تيـلـيكُـون

By toqa0011

156K 10.6K 5.5K

سمـاء رَمـاديـة..وطـقس بـارد..صـوتَ الرياح وألتحـامُ المخـالب..صوتَ الصُـراخ ووداعُ الأرواح.. ودم سائل من جسـ... More

المُـقدمـة
~| ١ |~
~| ٢ |~
~| ٣ |~
~| ٤ |~
~| ٥ |~
~| ٦ |~
~| ٧ |~
~| ٨ |~
~| ٩ |~
~| ١٠ |~
إعـلان ☯️
~| ١١ |~
~| ١٢ |~
~| ١٣ |~
~| ١٤ |~
~| ١٥ |~
~ | ١٦ |~
~| ١٧ |~
~ | ١٩ |~
~| ٢٠ |~
~| ٢١ |~
~| ٢٢ |~
~| ٢٣ |~
~| ٢٤ |~
~| ٢٥ |~

~| ١٨ |~

2.7K 224 153
By toqa0011


" لقد سئمتُ منكَ رومنيل ، لما لا تختفي وحسب! " تحدث ساركان بعدم صبر وهو يُحاول أستنشاق أكبر قدر من الهواءِ حتي تقوم أعصابهُ بالأسترخاءِ.

" أصبحت الحقيقة والصراحة صعبة الأبتلاع الأن؟!" سألهُ رومنيل بسخرية وهو يقوم بوضع يديهِ في جيوبيهِ ، أخذَ ساركان ييتلع ما في جوفهِ بِسخط بينما يُلقي علي رومنيل نظرات مُحتقرة.

" لا تتحدث وكأنكَ ملاك ، أنتَ أيضًا مثليّ ، في نفس المكانة بنظر اُليـان كلانـا تخلي عنها في أسوء أوقاتِها" نبههُ ساركان وهو يؤشر علي ذاتهُ ثُم علي رومنيل.

" أنتَ تخليتَ لأجل مصلحتكَ ، وأنا تخليتُ لأننيّ لم أتحمل ما حدث! " صرّح ساركان وهو ينظرُ لـ رومنيل بغضب بينما أخذَ رومنيل يبتسمُ بلا مُبالاه.

" تتحدث وكأنكَ أدركتَ خطأكَ ، لأنكَ إذا كنتَ فعلت.. لم تكن لتسمح لـ اُليان بالمواصلة ولكنتَ قمتَ بإصلاح ما بين اللونا السابقة وما بين اُليان!" أخذت نبرة السخرية تَظهر بنجاح في طريقة تلفظهُ للحروف.

" عندما تُصلح علاقتكَ باُليان ، يمكنكَ حينها أكمال ما يخرجهُ فمكَ من هُراء! " هسهس ساركان بحده مُمتزجة بالسخرية ويقفُ بإعتدال بعيدًا عن الشجرة ليعتدل الأخر وقبل أن يصيح بهِ ردًا علي سخرية ساركان منهُ أتي ذلكَ الصوت ليقوم بإيقاف حديثهم عند تلكَ النقطة وهذا اللقاء الذي دام غيابهُ سنتين!

" أنهُ لمن الغريب رؤيتكم هُنا سويًا ، في هذا الوقت! " تحدث ذلكَ الشخص وهو يقترب من بُقعتهم وإبتسامة هادئه تُزين ثغرهُ ، نظر ساركان لهُ لبرهه قبل أن يقوم بالرد قائلًا " أعذرنيّ ألفا مرڤين ، ولكن ألا يجب أن أقوم أنا بسؤالكَ؟" نظر رومنيل إلي ألفا مرڤين مُنتظر هو إيضًا إجابتهُ.

بينما أكمل ساركان حديثهُ " كما تعرف أن أخ الألـفا ، لذا من الطبيعي للغاية وجودي في أي مكان داخل حدود قطيعيّ ، أليس كذلكَ؟" نظر لهُ ألفا مرڤين بملامح هادئه بينما يُردف " بالتأكيد كلامكَ صحيح سيد ساركان ، ولكن كما تعرف هُناك الكثير من المُشاحنات بين ألفا رومنيل وشقيقتكَ، لذا أردتُ الإطمئنان عليكَ" أبتسم رومنيل بـسخرية قائلًا " يبدو بأنكَ تظن بأنني متوحش مثلكَ!"

