قلب الزمرد

By RonaAhyam

1.7M 63.6K 12.6K

تمشي بين الجموع وهي تلتفت يمينآ ويسارآ . تائهة ... لا تعلم اين هي !!! أشخاص غريبة ...بملابس اغرب ...وكأنها في... More

اقتباس 1
اقتباس٢
اقتباس 3
الفصل الأول |حزن
الفصل الثاني|وشم
تنبيه هام
الفصل الثالث|نعيم عينيها
الفصل الرابع|ملابس ممزقة
كوميكس😂
الفصل الخامس|ارهاق العدو
الفصل السادس|جذور الطبيعة
اعتذار
اقتباس
الفصل السابع| الجلاكستو
المواعيد والجروب😍
اقتباس بعدين 💔
الفصل الثامن| مروضة التنين
الفصل التاسع|السيف الملكي
مشهد الحجر بالعامية😂
الفصل العاشر|تجاهل البرتقالية
الفصل الحادي عشر|حضن دافئ
الفصل الثاني عشر|مقاطعة الفرسان
كوميكس😂
احم احم😂
الفصل الثالث عشر|قبلة الألم
بخخخخ😂
الفصل الخامس عشر|غيرة الملك
يا زمردات😂❤️
الفصل السادس عشر|لا تترُكيني
تعالوووووا😎
الفصل السابع عشر|ملك جديد
الفصل الثامن عشر والأخير|قلب الزمرد
وحشتوني❤️
مشهد بعد الفطار 👀💃
مشهد قصير❤️
مسابقة ورقي
تعالووووا
رواية اخرى !!
اقتباس من المشهد الخاص
مشهد خاص١
تكملة مشهد خاص ٢
مشهد خاص اخر جزء
رواية فانتازيا قادمة 🙂💃
اقتباس من الرواية القادمة😎
تعالوا يا زمردات ❤️🥺
مملكة روزاليا😎
الرواية الجديدة
😎Soooon💃
وحشتوني
اقتباس
بدره الشارد
جروب الفيس بوك
عيد مبارك+رواية
رواية جديدة
رواية اشواك مغوية
رواية اشواك مغوية

الفصل الرابع عشر|مَوطني

37.6K 2K 862
By RonaAhyam

ذئاب !!! تراجعت للخلف عندما سحبها لُبيد وهو يرفع قبضته مع حراسه
نظر له ذئب ضخم لونه اسود بشراسة وهو يهسهس بأسنانه الضخمة

لينظر لُبيد الي الحراس كإشارة للإنطلاق ...وبدأت الخادمات في التراجع
كل هذا تحت اعين ليلى ...كيف يقاتل لُبيد بكل قوة وهو يستخدم قواه..

سيوف الحراس ترتفع وهي تهبط علي اجساد الذئاب ليتناثر الدم بطريقة مرعبة

نظرت بخوف عندما وجدت ذئب يحاول الهجوم علي خادمة وهي تصرخ
نظرت الي الحراس الذين مشغولين في تلك المجزرة

ليلى بتوتر وخوف
"تشجيعي ...تشجعي يا ليلى "

ثم اقتربت بغضب عندما وجدته يسحبها بعنف مما أدي الي جرحها بقوة
رفعت يدها بقوة ليخرج عدة جذور من لارض تحاوط الذئب

لتهمس بغضب شديد
"مُت ايها الحقير "

لتقبض يدها بقوة وفي المقابل  تقبض الجذور عليه ليقع صريعآ أمام قدمها وهي تنظر ل جثته بإشمئزاز

التفتت بسرعة علي الخادمة التي تنظر لها بإمتنان
"شكرا ...شكرا لكِ .."

ابتسمت وهي تدخلها عند البوابة لتأخذها عائدة كي تعالجها
نظرت الي لُبيد لتجده يحارب ويوجد ذئب خلفه ينوي علي الهجوم عليه

لتصرخ برعب وهي تجري بصعوبة بسبب فستانها
"لُبيد "

وقفت وهي تضربه بسحرها الأبيض ليقع علي الأرض متجمد !!
نظرت الي لُبيد الذي يتابع الهجوم وهي يبتسم لها !!

