WE ARE NOT ALIUM || نحنُ لسنا...

By jeonyoonjie95

31.9K 2.9K 1.6K

ظل حبيساً حتى نسيه العالم ونسي هو ما العالم إلا من عدسة مصور هاوي من البلد المجاور والعدو لهم!! "بصوت أعلى من... More

We Are Not Alium °1°
We Are Not Alium °2°
We Are Not Alium °3°
We Are Not Alium °4°
We Are Not Alium °5°
We Are Not Alium °6°
We Are Not Alium °7°
We Are Not Alium °8°
We Are Not Alium °10°
We Are Not Alium °11°
We Are Not Alium °12°
We Are Not Alium °13°
We Are Not Alium °14°
We Are Not Alium °15°
We Are Not Alium °16°
We Are Not Alium °17°
We Are Not Alium °18°
We Are Not Alium °19°
We Are Not Alium °20°
We Are Not Alium °21°
We Are Not Alium °22°
We Are Not Alium °23°
We Are Not Alium °24°
We Are Not Alium °25°
We Are Not Alium °26°
We Are Not Alium °27°
We Are Not Alium °28°
We Are Not Alium °29°
We Are Not Alium °30°
We Are Not Alium °31°

We Are Not Alium °9°

1.4K 125 158
By jeonyoonjie95










رجاءً علقوا بين الفقرات البارت متعوب عليه 💜

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ













"إطلاق نار! وهروب مواطن كوري شمالي عبر الحدود إلى تشوروون-غون!" قرأ بعدم تصديق نامجون كان قد أرسل للاستخبارات هذه الرسالة مرفقة بالتفاصيل وقد علم بأنه أحد الجنود

"كيف فعلها يا ترى؟" تسائل بحيرة وفضول كبيرين ليقرب الحاسوب منه  "علي الوصول إليك أيها المقامر!" هتف بحماس وحتماً هذا الجندي مقامر ما قام به أشبه بالمراهنة بحياته مع فرصة نجاة ضئيلة جداً  "لما هذا الجندي حمسني أكثر لمخالفة أمر هيونغ الحقير!" حادث نفسه لينهض سريعاً مغيراً ثيابه وخارجاً من النزل

متوجهاً إلى معسكر تشوروون-غون مجدداً استأجر  سيارة أجرة ليركب  "ولكني قلت لن أهتم وعلى جثتي..." تمتم بتعالٍ هذا ما قاله حين تشاجر مع العقيد "اممم تنازل عن كبريائك جونغكوك هذه المرة فقط من أجل ذلك السجين وبلدك" حادث نفسه ليتنهد عابثاً بجهازه اللوحي يرسم بعشوائية خطته بينما يضع أدق تفاصيلها

عندما وصل هو نظر إن كان نامجون يراقب الجنود كالعادة والأكبر كان بالفعل ينظر 
له وجونغكوك تقدم بثقة مع ملامحه الغاضبة زيفاً ليقترب منه هو بالفعل توقع هذا لذا فكر بكذبة جيدة

"مرحباً أيها العقيد لقد نسيت شيئاً هنا وأتيت لأخذه قبل سفري" لم يترك مجالاً للأكبر بالرد حتى فهو تحدث مسرعاً ليصدق نامجون غضبه...هو غاضب من نامجون بالفعل ولكن حماسه طغى على ذلك، لا يستطيع التفكير بالعقيد لفضوله وشوقه لسماع قصة المقامر الهارب لذا هو يدعي الغضب

"هل لي أن أعرف ما هو؟" سأل نامجون بهدوء ليزفر جونغكوك بضيق  "ذاكرة الكاميرا خاصتي أضعتها...سأبحث في خيمتي واذهب" تحدث بحدة مبعداً ناظريه عن عيني الهيونغ النادمة والتي بدأت تستضعفه

"افعل ما يحلو لك" تمتم الأكبر بيأس، جونغكوك لا يعطيه فرصة للإعتذار حتى "وكأني لن أفعل!" همس مقلباً عينيه لينحني قبل ذهابه والعقيد إبتسم لما قاله فقد سمعه بالفعل

أثناء سيره هو أشار لأحد الجنود بعينيه بالقدوم لخيمته والآخر اومأ له وتبعه

"لقد أشتقتم إلي أعلم...إسمعني الآن أين ذلك الهارب ماذا كان اسمه..آآه نعم إنه بارك يونغ شي؟" سأل بحماس هامساً لم يدع الرجل يستوعب الأمر لحظة لتتسع عينيه حين علم بأنه يقصد الجندي الشمالي الهارب

