عَبث || TK

By xiliis

140K 6.3K 1.8K

▪︎مُكتملة. ̶:J̶U̶N̶G̶K̶O̶O̶K̶ "كيفَ اقنعُكَ أنّي لا اريدُ من الحبِ سوى مقعدٍ خشبي نتقاسمُه ،وطريق ٍ طويلٍ نمش... More

PART~0
PART~1
PART~2
PART~3
PART~4
PART~5
PART~6
PART~7
PART~8
PART~9
PART~10
PART~11
PART~12
PART~13
PART~14
PART~15
PART~16
PART~17
PART~18
PART~19

THE END

6.1K 238 40
By xiliis

هاي بيبيز
كيفكم

البارت الاخير واخيراً

________________

لَما عَيناكَ أشَبهُ
بنَعيمَ ألجَنه
_________________



بَعدَ مدةٌ طَويلةٌ




5:24PM

"سَوبيَني عَزيزي لاَتَبكي أرجوكَ"
تحَدثَ تَايهيونغَ وهو يَمُسَد علَى خُصلاتَ طَفلهُ ألباكي ذو ألعَمر ألسادَسةُ عَشَرَ رَبَيعاً

"أبَي هَو لايَحبنَي"
أنَتحَب ألصَغيرُ بَينما يأخَذَ نَفسٍ مَطولاً،عَينَا تَايهيَونغ دَامعه عَلى ألرَطيب ألوَجدا

"بَلى هَو يَحُبكَ،أنا أعَرفَ شَيمُ يُونجون،هَو بَسطَ فَي حُبكَ،هَو أحَنى على ذاتَهُ مَن أجلكَ،هَو يظَن أنَهُ لديه عَقوقٍ بَسببَ مَا تَفعَلهُ أنتَ"
بَادرَ تَايهيونغَ فَي مَسحَ دَموعَ صَغيرهُ ألذي كَانَ يَقَبعُ دَاخِلَ غُطائهُ ألاصَفرُ

"لَا تتَشمَخُ عَليهُ صَغيري "
حَنقُ ألصَغيرُ بلَطفٌ

"أنَا لاأفَعلُ"
أطاحَ بَغطائهُ مَن عَلى كَتفهُ ألناعمِ

"أنَت فَعلاً زاهَي بألأفتنانُ"
قَهقهُ ألصَغيرُ بَخجلٍ

"أبَي لاتَقُل هَكذا أشَياءٍ"
قَبلَ أبيهُ ألصَغيرُ وجنَتاهُ

"هَيا أيُها ألرَطيب قَم لتَجهزَ نَفَسكَ"
هَمهم ألصَغَير بَحبٌ وهَو يَنظرَ لأبيهُ، هَو يَراهُ دائَماً مايَتَزينَ رَغمَ جَمالُ بَشرتهُ دُونَ مَساحَيقُ ألتَجميلَ،هَو يَحبَ أن يَضعَ ألاضاءةُ أكَثرهُ شَيئاً يَقولَ أن زَوجهُ جونغكوك يَحبُها عَليهُ






مَن جهةٌ أخرى







"أنَا لَمَ أَفَعلُ شَيئاً سَيدَ جَيونَ"
غَضبَ جونغكوكَ كَثيراً مَن كلامهُ

"كَم مرةٌ قُلتَ لكَ لاتَقلَ سَيدُ جَيونَ"
عَبسَ يونجونَ

"أذنَ مَاذا"
قهقهُ جَونغكوك

"أبَي؟"
نَظرَ ألصَغير لهُ واؤمئ

"لا تَقَلقَ سَوبين سَيأتَي قَريباً ولَن يَكونَ غَاضَبٌ أعَدكَ"
يَونجونَ أومئَ بغَضبٍ وهَو يَعبَسُ بَشجنٍ

"لَا تَعبَسُ صَغيري أنَا أحُسَ بَك"
أحَتضنهُ جانَبياً بَينما يَبتَسمُ بألمَ

"مَتى سَيأتَي،أنَا أخَشَى أن يَتركُني"
نَفَي ألاكبرُ بَسَرعةٌ

"لَن أجَعلهُ يَترَكُكَ أبداً هَو يُحبكَ"
أبتَسمَ ألاصَغرُ

"سَاأثَقُ بكَ، أ-أبَي"
أومَئ ألاكَبرُ بَفخرٍ





.......
......
.....
....
...
..
.







