The myth of the dragon/PJM (م...

By roro256556

129K 14K 4.5K

مَن قالَ اننا كبشرٍ الكائنات الوحيده علي الأرض؟ بارك جيمين هانا مواعيد التنزيل: كل خميس و جمعه Started:11/11... More

intro
ندم العوده
إنتهاء الإنتظار
حقيقه الاسطورة
سقوط السماء
فراق الحياه
سر مكتوم
عاصفه التنين
رحله إلي الماضي
حبال من نار
رباط مقدس
سيف و قبله
عالم غامض
باريمي
أفالون
عدم استحقاق
اون ها
فيضان مشاعر
دهاء السماوي
رحيق التنين
حقائق مؤلمه
العالم السفلي
الخطيئه الجميله:تريسيا
أمواج متضاربه
الليله الأخيره
ما قبل الرحيل
أبواب السماء
نهاية لبداية

لن يزول الألم

4.2K 476 183
By roro256556

-6-

لقد علمتُ أنني أصبحت محتجزه هنا في هذا القصر الي حين تحكمي في قوتي، لقد أصبحت الشخص الذي تبحث عنه الشرطه و كذلك المشتبه به الرئيسي في هذا الحادث الغامض

كونِ الحفيده التي اختفت في ظروف غامضه و لا إثر لها، لهذا المكوث في هذا القصر أفضل من السجن حالياً

لقد فضلت الجلوس في غرفتي منذ ترك جيمين لي،فقط جالسه علي هذا السرير و تائهه لا أعلم شئ البته

منذ يومين فحسب ظننتُ انني سوف أنعم بحياه هادئه رفقه جدي و جدتي، لن أخوض بمصاعب الحياه مثل حياتي السابقه في الولايات التي كانت بعيده كل البعد عن الهدوء

لكنني اتيتُ لأتفاجئ بهذه الحياه التي كانت تنتظرني هنا،في قريه صغيره لم أظن ابداً أنها ستكون بمثل هذه الفوضي

"فقط أريد أمي و أبي.."

كانت الدموع تهدد بنزولها مجدداً لكنني حبستها بصعوبه لأرفع الغطاء و احتمي أسفله حتي غلبني النوم و لم أعي بما حولي حتي أنني غفيتُ و الدموع علي وجنتاي

.
.
.

Jimin pov.

"فقط أريد أمي و أبي.."

كنتُ في طريقي لأطرق عليها الباب كون جين أعطاني ملابس نسائيه أصغر حجماً وجدها في العُليه المهجوره بعد تنظيفها بالطبع، توقفت عند سماعي جملتها الأخيره

هي تشبهها في كل شئ لكن بطريقتها الخاصه، نفس العينين اللتان تظهران تلك المشاعر التي تحملها بقلبها، علي عكس شخصيتها المتمردة لكنها لاتزال حفيده حارستي السابقه

تنهدت لأطرق الباب لكنني لم أسمع استجابه حتي أنني لم أسمع افكارها لأعي انها ربما تكون نامت بالفعل لكنني لن أعود بهذه الملابس الي جين الذي سوف يزعجني بحديثه

دخلت لأري جسدها المتكور أسفل الغطاء،جسدها صغير للغايه نسبه الي خاصتي،وضعت الملابس علي السرير كي ترتديها عند استيقاظها

"ألن تختنق هكذا؟"

تمتمتُ بصوت خافت حتي لا تستيقظ هي،حسناً هي مزعجه لذا لا بأس بأخذ استراحه منها قليلاً،أبعدت الغطاء قليلاً حتي اظهر وجهها و توقفت قليلاً عند رؤيتي لوجهها

آثار الدموع كانت واضحه علي وجنتيها، بالطبع ماذا كنت أتوقع انا؟ لقد حدث العديد من الأمور و التي صعبه ليتم استيعابها خاصهً لفتاه صغيره مثلها

لا أعلم كيف و لكنني وجدت يدي تأخذ مجراها لتبعد بعض الخصلات التي التصقت بعينيها مما جعلها منزعجه في نومها
بشرتها كانت ناعمه مثل الأطفال، لم الاحظ هذا قبلاً لكن عليَ الإعتراف بكونها ورثت جمال الحراس السماويين بحق