نظر ساركان لرومنيل بسخط بينما أجاب سريعًا " شكرًا لقلقكَ ألفـا مرڤين ، ولكننيّ أستطيع حماية ذاتيّ جيدًا." أخرج رومنيل صوت ساخر بينما أتجه ناحية غرفتهُ للحصول علي بعض الراحة لحين موعد الإجتماع.

" لا بأس سيد ساركان ، أنهُ واجبيّ..أنتَ شقيق ألفا اُليـان من أقوي القادة و أقوي المُحاربين ، وشرف ليّ تقديم المساعدة لأخيها. " أضاف ألفا مرڤين بإبتسامة بينما يستأذن مُبتعدًا ، أكمل ساركان النظر إليهِ بينما يطالعهُ بغرابة.

حرك رأسهُ بعدم أهتمام بينما يسيرُ ناحية غرفة والدتهُ لعلهُ يجد حل ليتخلص من همومهُ بشأن الماضيّ.

______

الوحدة.. أنها شعور مُقيت.. يجعلكَ تشعر بأنكَ مُقيد داخل حدود عقلكَ ، تلكَ الحدود التي قمت برسمهـا وقت شرودكَ بعيدًا في غُرفتكَ التي في نهاية الممر ، بعيدًا عن الضوضاء ومشاكل البشر ، داخل حدود عقلك..تشعر بأنكَ حُر.. داخل مملكتكَ..وأرضكَ..جعلت ذاتكَ لديك العديد من الأصدقاء..يهتمون بكَ..يحبونكَ..يهتمون بحزنكَ ، قمتَ برسم حياتك الخيالية بداخل عقلكَ وجعلتها كـ رسوم متحركة تبتسم كما تريد.

نظرتُ لذاتيّ في المرآه بينما أريّ عينايّ خالية من القطرات المالحة ، ووجهيّ صامت وكأننيّ خرساء...حتي لا تجيد الكلِمات تشكيل وجهيّ بالمشاعر ، أنا تلكَ الفتاة التي فقدت كل شئ.. الحُب..الأمان..الدفء..حنان الأب..وعلاقة الأخوة.

ربما خسرتُ لكونيّ لا أستحق أيًا من تلكَ المشاعر والعلاقات ، وربما لكونيّ مُهملة فضاعت مُبكرًا من بين يديّ ، لعلَ هذا الصواب.. وهذا الأفضل.

ولكن للأسف هذا مؤلم ، كونكَ تكتشف حقيقة كل شخض أحببتهّ ، أنهُ ذلكَ الشخص الذي يتمنيّ موتكَ ، وكان يتحدث من خلفكَ عن كم أنكَ خائن وحقير ، بينما أمامكَ يحتضنكَ ويخبركَ بأنهُ الوحيد الذيّ يُحبك وإذا وقفَ العالم كلهُ أمامكَ فهو الشخض الذي سيقف أمامكَ ُيدافع عنكَ ، في الحقيقة نحنُ نشبه البشر لحد كبير ، فنحنُ مثلهم بداخلنا صفة الخيانة ، الكذب ، النفاق!

ربما العتاب لم يعد لهُ قيمة ، ربما قطع العلاقة بدون حديث أفضل وأقل ألم ، سأمتُ الحزن و رؤية الجميع يبتسمُ فرحًا لحالتيّ ، سأمتُ تحمل الإتهامات الباطلة التي تخترقُ قلبيّ بدون ذنب ، سأمتُ ذلكَ الروتين اليومي الذي كنتُ أعيشهُ منذُ سنتين.

حان وقت الأنتقام...

أبتسمتُ في المرآه وأنا أُلاحظ تلكَ الخطوط السوداء التي ترتسمُ حول عينايّ التي سُرعان ما كان لونهـا أحمر مُشتعل ، أم تلكَ الرُسومات الغريبة التي تتشكل علي جسديّ.

شعرتُ بحركة غريبة في الغرفة لأُدرك سريعًا من هو الزائر القادم ، أتجهتُ سريعًا لرويس وقمتُ بإلقاء تعويذة كُتبت علي ذراعايّ فجأة ثُم أختفت بعد الإنتهاء منها ، ليختفي رويس كما أردت من الغرفة.