"أنَتَ كُتلةُ رَونقَ"
قَهقهُ ألصَغيرُ بَخجلٍ

"أَبَي،أَلن نَنَسى شيءٍ"
عَبسُ أبيهُ أللطيفُ

"هَلَ تَشكُ بَقدراتُ أبَيكَ أيها ألرَطيبُ"
قَبلهُ ألصَغيرُ ليَبتسَمُ ألاب الصَغيرُ

"لَن أفَعلُ أبداً"
أخذهَ بأناملهُ ليَسحَبهُ أبيهُ ألى ألاسفَلَ حَيثُ يَقبعُ عَيشقهُ وأبيهُ ألاكبرُ، خَجلَ ألصَغيرُ مَن أبتَسَامهُ أبيهُ ألاكبَر ألتَي تُلاحقُهَ

"تَعَالَ ألى هُنَا سَوبينَي "
نَظرَ يَونجونَ ألى مَحبوبهُ لَيبتَسمَ ويَقفُ

"سَوبَي"
بأعينَ زُجَاجيهُ قَالها لَيتَقرَب مَنهُ ألصَغيرُ

"لا تَبكيَ،سأبَكيَ أيضاً"
عَبَس ألصَغيَرُ ونَفى ألاكَبَرُ بَسرعةٌ

"لا لا لَن أبَكي"
أحَتضنهُ بَقوهُ بَينماَ ابتَعدَ لَيَقبُلَ جَبَينَ عَشيقهُ ألصَغَيرُ لَيَبتسَم ألاحباءَ ألذيَنَ يَنَظرونَ لَهمَ بُحبٍ

"عَمَلتَ جَيداً صَغيري ألحَلو"
أبتَسمَ ألاصَغرُ لهُ

"جَونَغكوكي أنَا أحُبكَ حَقاً"
أحَتضنهُ بلطفٍ طَاغَي عَلى قَلبُ ألاخرُ

"وكأنَنَي أعَيشُ عَلى حَروفَكَ ألتَي تَقذُفها لَي "
أبَتسَمَ ألصَغيرُ بحُبٍ وهَو يَستَرقَ ألنَظرُ لزَوجهُ

"لَنَدعَ ألصَغّار يأخذونَ حَريتهَم"
قَهقهُ ألاصَغرُ عَلى تَفكيرُ ألاكَبرُ حَالياً

"سَوبيني نَحنُ سنَذهَب للأعَلى،خَذ حَريتكَ أينَما تُريدَ ألذَهابَ، حَسناً طَفلي"
أومَئ ألصَغيرُ بَلطفٌ








"أيَن سَنَفعُلَ زَواجهمَ عَندماَ يُقرروا "
همهمَ ألاكبَر بتَحيرٌ

"لَا أعَلَمُ حَقاً"
هَرولَ تايهيونغ أمامهُ

"أودَهُ حَفلٍ ضَخمٍ لأنهُ أبننَا ألوَحيدَ"
قَهقهَ ألاكبرُ وأومئ لهُ





8:12PM






نَزلاَ بَعدُ قَضاء سَاعَتينَ مَن فَعَلَ ماتَطلَبُ عَاداتُ زَواجهَمَ،وَجداَ كُلَ فَردٍ بَجههٌ وَمَحياهَم مُخدرهٌ وتَنفَسهَما ألثَقيلُ وَاضحٍ عَلى جَسدهَم،أبَتسمَا ألابَوينَ أبَتسامةٌ تَسليَكيه خَجُوله عَلى فَعلتَهما لمُقاطعةُ ألثُنائي

نَظرَ لصَغيرهَما ألذَي أصبَح كالطَماطمَ هَرولاَ ألىَ ألمَطبخُ بحَجةٌ صَنعُ العَشاء هَم خَجولاَن كَثيراً عَلى شَيءٍ فَعلاهُ مَن غَيرُ قَصدٍ،حَاولاَ أشغَالَ بَعضَهمَ فَي صُنعَ ألعَشاء دَونَ حَديثٍ يُخطرَ عَلى لِسانهمَ،عَندمَا أكملا صُنعَ عَشائَهمَ لَيَجلسَ ألاكبُرَ عَلى وألصَغير مَاثلُ وخَلفهُ طاولةُ ألطَعام،هَم أبتَسما لَبعضَهم أبتسامةٌ صَفراءٍ،أطرَحَ الصَغيرُ عَلى زَوجهُ ألاكبَر أنَ يذَهبَ مَن أجَل أخَبارُ ألصَغيرانَ عَلى ألعَشاءُ لَكنهُ رَفضَ

