Vote + Comment.. pls
.
.
Enjoy 😉
.
.
صباح اليوم التالي
فتح غرابي الخصلات كُحليتيه ببطء وابتسم بسعاده ملئت قلبه عندما شعر بيديه اللتان تحاوطان خصر فتاته
و رأسها مدفون داخل صدره حرك أنامله ناحية خصلات شعرها يداعبها قليلًا بيده والابتسامة لم تفارق وجهه للأن
" صباح الخير حبيبي " همس بها وطبع قبله سطحيه على شفتي سامته الكرزيه بادلته الابتسام وهمست " صباح النور كوكو~ "
بحركة مفاجأه منه سحبها اليه وجعلها تتمدد فوق جسده ، " حبيبي " نده بنبره مبحوحه اثر نومه همهمت له من دون حديث " ترغبين بتناول الطعام ؟ "
نفت بخفه ، ليهمهم هو بتفهم .. رفعت رأسها اليه قليلًا ووضعت يديها تحت ذقنها تستند على صدر الغرابي
وردفت بتردد " جونغكوك عندما خرجت من القصر كان جين يقف هناك هل هو بخير ؟! " حرك الغرابي أنامله يمسح على خصلات سامته بخفه
" لقد انتحب وبكى كثيرًا لكني قد تحدثت معه حتى ان روز كانت بجانبه ولم تفارقه ابدًا هو افضل الان "
تنهدت واخفضت رأسها مغمضةً عينيها براحة " هذا مُريح خفت ان ينتكس او يصيبه شيء "
" فتاتي تفكر بالجميع .. الهي كم أُحِبُكِ " عانقها بقوه بكلتا يديه " وانا أُحِبُك جونغكوك "
صمت كلاهما لثواني معدودة لتعيد ساما كسر هذا الصمت " اريد ان نعود لمنزلنا لست جاهزه لملاقاة احد الان ممكن ؟! "
" بالطبع كنت افكر بذات الامر نحن لن نعود للقصر بل سنذهب لمنزلنا الدافئ "
قلب الغرابي وضعيتهما وجعل ساما أسفل منه وسعت هي عينيها بصدمه من فعلته وتمتمت بصدمه " ماذا ؟! "
تنهد الغرابي ودفن رأسه داخل عنقها يستنشق رائحه عطرها التي تسكّن داخله ليهمس بصوتٍ مكتوم " هل سامحتني ؟! "
بلعت ريقها بخفه وردفت بتساؤل " ماذا ترى انت ؟! " اخرج رأسه من عنقها وامال رأسه بحركه وجدتها ساما لطيفه جدًا
قضم شفتيه " سامحتني " ابتسم باتساع لتظهر اسنانه الارنبيه الجميله لتبتسم ساما معه ولم تستطع مقاومة سحره
كوبت رأسه بيديها وقربته لتقبل ابتسامته الحلوة وأسنانه " سامحتك رَجُلي الوسيم لكن عدني بأنك لن تكررها "
قبّل شفتيها بسطحيه " اقسم بك وبحبي لك بأني لن أكررها ابدًا " انتهى جملته ليلاقي عبوس طفيف من قبل سامته
و وبخته " اقسم بشيء مقدس وليس بي " ابتسم برقه واقترب اكثر من فتاته يربكها بقربه المخدر هذا
همس امام شفتيها بنبره دافئه وعميقة " وانا اقدسك ؛ لذلك أقسمت بك وبحبي اياكِ لا املك أغلى منك في حياتي لذا يالُب قلبي صدقي قسمي "
لم تجبه بشيء بل ذابت من جمال حروفه وحسنه وصوته الهامس امام شفتيها لتومئ له وتبادله الهمس قائله " ا اصدقك "
ابتسم كحيل العينين برضى لكونه حصل على مسامحة فتاته .. قبّل شفتيها برقه وكرر فعلته بطبع سلسله من القبل اللامتناهيه
بعد مرور عدة دقائق كان الغرابي ينظر الى سامته من دون ان يرمش حتى وهذا جعلها تحمر خجلًا اثر نظراته الهائمة تلك " كف عن النظر اليّ جونغكوك "
ابتسم وبأعين لامعة أجابها " لا يمكنني ابعاد نظري عنكِ لا اصدق انك بين يدي مجددًا " حرك أنامله يداعب خصلات شعرها المرمية على جانب وجهها
" ليس وكأنني سأبتعد عنك طوال العمر " داعب قدمها بخفه من أسفل الغطاء اذ كان يشابك قدميهما معًا " حقًا ؟! الم تكوني لتفعلي ؟! "
نفت بخفه بتحريك رأسها للجانبين ليسأل هو فورًا مع ابتسامه علت ثغره الجميل " لما ؟! " حركت عسليتيها ومركزتها داخل مجرتيه
لتهمس " لأني لا استطيع .. فأنا أُحِبُك اكثر من اي شيء بالوجود " توسعت ابتسامته برضى لما سمعه من ثغر فتاته
" أتعلمين .. حتى التنفس كان صعبًا عليّ خلال تلك الايام علمت حقًا بأن لا حياة لي من دونك "
تنهدت بخفه وحركت اناملها وداعبت وجنتيّ الغرابي الذي تخدر اثر لمساتها الحلوه تلك " أسفه حبيبي لكن كنت احتاج بعض الوقت "
اخذ كف يدها وقبل باطنها " لست ألومك هنا فقط أشكو عن ما يفعله بعدك عني "
ابتسم كلاهما ابتسامة رضى معبرة عن مدى فهمها لبعضهما .. وكم ان احدهما يحتاج وجود الاخر في حياته وبشدة
عن الغرابي الذي اطال النظر في عيني فتاته مجددًا حرك جسدة مقتربًا من فتاته اكثر والصق جبينهما معًا ثم قبّل وجنتها برقه
مره بعد مره لتغمض عينيها بقوه عندما نزل الغرابي بقبلاته الى ناحية عنقها يقبلها برقه مره وبعنف مره اخرى ..
