It's About Him

By liPiercing

17.5K 1.2K 1K

البداية والنهاية، شروق الشمس و غروبها، النجوم المتلألئة و ضباب الصباح الباكر. كانت تذكرني بك و لطالما فعلت. ب... More

[Intro]
[Bad Behavior]
[fish]
[Hey ]
[wolo]
[firework]
[dreamin']
[sign]
[skyway]
[I Am Me]
[Mayday]
[No Jam]
[lullaby]
[1°]
[Take Me To You]
[I Have To Let Go]
[Rewind]
[the New Era]
Note
[pray]
[Diary]
[Curiosi]
[Crazy]
[Desire]
[Blind]
[Deeper]
[Simple]
[Higher]
[Stopline]
[Island]
[Just Stay]
[Ride]
[Outro]
Sp : [Callin']
gee

[Bad Habit]

539 36 3
By liPiercing

🖤🤘🏼✨
~~~
نظرت إلى الورقة الموضوعة قرب هاتفها فوق طاولة الزينة في غرفتها تسرح شعرها بعد حمام طويل.

وودي لم تتصل به حتى الآن و قد توقع جيبوم ذلك بالفعل.

حدقت في وجهها المنعكس أمامها في المرآة الكبيرة و بدأت بجمع شعرها في تسريحة فوضوية تحاول نبذ جيبوم عن تفكيرها رغم شعورها بالذنب لعدم اتصالها لكن ذلك لم يجعلها تتصل به رغم ذلك.

أمسكت هاتفها بتردد لكن أرجعته لمكانه و هي تهز رأسها و توجهت لفراشها. و ما إن أبعدت الغطاء حتى أوقفها صوت جرس الباب فعقدت حاجبيها

"من سيأتي الآن؟"

همست بإرتياب فحتى شقيقها يخبرها مسبقا بزياته.

نزلت الدرج بخطوات رشيقة و نظرت إلى الشاشة لتجد جسم رجل منحني إلى الأسفل لكن قد ميزته فورا فهي لا تعرف أحدا يمتلك جسدا عريضا
و أكتاف كالمحيط غيره - رغم ازياد عرض جسده بعد كل تلك المدة - .

فتحت الباب بسرعة لتجده يعقد شريط حذاءه
و نظر إليها من الأسفل ثم قال بنبرة لعوبة بينما يقف ليواجهها من فوق

"ثياب نوم جميلة"

و سرعان ما تذكرت كونها ترتدي فقط تانك توب قصير ابيض و شورت رمادي قصير بعض الشيء.

حاولت عدم إظهار خجلها رغم تلون وجنتيها بلون زهري مغري و قالت بصوت ثابت.

"ما الذي اتى بك إلى هناك؟ و لن اسأل كيف عرفت عنواني سيدي المدير"

ابتسم بجانبية و هز حاجبيه بكسل 

" يمكنك أن تناديني سيدي في مكان اخر"

توسعت حدقتيها عندما فهمت قصده و بدأت بإغلاق الباب ليدخل بخفة و يقول

"كيف تغلقين الباب دون ادخال ضيفك"

نظرت اليه و هب تفكر كيف يمكنها آن تتعامل مع رأسه المتحجر

" انا لم ادعك تدخل و أنت لست ضيفي! "

فهز رأسه و قال بوقاحة

" أجل فقد دعوت نفسي و بما أنه منزلك فأنا ضيفك"

مسح بنظره كل المكان و همس كأنه يحادث نفسه

"منزل جميل.. "

نظر إلى وودي الاي تنظر اليه بدورها تنتظر ما سيقول

" لنتحدث"

رمشت مرتين متتالتين ثم أشارت إلى الأريكة الجلدية بلون الكرمال.

جلسا و قد تغير الجو بينهما فجأة حتى هالة جيبوم الواثقة المغترة قد أصبحت مهتزة قليلا و قد وضع قبضته على ركبتيه و أعينه مركزة على ساقي وودي المكشوفة.

حاول التركيز قليلا بأخذ نفس عميق و نظر إليها مباشرة بجدية و بسبب طبيعة عينيه الحادة أصبحت ملامحه باردة قليلا لكنه كان يتلوي من التوتر بالداخل نفس ما تشعر به وودي الآن و قد أخذت باطن خده تعضه.

"أعلم أنني كنت وغدا لقطع كل سبل للتواصل معك، كان هذا غباء مني رغم أن رقمك لدي لكن لم تكن لدي الجرأة للإتصال هـ..."

قاطعته وودي و مبعدة أفكار مجنونة كجذب شعره حتى يتساقط  بسبب غيظها أو الإنقضاض عليه لعناقه و تقبيله قدر شوقها له.

"لكنك لم تفعل هذا رغم ذلك! هل أتيت الآن لتخبرني أنك تحاول إعادة إحياء المشاعر التي كنا نشتركها قبل ثلاث سنوات؟ اتعرف جيبوم أنا لا أحتاج شفقتك"

حدق بها لمدة نصف دقيقة كاملة حتى يقول بهدوء

"ايمكنك الصمت حتى أكمل حديثي؟ أنا لم و لن أشفق عليك بايك وودي!"

بدا غاضبا في تلك اللحظة حتى أن عرقا بدأ بالظهور في جبهته و عنقه

" سبب عدم تواصلي معك هو أنني كنت خائفا! أجل و اللعنة كنت مجرد فاشل خائف من أن أحمل الهاتف و تخبرينني أنك لم تعودي تحبينني او تريدين رؤيتي مجددا، لقد أصبحت بكوابيس بسبب ذلك. لقد دفعتني للذهاب للولايات لكنني لم أمتلك المال الكافي عملت في أماكن لا تعد و تحصى مع فنانين من كل أرجاء العالم من أجل العودة إليك. لم أرد أن تكوني خجلة من الوقوف بجانبي.. أردت أن أكون ناجحا من أجلك أنت فحسب. لكن يبدو أنك في الأخير تريدين تبذي.. "

لم يكمل كلامه و قد وضع وجهه فوق كفه و قد كان يتنفس بسرعة كأنه يختنق نظر إليها من بين أصابعه و قد كانت فاغرة فاهها تحدق فيه و الدموع أبت أن تنزل و إحتجزت بين جفونها.

لا تستطع أن تنطق و لو بحرف واحد، داخليا كانت تشعر بالذنب و السعادة الغامرة و كثير من المشاعر الأخرى. جعلها كلامه تعيش في دوامة لم تستطع فعل أي شيء ليصدمها بوقوفه و قوله بصوت عميق هادئ

" إذهبِ إلى النوم لنتحدث لاحقا عندما تكونين مستعدة"

و خرج صافعا الباب خلفه بإهمال جعلها تستفيق من صدمتها أخيرا و تلحق به.

"جيبوم إنتظر"

صرخت لكن صوت محرك سيارة عال و إحتكاك إطارات بالشارع جعلها تقف تؤنب نفسها.

هي حقا غبية لقد كانت تتصرف بلاوعي و عناد فارغ.

الشاب الذي سلمته قلبها عاد وافيا بوعده و مازال يريدها لكنها ظلت تراوغ فقط لأنها خائفة مثله تماما.

لكن تبين أن مشاعرهما لا تلزم الخوف او الشك.

جيبوم يحبها و يريدها و هي كذلك، عوض محاولة تعويض ما فاتهم كانت تبعده...

ركضت نحو غرقتها بخطى متعثرة حتى تناولت هاتفها و الورقة التي ناولها اياها جويونق هذا الصباح.

أدخلت الرقم بأصابع مرتعشة و رفعت الهاتف لأذنها بعد الاتصال به.

عضت شفتها بتوتر و بدأت بالسير في أنحاء الغرفة لكنه لم يجب.

يبدو أنه لم يسمعه بينما هو يقود او أنه لا يجيب رقما مجهولا.

لتضغظ على خانة الرسائل و أرسلت

"علينا أن نتحدث غدا. - وودي-"

رمت الهاتف على الفراش و جلست تنظر إلى الساعة.

"اللعنة! علي النوم حتى لا أبدو كالزومبي غدا"

تمددت تحت الغطاء و حاولت إغلاق عينيها لكن تشعر بالتوتر و الحماس فغطت عينيها بذراعها
و حاولت النوم لكن دون جدوى.

زفرت لتجلس كالمصعوقة و تبدأ بإختيار ملابس مناسبة للغد.

"أبدو كالمغفلة"

صاحت عندما مرت ثلاثون دقيقة و هي تقلب بين ملابسها و لم يعجبها شيء.

رجعت لفراشها متعبة فجيبوم لن يهمه الملابس أكثر ما يهمه هي.

حاولت إقناع نفسها و النوم. و لحسن الحظ تمكنت من ذلك.

--

"صباح الخير أنسة وودي"

قالت ميران بهدوء ابتسمت وودي و ردت تحيتها بنشاط بينما تستقر خلف مكتبها.

هذا جعل ميران تشعر بالفضول فلم ترى رئيستها بهذا النشاط منذ مدة، رغم طبيعة ميران العملية و الهادئة فهي تمثل الموظفة الممتازة الا أنها تريد الخروج عن هذا أحيانا، تريد خلق بعض الأحاديث الجانبية مع وودي في بعض الأحيان لكنها تخشى هذا فتفضل العمل بصمت.

"صباح الخير ميران، قبل أن نبدأ جدول اليوم أريد ان أعرف إن أتى الرئيس إيم.. هل يمكنك أن تذهبي إلى مساعدته و تعرفي ذلك؟ سأكون ممتنة!"

أومأت ميران رغم معرفتها بأن لا عمل يربطهما مع الرئيس اليوم و قالت متجاهلة الامر

"حسنا بالطبع"

إبتسمت وودي و زفرت بتوتر و قد وضعت ذقنها على كف يدها تنتظر عودة ميران لكن مرت عشر دقائق و لم تأتي و هذا اللي جعلها تخرج من مكتبها
و تتسللت لرواق الرئيس التنفيذي و قد لمحت ميران تقف مع مون و لذكاء ميران قد لمحتها بسرعة لتلوح لها لتعود.

ودعت ميران مون بسرعة و هرولت نحو وودي المختبئة التي تشتم جيبوم فبسببه هي الآن تلعب في مكان عملها.

"ما أخركِ كل هذا الحد ميران بارك؟"

همست وودي بتوتر و قد قابلتها ميران التي بدات بالحديث بهدوء كعادتها

"آسفة لكن الرئيس إيم في الاستوديو يعمل منذ فترة و لكنه في اجتماع الآن ثم أن مون قد وجدتني فجأة لتبدأ بطرح أسئلة عنك و قد دعتك باسم اختي في القانون.. آنسة وودي اسفة لكن هل أنت متزوجة من الرئيس إيم؟ "

فهسهست وودي بين أسنانها

"اللعنة عليك جيبوم أنت تدفعني إإى الجنون مرة أخرى "

و نظرت إلى ميران المصدومة لتستوعب ان كلامها قد جعلها حتما تفكر أنهما متزوجان لتلوح بيديها أمام وجهها و قالت و قد بدأت الإحمرار يتسرب لوجنتيها

" لسنا متزوجين لا تنظري إلي هكذا ميران."

فأومأت ميران بهدوؤ مبتسمة للطافة رئيستها المفاجئة.

لتشعر وودي بيد تحيط كتفيها فتنطر للفاعل فتجد جون ينظر إليها بعين يحيطها سواد كأن من لكمه.

فحدقت وودي بعينه بصدمة و قالت بقلق

"هل أنت بخير سوجون؟"

"اوه! لقد ضربتني فتاة عند موعدنا الاول ليلة أمس "

" ابحثي عن شيء بارد يضعه على عينه ميران"

طلبت وودي بلطف فميران كانت تقف بتصلب تحدق بجون فهي طريقة ما لا تحتمله، ربما لأنه يخرج برفقة فتيات كثيرات دائما.