جَونغكوك أصَبحَ ماَثُلٍ أمامُ زَوجهُ وعَشيقهُ ألصَغير وَيُقبلَ أناملهُ ألجَميله بَينمَا ألصَغيرُ ينَضر بدَقةٌ لتَفاصيلَ زَوجهُ،بَعَد عَدةُ حَركاتٍ لطيفهٌ هَو أصبحَ دَافنُ رأسَهُ بَعُنقَ ألصَغيرُ ويَعطيهُ قُبلٍ لطيفةٌ ويَحوطَ خَصرهُ بكَلتا يَديهُ أما قَدميه هَو واضعَ قَدمٍ دإخلُ بينَ قَدمي صَغيرهُ والصَغير مُغمضَ عَينيهُ بنَشوةٍ تَحتلَ جَسدهُ بَينما يَحوط عُنقَ مَعشوقهُ

دَخلَ سَوبينَ المَطبخُ وهَو يَبتَسمَ لمَظهرُ أبويهُ هَو يَتعَلمُ ألكَثيرَ منهمَ ، نَظرَ لهُ تَايهيونغَ بأبتسامه

"أبَي نَحتُ جائَعانَ"
أومَئ أبَيهُ ألاصَغرَ وهَو يَنظرَ لصَغيرهُ ألمَبتسَمَ، أبيهُ ألاكبرَ لَمَ يَبتعدُ بلَ بَقي عَلى وَضعيتهُ

"جَونغكوكي ألاطفال جائَعينَ"
هَمهمَ ألاكبر بَهدوءٍ لَيبتعدَ ويُقبلَ جَبينَ زَوجهُ

"لنَذهَب لَوضعَ ألعَشاء عَلى الطاولَةُ"
أومئَ ألاصَغرُ وهَو يَبتسمَ

"هَلَ أنَت بَخيرُ جونغكوكي"
أَحتضنهُ جونغكوكَ بَقوهَ

"لنَبقَى مَعاً أكثَر"
"سَنبقَى كَثيراً"

_____________

"حَياتَي وكُل حَيواتَي ألسبعه أوَدهَا مَعك،َ لَو فَقدتَ رَوحيَ ألفَ مرةٍ أو كَانتَ حَياتي سَترجعُ ألى الوَراء سأختاركَ أنَت ،أنتَ فَقَط مَن سَتكونَ شَريكي،بَإحيائَي أو بَممَاتَي"

_______________

أنتهتَ

وربَي قَلبي يحُبكم كثير وشكراً عَلى كُل شخَص دَعمني مارحَ أنسى أبداً ذكرياتي مع الروايه ذي
اتمنى حبَيتوها

كيَف الروايه بشكلَ عام؟

البارت الاخير ؟

جونغكوك بالروايه ؟

تَايهيونغَ بالروايه ؟

سَوبَينَ بالروايه؟

ظهَور يونجون؟

جَيمين بالبارتاتَ السابقه؟

نامجون بالبارتاتَ السابقه؟

جين بالبارتاتَ السابقه؟

هوسوك بالبارتاتَ السابقه؟

يونغي بالبارتاتَ السابقه؟

والد جونغكوك بالبارتاتَ السابقه؟

السرد الي تغير من البارتات السابقه للأن؟

أحبكم من كُل قلبي
اشوفكم بعَمل جَديد

أنتهت
10:06 PM
2020/2/15

Continue Reading

You'll Also Like

56.2K 3.2K 17
دعست على عنقي واحلامي ، تحكمت في حياتي طوع ارادتك ، لن اسامحك ايها الأناني ڤيكوك Jk,top امبرغ (shames_vk) ..........♥ الغلاف من انامل الجميله
19.3K 798 7
مكتملة... يمكنك الدخول و معرفة ما تدور حوله القصة القصة مثلية و تحتوي على بعض الالفاظ الجريئة ان كنت لا تحب هذا النوع من الروايات فلا داعي للدخول ا...
121K 6.7K 13
"لَقَد أمسَكنَا بِـ إبنه أيها ألقُبطان جيون.!" حَيث ألقُرصان جِيون جُونغكوك يُود ألسيطَره عَلى ألبحر ألمُتوسط بأكمَلِه وإعاده مِيراث أجدادِه..!! و لِ...
2.8M 83.2K 59
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم