TRY| TK +18

Od VItktay

552K 27.8K 14.2K

-اذا كنت لا تملك أجنحة لما تحاول الطيران!؟ Taekook switch Viac

Intor
Part | 1
Part |2
Part |3
Part|5
Part | 6
Part |7
Part |8
Part |9
Part|10
Part|11
Part |12
Part | 13
Part|14
Part |15
Part|16
Part |17
Part|18
Part |19
Part |20
Part|21
Part|22
Part|23
Part | 24
Part|25
Part |26
Part|27
Part|28
Part |29
The end

Part|4

18.1K 1K 428
Od VItktay




ذات مره ، أنت أخبرت احدهم أنه جميل
لم تكن تعرفه
ولم يكن هو يعرفك أيضا
كانت محض رساله صغيره
أنت نسيتها كما هو فعلا
لكنه لا يزال كلما ينظر الى المراة
ويرى تقاسيم وجهه على انعكاسها
يبتسم

لأنه في داخله يعلم بأن هناك شخص ذات مره راه جميلا

عقارب الساعة تشير الى الحادية عشر ليلا ، وضع تايهونغ كوب العصير
على الطاوله بعد أن انتهى منه ليهمس " أريد أن أنام"

"حسنا " أجبت بهدوء وانا أغلق الكتاب لأقف وأخذ ذراع تايهونغ
السليمه فوق كتفي ، وقف هو على ساقه ثم أخذته الى غرفته لأضعه
على السرير بهدوء

"لا بأس اذا نمت والاضاءة تعمل ؟ " سألته عندما أخذ الغطاء فوقه
لينظر الي قائ؟ "لا، لما تسأل ؟"

" اريد ان اكمل قراءة الكتاب هنا " أجبت وانا أخطو الى الخارج
الألتقط الكتاب واعود اليه ، جلست على الارض وانا أضع ظهري على
السرير لأفتح الورق حيث وقفت

" الى متى ستبقى ؟ " سألني لأجيب وانا انظر للكتاب في يدي " هل
يزعجك وجودي ؟ "

" اجل " قال وتنهدت بينما اقلب الصفحة " هذا مؤسف ، عليك ان
تعتاد عليه إذا "

ضحك تايهونغ بخفه بينما عدت لانغمس مجددا بتلك الرواية التي بين يدي
هي دقائق حتى قال مجددا " بجديه جونغكوك، لما أنت هنا ؟ "

" لأني مسؤول عنك " قلت له بهدوء ونظرت اليه حيث كان يضع رأسه
فوق يده ويحدق بي بإبتسامة وهو يقول " حسنا ماذا لو أخبرتك بأنك
لست مسؤول عني بعد الان ؟ "

"لما لا تنام وحسب بدلا من الثرثرة هذه التي لا طائل منها "قلت له ثم
أردفت وانا انظر الى الكتاب " دعني انهي روايتي حسنا ؟ احتاج
بعض التركيز "

صمت تايهونغ بعد ذلك ، كنت قد عدت لقراءة الاحداث وانغمست فيها
كانت عيناي تجوب على الأسطر ولم انتبه لمرور الوقت حتى سقطت يد
تايهونغ من فوق كتفي لترتطم بصفحات الكتاب
لأنظر اليه

" هيه .. " هتفت بإنزعاج عند وقوع الكتاب على الأرض
وأجده يغط في النوم

بقيت أحدق به لدقيقة ربما ، كنت اتسائل كيف وصل به الحال الى
هنا ، وجه متعب ، تلك الهالات السوداء التي تحيط عينيه وذقنه المهمل
كان فکه بارز لفقدانه وزنه ، ولا أعلم حقا أهذا هو وزنه الحقيقي أم أن
ما حدث له جعله هكذا ؟

تنهدت ببطء وانا التقط الكتاب لأقف وأسير للخارج ، اطفأت الاناره
وجلست على الأريكة لأرسل لأبي رساله أخبره فيها أني لن اعود
للمنزل هذه الليل

