【 ♡︎ 𝐼𝑚𝑝𝑜𝑟𝑡𝑎𝑛𝑡 𝑚𝑒𝑠𝑠𝑎𝑔𝑒 ♡︎ 】
يجَماعة اتمنَى انكم بخِير و بصحَة جيدة ، احمو نفسكم من الفايرس جيدًا عقموا ايدِيكم و مكاَن تواجدكم و احرصو على انتقاَء الاكل الصحِي و تجنبُو الاكلات التي لا تحوي فيتاَمينات ، احبكم ابقوا سالمِين من أجلِي .
ଘ(੭ˊᵕˋ)੭* ੈ✩‧₊˚
فتَح ذا الشعر الرمادِي عينيه على همساَت و نظرات حب آتيَة من يونغِي خاصَته ، و هو كم كان متمني رؤية هذا المنظر و هاهو ذا يتحقق .
يُونغي بتامل ؛ صباَحُك مدللِي ~ .
جِيمِين بعيون متلئلئة ؛ هل هذا حقِيقة يوني ؟ هل انا حقا بينَ ذراعَيك اسمعك تتغرَل بي ؟ انا ... اذا كنت في حلم اتمنىَ من كل قلبي ان لن اصحَى منه .
يونغِي و هو يمسَح على وجنَة اللطِيف اماَمه ؛ صغِيري انّ هذا حقِيقة كماَ انناَ زوجان في حال لم تكن تدرِي .. همم .
ثم انزل نفسَه مقبلاً جيمين بلطف و جيمي يباَدله ، كانت قبلتهم لطِيفة تعبر عن مدىَ حبهم لبعضِهم و صبرِهم حتى هذِه اللحظَة .
يُونغِي بعدما فصَل القبلَة ؛ لاحممَك حبيبي و ننزِل للفطُور .
اومأ جيمين فحَمله يونغِي للحماَم .
جِيمين بعبُوس ؛ يونِي هل كنت تتخيل مؤخرتِي خوخا ؟ لانَك كدت ان تقتلِعها امس و انها متورمَة الان بسبب امتصاصِك لها .
يونغِي بقهقهَة ؛ انها ألذّ من الخوخ باضعاَف . بعدها قبل ارنبَة انفِه .
عندَ ذلِك الثنائي احدهما مستيقِظ لافا اللحافَ عليه و يناظِر النائم بنظراَت اقل ما يقال عنها نظراَت عِشق .
جِين بتامل ؛ امتِلاك زوج كناَمجون شيئ افضَل من رائع ، ذكِي ، طوِيل ، قوي ، مثِير و لطِيف متفهِم و حكِيم يا إلاهِي اشكرك علىَ اختيارك لنامجون في حياتِي .
نامجون ؛ وشكرًا لمنحي حبِيب جمِيل ووسِيم مثلكَ جيني~ . ثم جذب جين الى حضنه .
لنبقىَ هكذا اناَ نعس لا ارِيد النزول . اكمَل بهدوء مع اغماض عينيه .
و جين كان قد عاد للنوم ما ان وطئ راسه صدر نامجون .
اماَ عندَ اولئك الذِي واحد نائم فوقَ الآخر ما زالو يغطونَ في اعماق نومهم كونَ ممارستهم انتهَت حوالي الخامسَة صباَحا لذا هم تعبُون .
هوسوك متسطِح لافا يديه على خصر سيباستياَن الذِي يقع فوقَه دافنا راسَه في عنقه مكملِين نومهم بهدوء .
و فِي تلكَ الغرفَة المظلِمَة حيث يناَمان محتضنين بعضهم احدهما مقابلا الاخر كادت مسافتهم تعدهم من كثر قربهم حتى انهم يتنفسُون انفاَس بعضهم .
فتَح الغراَبِي عيناَه بهدوءٍ و أول ما ابصره كانَت شفاَه تاَي كونها امام خاصتِه تماَما كانَ شارداً فيها يتذكر مذاقهاَ و يتذكَر ليلَة امس و ماذاَ حدَث بينَهم .
رفَع اصبعَه السباَبة ضاغِطا على شفاه النائم بخِفة حتى لا يوقظُه ثُم اقتَرب حتَى تلامسَت انوفهم و الصقَ شفاهما مع بعض في قبلَة سطحِية بدون تحريك شفتيه .
ثم ابتعَد سرِيعا .
جونغكوك بهمس ؛ و اللعنَة مالذِي افعَله عليّ حقاً الابتعاَد على هذا الانثوِي .
بعدَها تحرَك ذاهباً نحو الحماَم للاستحماَم اخذَ منشَفته الصغِيرة حرفيا معه للحمام و لم يقفِل الباب كليا .
بعدَ حوالي خَمس دقائق استيقظَ القِط ممدداً يديه و قدماَه خارجَ الغطاَء و هو يتثائَب .