لتجد ذئب يحاول الهجوم عليها تلك المرة وهي تتمتم وتضربه بقوة
"لقد ابتسم ...لقد ابتسم مرة اخرى ...مُت استاذ ذئب شرير"

دخل حسام  بسرعته المهولة ويصوب مع
ليلى التي ظلت تضرب هنا وهناك ومن داخلها سعيدة بذلك الانتصار الذي لم يكمل بسبب وجود إصابة عائدة !!

حيث هجم ذئب عليها وهي تأخذ الحراس هي واليها المصابين الي الداخل

انتبه لها حسام ليصرخ برعب 
"عائدة ...عائدة "

ضرب الذئب الذي كان أمامه بكل غل وهو يذهب اليها بسرعة
"عائدة هل تسمعيني!!؟"

أومأت وهو يضغط علي جرح قدمها ليمنع النزيف ..
اما الحكيم كان ينظر لها بقلق وهو يعالج باقي الحراس المصابين ...

انتهت ليلى من اخر ذئب مع لُبيد وهم ينظران الي بعضهما بهدوء
جلست علي الأرض بتعب وهي تحاول اخذ نفسها
"هل انتِ بخير !؟"

أومأت له وهي تمسح علي شعرها وتهندم فستانها الذي اتسخ بالكامل ...
نظرت الي يده الذي أمامها ثم وضعت يدها بين يديه وهي تستقيم وتذهب الي عائدة

دخلت لتجد الخادمات يبكين بسبب المصابين الذين في الجوار
والحكيم يقوم بعمله وحسام قد ترك سيفه ويحاول ان يعالج عائدة

ذهبت اليها بتعب وهي تربت عليها
"عائدة !!"

ابتسمت بألم ممزوج بخجل من ملامسة حسام لها
"انا بخير ...انا بخير "

نظر لها بحدة ممزوجة بخوف
"لما لم تستخدمي قواكِ!؟"

لترد بنفس الحدة
"لاني لم اكتشفها الي الان !!"

جز علي اسنانه هو يشعر بالخوف عليها وهي لا تبالي حقًا لا تبالي !!!

٠٠بعد مدة قليلة ٠٠٠

قد ذهب المصابين ذو  إصابة بسيطة الي منازلهم كفترة استراحة ومقابل ما بذلوه من عمل ...

وبقى المصابين إصابة شديدة في الجناح الغربي ليتعافوا كليآ...
كانت عائدة في جناحها تتذكر وجه حسام وهو قلق ويصرخ بجزع عما شاهدها علي الأرض

لتقترب عائشة بمشروب لها وهي تقول بخبث
"الجندي خاصتك لم يذهب الا ان اطمئن انكِ أصبحتي بخير ...ياله من عاشق نبيل "

ضربتها بحنق علي احد كتفيها
"اصمتي يا عائشة ارجوكِ.."

وضعت يدها علي فمها بسخط وهي تعبس
"حسنآ .."

عم الصمت قليلا وهم ينظران الي بعضهم ثم ما لبثا ان انفجرتا في الضحك بشكل هستيري
"لا اصدق حقآ نحن نشبه المختلين عقليآ ..."

"صحيح أوافقك الرأي "

**********
اما بغرفة ليلى التي كانت تتسطح علي السرير بتعب واضح
لاول مرة تدرك منذ ان وصلت الي هنا ان الأمر بتلك الصعوبة

هي تعلم ان ما حدث لا يأتي بذرّة من ما سيحدث في الحرب ..
لكن قلبها يدق بخوف ...ماذا ان خسرت !!هل سيضيع شعب كامل لانها لم تكن جيدة بذلك ...

همست لنفسها وهي تنظر بشرود
"حينها حقآ لن يليق بي كوني أسطورة ولن أستطيع إكمال حياتي سواء هنا او في ارضي "

"لا ستكملي حياتك لانك ببساطة سننتصر يا ليلى "

صرخت ولم تكملها بسبب يده التي وضعت علي ثغرها بملل
"لا تصرخي الجميع متعب اليوم وهم في سبات عميق"

ابعد يده لتسأل بسرعة
"كيف دخلت الي هنا !؟"

نظر لها بملل
"ليلى انا هنا منذ مدة وانتِ لم تشعري بي حتى!؟"

نظرت له بشك
"وكيف سمعتني !؟"

"صوتك ايقظ الحراس وانتِ تقولين كيف سمعتني وانا بجانبك!؟"

ضحكت علي نفسها وهي تنظر له بلطافة ليحاول عدم الابتسام علي طفولتها
"ثم كيف كيف تدخلين المبارزة هكذا دون اخذ أذني !؟"

نظرت له بتعالي
"انا لست منتظرة الأذن منك ...انا الأسطورة ان وجدت خطرا سأحاول ان أوقفه .."

نظر بفخر
"ممم حسنا ايتها الأسطورة استعدي ...لان هذا كان البداية !! لقد تواصلت مع سيلا وأخبرتني ان هناك ساحرة كانت تحاول الدخول للقصر خلسة لكنها منعتها

أومأت وهي تفرك يدها بتوتر
"لُبيد "

"نعم !!"

"ما هؤلاء الذئاب ولما يعادونا!؟"

تنهد وهو ينظر أمامه
"هم من أنصار جاك ...بل هو من صنعهم "

"صنعهم !!!"

"جاك يستطيع التحكم بالحيوانات يا ليلى ...يستطيع جعل اكبر الحيوانات تحت قدمه "

"ياللهي !!هذا مريب "

لم يعقب لتسأل بغباء
"وكيف لا يستطيع التحكم بك !؟"

نظر لها بغضب
"وهل انا حيوان !؟"

نطقت بسخرية
"لكن انت تنين لما تغضب بسرعة تشه !؟"

"ولما انتِ بكل هذا الغباء ...انا الملك ولدي قوى كبيرة كيف له ان يتحكم بي !؟"

عندما شعرها بفخر
"حسنآ..كنت اعلم هذا ولكن أردت ان اسمعه منك "

"انتِ غريبة جدآ!!"

"شكرا لك اعلم اني مختلفة ...أسطورة ماذا افعل !"

ابتسم  بخفوت لترد بغرور
"يا لُبيد لا تجعلني أحسدك ...لقد ابتسمت للمرة الثانية في هذا اليوم هل انا مرحة لتلك الدرجة لأجعل استاذ بارد يبتسم !!"

نطق بداخله بسخط
"استاذ بارد!!!"

ثم رفع صوته بجمود
"لا انتِ ساذجة وغبية لدرجة ان ابتسمت !!"

ابتسمت ابتسامة واسعة وكأنه يمدحها
"هل تسمع هذا الصوت يا لُبيد !!"

قطب حاجبيه
"لا ...صوت ماذا !؟"

وضعت يدها علي قلبها بتمثيل
"صوت قلبي الذي تحطم ايها الملك !!"

حاول منع ضحكته وقد نجح بالفعل !!ليستقيم وهو يذهب
"أحلام سعيدة يا ليلى ..."

ثم التفت لها
"شكرا لتدخلك اليوم ..ايتها الأسطورة "

ابتسمت وهي تراه يرحل بهدوء كمان دخل و تضع يدها علي قلبها الثائر
"لما تدق بتلك الطريقة ايها الأبله !!"

********************************************
كانت عائدة ممددة  علي سريرها في وقت متأخر ولا تشعر بالنعاس بسبب الم قدمها شعرت بأن احد يتحرك في النافذة !!!

القلق ... خاصة انها لا تستطيع فعل  شئ وهي راكدة في مكانها
"من هناك !؟"

لا رد بل صوت رياح قوية مرت بجانبها لتفزع
"من هناك !؟"

وقف أمامها وهو ينظر وعلي وجهه ابتسامة واسعة
"كيف حالك يا حكيمتي !؟"

نظرت بصدمة وهي تقطع في حديثها
"كيف !!!كيف !!"

جلس علي كرسي بجانبها وهو يهتف بمرح
"هل انتِ بخير !؟"

تبدل التلعثم الي الحدة
"اخرج يا حسام !!كيف دخلت  الي هنا من الأساس !؟"

نظر بملل
"انتِ ثرثارة يا حبيبتي ...دخلت من النافذة !!"

"وماذا تريد !؟"

رد ببراءة
"جئت لأطمئن علي قدمك "

نظرت بخجل
"شكرا لك ...هل تذهب الان من فضلك !؟"

استقام وهو يقترب منها لترجع للخلف قليلآ
"حسنآ تصبحين علي خير يا ذات العيون الناعسة "

ثم قبل جبينها وخرج من النافذة بسرعة لتضع يدها علي فمها بفرح
"لقد قال لي يا حكيمتي ...وذات ماذا !!ولكنه لقب جميل !!"

ابتسمت سرعان ما شهقت بصدمة ....لقد قبلها !!!قبل جبينها ....

********************************************

كانت تقف تلك الحمراء الغاضبة وهي تنظر الي
بلورتها السخرية بغل
"كيف !!!كيف هذا !؟كيف تكون بتلك القوة يا ليلى !؟"

دخل هو بجمود
"لانها الأسطورة يا اناليزا.."

اناليزا ملكة الساحرات الحمراء التي تم نفيها الي الجنوب
"ولكن انت لن تعترف بها ولا لُبيد أيضا !؟"

جلس ببرود علي الأريكة
"ولكن انتِ كمان ترين قوتها مهولة ومازالت تكتشفها .."

الساحرة بخبث وهي تجلس بجانبه
"وماذا سنفعل !؟"

جاك بحيرة
"اناليزا هل انتِ متأكدة ان والد لُبيد هو من قتل  ابي؟؟"

توترت وهي تبعد يدها عن يده حتى لا يشعر بإرتجافها
"اكيد يا جاك...قلت لك اني كنت هناك بنفسي ورأيته يقتله وحراس والدك هم من قتلوه انتقام منه"

لمعت عينيه بوميض الانتقام وشئ اخر لا تعلمه !!!

********************************************
٠٠٠في الصباح ٠٠٠

نظر لها ببراءة
"هل يؤلمك الوشم !! أزيل الألم !؟"

نفست رأسها بسرعة وتوتر لينظر بسخط
"هل انتي متأكدة !؟"

"نعم متأكدة يا لُبيد ..."

قلدها بسخرية من داخله
"نعم متأكدة يا لُبيد "

ثم امسك يدها وهو يدخل بها الي مكان اول مرة تذهب اليه ولكنها صدمت من جماله

"انها رائعة ...رائعة جدآ"
قالتها ليلى وهي تنظر الي حديقة الزهور المغلقة بإنبهار ...

"لُبيد ما اسم تلك الزهرة ...انها جذابة بشكل يخطف الأنفاس "
قالتها وهي تنظر بعيونها الواسعة جعلته يشرد قليلآ قبل ان يهمهم...

"انها زهرة الكوماندا ...
زهرة توجد فقط في كوكبنا كما انها تفرز مادة تُستخدم في السحر لهذا يتشاجر عليها الساحرات هنا "
اوضح لها بهدوء بينما يضع يديه خلف ظهره وينظر الي تعابير وجهها المتفاجئ...

"الهذا تلك الساحرة كانت تود دخول القصر عنوة ..اتت فقط لأخذ تلك الزهرة "

أومأ لها وهو يهمهم كإجابة ...

"لكن ..."

ابتسم ببرود
"اخرجي مافي جبعتك يا ليلى "

"لماذا جلبتني الي هنا ...اعني انك فقط من يدخلها انت والوزير جايدن ...لما انا "
سألته بتوتر وهي تنظر الي كل أنحاء الحديقة ما عدا عيناه ...

نظر لها بعيون داكنة غريبة ثم ما لبث أن تعداها ببرود
"هيا الآن لديكي تدريب ايتها المحاربة"

تذمرت
"لكن ...."

رفع لها احدى حاجبيه لتعبس وهي تذهب أمامه وتتمتم بخفوت وتذمر لطيف...
ولم ترى تلك الابتسامة الباردة التي أخذت طريقها الي جانب شفتيه ....

اخذها الي المقاطعة مرة اخرى لتنظر الي الجنود  وهم يقفون في صفوف متساوية ينظروا القائد  بجدية

تنهدت ليسألها
"ماذا بكِ!؟"

"لاول مرة اخاف يا لُبيد !!!لقد اقتربت الحرب..لا اعلم ...لكن انا بيدي شعب كامل ...بل كوكب !!"

"سنضع يدينا في يد بعض ...وسننتصر ضعي هذا في عقلك "

ابتسمت وعينيها تدمعان
"هل تعلم اريد تلك الحرب عندنا في الأرض .."

نظر لها وكأنها مختلة لتبتسم وقد سقطت دموعها
"فلسطين يا لُبيد ...فلسطين "

نظر لها نظرة غريبة وهو يرى دموعها الغزيرة
"ما هي فلسطين !؟"

"القدس ...عاصمة فلسطين ...المحتلة أراضيها "

لكن بصمت وهي تنظر الي السماء
"اتخيل تلك الجموع تقف من اجل تحرير بلادها ...لكننا لا نتحرك ..نقف وننظر الي ارضنا وهي تنسحب من بين أيدينا "

تابعت
"علي الرغم انها ليست محل ميلادي ولكن ...العرق العربي يجري في دمائنا يا لُبيد "

نطقت وهي لا تعلم ان كل الجنود بالساحرات ينظرن اليها بتأثير

( موطني ....موطني

الجمال والجلال.            

والسناء والبهاء

في رُباك

والحياة والنجاة.          

والهناء والرجاء

في هواك

موطني ....موطني

الشَّبابُ لَنْ يَكِلَّ ،

هَمُّهُ أَنْ تَسْتَقِلَّ أَويَبيدْ ،

نَسْتَقي مِنَ الرَّدى

وَلَنْ نَكونَ للعدل كالعبيد)

سكتت وقد علت شهقاتها وهو ينظر لها بحزن علي حالتها
افاقا علي صوت الجنود وسيلا وجيشها وهم يتمتمون خلفها بصوت واحد وعالىٍ

"موطني ....موطني ..."

*************************************
متنسوش الفوت والكومنت ❤️
مش عايزة اخضكم بس لسة ٦فصول والرواية تخلص💔

الفصل ده يوصل ل٢٠٠فوت ٣٠٠كومنت علشان الفصل اللي بعده مش هينزل الا بالحبة دول😈❤️😎الحرب يا بنات الحرب خلاص 🥺🤦‍♂️
مع ان شرط الفصل ده مكملش آل ٨٠فوت بس يلا علشان خاطركوا💔💔وانا ازعل عادي

صورة الحديقة ❤️



يتبع

Continue Reading

You'll Also Like

196K 7.3K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
455K 2K 3
هي و هو !! متضادان كقطبا مغناطيس لا يلتقيان ! و رغم ذلك انجذبا ببطىء نحو بعضهما ...كلاهما يكابر و كبرياء يفوق الحدود ... هي فراشة كما ينادونها ..بسيط...
12.5K 430 22
فتاة لا يتجاوز عمرها 12 سنة تبكي و تشهق وتصرخ بأنها قتلته لأنه كان يريد إغتصابها و أنها لم تكن تنوي أن تقتله كانت تريد الدفاع عن نفسها فقط ، مع ذلك ك...
2.1M 51.4K 16
أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن ت...