها
" ماقصده ؟ "
..
باليوم التالي كان كل شيئ هادء .. استيقض صباحاً وتجوه للجامعه طوال الوقت هو كان يبحث عنها بين طلاب الجامعه الجدد بما إنهُ بالسنه ماقبل الأخيره له في الجامعه لذا ضن إنها ستكون من طلاب المرحله الأولى ..
بعد أن لم يجدها هو توجه لقسمه بينما يعبس بخفه
وما إن دخل سمع همسات الطلاب من حوله منهم من يقول إنهُ وسيم بالنسبه للفتيات بالطبع أما الفتيان فجميعهم أنزعجو من وجود شخص اوسم منهم .. أما الآخرين لم يبالو لوجوده ..
كانت المحاضره الأولى كأي محاضره عاديه جميع
الطلاب كانوا مندمجين مع البروفسور الذي يشرح لهم إحدى الأشياء المهمه هذا قبل أن تنقطع المحاضره بفتح احدهم لباب القسم
" آسفه لقد تأخرت بسببِ امرٍ طارئ "
رفع رأسه فوراً بعد ان عرف تلك النبره والصوت .. تفاجئ ما إن رأها واقفه تعتذر من البروفيسور بعد ان أومئ لها وسمح لها بالدخول ..لم تنتبه لوجوده تخطته لتجلس بالمقاعد الأخيره بينما هو لا يزال يناضرها
بعد ثواني شعرت بشخص يجلس بجانبها وفوراً نضرت له لتجده ينضر لها بإبتسامه
" ماذا تفعل هنا ؟"
تنهد يغلق كتابها بيده بينما يتكلم بهمس
" افعل كما تفعلين "
نضرت له لثواني لتعقد حاجبيها بإستغراب
" نحن بنفس القسم ؟"
أومئ لها بملل بينما يتكلم
" الشيئ الذي لا أزال غير راضٍ عن تصديقه هو إننا بنفس العمر "
نضرت له ببرود بعد ان عرفت مقصده هو يسخر من طولها مجدداً ..
" لا تصدق إذن "
تكلمت ببرود تعيد فتح كتابها غير مباليه له .. ثواني لترى يده المليئه بالوشوم تغلق كتابها .. أغمضت عينيها تحاول السيطره على غضبها .. هو لاينتبه للمحاضره بتاتاً ولا اضن إنهُ سيفعل بوجودها
صحيح ؟
" ماذا تريد ؟"
تكلمت بهمس غاضب بينما تحرقه بنضراتها .. عاد للخلف وهو يضع يده على قلبه بدراميه
" يإللهي نضراتكِ مخيفه ، كالقطه اللطيفه "
غمز لها نهاية كلامه لتضربه بالكتاب على صدره .. قهقه الآخر كان سيغيضها بكلماته مجدداً ولكن صوت البروفيسور وهو يحذرهم اوقفه
" أنتما الإثنان بالمقاعد الأخيره إلتزما الصمت "
أومئ كلاهما وبعد أن إلتفت البروفسور قهقه هو بخفه لتقرصه من يده ..
" يااا لا تكوني قطه شرسه إبقي لطيفه حسناً "
نضرت له بغضب بينما تتكلم
" أنصحكَ بالهرب عندما تنتهي المحاضره "
صمت ينضر أمامه حسناً أكتشف إنها لا تحب المزاح
ولكن لنكن واقعيون ذالك كان مزاحاً بوسط محاضره صحيح ؟
..
بعد أن خرج البروفسور .. نضر لها بينما تجمع كتبها ليتكلم
" انتِ لن تفعلي لي شيئاً صحيح ؟"
لم تجبه ولكنها حملت إحدى الكتب الثقيله وفور ان رأى ذالك هو نهض يركض خارجاً .. نضرت لضهره لتتنهد
" لما كان علينا ان نكون بنفس القسم جدياً يبدو كالطفل الهارب من إمه بعد أن رأت علاماته السيئه"
وضعت كتبها بالحقيبه خاصتها بينما تتنهد .. خرجت للكفتريا لتراه جالس على إحدى الطاولات بينما يشرب حليب موز .. إبتسمت لتتكلم
" لطيف أحياناً .. بارد أحياناً .. ومزعج دائماً "
أنهت كلامها بغضب لتذهب وتحضر كوب قهوى .. مرت من خلفه لتضرب رأسه من الخلف وبعدها جلست أمامه تشرب قهوتها
" لما ضربتيني؟ كدت أختنق "
نضرت له من تحت رموشها ببرود لتتكلم
" تستحق ذلك "
عبس بلطف ليرفع حليب الموز ويشرب بصمت ..دام الصمت لفتره بعدها قطعه هو
" أصبحتي بخير ؟"
نضرت له لتتكلم بينما تبتسم
" نعم بفضلك "
إبتسم ليتكلم وهو يبعثر شعرها
" هذا واجبي "
أبعدت يده بتذمر
" يااا لا تفعل ذالك لقد رتبته بصعوبه "
قهقه على تذمراتها بينما ينهض
" هيا انهضي ستبداء المحاضره التاليه "
همهمت تنهض لتقف أمامه وترفع إصبها السبابه بوجهه
" إن ازعجتني مجدداً سأخلع شعرك "
صدم يضع يديه على شعره بينما يتكلم بخوف
" يااا بالتأكيد لن أزعجكِ مجدداً "
قهقه بتوتر يبتعد عنها لتبتسم هي برضى وتلحق به
..
" أرأيتي كيف هم قريبين من بعض ؟ "
تكلمت من تناضرهم بصدمه أما من بجانبها تنضر بحقد
" لا تخافي لن يكونان قريبين من بعضهم بعد الآن بما إنني هنا "
تكلمت الأخرى بينما تشد على يدها بغضب .. تكلمت مجدداً وهي تنضر نحو جونغكوك الذي يقهقه على تذمرات آي سوك
" إضحك قدر ما تستطيع جيون جونغكوك لأنني ساجعلكَ تبكي في ما بعد "
....
...
..
.
________________
مرحباً بالجميع 💕
كيف البارت ؟
الشخصيات ؟
السرد ؛-؛ ؟
بالمناسبه تفاعلكم على البارت السابق جعلني
أفرح وأتحمس اكثر للروايه وكتابة المزيد
لوفيو ؛-؛ 💘💘
أتمنى تكون الروايه عجبتكم ؛-؛ ؟
صحيح إنها لازالت ببدايتها ولكن أتمنى
أن تكونوا متحمسين للمزيد منها 💘
20فوت + 200 كومنت = بارت جديد💛💫
وبس أشوفكم بخير 💕💕
♡-الكاتبه تُحبَكم-♡