✨🌕🌟
.....
جِيونْ جُوْنغْكُوكْ
أَرَدْت أَنْ أَبَرَّ و كَان الرّوَى مُجْدِيًا ..
استيعادك لاستحياءك مِنِّي كَانَ عُذْرِي يَوْم أَقْبَلَت طَامِعًا ..
¤《سعدت الْمَلَكَة بسابقة مَا أَرْسَلْته . . . و اقنعتها بِطَرِيقِه مَا إنْ تُقْبَلَ عَلَى حقلك . . . أَسْفَه لِعَدَم حُضُورِيٌّ الْيَوْم . . 》¤
قَرَأ خَطَّهَا الْمُبْهِج بِرِسَالَة اسْتَوْدَعْتُهَا عِنْد يوكار . . .
لَكِنَّه اِسْتَكان لغيابها الْيَوْم . . . و انبهتت عَنْه الْأَلْوَان . . . حَتَّى حَقْلِه أَصْبَح معتما . .
أَقْبَلَ عَلَى الْمَلَكَةِ و حَاشِيَة الْمَلَكَة يمتطي حِصَانًا و يتمشي بِرِفْق بِجَانِب عَرَبَة الْمَلَكَة اشيلا . . كَانَت الْمَلَكَةِ لَا تَقُلْ جَمَالًا عَن امارلس..
اِسْتَهَلّ حَدِيثِه بَيْنَمَا يَشْرَح كَسَابِقَة عَمَلِه بَرْقِي و دُون تَبَهْرُجٌ
《《زُهْرَة أليستروميريا مَعْنَى اسْمُهَا الثَّرْوَة والازدهار ، وَهَى أَيْضًا زُهْرَة الصَّدَاقَة
اِنْبَثَقَت بِسُمِّه مُثِيرَةٌ لابتهاج على محيا الملكة بَيْنَمَا أَكْمَل الْعُبُور لِبَاقِي الحَقْل
《زُهْرَة الليك شَرْقِيَّة.. انها ترمز إلَى الْبَرَاءَةِ وَالشَّبَاب وَالثِّقَة ، زُهْرَة الليك الْأَبْيَض تَرْمَز إلَى التَّوَاضُعِ وَالْبَرَاءَة ، وَزُهْرَة الليك الارجوانية تَرْمَز إلَى الْحَبّ الْأَوَّل
اما زُهْرَة شَقَائِق النُّعْمَان تَلاَشَى الْأَمَل وَالشُّعُور بِالتَّخَلِّي والترقب
ردفت العَرَبَة تَتَبَّع خُطَاه و الملكة تُبْدِي اعجابها عَلَى حَدِيثِهِ
زُهْرَة بوفارديا المزدوجة لِلْإِشَارَةِ إلَى الحَماس مَدَى الْحَيَاة
زُهْرَة زَنْبَق الكالا لَوْنُهَا الْأَبْيَض يُعَبِّرُ عَنْ صِفَاتِ مِثْل النَّقَاء وَالْبَرَاءَة ، لِذَلِكَ فَإِنَّ هَذِهِ الزُّهُور قَدْ تَكُونُ الْخِيَار الْأَمْثَل للزفاف 》》
"أَحْسَنْت عَمَلُك يَا بُنَيَّ . . . و يَا ليتك تَصْنَع لَنَا كُلَّ أُسْبُوعٍ . . مَا يبهجنا . . "
《امرك سيدتي..يسعدني》
__________
الْيَوْم الْمَوَالِي
اَثْرَدُ الفَاهِ و مستعطش للرّأفة كان هو يَوْمَتَهَا..
كَانَ الْيَوْمُ اثنيناً
《تراها لَمَّا لَمْ يَبْلُغْنِي ملتقاها عِنْد يَوْمَ الْأَحَدِ . . 》
تَخَبَّطَت أَفْكَارِه بِدَاخِل عَقْلُه و ذِهْنُهُ لَمْ يَنْتَظِمْ . . بَيْنَمَا اسْتَمَرّ بِفِعْل الْأَشْيَاء بِعَشْوَائِيَّة عِنْد طَاوَلَه عَمَلِه . .
《الْأَرْجَحُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ عَلَى مايرام
لِذَلِك قُدُومِهَا لَمْ يَكُنْ بِيَوْم الْأَحَد》
سُرْعَانَ مَا انْدَفَعَ إلَى خَطِيئَة الاغريق بَعْضُ النَّاسِ و أَحَدُهُمْ كَانَ صَدِيقِه . . . . مُمْسِكٌ بِكَتِف رَجُلٌ . . . كَانَ الْوَقْتُ يُوحِي إلَى التَّأَخُّر ..كان غَسَقا.. . وَلَا أَحَدٌ يَزُور الْمَحَلّ . .
《جونغكووك!! 》
《احضر الْبَنْج! 》
《اهذا يوكار . . ؟ ! 》
اِسْتَفْسَر عِنْدَمَا لَمَح شَعْرِ الرَّجُلِ مِنْ خِلَالِ الرِّدَاء . .
《لا أَعْلَم لَكِنَّهُ كَانَ يمتطى الْخَيْل و يَجُول أَيْن كُنَّا نَلْعَب بالسِّهَام جيون . . أَرْجُوك فلتفعل بِأَمْرِه شَيْئًا . .》
صَرخَ تَايهُيونغ بقلق عارم
ثم حَدَّق بِجَانِب صديقه ذلك . . تِلْك الْهَالَة الَّتِي كَانَتْ مقتحمة بالذعر بِنَفْسِهَا جَرَّاء الدّمَاءِ الّتِي كَانَ ثَوْبُ الْمُصَاب يَغْرَق بِه . .
《سيِّرٌ انتَ . . . و لَنْ تَمُوتَ . . 》
أَرَاحَه بِبِضْع كَلِمَات و طَبْطَب خَلْف عُنُقِه . . و هُم إلَى قَمِيصَه . . . يَقْطَعْهُ عَلَى كَتِفِهِ . . .بينما عيناه تتطرف احيانا نحو هيأة الفتاة المرتعشة... ذعرا..
《تايهيونغ أَحْضِر المقص . . عقمها أَوَّلًا و كَفَاك ذُعْرًا . . . 》
《كله خُطَئي . . أَخْبَرَتْهُ أَنَّ نَمر بالْغَابَة الْيَوْم . . 》
قَالَت الصَّهْبَاء بغصة مُمَدَّدَة نَفْسِهَا عِنْدَ طُولِ الْحَائِطُ منذعرة مِنْ كُمَّيْهِ الدّمَاءِ الّتِي نزفها مَرَافِقِهَا . . . بينما اكملت و مقلتاها اعْتَمَت بالدّمْع..
《افعل شَيْئًا مَا بِأَمْرِه فَلَا أُرِيدُ لِوَالِدَتِه أَن تتثكل بسببي》
نَزَعَ عْنْ كَتِفِهِ السّهم ببعض الشد و همّ الى ايقاف نَزيفِه و تضميد جرحه..
...
أَحْكَم أَصَابِعِه بِبَعْضِهَا و هُم إِلَى حَدِيدَةٍ الْقَص وَاسْتَمَرّ بالتفكير.. ثم نظر الى تايهيونغ الذي اشعل سيجارته بينما الشابة راكنة بجانب المُصَابْ...
《غَلَاديلاَس.. أَوْ لَا تَسْتَحِي نَفْسَك مِنْ شَيْءٍ . . أَعْتَنِي بِالشَّخْص الَّذِي أَصَبْته . . . و إنْ أَرَادَتْ نَفْسِك السجائر فَلْتَصْبِر حَتّى الصّبَاحِ . . 》
《 كَمْ مَرة ساكرر إِنِّي لَسْتُ أَنَا . . . لَقَد فَرّ الْفَاعِل ..ذُعْرًا جيون》
تطاحر صَوْتَهُ فِي خُلْقٍِ غَاضِبٍ بَيْنَمَا خَشِيت الفَتَاة لولهة . . . أَوْمَأ جونغكوك . .