هل تشببها؟
لقد بدأت ذاكرتي في التصدع و إخفائها لأبسط الأشياء بل و أهمها

"جيمين ماذا تفعل؟"

لم أتخيل انني قد أظل احدق بوجهها طيله هذا الوقت الي حين افاقني صوت جين من خلفي لأنهض بعدما تأكدت من تغطيتها جيداً فبسبب الغابه الرياح هنا قويه نوعاً ما

خرجت لأجد جين أمام الباب و أنا فقط اغلقت باب غرفتها خلفي لأذهب في طريقي فأنا كذلك أحتاج للنوم قليلاً

"جيمين عليكَ إدراك الفرق،هذه الفتاه هي هانا و ليست الحارسه،لا تجعل مشاعرك تختلط"

اومأت لجين دون حديث ثم ذهبت الي غرفتي،أنا أعلم جيداً حقيقه أنها ليست تريسيا،ليست من تخليت عن كل شئ لأجلها
ليست من خانتني في الأخير

استلقيت علي السرير بتعب،كم أكره كوني بشري بسبب هذه الأعراض الغبيه،الألم الجسدي و امكانيه تعرضي للجروح كذلك
انا كائن مقدس كيف لهذا أن يحدث؟!
ابتسمت عندما شممت رائحه هذه الفتاه علي هذا السرير،فهي حين ما أتت استلقت علي فراشي هذا

"تمتلك رائحه جميله مع شخصيتها الطفوليه"

.
.
.

اظنني غفيتُ مطولاً بسبب تعبي فعندما فتحت عيني رأيت الظلام قد حلَ،سبب نهوضي أنني سمعت صوت ما يناديني لذا ظننته خارج الباب

"تفضل"

لم يدخل أحد و لم ينتهي هذا الصوت من مناداتي،ركزت قليلاً في مصدر الصوت لأجد أنه قادم من الشرفه لذا استقمت بجسدي بصعوبه فعظامي تكاد تصرخ من الألم بسبب نومي المطول

فتحت النافذه لأنظر الي الأسفل و حقاً هل عدت للهلوسه مره أخري؟
انا أري تلك الفتاه، الطالبه الثانويه بالأسفل و هي تلوح بيدها لي و تطلب مني النزول

"فقط أعتقد انه عليَ النوم مجدداً"

قلت هذا بصوتي الخافت لأعود و أغلق النافذه و اتجه للسرير مجدداً لكنني لاحظتُ بضعه ملابس عليه
أنها نسائيه!

ابتسمت بخفه لأنزع ملابسي و أضع الاخري الجديده، أحببت رائحتها المنعشه و النظيفه و أكثر ما أعجبني هو كونها مناسبه لجسدي

كانت عباره عن قميص أبيض اللون و خفيف كونه فصل الصيف، رغم أن الهواء الذي في المكان يقول عكس هذا، و كذلك كان هناك البنطال الجينز الأزرق الذي ناسب جسدي للمفاجأه و لكنني كنت راضيه عن هذه الملابس فهي افضل من السابقه بكل تأكيد

سرحت شعري الذي كان في حاله يرثي لها، و تركت نصفه منسدلاً و الآخر وضعته علي شكل ذيل حصان و تركت غرتي كي تُخفي القليل من جبهتي الحمراء بسبب نومي عليها

نعم لدي عادات نوم غريبه..

