كانو بجوج ركبين طائرة لي فيها بضاعة و مراهم طائرة حرص كانو غديين بخير و صلو الجبال متجمدة و الغابة لمكسوة بتلج سمعو صوت رصاص شافت راوية ف زكريا
راوية. اش طاري
زكريا ديك عصابة تعقبات مكانة ديالنا
راوية .اش نديرو
مجوبهاش هز سلاح و حل باب طيارة شاف طيارة لقدامو و جه سلاح ل مكان ديال ربان و هو يضرب تا طاحت الارض هز سلاحو حاضي لتجي فيه شي دقة كانت راوية من موراه
راوسة عنداك
هجوم قوي ضد طائرتهم كلها تقبات برصاص قاسو محرك و ختال توازنها و هبطات طايخة و سط الغابة دخان كان قوي خرج زمريا بصعوبة من طيلرة لقربات تسعل فيها عافية حط يدو على جبهتو لي فيها دم تفكر راوية و هو يدخل كيجري كيقلب عليها بانت ليه مغيبة مشا تيجري هزها فحضنو مخرجها بعد شوية و حطها فوق الارض تيشوف واش تأدات رجع دغيا طيارة هز علبة اسعاف و مكلة و خرج تيجري الى انه طاح من قوة انفجار ناض ساس حوايجو و قرب ليها رش على وجها شوية لما شافت جبهتها لمجروة و دم لخارج من لور دشعرها نضفليها جرح و لوا ليها الفاصمة على راسها شاف فجيسمها لازرق بالبرد قاس لحمها لقاه بارد فوق قياس هزها بين يدسه و بقا تيتمشى امل ان يلقى منزل يتخباو فيه من عصيفة تلجية دازو سعات و هو تيتمشى و العيا باين عليه و خايف على راوية لي باقي مفاقت بان ليه دار صغيرة مغطيها تلج هز سلاح و قرب بشوية و جه سلاح الباب و فتحو دخل الداخل بان لو مكين حد و هو يرتاح حط راوية فوق واحد الاريكة خرج برا كيقلب على بعض اغصان يشعل بيهم مدفئة باش يسخنو دخلهم و شعل العافية قربها قدامها محوطها بيدو
حس برجفة ديالها لغدا و كتنقص حلات عنيها بشوية فيه بقا تيشوف فشنيفها ل زورق
راوية. فيا البرد بزاف
زكريا مكتسمعيش الهدرة قلت ليك متجيش كوكنت راسي كو سلكت راسي مي دبا نتي كعايا بفف .. و دبا تالعاغية طفات و عاصفة برا يخخ
راوية برجفة . فيا البرد بزاااف برد
زاد حوطها بيديه معنقها تيحاول يدفيها هو براسو حاس بالبرد
زكريا. شوفي غا شنو لابسة بعدا والو سحاب راسك فالمغرب تفو
حيد تيشورط رماه و عنقها رباما تحس بسخونية من قرب اجسادهم داز شوية وقت و رؤية مبقاتش واضحة بسباب عاصفة و ضلام قاس جسدها لقاه مجمد بالبرد عيط ليها بسميتها متلقا تا رد حرك فيها والو البرد قدا عليها ولات بحال شي جتة زاد عنقها كتر من لول و مقدش يسخنها
زكريا. لا اراوية تفقنا انا لي غنقتلك عقلتي تفقنا نتي اتبقاي عايشا لا متستهليش تموتي هكا لا ....