《بِرَبِّك أَنَّهُ حَاشِيَةٌ الحاكمة ...!!》
عَقْد حَاجِبَيْه و حَذَّر . .
《الاهم...سأحضر بَعْض البتلات و أَصْنَع شَيْئًا مَا كَيْ لَا يتفاقم عَنْه آلَمَه . . راقبه.. 》
《هل تَمَانُع . .ان رافقتك . . 》
انوسع سَتّار عَيْنَيْه عَلَى بَعْضِهِ . . بَيْنَمَا استحت لولهة مِن نَظَراتُه الخاطفة و لَكِن وَضَحَت لَه . . نَاظِرُه نَحْو اناملها . .
《اريد أَنْ أَفْعَلَ . . لَهُ شَيْئًا . . أَعْنِي . . اساعدك بِصُنْع تِرْيَاقٌ مَا.. أَمْقُت بَقَائِي هُنَا . . الِاسْتِبْصَار بِه غَائِبٌ عَنْ الْوَعْي . . يُؤْلِمُنِي》
《الطريق بَعِيدٌ قَلِيلًا .. كُنْت سأذهب عَلَى حصاني》
《يمكنك اسْتِعْمَال العَرَبَة الْآن . . 》
ارْتَفَعَت شَفَاه غلاديلاس بسخرية و هُو يَنْظُر لِصَدِيقِه العَاشِق لاقتراحه و الَّذِي عُقِدَ حَاجِبَيْه بَيْنَمَا تَوَرَّدَت وجنتاه . .
《حسناً...》
_____
《أَنَّ الْأَمْرَ مُخِيف بِشَكْل مَا . . عِنْدَمَا اُنْظُر لِلطَّرِيق والعربة تَتَحَرَّك أَشْعُرُ أَنَّ بصيرتاي ستقتلعان . . 》
تَوَرَّدَت وجنتاها .. بِخَجَل بَيْنَمَا خَمَّن لولهة ثُمَّ مَدَّ أَصَابِعِه عَارِضًا أَن تمسكها ... اِحْتَشَمْت وَطَال نَظَرُهَا . . لمعصمه الملبث بِجُرُوح سببتها بَراثِن الْوُرُود . .
لَكِنَّهَا فِي النِّهَايَةِ وَافَقَت وَأُحْكِمَت إغْلَاق عَيْنَيْهَا . .
و كُلُّ مَا لَاقَت العَرَبَة كَبْوَة اسْتَمْسَكَت بِقُوَّة عَلَى أَصَابِعِه بَيْنَمَا . . لَاقَى اسْتِحْسَانًا بملامحها الَّتِي عَلَى مَقْرُبَةٍ مِنْه . . .
《لن أَكْمَل تَصْدِيقِيّ أَنَكِي حارِسَةٌ الْقَصْر . . . هَكَذَا 》
تَحْدُث بسخرية بَيْنَمَا غَيَّرَت مَسَاق قَوْلُه . .
《اين الوجهة!》
《اتذْكُرِين آخر الحقول ؟..الذي اخبرتك عنه آخر اللقاء.. هناك وجهتنا..》
أَجابَها بِبَعْض اللُّمْعَة و اِنْبَهَت قَلْبُهَا عَن الِاسْتِفْسَار و قَرَّرْتَ أَنَّ تصتبر حَتَّى نِهَايَةٌ الحَقْل . . .