كدت اتوجه للخارج بعد ارتدائي للخُف المنزلي و الذي لم يكن علي مقاسي لكنني لم اجد مشكله، أظنه الخاص بجيمين فهو لا يمتلك قدم كبيره مثل الباقي

توقفت عند سماع ذاك الصوت مجدداً،الآن أنا أعلم أن الأمر ليس مجرد هلوسات بل تلك الفتاه موجوده بالفعل
لحظه
ألم يُذكر أن هناك شخصين مفقودين؟أيعقل؟

ركضت لأفتح النافذه و أري تلك الفتاه التي ابتسمت بإتساع لي بينما تلوح مجدداً،اخبرتها أن تنتظر لأذهب راكضه إليها

"ما بها؟"

سمعت جونجكوك الذي مررت به عند ركضي لكنني لم أهتم، ذهبت للخارج اخيراً لأجدها مكانها مما جعلني أبتسم لأذهب محتضنه إياها

"هل كنتِ بخير؟ كيف نجوتِ؟ كيف عثرتِ عليَ؟"

أمطرت عليها بالاسأله و انا اتفقد وجهها و جسدها جيداً للتأكد انها بخير تماماً لكن ملامحها كانت غريبه عن التي رأيتها مسبقاً

"في الواقع لم انجو..انا دايزى!"

رمشت عده مرات لأغلق عيني بغضب فهذه الشبح حقاً لا تعلم متي تنطق بالحقائق فوراً!

"ماذا حدث؟"

سألتها و انا أحاول كتم غضبي قدر المستطاع لتبتسم هي ببلاهه بينما اخذت يدي و اتجهنا الي ناحيه الغابه لنجلس أسفل إحدي الأشجار
انا ظهري كان ناحيه الشجره و هي أمامي جالسه مربعه قدميها

"بعد ذهابي من المكان رأيت ذاك الضوء الذي سطع من المنزل،بعد ساعه تقريباً توجهتُ إلي المنزل كي أري ما حدث لأجد الجميع جثث هامده أمامي، لم اعرف ما حدث لكنني وجدتها فرصه كي استولي علي جسد احدهم، وجدت جسد هذه الفتاه المناسب لذا دخلت، حقاً عليكِ ان تتعلمي ان تسيطري علي قواكِ هانا!"

بطبيعه الحال، طوال هذه السنوات ظلت دايزي تبحث عن جسد مناسب حتي تتخذه لها لكن مستحيل أن تستولي علي جسد شخص حي،و لم تُصادف شخص ميت قبلاً سوي تلك العجائز و هي كونها الفتاه التي تظن نفسها عارضه أزياء، لم تقبل أي شخص
لحظه!

نبست بأي جمله بطريقه عشوائيه لأري الندم في عينيها بعد استيعابها لما قالته، هل الجميع يعلم بشأني عداي يا تري؟

"كيف علمتِ بأمر قواي؟!"

مجدداً رأيت ملامح البلاهة علي وجهها،بالطبع هي نطقت بما لا يجب النطق به فهي زلت لسانها كعادتها

"هناك العديد من الأمور المعقده للغايه هانا و انتِ لا تعلمي عنها شئ،مثل هؤلاء اللذين انتِ معهم"

ربما القرنين الذي عاشتهما جعلها تعلم خبايا الكون أكثر مني

"ماذا تعرفين عنهم؟"

"لا أعرف سوي يونغي، ذاك الأشقر، فهو ألتقي بي منذ سنه ربما عندما كنا في الولايات و تعرفت عليه انه شبح مثلي،كذلك علمت أنه ضمن مجموعه خطيره للغايه عليكِ الهرب!"

هذه الفتاه تخوض مغامرات مع الرجال من وراء ظهري؟
حسناً ربما عليَ القول بالاشباح لأكون أكثر دقه!
لكنها مسكينه فهي لا تعلم أنني في يومين علمتُ بأكثر ما تعرفه هذه الشبح صاحبه المئتين عام

حكيتُ لها كل ما حدث و كل ما علمت من معلومات في هذه الفتره،و لصدمتي هذه الفتاه!
كانت تعلم بأمر كوني امتلك هذه القوه منذ ذاك الحادث لكنها لم تعلم كل شئ لذا أخفت عني ما تعلمه

"كنتُ أعلم بأمر هذ التنين السماوي لكنني لم أتوقع لقاءه ابداً!"

نطقت و لا اعلم لما شعرت بالخوف ظاهر في عينيها،هل الكائنات مثلها تخاف من الكائنات المقدسه؟
سألتها بخفه عن سبب خوفها هذا و هي تلفتت حولها خوفاً من أن يكون أحدهم قد لمحنا

"فقط إن هذه الكائنات المقدسه لديها القوه الكافيه لتدمير كائنات ضعيفه مثلنا،كما أنه سوف يعلم بكوني شبحاً لا أستبعد كونه سوف يبتلعني!"

هي حقاً خائفه من جيمين للغايه،اُراهن أنها لو رأت ملامح جيمين فحسب فسوف تتجمد مكانها

"جيمين ليس سيئاً لا تقلقي،سوف أتحدث انا معه لذا هيا تعالي معي"

.
.
.

No one pov.

كان السبعه جالسين في غرفه المعيشه،جونجكوك و تايهيونغ يلعبان تلك الألعاب الإلكترونية ممسكين بأجهزه التحكم و أصواتهم الحماسيه أصبحت مزعجه لجيمين للغايه لكنه تغاضي عن الأمر كونهم يلعبون فحسب

أما هوسوك كان واقفاً يُراقب هذين الطفلين بإبتسامه فخوره كالوالد،و جين الذي آتي للتو بالطعام و التسالي كون هؤلاء الرجال لا يكفون عن تناول الطعام ابداً

يونغي كان ممسكاً لهاتفه و منشغل به أما نامجون كعادته يقرأ أحد الكتب في زاويه بعيده عن هذا الإزعاج،جيمين فحسب كان جالساً علي الأريكة بجانب يونغي و جين ممسكاً برأسه الذي يؤلمه فهو لم يستطع النوم مطولاً كما أن خروج هانا بهذا الشكل ازعجه

هو يعلم أنها خرجت لتري تلك الفتاه،الشكر لحاسه السمع خاصته جعلته يعلم بأمر وجودها مع دايزي، إبتسم بخفه عندما سمع هانا و جملتها الأخيره

"جيمين ليس سيئاً.."

هذه الفتاه رغم معرفتها أنه صعب التعامل معه لكنه أحب ثقتها به،لاحظ هوسوك ابتسامه جيمين التي يراها للمره الأولي منذ فتره طويله، ليُشير الي يونغي و جين للنظر إليه لتتسع عيونهم كذلك

أدار جيمين رأسه مبتسماً بخفه،شبح ابتسامه فحسب ليس أكثر حتي،ليجد عيون الجميع عليه مما جعله يعود لملامحه البارده مجدداً و يشير لهم بالنظر للأمام و هم امتثلوا له بالطبع

"جيمين.."

أدار وجهه مجدداً بتململ لينظر الي هانا التي كانت واقفه كفتاه من الابتدائيه أمامه، للحظه هو غرق في تفاصيلها المهندمه للمره الأولي، فهو رأها بملابس رجال مره و أخري بملابس الحفل التي كانت متسخه بسبب عبورها داخل الغابه
و قبل هذه المرات هو لم يهتم ابداً بكيف هي تبدو

رفع عينيه الي خاصتها مشيراً لها بالتكلم ليجدها تلعب بأصابعها،هي تخاف قليلاً من أن يغضب جيمين و لا يوافق علي بقاء دايزي معها هنا بل و يحدث ما هو اسوأ

"هل يمكنكِ القدوم قليلاً؟"

نهض هو دون حديث ليقع فك السته الباقين حتي جونجكوك و تايهيونغ تركوا كل شئ لتتسع عيونهم،هذه المره الأولي التي يستجيب جيمين لمطلب احدهم ففي عادته هو سوف يقول بنبرته البارده

'تحدث هنا'


'لا تزعجني'

'لن أنهض من أجل أحد و ازعج قدمي'

لكن هذه المره هو فقط نهض دون مقاومه،ربما هذا فقط بسبب ألم رأسه و قله النوم و هذا ما استنتجه الجميع كي يُرضوا فضولهم

خرج من غرفه المعيشه معها ليقفا كلاهما أمام باب القصر ،وضع يديه داخل جيوبه و هو يحدق بها،هي توترت للغايه من نظراته هذه لكنها استجمعت شجاعتها

"لدي رفيقتي دايزي و هي تود البقاء معي و هي كذلك شبح لكنها لا تريد منك أن تأكلها!"