"كيف علمت بأمره...أنا الذي احرسه بالفعل" سأل بضياع وجونغكوك وضع يده كاتماً صراخه لسعادته الشديدة "يالها من مصادفة خذني إليه!" هو تجاهل سؤاله ليطلب منه والجندي نفى برأسه ويديه بخوف  "لا أستطيع" نطق بهلع

"العقيد نامجون مخيف جداً حين يغضب لن اخاطر بنفسي من أجل فضولك" أكمل بسرعة قبل أن يتحدث جونغكوك الذي تنهد مرجعاً خصلات شعره إلى الخلف بإبتسامة جانبية

"الآن الخطة البديلة...أيها النحيل سأريك شيئاً" تحدث بثقة في المعسكر هم ينادون بعضهم بالالقاب أكثر من أسمائهم الحقيقية، أخرج هاتفه ليعبث به لثوانٍ قبل أن يريه صورة ما مترقباً لردة فعل الجندي

"إنها...هذا..أنا ولكن كيف؟" صعق النحيل كما يلقبونه لما رآه لينظر لجونغكوك برهبة وجونغكوك بدأ الحديث بدرامية محركاً يديه في الهواء "كنت أعلى التلة كالمعتاد أصور الغروب لأرى ثنائي جميل جداً يمسكان بيدي بعضهما وشرارة الحب تتطاير حولهما" نظر بطرف عينه للجندي ليكمل

"رؤيتهما اراحتني حقاً والتقطت العديد من الصور لهما ولكن الفتى التفت لأصدم من هو؟" أدعى الذهول ليقترب منه  "إنه أنت! قمت بتغفيل الجميع لتهرب لابنة صاحب المزرعة القريبة منا رأيتك تفعل ذلك عدة مرات...ماذا سيفعل العقيد إن علم بهذا الأمر" وضع يده أسفل مفكراً مستفزاً الذي أمامه

"أعتذر حقاً لنذالتي...ولكن لا بأس أن نكون أنانيين أحياناً لتحقيق ما نريد...ما هو ردك الآن؟" تحدث جونغكوك بأسف ليسأل الذي تنهد بقلة حيلة "اتبعني" نطق باختناق بعد أن تأكدا من دخول نامجون إلى مكتبه ليتبعه جونغكوك قائلاً  "أعتبره من أجل وطنك" تحدث مواسياً الآخر ليذهبا حيث ذلك الهارب


وصلوا لمشفى المعسكر الصغير حيث يمكث يونغ شي جونغكوك دخل له بهدوء ليجد المستلقي يتأمل السقف بشرود ليس كأنه نجى من موت محتم

"يمكنك الذهاب أيها النحيل" أشار له المشاكس بالخروج والآخر وسع عينيه بعدم تصديق من تصرفات الأصغر الذي أعاد رأسه للخلف مع رفع حاجبيه دلالة عناده ليتنهد ويخرج

"مرحباً أيها المقامر!" حياه بحماس ليسحب الكرسي أقرب لمن ذكره تواً، يونغ شي نظر له رافعاً حاجبه للقلب الذي تنده به

"كيف حالك الآن؟" سأل ينظر له بلهفة ليتحمحم الجندي  "كما ترى رصاصة في ساقي وفخذي وأخرى بكتفي...وأنا حر الآن" تحدث بهدوء وسعادة بادية عليه  "كيف وأنت كنت ستموت" تذمر جونغكوك بغير رضى

"ولكن لم امت" رد على جونغكوك الذي أقترب أكثر بطريقة جعلت الجندي يعود للخلف "وكيف هربت؟" بهمس تحدث ويكاد يهجم على المقامر من تلهفه لسماع قصته

"هذا سهل جداً عن طريق بانمنجوم..." قاطعه جونغكوك سائلاً  "أتقصد قرية السلام؟" سأل باهتمام شديد مثيراً بذلك استغراب الجندي الهارب فكما يظن لا يحتاج الجنوبيون إلى التفكير بهم حتى

فهم لا يحتاجون شيئاً وحسب ما يعتقد فهم لا يهتمون ولا يعلمون شيئاً عنهم بعكسهم هم الشماليون يتلهفون لكي يصبحوا مثلهم...أن تكون تحت حكومة ظالمة، قتل كل ما فيهم من رغبة في تطوير البلاد وترفيه ذواتهم