عدت لقراءة الكتاب في يدي حتى هزمني النوم ليسقط فوق صدري
بينما أنا سقطت في النوم على الأريكة
ذلك الحلم من الماضي راودني مجددا
أكان عليه أن يرحل ويترك وجهه في أحلامي ؟

استيقظت بفزع على صوت ارتطام قوي لأنظر حولي ، أخذت بضع
ثواني حتى أدركت أني في شقة تايهيونغ وصوت الارتطام صدر من غرفته
قفزت من على الأريكة لأسرع اليه وادخل ، كان يجلس على السرير
بهدوء وملامحه بارده ، نظر الي وكان يبدو انه مستيقظ منذ زمن

"ماذا حدث ؟" سألت وانا اعقد جبيني ليرتفع بصره الي قبل أن
يقول " هل نمت هنا ؟"

"ما كان صوت الارتطام قبل قليل ؟ " قلت وانا أتقدم ناحيته ليرفع
كتفيه بعدم مبالاة وهو يقول " ليس من شأنك "

نظرت حولي لأرى أن مرآة الخزانة قد خدشت بينما الساعة قد
تكسرت بجانبها ، نظرت اليه وانا أقول رافعا أحد حاجبي " لما قمت
بكسرها؟"

"جونغكوك ما رأيك ان تصبح أمي ؟ اللعنه لقد أخبرتك أن تكون مسؤول
ولكن ليس الى هذا الحد " قال بغضب وتجاهلته بينما اذهب الى
الساعه واتفحصها ، كانت محطمة تماما

"هي لن تعمل مجددا " قلت وانا أقلبها بين يدي ليقول هو من خلفي
"لقد كسرتها بالطبع أنا لا أريدها أن تعمل "

" ايتها الساعة المسكينه " قلت وانا أقفل قبل ان أعيدها على المنضدة
ابجانبه لأردف بحزن " لترقدي بسلام"

" هل انت معتوه ؟ " سألني لأنظر اليه وانا أقول بملل " اجل ، هل
هناك أي اعتراض لكوني معتوها ؟ أنا فقط لا اعلم لما تبدو كثير
الغضب "

" لأن كل ما يحدث لي جميل حد انه يدفعني للغضب " صرخ
واتسعت عيناي وانا أقول " هيه .. حافظ على نبرة صوتك "

أعاد ظهره على السرير ليدفن رأسه في الوسادة قبل أن يضع الغطاء
عليه بالكامل ، تنهدت بضجر ، هذا الرجل لا يمكن التعامل معه حقا
ذهبت الى الحمام وقمت بغسل وجهي قبل ان اعود الى المطبخ لأرى
أن الثلاجة فارغة تماما ، أخذت الهاتف ومفاتيح السياره لأعود الى
تايهونغ في الغرفه وأقول " سأذهب لأشتري بعض الخضروات "

لم يجيب لذلك استدرت وخرجت من الشقه الى اقرب سوق مركزي
الأشتري بعض الحاجيات ، كنت طوال الوقت أفكر ما اللعنه التي حلت
على تايهونغ في الصباح الباكر ؟
البارحة فقط نام وعلى شفتيه ابتسامة كبيره

لم يأخذ مني وقت كثيرا حتى عدت الى الشقه لأضع الاكياس فوق
طاولة المطبخ ، رفعت بصري الى غرفة تايهونغ والذي لا يزال أسفل
الغطاء كما تركته

بدأت بإعداد بعض الطعام وعندما انتهيت نظرت مجددا الى الغرفه
حيث كان ليام يجلس ويحدق بي ، ابتسمت ثم لوحت له قائلا " صباح
الخير "

أشاح بنظره عني لأضع الأطباق على أحد الصواني الكبيرة لأذهب
اليه واضعه على سريره بينما أقول " فطورك جاهز"

لم يجيب ، هو حتى لم يرفع بصره الي ، كان فقط ينظر الى الأطباق
بهدوء مما جعلني أقول " لم تعجبك ؟ "

" رائحتها شهيه " قال وبدأ بتناول الطعام عندما جلست انا على
الارضية لأخرج هاتفي ، قال بعد لحظات " الن تأكل ؟ "