رائع أصبحتُ ساحرة إيضًا!

وكم أكره الساحرات!

سمعتُ صوت ضحكاتهُ تُغلف الغُرفة بينما عينايّ أحتدت بخفة وأنا ألتفتُ بإبتسامة ساخرة علي ملامح وجههُ الباسمة ، توقف عن الضحك بينما يُمسك بكأس النبيذ في يديهِ وإبتسامة باردة علي ملامحِ وجههُ.

" سمعتُ الأخبار ، ولكن جأتُ لأُشاهد بنفسيّ." تحدث بنبره ساخرة وهو ينظرُ جيدًا للتغير الذي حدث ليّ ، بينما أبتسمتُ بخباثة وأنا أجلسُ بالمُقابل قائلة " أستطيعُ التخمين بأن العرض قد تعدي توقعاتكَ "

" وكيف تعرفين هذا؟" تسائل بسخرية لأُجيب عليهِ بذات النبرة مُجيبة " من معالِم وجهكَ الحمقاء يورنيل! " نفثَ بعض النيران من أنفهِ دليل علي كونهُ غاضب ، بينما أنا حاولت عدم الضحك بسبب كونهُ يشبه الثور في غضبهُ وخاصة عندما يري اللون الأحمر.

" طويلة اللسان! " قال بحدة وهو يرتشفُ من نبيذهُ العتيق لأجيب قائلة " مُحب الكحوليات! "

" حقيرة! " صاح بغضب شديد وهو يقوم بإلقاء قنينة النبيذ علي الباب خلفيّ بينما أنا لم أتحرك آنش من مكانيُ ولم ترمشُ ليّ عين.

" لسانكَ يورنيل ، وإلا ستجدهُ مقطوع وأرسلهُ لكَ هدية في قنينة نبيذكَ يا خادم سيلين! " صحتُ بغضب مُماثل لخاصتهُ وأنا أظهرُ مخالبيّ التي تتدرجُ بين الأزرق للأسود مع وجود بعض الوشوم عليها كحال بقية جسديّ.

" مصيركِ الموت وسترين! " صاح بغضب وهو يستعدُ للرحيل قبل أن يستعد للرحيل لأتلفظُ قائلة كـ هسهسه الثُعبان " ليسَ قبل رؤية موتكَ أولًا. "

أشتعلت عيناه قبل أن ينتشر الدُخان الأحمر و يختفيّ ذلك الجبان الحقير.

لكمتُ الحائط بغضب وأنا أحاول أن أستنشقُ غضبيّ بداخليّ لحين قتلهم جميعًا ، لن أجعل هذا الغضب يرحل إلا بواسطة قبضاتيّ التي ستتلامس مع وجه كل واحد منهم.

ستعرفون جيدًا خطيئه النظر إلي اُليان كاستيو يا حُثالة.

______

زفرَ الهواء بهدوء وهو يقوم بالطرق علي الباب بخفة ، وقفَ قليلًا حتي أستمع إلي صوت خطواتها يليها فتح الباب ، أخذَ يُحدق بوجهها الأحمر أثر البُكاء لتفسح لهُ المجال للدخول يليها صوت إقفالها للباب ، وجدَ صور أختهُ المتوفاه مُلقية في كل مكان بينما وجد نقطة دماء فوق كل صورة لتتوسع عيناه بشده وهو يُحدق بتلكَ القطرة الثقيلة أمامهُ بينما يتلمسها بآنمالهُ.

ألتفتَ بغضب وهو يُحدق بأمهُ بسخط قائلًا " أجُننتِ ، أتبعثرين دماء أبنتكِ هكذا! " وقف سريعًا وهو يقوم بتجميع كل هذهِ الصور ويضعها في الأرض في بقعة واحدة بينما يشعل طرف أصبعهُ بالنار حتي يقوم بإحراقها بينما قامت والدتهُ بإمساك ذراعهُ وهي تصيح " توقف ، ماذا تفعل لأبنتيّ ؟! ، توقف! " أبعد يديها بغضب بينما يُردف بالمُقابل " ليس وكأننيّ لا أعرف بأن هُناك آلاف الصور غير هذهِ بحوزتكِ ، والكثير من دماء أبنتكِ بالمُقابل!"