رفَع نفسه حتى جلسَ على السرِير يتذكر اينَ هو كونَه اول صباح له في هذه الغرفَة ، حتى ادرك انها خاصَة جيون جونغكُوك و كما انه لاحظ ان جون غير متواجد هنا .
شيئا فشيئ احداث امس بدات بالولوج الى عقلِه و اصبَح يتذكَر كيفَ كان يتاوه تحتَ جون و عن كيفَ اعجَبه الشعور الذِي كان يقدِمه له جون .
لكن سؤاله هنا هو لما جون كاَن يعامله برِقة بدَل ما يعنّفه كونَه يكرهه ؟ ، قرر سؤال جون عندَما تكون له فرصَة جيدَة .
نهَض من السرِير مددَ عضلاتِه السداَسيَة و حِينها احس بظهرِه ينشَق من الالم لذا تاوه بخفَة بعدها توجَه الى الحماَم غير عالم ان ابن جيون يقبع هناَك حالياً .
فَتح الباب و هوَ مغمض العينين من النعاَس و يفرك شعرَه ، دخَل الى الحمَام و لم يلاحظ جونغكوك بعد .
توجَه ناحِية المرآة ليرىَ وجهه حتىَ اتضحت له الرؤية ، ليجد ابن جيون متكأ على زجاج الحمام عارِي تماماً يناظره .
جون و هو عاقد حاجباه ؛ الَيس لديكَ يدان لدَق الباب ؟ ام انَك تدخل على اي شخص يكون فالحمَام كانه شيئ عادِي ؟ .
تايهيُونغ بعدما اغمضَ عينيهِ سريعا ؛ أءء لَقد كاَن البابُ اللعِين مفتوح ، كماَ انك لم تصدر اي ضجَة هل اخبروك انني كاهِن يتنبا بمن بداَخل الحماَم .
جُون بجانبِية ؛ لساَنك لساَنك كِيم ، لا تتعدَى حدودَك معِي .
بعدَها اقترَب من تايهيُونغ و حاصره امَام المرآة
جون ؛ اتعلَم ان اللعن و الشَتم ليسَ من شيم الامراَء ؟ اذا لعنتَ مرة اخرىَ ستتلقىَ عقاب لن تحمدَ عقباه .
تايهيُونغ بنفاَذ صبر ؛ اليسَ انت من بداتَ تعاتبنِي و الخطأ خطأك ! .
جُون بدأ يفقِد اعصابه فكل من في المملَكة يهاَبه و لاَ يتطاَول عليه بالكلاَم ، ففَكر انه يجبُ عليه بترَ لساَن تايهيُونغ .
جونغكُوك بهدوء ؛ اسمعنِي جيدًا بخصُوص امس اناَ بطبِيعتِي احب الاستِمتاع بالمضاَجعة حتى لو كاَنت مع عدوي ، تصرفِي اللطِيف ذلك ما يدل سوى علىَ اننِي كنت مستمتِع بجسَد زوجتِي لا يذهَب عقلك للبعِيد و تألِف قصصَ الامِيرات .
ابتَعد جون عَنه و امرَه بالخرُوج ، و تاَي لم يكن يظُن ان سياتِيه خير من جونغكُوك من الاساَس ليسَ و كان سيقبله مع الصباَح و يتغزَل به .
خرَج تايهيُونغ بدون زياَدة اي كلِمَة و توجَه مباَشرة نحوَ غرفَة جيمِين و يونغِي .
تايهيُونغ و هو يدُق على الباَب ؛ جِيمي ايهاَ اللطِيف افتَح الباب .
فتَح جيمِين الباَب ؛ صباَح الخير تايهيونغَاه ~ ، ثُم لماَ انت باللحاَف ؟ .
تاَيهيونغ بتساؤل ؛ هل يُونغي هيُونغ هنا ؟
جِيمين ؛ لا لقَد خرج قبلَ قليل .
تاَيهيونغ بعدَما دفَش جيمِين ؛ جَيد ابتعِد اتركنِي ادخل .
جِيمين ؛ انتَ بالفعلِ دخلت ، ثم لماَ انتَ هنا ؟ .
تاَيهيُونغ بغضَب ؛ اللعِين مستولِي علىَ الحماَم لقد طردنِي :) .
جِيمين بسخرِية ؛ يا لَه من زوجٍ حنون ، ساعطِيك ملابسَ يونغِي لتلبِسها لانهاَ عرِيضة و تناَسبك اجلس على السرِير و سآتِي .
________________________________
{نهاَية البارت}
- هالاو ~ الصياَح بالدور رجاءً .
ادرِي طولت وكذاَ مهم كتبتلكم الباَرت بعدَما عصرت مخِي ترا عندِي صفر افكاَر حول الرواَية ، ادعو انِي ما اوقفها :) .
- كِيف الكوبلاَت ؟ .
- عصَبية جون كِيف تشُوفوها ؟ .
🖤أعشقكم🖤