"نعم قرية السلام كما لُقِبت...كما تعرف فهناك المنطقة الأمنية المشتركة بيننا..." قاطعه جونغكوك المتحمس مجدداً  "تعني المنزوعة السلاح ولكن لم أفهم ذلك فكما رأيت في الصور الجنود من المنطقتين مسلحيين!"  سأله بعبوس ليقهقه الجندي من طفولته

"تعني الأسلحة الآلية والمدافع والاسلحة النووية....ولكن البنادق وربما الرشاشات اليدوية مسموحة كما المسدسات"  تمتم يعبث بإبرة المغذي ليرفع نظره ناحية جونغكوك ليكمل

"لذا يسمح بوجود الجنود فقط من البلدين وبرقابة جيدة نوعاً ما لن أقول شديدة لأني ببساطة هربت...تعرضت لإطلاق نار ولكني كنت على علم بذلك فحاولت تغطية جسدي قدر المستطاع" أبتسم ليرفع أكتافه بعدم اهتمام وبسعادة بالغة

"وذلك كله من الشمال إلى الجنوب!" رفع الاصغر حاجبه يرغب بالتأكد "وذلك كله من الشمال إلى الجنوب!" أعاد ما قاله جونغكوك يبدو شخصاً مرح هذا ما فكر به جونغكوك

"لما؟" سأل بضياع ليجيبه يونغ شي "ببساطة لأن بلدك مرحبة بكل الهاربين واللاجئين من بلدي...عكس خاصتي التي تضع الألغام وتقتل كل من يدخل حدودها" تنهد بخيبة، رغم اختلاف لكنة الحديث واختلاف نطق بعض الكلمات إلا أن جونغكوك كان يفهمه جيداً بإبتسامة مريحة

يونغ شي يشعر بالاسى على الذين تركهم خلفه يعانون بينما سينعم بالرعاية التامة من الحكومة المعادية لخاصته

"آه~ صحيح لقد تمت إزالة الألغام لدينا ولكن تم وضع سلاح مطور أكثر عكس الألغام التي تقتل بلا استثناء ما وضعوه أشبه بالسلاح الحراري أعتقد أنه يرسل إنذاراً أولاً"  تحدث واضعاً يده أسفل ذقنه يفكر فيما قرأ ففي النهاية هو مهووس بكل ما يخص الكوريتين

"أنتظر لاحظت أنك تتجنب قول لدينا أو نحن لماذا ألا يجب أن تفخر ببلدك؟...ومن سعادتي لأحكي ما حصل لي لم أسألك بأي صفة أتيت لي لأحكي لك..هل أنت جندي؟" سأل يونغ شي بفضول ويبدو بأن فضول جونغكوك انتقل إليه

"تعني بلدنا...نحن كوريا فقط....أكره تلك الحروب والمشاكل اللعينة التي فرقتنا" انتحب عابساً ليكمل "لست جندي أنا أريد الذهاب لحيث كنت أنت" بحماس رد عليه لينفجر الجندي ضاحكاً حتى بدأ يسعل مما جعل  جونغكوك ينظر له بعدم فهم فهو لم يقل شيئاً مضحكاً

"هل أنت مجنون أو شيء من هذا القبيل...من سيفكر بالذهاب لذلك الجحيم لا بد وأنك فقدت عقلك لا يوجد طعام كافي ولا ملابس ولا تكنولوجيا لا يوجد أياً مما تراه أنت شيء طبيعي وضروري في حياتك" نطق بحدة يكره كونهم عانوا كثيراً وما زالوا

"لدي غاية أخرى ولا أستطيع أخبارك بها...كيف أذهب لهناك؟" سأل مجدداً ليتنهد يونغ شي من صعب المراس هذا
















أستيقظ بانزعاج من الضوضاء القادمة من الخارج، عقدة تشكلت بين حاجبيه فلما كل هذا الازعاج والساعة الرابعة صباحاً فقط...

خرج حيث تلك الأصوات ليجد جميع الجنود واقفين في الخارج والعقيد معه شخص غريب والكثير من الحراس والجنود الذين ليسوا من معسكرهم والجميع يبدوا عليهم الخوف

عاد للداخل ليغير ثيابه ويخرج ليصطف معهم ولكن العقيد أشار له بأن يأتي ليقف بجانبه إبتسم بسخرية ليتوقف بقربه

"لقد سمعتم بما حدث قبل بضع ساعات هرب جندي منكم إلى كوريا الجنوبية ولا نعلم إن كان قد نجى أم لا...سوف نزيد من الحراس هنا...إن كنتم لا تريدون أن تتعرض عائلاتكم للأذى والسجن لا تفكروا بالهرب حتى" تحدث ذلك الشخص الغريب والذي يبدوا لتايهيونغ أنه جنرال مهم جداً!