" لذا إبتعديّ عن طريقيّ!" أكمل بتحذير ليلتفت مُجددًا ويشعل النيران في هذه الصور بينما يقف ببرود وهو يري النيران تشتعلُ حتي تصل للسقف وعندما تحولت إلي رماد قام بالقبض علي يديهِ لتختفيّ النيران بهدوء ويبقي الرماد يُزين غرفة اللونا السابقة بينما صوت بُكاءها ينتشرُ في أرجاء الغرفة ، نظر إليها بصمت بينما يتجه للجلوس علي الكرسي ويسندُ رأسهُ علي يديهِ بهدوء.

" ما الذي فعلتهُ يا ساركان ، هل جُننت! " صاحت بهِ وهي تمسك بمُقدمة قميصهُ من الأمام وتقوم بأرجحتهُ للأمام والخلف بينما أمسك ساركان يديها بعد صبر وهو يصيح " يكفي ، أفيقِ من أحلامكِ الرصاصية..أفيقِ..لقد سأمت! "

" سأمت كرهكِ وحقدكِ علي أبنتكِ ، سأمت من حبُكِ الزائد لـ رينا وتفضيلها علينا ، سأمتُ من عيشكِ في الماضيّ ، سأمتُ من تخطيكِ المُستمر لقتل أبنتكِ الوحيدة مع التعاون مع ذلكَ الحقير زوجرس ، سأمتُ من عقلكِ الذي أصابهُ الجنون! " قام بالصياح بها وهو يسمك بذراعيها وهو بهزها حتي تفيق من تلك الغيبوبة التي ترفض الأستيقاظ مِنها.

" لما لا تفيقيّ؟! "

" إلي متي سنتحمل قلبكِ الأسود هذا؟"

" متي ستعودين لرشدكِ؟"

" أبنتكِ هي سبب موتها ، هي من أحبت ذلك الخائن زوجرس! ، وهي من هربت برفقتهُ بدون سؤالنا عن رأينا حتي ، بينما أنتِ من كنتِ تعرفين بل وشجعتيها أيضًا! "

" لذا إذا قُتلت أبنتكِ ، فأنتِ أيضًا مُشاركة في جريمة قتلها أسمعتِ يا أمي! " همس بجانب أذنها بحرقة بينما صوت بُكائها أخذَ يرتفع ليتركها ويخرج من الغرفة تُكمل بُكائها بمفردها.
______

شعـر أسود ذو خُصـل حمراء في نهاية أطرافهُ ، عيـنان رُصاصيـة تميلُ إلي اللون الفضيّ و وجهًـا مُزين بإبتسامة جانبية تُعطيكَ الطابع الخبيث و ملابس سوداء ومـا يجعلها مُميزة بالنسبة ليّ هو تلكَ السُترة الجلدية التي تلمع كلما سلطتَ عليهـا الضوء كـنجمة ذات كاريزمـا وهالـة مُظلمـة ، أبتسمتُ بتوسع وأنـا أنظرُ لـذاتيّ بِثقـة ، وأجل هذا هو المطلوب لعودة اُلـيـان كاستيو المُظلمة من جديد.

أتجهتُ ناحية رويس وأنا أقوم بلمسِ معالم وجههُ الساكنة بينما أهمسُ بخفة في أذنهُ " تحمل يا أخيّ ، سأنقذكَ."

خرجتُ من ذلكَ المنزل وأنا أجد زافار وأتباعهُ يقفون خلفهُ وعندما ظهرت قاموا بضرب عصاتهم بالأرض تحية ليّ بينما أتجهُ ناحية زافار الذي سُرعان ما قال " نحنُ تحت أمركِ ألفـا اُليان."

جلستُ علي سُلم المنزل بينما أنظر إليهم بتمعن ، أبتسمتُ بهدوء قائلة " أهلًا بكم في قطيع النيران الزرقاء ، من الأن حماية القطيع وأرضي ورويس من مسؤليتكم ، عليكم حمايتهم في خفاء ، لا أريد من أحد معرفة وجودكم حتيّ ، أثنان منكم سيكونوا جواسيس ليّ ، واحدًا سأضعهُ في منزل القطيع والأخر علي الحدود حتي أعرف كل شئ يحدث في أرضيّ وكما قلت بسرية تامة! " أردفت بحده وأنا أنظرُ إلي الأثني عشر شبح بمن فيهم زفار.