《 أَي حَقْلٌ هَذَا.. 》
《الزَّهْرَة الْأَخِيرَة تَرْمَز إلَى الْجَمَال الرائِع ، كَمَا أَنَّهَا تُسْتَخْدَم لِلْإِشَارَةِ إلَى قِيمَةِ أَبْعَدُ مِنْ الْجَمَالِ.. 》
《و مَاذَا اسْمِيَّتُهَا . . .》
《و مَاذَا فِي رَأْيِك اسْمِيَّتُهَا إنْ كُنْت قَدْ اخْتَرْت لِكَي اسْم الامارلس . 》
《زُهْرَة أمارلس ؟ ! 》
طَال تخمينها لِحَاجَة تُسَدّ بِهَا استحياءها خَاصَّة أَنَّهَا تستبصر بحقل الامارلس وَاسِعٌ الْبَهْجَة يَسْتَصْرِخ جَمَالًا و انبهارا . .
عِنْدَمَا نَظَرْت نَحْوَه و ثَبَت بَصَرُهُمَا عِنْدَ الْآخَرِ اخفضت بَصَرِهَا عِنْد اناملها . .
《و لستي شقيقة نعمان لِتخْجْلِي..! انتي آمارلس 》
......
اثناء العودة للعربة...
《لِمَ لَمْ تَأْتِي أَمْس . . كُنْت قَلِقًا》
أَلَّفْت الرُّكُون فِي صَوْتِهِ الاجش بَيْنَمَا هُوَ ثَنَّى عَنْه كُمَّي قَمِيصِه و فَتْح السِّياج و هُم إِلَى حَدِيدَةٍ الْقَص يَقْطَع بَعْض الزُّهُور الْجَيِّدَة بِرِفْق
طَال صَمْتُهَا . . .لِذَلِك استقام على كعبيه بينما سُحِب عَنْهَا اجذعها وباغت تفاجؤها . . . و انْتَزَع عَنْهَا مَا يغْطِيَ خصلاتها الْحَمْرَاءِ جِلْدٍ افتحٍ . . قاصدا ان يستبحث الاجابة من عينيها..
《هل تظنين بِي سَوَاءٌا ؟!. . 》
أَمْسَكَ عَنْهُ رُسْغَهَا . . بَيْنَمَا يَدِهِ الْأُخْرَى . . أَمْسَكَت ببتلات الْوُرُود بِأَحْكَام . .
لجت الْكَلِمَاتِ فِي فاهها و بادلته النظرة ثم اسْتَبْصَرَتْ بِالْأَرْضِ..
هُوَ عِلْمُ أَنَّهَا كَذَلِكَ . .
لبريهة مِنْ الْوَقْتِ فَعَلْتُ ثُمَّ . . تَحَدّثَت
《أَنَّا كنت لَا أَثِقُ بِك . . وَلَكِن صَدِيقِك لازال يخيفني》
《غلاديلاس..؟!》
《أَجْل مستنشق الْوُرُود ذَاك . . 》
《وَهَل تظنين أَنَّنَا مُتَفَاوِتُونَ فِي الْأَذِيَّةِ رُبَّمَا . . ؟ 》
صَحَّح بسخرية بَيْنَمَا أَرَاح رُسْغَهَا جِلْدِهَا الْمُسْتَكِين عِنْد إبْهَامِه بَيْنَمَا سحبتها عَنْه أَخِيرًا . .
《لا و لكن..أَنَا نَفْسِي سَأَلْت عَنْ أَيَّامِ التسوق هَا هُنَا . . . لَكِن خائفة إنِّي . . خَشِيت استثناءك لِي . . أَوَّلًا بِلَقَب الامارلس ذَلِك . . . و ثَانِيًا أَنْت تُسْتَقْبَل يَوْمَ الِاثْنَيْنِ لِلشِّرَاء . . و اسْتَقْبَلَتْنِي بِيَوْم الْأَحَد . .》
《أَنَا مِنْ أَخْبَرَت يوكار أَن نَزُور يَوْمَ الِاثْنَيْنِ . . لَنَعْلَمُ مَا الَّذِي سيختلف إنْ كُنَّا هُنَا بِالِاثْنَيْن》
《أَنَا أَكْرَهُ الابتلاغ . . و قَدْ لَا تصدقينني . . لَكِن الْأَهَمّ إنَّنِي لَمْ أَطْمَعُ أَنْ أُوذِيك يَوْمًا . .》
قَالَ وَ حَرَّكَ رَأْسَهُ لِلْجَانِبَيْن مُؤَكَّدًا
《اطمَأِنّي . .》
《لكن ما تفوه به لسانك كان محض سعادة مؤقتة...!》
تَنَفَّس بِقِلَّة حِيلَة مُنْزَعِجًا . .