"لا ، سوف اذهب اليوم الى المتجر لذا تصرف بشكل طبيعي حسنا ؟
لا تكسر شيء ولا تزحف في الشقة كما لو انك ثعبان ، ان احتجت
شيء اتصل علي " ألقيت حديثي كما لو أني أمره بينما بصري لم
يترك شاشة الهاتف

هو لم يجيب أيضا لذلك وقفت بهدوء وانا انظر اليه وابتسم قائلا " هل
ترغب بشيء قبل ان اذهب ؟ "

"متى سوف تعود ؟ " هوسأل ونظرت الى ساعتي التي تشير الى
التاسعة صباحا " في المساء ، عند الخامسه تقريبا "

" حسنا " همس الأحشوهاتفي في جيبي قبل أن أغادر المكان الى
المتجر

ربما لو أن الاشياء التي تحدث في حياة تايهونغ طبيعية لكان هو أيضا
طبيعي ، اليس كذلك ؟

كنت في المتجر أحدق في زهرة الأقحوان البيضاء بينما أحرك القلم
بين أصابعي بشرود ، أفكر بكيف أستطيع أن أجعل دخلي الشهري
يرتفع لأن مصروف المنزل أصبح أكثر مع رفع الضرائب
وفي حين اوشكت على الوصول الى حل مناسب تضاربت البلورات
الوردية ببعضها البعض لتصدر صوتا صغيرة يعلن عن زبون جديد

" أهلا وسهلا " قلت وانا اعتدل لأنظر الى ذلك الرجل ذو البدله
السوداء ، كان الشعر الأبيض يكتسي بعضا من رأسه وهو يقف
بثبات امامي

" اريد باقة من ورد الجوري " قال واومأت له مع ابتسامة بينما أقول "
هناك عدة احجام سیدي وكل حجم يكلف سعرة يختلف عن الاخر"

" عشرون دولار " قال وسرعان ما استجبت لأذهب ناحية ورد الجوري
الاحمر ، لقد غلفت له باقة أنيقة مع غلاف ذو لو أسود وشرائط حمراء
قبل ان اقدمها بإبتسامة ليناولني الحساب

" عد لزيارتنا " قلت له ليرمقني بنظره غريبة قبل ان يقول " سأحرص
على ان افعل ذلك " ثم غادر

" غريبون أطوار في كل مكان " قلت لنفسي قبل أن أسحب دفتر
المحاسبه لأكتب ما تم بيعه الان

في الساعة الخامسة اغلقت المتجر وذهبت الى متجر توليب لأطلب
بعض الكعك ثم أخذته في طريقي الى شقة ليام

" تايهونغ، انا هنا " هتفت فور دخولي الشقة لأرفع رأسي واجد ليام
يجلس على الأريكة بينما هو يبكي والطاوله الزجاجية قد تهشمت
تماما

انزلت صندوق الكعك سريعا وانطلقت اليه لأتفقد يداه خوفا من إنه
تأذت لكنها كانت سليمة تماما ، زفرت الهواء بضيق لأقول له " ما بالك
مع تكسير الاشياء تايهونغ؟ "

لم يجيب ، بل هربت من شفتيه شهقه صغيره لجعلني انحني ناحيته
قبل ان احتضن وجهه بين يدي بينما ابتسم قائلا " هون عليك تايهونغ
الامر لا يستحق "

" لقد مللت سماع هذه الجملة ، انت تخبرني ان الامر لا يستحق ولكنه
واللعنه الجحيمية يستحق ! انت هنا تخبرني ان الامر لا يستحق بينما
في كل صباح هو ينهش قلبي تماما ، كيف يمكنك ان تنظر الى
الاشياء على أنها لا تستحق بينما هي بالفعل تسحقنا ؟ هل تعلم كم
اهو مؤلم أن أواجه هذا المصير وحدي !! "

هو كان يتحدث ويشهق ، عيناه الحمراء تذرف الدموع دون توقف
بينما نبرته تزداد انکسارة مع كل كلمة

لست اعرف كيف أجيب ، لقد شاهدت الكثير من الدموع ولم أهرع
لفعل شيء ، ليس لأني لا أريد ! بل لأني لا اعرف كيف

" ما الذي يزعجك ؟ " سألت بهدوء لكنه ضل يبكي دون توقف ،
جلست على ركبتي أمامه بينما احتضنت يده السليمة بين يدي وانا
أردف بإبتسامة " اهدأ ، فقط اخبرني ما الذي يزعجك ؟ "

" انا اشعر بأني افقد السيطرة " هو قال بحزن وشعرت بمدي
أنكساره حقا ، ولأول مره انا بحق أردت تحطيم كل ما يقف عائقا
المضي قدما

على الرغم من أني وتايهيونغ لم نتخطى أربعة عشر يوم منذ أصبحت أتي
الى هنا الا أنني اشعر كما لو كان شيء مهم علي حمايته

كما لو أن العالم استدار فجأه ورحل وانا الوحيد الذي نظرت الى
عيناه

" ستكون بخير ، أعدك ! " قلتها بصدق لينظر الي نظرة شخص
مكسور أراد أن يتشبث بهذا الوعد حتى لو أنه لم يكن صادقا ، بالرغم
من أني صادق تماما في ما أقول

" شكرا لأنك هنا " هوهمس مما جعلني أقف على ركبتي وأحتضنه
بشكل مفاجئ ، ربت على ظهره ببطء وانا اجيب بإبتسامة " على
الرحب "

تركته ثم وقفت وانا انظر الى الزجاج المكسور بينما هو بدأ بمسح
دموعه مع ابتسامة صغيرة ملأت وجهه لأقول " لقد جلبت بعض الكعك
، سوف أقوم بتنظيف الزجاج لنأكل حسنة ؟ "

اومئ تايهونغ ونظر الي في الأعلى لنبتسم لبعضنا البعض قبل ان اذهب
ناحية المطبخ ، كل ما افعله مؤخرا هوالابتسام بحماقة لهذا الرجل
مددت ذراعي لألتقط المكنسة قبل أن تسقط عيناي فوق الورد المبعثر
داخل المطبخ ، رفعت حاجبي بدهشه ، لقد كان غلافه أسود وشرائطه
حمراء بينما الورد مبعثر كما لو أن أحدهم قام بضربه

هل رأيت هذه الباقه من قبل ؟

عقدت جبيني والتقطت المكنسة قبل أن أقول لـ تايهونغ بتساؤل " هل كان
هناك شخص اخر في الشقه اليوم ؟ "

" لما؟ " قال وهو يعقد جبينه لأشير الى المطبخ " هناك باقة ورد تالفه
، من احضرها ؟ "

" اوه هذه ، انها من أحد الجيران " همس ليجعلني أدير وجهي الى
المطبخ ، لا .. هذه لم تكن لأحد الجيران !

تلك الباقة انا من صنعها اليوم ، لذلك الرجل الكبير
نظرت الى تايهونغ الذي بدأ يعبث في يديه دون إلقاء اي اهتمام الي
تجاهلت الأمر وذهبت لأنظف الزجاج حتى انتهيت تماما

كان ذلك الرجل يبدو عليه الثراء بحق ، لم يكن كشخص يقطن في مثل
هذا الحي الفقير

ولكن بالتفكير بالأمر ، انا وتايهونغ .. لسنا على وفاق حتى ليقول لي من
الذي أتى ومن الذي ذهب من هذه الشقه ، اعني من عساي أكون ؟

أخذت قطع الكعك الصغير لأجلس امام تايهونغ وابدأ بتناوله معه وانا
اتحدث عن أمر الرواتب وكيف علي تدبر أمري ، كنت اتحدث بجدية ،
ولكن كل ما يشغل عقلي الان هو .. كيف وصلت تلك الباقة الى مطبخ
تايهونغ؟

وهل هذا له علاقه في بكاءه قبل لحظات ؟
اتسائل من يكون ذلك الرجل الثري .. صاحب الباقة

" تسعة وعشرون " قال تايهونغ وهو يعد النجوم كما يزعم لأقول بإنزعاج
" او" نحن داخل الشقه وليس هنالك نجوم ثم وبحق الجحيم الحي
أنها المرة السابعة التي تخطئ فيها بالعد ، توقف !"

" يا الهي لما لا تتركني وشأني ؟ ثم اني أستطيع رؤية النجوم من
النافذة " قال بملل لأضرب جبينه بإصبعي قبل أن أقول " فقط توقف
عن ذلك وأخلد للنوم "

" امي " سخر لأبتسم وانظر اليه في الأسفل ، كنت على طرف
الأريكة أجلس بينما تايهونغ يضع رأسه فوق فخذي وينظر الي هو الاخر
" بالمناسبة ، أين هي والدتك ؟ " سألته ليبتسم ابتسامة واسعه وهو
يقول " انها مع النجوم ، تضيء "

" لم أفهم ! " قلت بحيره ليقهقه وهو يرفع يده بخمول ، لقد كان متعب
لكنه لا يزال يقاوم النوم ولا أعلم سبب واحدة ليفعل ذلك ، قال بصوت
ثقيل " هي رحلت مع النجوم ، عندما اتيت انا هي رحلت "

" اوه .. هكذا إذا " قلت ونظرت الى الامام لأردف " انظر إلينا ، كلانا
عاش دون أم"

ضحك تابهونغ ليجعلني اضحك معه بينما يقول " وهل ترى ذلك شيء
رائع أن نتشارك الالم ذاته ؟ "

"لم أقل أنه الم حتى ! " قلت ليغلق عيناه ويضع ذراعه فوقها دون
إجابه ، كان كما لو أنه يستسلم للنوم شيئا فشيء

بالنظر الى هذا ، كلينا خضنا التجربة ذاتها ، انا وهو عشنا دون أم،'
وعلى الرغم من ذلك لا زلت لا افهم شعوره جيدا

قد تواجه المصير نفسه في الوقت نفسه وهذا لا يعني اننا نشعر بالمثل
مواجهتك للأمر ستكون مختلفه عن مواجهتي رغم انه في نفس
الجده ونفس الألم

لذلك كان يصعب علي فهم البشر ، مهما بقيت على قيد الحياة انا لن
أستطيع أن أفهم كيف يفكرون ، وما الذي سوف يفعلونه حيال حياتهم
انت ستقول لنفسك بأنك تعلم ، لكنك في الحقيقه انت حتى لم تتخطى
نقطة البدايه بعد

نظرت اليه يرتخي حتى سقط في النوم ، انها ليست المرة الأولى التي
ارى فيها وجهه المتعب وهو يغلق عيناه بسلام ، وددت لو أراه هكذا
دائما ، غارقا في احلامه بعيدا عن هذا الواقع المقزز

ودون أن اشعر .. حركت يدي على شعر ذقنه بهدوء ، الى الأعلى والى
الأسفل بحركة بطيئة

ذلك جعلني ادرك أمرا ما ، ان تايهونغ.. جميل !

_________________
أشوفكم في البارت الجاي
بعد ما اشوف تفاعل حلو طبعًا 🥺

Pokračovať v čítaní

You'll Also Like

380K 27.9K 102
الروايه في عالم داركيا / مترجمة يونمين و ڤيكوك / الوصف بداخل الروايه
Wizard School ~TK Od ☁

Paranormálne javy

101K 6K 22
جامعة ليست كباقي الجامعات حيث توضف كل انواع السحر و الخوارق الطبيعية و تدربك لتمهرها ... الرواية مثلية ... فيها خوارق طبيعية و سحر و اقزام و كذا ...
621K 38.8K 33
" سأحُيطُ بك كعقدٍ من الياقوتِ الأحمر، تايهيُونق. " " فاتِني كغيهبٍ فِي الأفقِ يآسُر من القلوب ما رأى. " ٨ كانت لكِ @jkthio