" زافار مسؤليتكَ أختيار الأشباح المُناسبة لهذهِ المُهمة ، كما أثنان منكم سيقومون بحماية رويس والعمل علي جعل المكان خفيّ ، لا أريد لهذا المكان أن يكون موجود ، أسمعتم وكما قلت ستكون هذه أيضًا مهمتكَ لأختيار من منهم كفء لحماية رويس." أكلمت بخفة وأنا أقفُ بهدوء.

" بالمناسبة زافار عليكَ بجعل الجميع يعتقد بأنني أرسلتُ رويس ليقوم بمهمة في الخارج بمن فيهم والدهُ وخالتيّ والجميع ، كما أن عليكَ أيجاد ذلك الساحر الحقير الذي ألقي بتعويذتهُ علي رويس! " أضفتُ وأنا أسيرُ متجهه ناحيتهم بينما وقفتُ قائلة بنبره مُظلمة " إياكم والخيانة وإلا هلاككم علي عينايّ!"

" أنتظركَ في القطيع زافار ، ولا تختبئ من ألفريدو..فحتي ولو كان ملك كائنات الظلام.. أنا اُليان كاستيو غير قابلة للإطاعة! "

زوجرس موتكَ علي عينايّ ، فقط إنتظر...

فكمـا قال والديّ " الموت مَصيركَ يا مُغضب اُلـيـان"


___________________________

مرحبًا يا رفاق 😃😊

مُفاجأه ، أعلم بأن حسابيّ كان يحتضر - تقوم بتنظيف الصفحة من الأتربة-

أجل قمتُ بنشر بارت أخيرًا 😈

كيف حالكم؟

وحال الدراسة التي تشبه الأجازة بشكل كبير 😅

اللهم أحفظنا من هذا الوباء 💙💙

كيف كان البارت؟

جيد ، جيد جدًا ، ممتاز؟

هل كان يستحق كل هذا الوقت؟

اُليان حتظهر للقطيع البارت الجايّ ، من متحمس؟

لا أسمع الصراخ!!!!!

علي كلًا التشوق بيزيد يا جماعة!

نبدأ بالأسئلة:

رومنيل و ساركان؟

والمحادثة بينهم؟

ألفا مرڤين - هو ألفا يقوم بالمُعاهدة مع أُليان-
ورده فعلهُ؟

ساركان ووالدتهُ؟

موقف والداتهُ؟

جنون اللونا السابقة؟ ، هل هو رد فعل طبيعي لأم خسرت أبنتها؟

من أين أحضرت دماء رينا ؟

ملحوظة: رينا شقيقتهم الكبري لـ اُليان و ساركان.

يورنيل: أحد أتباع سيلين

كيف كانت رده فعلهُ مع اُليان؟

من منهم قذف جبهه الأخر؟ 😂😀

زافار و فريق الأشباح خاصتهُ؟😂😂

رويس هل سيستيقظ قريبًا؟ 😢

من أشتاق لهُ؟

أيّ أنتقاد؟

حافظوا علي أنفسكم يا رفاق ، ليحفظنا الله من هذا الوباء 💜💜

في رعاية الله 💗💗





Continue Reading

You'll Also Like

7.6K 822 16
الجميع يكره الضعف ولا أحد يتقبل الضعفاء ماذا ستفعل ديلا التى بالنسبه لها الضعف لم يكن خيارا بل هى ولدت هكذا ضعيفه وسط أشخاص لم يتقبلوا الضعيف يوما...
23.8K 604 16
حبيبي المانهوا ياوي اذا ما عاجبك لا تتفلسف براسي
2M 27.8K 36
مهما على غرور الرجل لن يركع الا لكبرياء المرأة و مهما بلغ كبرياء المرأة علوا لن يكسره سوى حب الرجل هما كانار و الماء كا الابيض و الاسود لكنهما يشتر...
14.2K 873 22
[مكتمل] بصفته شخصًا مهووسًا حقيقيًا ومحبًا للكتب المصورة والألعاب الإلكترونية، لا يعرف بارك جيمين ماذا يفعل مع أخته. الفتاة مفتونة بالرومانسية الم...