نطقت في نفس واحد لتبتلع ريقها و تحاول أن تهدأ من خفقات قلبها، رفع كلتا حاجبيه في تعجب من هذه الفتاه أمامه و مخيلتها الغريبه هذه

هو حك مقدمه أنفه بإصبعه كي يُخفي الابتسامه الطفيفه التي أرادت الخروج لكنه منعها،رفع عينيه لينظر الي عينيها المتوتره للغايه هذه و التي ذكرته ب تريسيا

"فقط من اخبركِ أنني اتناول الأشباح؟ جميع من في الداخل أشباح لكنني اتغذي علي الطعام العادي!"

فتحت ثغرها قليلاً لتستوعب حديثه و تتذكر كونه بالفعل تناول مع الجميع العشاء بالأمس لذا تنهدت براحه لتبتسم حتي أظهرت أسنانها و اختفت عينيها قليلاً بسبب ابتسامتها هذه

هذه المره الأولي التي يراها فيها تضحك مما جعلها تبدو ألطف في نظره،هو طرد هذه الأفكار فهو يعلم جيداً أن مشاعره هذه ما هي سوي اختلاط بسبب تشابهها مع جدتها لا أكثر

"اذاً يمكنها البقاء! دايزي تعالِ هنا لا تخافي جيمين تناول العشاء بطبيعيه!"

تحدثت بحماس ظاهر علي وجهها لتظهر دايزي بعدها و هي منكمشه علي نفسها لتختبئ خلف جسد هانا كون نظرات جيمين كانت مخيفه بالنسبه لها،كعادته

"هي ستبقي لمساعدتكِ لا أكثر، علي أي حال لا أريد ثرثره كثيره ف أنا أعلم كون الأشباح من نوعها تحب الالتصاق بالرجال"

كتمت هانا ضحكتها بصعوبه كونها تعلم أن جيمين علي حق في كلامه،اما دايزي فقطبت جبينها بغضب لكنها ظهرت لطيفه كونها في جسد هذه الفتاه الثانويه الصغيره

دخل جيمين ممسكاً برأسه بألم لتنتبه هانا لهذا،لكنها التفتت الي دايزي لتبتسم لها و تعدل من ملامحها المنزعجه هذه

"الان اذهبِ الي تلك الغرفه الجميع بها و انا سأعود بعد قليل"

ذهبت دايزي بالفعل الي تلك الغرفه بذاك الفستان الخاص بالحفل،لتلحق هانا بجيمين الذي صعد درجات السلم متوجهاً الي غرفته

توقف عندما شعر بخطواتها خلفه ليستدير و يراها مبتسمه بهدوء مما جعله يتعجب، هي اقتربت منه بنفس الابتسامه و هو لا مشاعر علي وجهه
ربما اصبحت عادته عدم إظهار المشاعر

"جيمين أظن أن رأسك يؤلمك بسبب كثره شربك،دعني أساعدك للتخلص من ألمك قليلاً ، ايمكنني؟"

Continue Reading

You'll Also Like

5.5K 841 23
- عِندَما تَجِدُ القِيثَارة لَحنَهَا المَنْشُود . - قِيثَارَة 1960 . ~نشرت تامة يناير 2020 ~فصول قصيرة
183K 5.6K 21
| مكتَملة.. قيدَ التعدِيل |. ما الذِي ستعيشُه تيانَا عندَ إنتقالهَا لعالمٍ آخرٍ؟، عندمَا تدركُ أنّها كانَت جزءاً منهُ وأنّها ذاتُ تأثير؟. كيفَ ستستَم...
3.9K 347 90
" اكتبُ سطور ، عبّرت عنّي في يومٍ ما "
48.4K 1.9K 42
" سُكري الأسمرَ هو مُلكً لِي ، خـصرُه الرقيق لأنامِلي ، ثُغره لشفتايَ و عُنقُه مقبرةً لِقُبلاتِي " TOP : Jk TK : ✓ © : rune_vk