"الرئيس لم يعلم بعد لذا اشكروا الإله لأنه لم يعلم بعد وإلا كنتم قد قتلتم جميعاً بإحدى الصواريخ...هل فهمتم؟" ببرود نطق ليصرخوا بصوت واحد بعد أن رفعوا يدهم اليمنى من أجل التحية العسكرية "نعم سيدي!!" قلب تايهيونغ عينيه لما يجري

أشاروا للجميع بالانصراف وتاي كان شارد الذهن مفكراً هل سيستطيع الذهاب لمنزله أم لا مع هذه الحراسة المشددة تنهد ليذهب ولكن العقيد أمسك يده مشيراً له بإلقاء التحية على الجنرال الذي كان يتفحصه بعينيه الباردتين َلكنه صمت ولم يتحدث بشيء  شيء ما بخصوص هذا الجنرال يجعله لا يحبذه البتة

"أهلاً كيم تايهيونغ هل تبلي جيداً؟" سأل الجنرال لينظر له تاي باستغراب فكيف علم باسمه  "يبدو أنك لم تعرفي أنا الجنرال أم علي القول فريق أول لي تشانغ كي..لا زلت لم تتعرف علي؟" نطق بإبتسامة مستفزة تاي متأكد انه يعلم هذا الإسم اغمض عينيه ليتذكر

فتحها لينظر له والجنرال إبتسم أكثر "إذا تذكرت" تحدث ليومأ تايهيونغ رافعاً يده كتحية له والآخر فعل ذات الشيء أنه ذاته الذي اختاره لتنفيذ هذه المهمة

أشار لتاي بالذهاب معه ليفعل بقلة حيلة وكأنه يستطيع الرفض جلسا في مكتبه الفخم ليحضروا لهما القهوة، حمل الجنرال خاصة وبدأ يشرب منه بينما تايهيونغ فقط أبعده عنه

"إذاً...كيف يسير تمرينك؟" سأل تشانغ كي بفضول "جيد" اختصر إجابته وهذا لم يعجب المتعالي هنا  "تعلم بأني أستطيع قطع رأسك الآن!" بحدة نطق واضعاً الكوب في الطاولة بعنف

"أعلم بالفعل أنك عينت أحدهم ليقتلني حالما أنفذ لك خطتك الانقلابية" ببرود نطق تاي له ليضع قدمه اليمنى فوق الأخرى، وسع عينيه الجنرال فلا أحد يعلم بهذا الأمر سواه والذي عينه لفعل ذلك

"كيف علمت؟ ثم أنت كنت مسجوناً لفترة طويلة جداً كيف تعلم هذه الأشياء؟" سأل بهدوء "أنا ابن كوانغ مين بعد كل شيء" ما قاله أغضب الجنرال جداً، نهض ووجه سلاحه نحو تايهيونغ الجالس

"أنت لعين ومغرور!" نطق بين أسنانه بغضب شديد وتاي احس بذلك من طريقة مسكه للسلاح  "لستُ كذلك أنت سألت وأنا أجبت" تحدث بإبتسامة لينهض ويقترب من الجنرال حتى لامس السلاح صدره

"لا داعي لكل هذا خطتك ستنفذ دون اي خطأ ومن عينته أيضاً لا داعي له أنا بالفعل قد جهزتُ حزام ناسف" نطق ليبتعد أنحنى قليلاً قبل أن يرفع يده اليمنى ثم يذهب

"لما تريد تنفيذها؟ كان بإمكانك الهرب أو قتل نفسك اياً كان لما استمريت؟" سأل تشانغ كي بحيرة بعد أن أنزل سلاحه تاي توقف ملتفتاً إليه "إنتقام ربما؟" قالها بطريقة ساخرة قليلاً ليفتح الباب ويذهب

"واللعنة أنه ذكي جداً...لم يشرب من القهوة" حادث نفسه معجباً بشخصية تايهيونغ كثيراً فهو قد طلب وضع محلولاً ما في قهوة تاي ولكن الآخر لم يشربها أبداً  "أكره الإعتراف بذلك لكنه نسخة من والده حقاً"

قهقه مكملاً  "إنتقام ها! ولكنه ينتقم من الشخص الخاطئ"  انفجر ضاحكاً بخبث شديد













"أنه أنا من أمر بذلك أيها السجين!"










ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ








ملاحظة:

المعلومات الموجودة في الرواية كقرية السلام والمنطقة ليست من وحي الخيال وإنما هي حقيقة، القصة نفسها هي الخيالية.


*قرية بانمنجوم (قرية السلام):

الواقعة في جوسان-ري، غون نيه-ميون، باجو-سي، غيونغ غي-دو، كوريا الجنوبية، ومقاطعة هوانغهاي، كوريا الشمالية وتسمى أيضًا قرية الهدنة، وأيضاً تعرف بإسم قرية السلام لأن هدنة إيقاف الحرب بين الكوريتين كانت بها وكانت نهاية الحرب الباردة بينهما

هي قرية مهجورة على الحدود بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية، حيث وُقع اتفاق الهدنة الكورية في 1953، والذي وضع نهاية للحرب الكورية.

يُستخدم اسم القرية كناية عن منطقة الأمن المشترك القريبة، حيث لا تزال المحادثات بين السلطات الشمالية والجنوبية تجري في البنايات الزرقاء الواقعة على خط الترسيم العسكر


*منطقة الأمن المشترك أو المنطقة الأمنية المشتركة:

هي تقع في قرية بانمنجوم وهي منطقة منزوعة السلاح ويوجد بها خط الترسيم العسكري حيث يقف الجنود الكوريين الشماليين يواجهون الجنود الكوريين الجنوبين أيضاً هي منزوعة من السلاح النووي والمدافع والاسلحة والصواريخ الآلية بينما السلاح اليدوي مسموح فيه

أتمنى إنكم تستفيدوا من ذي المعلومات حبيت احط شوية من ولعي وهوسي بثقافتهم وتاريخهم..


بالمناسبة في كثير جنود هربوا من كوريا الشمالية خصوصاً أن كوريا الجنوبية تستقبلهم قرأت كثير من قصصهم وعن المعاناة الي عاشوها هناك

بالنسبة للإلغام حسب معلوماتي أن حدود كوريا الشمالية مليانه ألغام وكوريا الجنوبية أقل وبخصوص السلاح المطور ترا مجرد خيال من عندي بس هو في الحقيقة موجود يعني 🌚

تشوروون-غون هي منطقة موجودة بالفعل بس مدري اذا فيها معسكر ولا لا ومرة ثانيه المعسكر من خيالي


هذي بعض الصورة للمنطقة الأمنية المشتركة في قرية بانمنجوم / بانمونجوم: 👇🏼





*المباني الزرقاء:

هي المكان الذي يجتمع فيه الطرفان للنقاش أو المفاوضة ويوجد أجهزة أعلى الطاولات تسجل كل ما يدور بينهما وهي تحت سيطرة الأمم المتحدة. بينما المبنى الأبيض هو خاص بكوريا الشمالية وتحت سيطرتها.




رأيكم في البارت..


جونغكوك..


تايهيونغ..


حقيقة أن الجنرال الي أجبره ينفذ المهمة هو نفس الي أمر بقتل والده وأمه.. 💔


تحمستوا ولا لا؟



كيفني وأنا اعطيكم هذي المعلومات 😎😂😂


ايش بعد الي مهتمة بذي السالفه وبقرية بانمونجوم تحط كومنت هنا وراح أرسلها رابط تفتحه وتزيد حصيلة معلوماتها 💜


لوف يوو 💜






Continue Reading

You'll Also Like

31.6K 3.4K 27
الجانب أزرق~🎶 بداخل أحلامي الزرقاء، أريد أن أحتويك! حتى لو قلت لا، بداخل أعيني بداخل أحلامي الزرقاء، أريد أن أتمسك بك حتى لو قلت لا، بداخل حضني الجا...
133K 5.4K 26
-مَا رأيكِ في أن نتحَدث في مَكتبي على إنفِراد؟ 'لكِنّي طالبتك أستاذ جُيون،ألا تَعتقد أنّ هَذا مُثير للشّكوك؟' -لَن يُلاحِظ أَحد هَذا عَزيزتي،هَذا بَي...
194K 7.3K 27
[ ADULT CONTENT ]. _ كنت سعيدة انني سأكمل دراستي وأدخل الجامعة حتى تلقيت صدمة غيرت كل مخططاتي. _ _ العد العكسي لنهاية حياتكِ قد بدأ.. احذري. _ _...
22.5K 2.3K 12
هيي أنت !! ليس من الجيد أن تعلم كل شيء.. فبعض الأشياء من الأفضل أن تظل مبهمة !... - بانقتان الفكرة : 24.3.2020 بدأت : 27.3.2020 إنتهت : 27.3.2020