انتظر جون رحيل ميران ليزفر و قال بخوف

" مساعدتكِ مخيفة حقا لقد شعرت بنظراتها كالسيف"

ثم نظر إلى وودي بخبث

" إذن ماذا يحصل معك اليوم تتسللين هنا و تبحثين عن الرئيس؟ لقد كنت أراقبك منذ مجيئك"

أبعدت يده بعيدا عن كتفها و إقتربت منه مهددة

"أخبر جيبوم بهذا و ستموت"

قهقه جون بصخب حتى قاطع اللحظة صوت عميق يقول

" يخبرني بماذا؟ "

التفتت وودي كالمصعوقة نحو جيبوم الذي يقف أمامهما بكامل اناقته بدلة سوداء و قميص أبيض تركت أزراره مفتوحة و يتوسط صدره قلائد عديدة بينما شعره سرِّ بطريقة جانبية لتظهر نصف جبهته فقط.

قهقه جون مرة أخرى و قال

"جيبوم هل إنتهى الإجتماع؟"

نظر جيبوم نحو جون و أومأ

"أجل و أسرع يا رجل مديرك يبحث عنك"

"أوه، اللعنة الملعونة. أراكما لاحقا"

قال مسرعا نحو مكتب نائب الرئيس لتنظر وودي نحو جيبوم الذي نظر إليها بهدوء.

"هل كنت تبحثين عني؟"

سألها بهدوء و هو يرفع يده التي كانت تحمل ملفا نحو المصعد.

"لنتحدث في الخارج"

وضع يده عند خصرها يقودها معه بلطف.

لم تشعر وودي بالتصلب و غير الإىتياح للمسته بل أرادت الاقتراب منه أكثر.

و عنج فتح باب المصعد عادت ميران و بيدها كمادة باردة من أجل جون لكنها صُدمت بوجود جيبوم الذي يحيط خصر رئيستها.

عندما لمحتها وودي إحمر وجهها.

" آسفة حقا ميران، جون رحل و أنا ساخرج الآن ك-كما ترين"

أوما حيبوم نحو ميران لتقول بلطف و هدوء

"لابأس انسة وودي سأعمل حتى عودتك"

"ح-حسنا بالطبع"

إبتسمت وودي بتورط و ضغط جيبوم على رز المصعد.

و عندما أغلق الباب أبعد يده و وضعها في جيبه
و نظر إلى وودي التي كانت تعبث بشعرها و تنظر إلى الباب المغلق.

" إذن؟"

التفتت اليه و أخذت نفسا عميقا لتجذب طرف قميصه لتجعله مقابلا لها.

" سأتحدث الآن لا تقاطعني"

تحدثت بهمس ليومئ نحوها بهدوء.

" إشتقت إليك.. كثيرا. لقد مرت ثلاث سنوات بالفعل إنتظرتك كل يوم أن تعود دون ملل، تذمرت و بكيت في غرفتي لساعات لأنني أردت رؤيتك و الشعور بك. لكنني أردت حقا أن تعود إلي و في الأخير شعرت باليأس. احاطتني كثير من المخاوف كإيجادك لحياة أفضل هناك، فتاة أفضل او ربما لم تعد تحبني. المضحك في الأمر هو اننا كنا نخاف من السبب الغبي نفسه دون فعل أي شيء. عودتك فجأة و كونك  منتج تلك الأغنية و امتلاكك لكل تلك الأسهم جعلني في دوامة و تصرفت بعشوائية.... "

صمتت لمدة و هذا جعل حيبوم يريد الحديث لكنها نظرت إلى عينيه و انتشرت السعادة في أرجاء وجهها و بدأت عينيها تلمع

" لكنني لن أقول آسفة تستحق هذا... جيبوم أنت غبي و مجنون لكنني احبك "

كلماتها تلك جعلت من جيبوم يوقف المصعد في المنتصف و يوقع الملف الذي كان يحمله.

دفعها نحو الجدار الحديدي بخفة لتمسك بوجهه بلطف و ما إن انحنى نحوها لتلتقي شفتيها بخاصته التي إشتاقت إليها. إنه النعيم الحقيقي... إقتربت اجسادهما دون وعي و تشبذ بكتفيها أكثر.

لم يجرآ على قطع القبلة خوف كون أحدهما يحلم
و عندما يستيقظ سيجد نفسه في فراشه بمفردك يعانق وحدته.

أطلق جيبوم زمجرة خفيفة من حلقه هو لا يزال لا يصدق أن وودي خاصته بكل عذوبتها و ليونتها تبادله قبلة مشتعلة.

لقد قطع وعدا على نفسه إنه لن يبتعد عنها مجددا لأي سبب كان.

قطعا القبلة أخيرا و أنفاسهما القوية المتسارعة هي كل ما يستطاع سماعه.

"أنتِ عالقة معي إلى الأبد وودي."

قال بتملك و هو يمرر أنامله على وجنتها و تمسك يده و تقول بغطبة طابعة قبلة عليها

"هذا لأنك عالق معي كذلك جيبوم اوه الرئيس إيم جيبوم"

لاعبته ليقهقه و ياخذها في عناق قوي جعل قدميها ترتفع عن السطح الحديدي للعلبة الحديدية الموجودان فيها.

كانت تشعر بالأمان و هي تسند رأسها على صدره تشعر بكل انش منه.

أغلقا أعينهما يعيشان لحظتها بأكملها لكن صوت عامل الصيانة من مكبر الصوت قاطعهما يستفسر إذا كانا بخير و سيعيد إعمال المصعد حالا.

نظر جيبوم إلى وودي و قد إنفجرا ضاحكين أعاد العامل المصعد إلى العمل و فتح الباب أمامهما لينظرا لبعضهما.

"هيا أنسة وودي عودي لعملك وقت الغداء مازال بعيدا"

قال ملاعبا و خرج قبلها كأن شيئا لم يحصل لينتظر اليه بعدم تصديق.

هو حقا رغم كل هذا الوقت و التغيرات لا يزال بغيضا و لعوبا.

"جيبوم حقا لا يغير عاداته السيئة التي تجعلني أحبه أكثر"

قالت متوجهة لمكتبها حتى لاقت ميران في مكتبها التي صدمت عندما رأت حالتها أحمر شفاه قد محي تماما و وجه أحمر و ملابس مجعدة قليلا.

"أنسة وودي هل كنت تفعلين بعض الأشياء في المصعد مع الرئيس؟"

قالت بصدمة لم تستطع اخفاءها حتى و شخصيتها العملية.

قضمت وودي شفتيها و قد ازداد احمرار وجهها
و شتمت نفسها تحت أنفاسها.

ثم نظرت حول المكتب كأنها تدخله للمرة الأولى
و قالت معترفة كالطفلة

"ربما... "

أوقعت ميران القلم و غطت فمها المفتوح بصدمة.
فلم تعهد رئيستها تغازل أي رجل في الشركة لكنها كانت تقوم بشيء ما مع الرئيس الجديد للشركة!

"أنا و جيبوم نعرف بعضنا منذ زمن و قد تصالحنا الآن... أعلم ان هذا ليس من عادتك لكن لا أريد أن يعرف أي أحد من الشركة بهذا."

".... بالطبع!"

هتفت ميران بعد صمت طويل تحاول فهم ما قالته وودي قبل دقائق.

______

هااااللللوووو رايكم؟ 🤘🏼✨

Continue Reading

You'll Also Like

3.4K 305 6
أمتَلكُ أخ اسمُه يونهو، و هو مجَرد أحمَق. _____________________________________________ • Author @yunhosanchor
362K 24.8K 20
{ Sexuel contact} جنيرالٌ مخدرمٌ أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة و بللت إطار علاقتنا بدمو...
21.9K 2.9K 10
"مِن مَن تهرب القطة الصغيرة؟" توقفت لوڤينا عن السير لتنظر خلفها بحدة عندما تقابلت عينيها مع أعين إبن جيون و الذي يكون من العائلة المعادية لعائلتها عا...
20.2K 1.4K 74
تصَمِيمَ غُلافَات / انا هيونجي اتيت لـ أزين كتبكم بـ اغلفه تعطيها القليل من رذاذ الجمال لـ تجعلها اجمل . هنا أضع تصاميم و هنا يمكنكم ان تطلبوا تصام...