لَقَبٌ الامارلس لانكي تشبهين الامارلس . . كَمَا أَنَّكَ لَمْ تدليني عَلَى اسْمِك . .
《استقبلتك يَوْمَ الْأَحَدِ لِأَنَّهُ لَا أَرْغَب لَك أَنْ تَخْتَلِطَ بِغَيْرِك . . . مِنْ الْعَامَّةِ فَلَا أُرِيدُ أَي فَوْضَى إذَا رَاو الامارلس كَمَا تَعْلَمِين . . . و رُبَّمَا لَوْ أَنَّك حضرتي بِالْأَمْسِ لَمْ يَكُنْ صَدِيقِك الْمُضْلِع أَنْ يُؤْذِيَ نَفْسِه دَاخِلٌ السُّوق . .سِهَام المتاجرين حَادَّة . . كأموالهم...》
نبرته كَانَت أَمْيَل لِلْعِتَاب بَيْنَمَا لم تذْعِن لعيناها إلَّا ان تَثَبُّتًا عِنْدَ خاصتيه . .
يَكْفِي الفَوْضَى دَاخِلٌ قَلْبِي ...
تمتم بين شفتيه...لكنها لم تسمع
《 ومَاذَا لَوْ حَدَثَ . . شَيْءَ لَك . . 》
ارْتَفَع طَرَفَاهَا و برز البياض عند حاجبيها و لَاحَظَت تَعَابِيرِه الجِدِّيَّة . . بَيْنَمَا ولأَوَّلِ مَرَّةٍ . . خَضَعَت الطُّبُول دَاخِلٌ قَلْبُهَا لَتَخْفِق بِقُوَّة هَكَذَا . .
《 مَاذَا كُنْتُ لأَفْعَلَ . . ؟ ! 》
لبريهة مِنْ الزَّمَنِ اسْتَقَرّ بَصَرَهُ عَنْدهَا
《نَحْنُ كُنَّا سنذهب للقطاع الْآخَر . . أَنَا مِنْ كُنْتُ ألَحَّ عَلَى الْقُدُومِ إلَى هُنَا 》
《الْأَهَمّ . . لَا اريدك أَن تتأذي》
أَلْقَى خَطَأَه الاولى إذْ بِهَا تَقَاطُعٌه مُفَسِّرَةٌ
《جونغكوك . . أَنَّا لَمْ أَقْصِدْ الْكَذِب عَلَيْك . . 》
رُفِعَت بَصَرِهَا و نَظَرْت باحَثَه عَن عَيْنَاه ارْتَفَعَ عَنْهُ حاجباه و رَقَّ قَلْبُهُ لَهَا . . . أَوَّلَ مَرَّةٍ تُخَاطِبُه بِلَقَبِه و تَكَلُّمُه بجدية . .
《اسْمِي افْرُودِيتْ . . عُمْرِي عِشْرُون رَبِيعًا . . وَالِدَتِي هِي الحاكمة .. و أَنَّا لَا أَسْتَحِقُّ مِنْك لَقَبٌ الامارلس ذَاك . . 》
بَيْنَمَا . . اسْتَوْعَب أَنَّهَا تَعْرِفُه عَلَى نَفْسِهَا فانفاضت عَنْه حَوَاسِّه . .
استدار
اَفْرُودِيتْ هِيَ إذًَا ؟ !
______
جونغكوك قنبلة لو كان ممثل
غلاديلاس هو لقب او كنية لتايهيونغ :"))
رأيكم اشتقتلكم وكذا :"))
#حملة_انقذوني_من_الحجر
سابكي
😭😭😭🤧🤧