عض عنقها بخفه ثم امتصها ثم اخرج لسانه لاعقًا مكانها لتأن بخفه وتقبض على قميصه بيديها المرتجفتين
همس لها برغبة غلفت سوداويتيه المعتمه بنشوة " ارغب بممارسة الحب معك هنا والان .. كنت ارغب بفعلها معك منذ اول يوم جئنا به الى هنا ..، لذا هل تسمحين ؟! "
ليس وكأنها ستمانع حقًا فهي ايضًا مشتاقه له وللمساته التي تحب حاوطت عنقه بيديها وقبلت شفتيه الكرزيه وهمست " افعل ! ؛ فإنها مشتاقه مثلك وربما اكثر "
.
.
بعد مرور عدة شهور
كانت حياة الزوجين جيون تسير بشكلٍ جيد وفي افضل حالاتها نوعًا ما ..
بعد انقطاع ساما عن العمل قررت العودة اليه اذ عملت في جامعة سيؤل الدولية التي استقبلتها بصدرٍ رحب كونها صاحبة خبره جيده
عن الغرابي الذي وافق اخيرًا على ان يستلم منصب الرئيس في احدى شركات والده للإعمار كونه متخصصًا فيه
اليوم هو الاحد اي انه يوم عطلة كانت ساما تجلس على الاركيه ويتوسد حضنها غرابي الخصلات وهي تعبث بشعره الحريري
يغمض عينيه بسلام متخدرًا من حركة يديها التي تداعب شعره .. عنها فهي كانت هائمة بتفاصيل وجهه الجميل امامها
" احب شفتيك " كهذا قالتها من العدم ليبتسم جونغكوك باتساع ثم حركت اناملها ناحيتها وتحسستها " لما تضحك ؟! احبها حقًا "
قهقه بخفه " فاجأتني فقط " ابتسمت هي الاخرى ابتسامه واسعه وانحنت برأسها لتلتقط شفتيّ محبوبها بين خاصتها تقبلها بعدم خبره
مما جعله يبتسم على فعلتها تلك لتبتعد عنه وضربت كتفه بخفه " لا تضحك لا اجيد التقبيل مثلك يااااا لعنه توقف !! "
استمر بالقهقه بصوتٍ مرتفع مثيرًا بذلك انزعاج فتاته التي عبست بخفه وكتفت يديها ناحية صدرها
فتح كُحليتيه ينظر اليها " حسنًا حسنًا لقد توقفت انا اسف " نظرت له بطرف عينيها ولم ترد عليه بشيء
" اقتربي " همس
عاندت برفع كتفها بحركة طفوليه ، طلب ان تقترب مجددًا لكنها نفت مره اخرى .. حرك يديه ووضعها خلف عنقها يجعلها تنحني اليه
ومن دون مقدمات اخذ يقبل شفتيها باحترافيه كبيره يمتص كلتا شفتيها بشغف وتلذذ عميق فصل قبلتهما بعد لحظات
ولم يسمح لها بالابتعاد عنه .. حرك أنامله النحليه على شفتيّ فتاته السفلى يتحسسها برقه همس وهو لم يبعد بصره عن تلك الكرزيه التي احمر لونها اثر قبلته
" احب عدم خبرتك وأحب ان افسدك بطريقتي لا تعبسي .. توردك وانتِ تحاولين مجاراتي بأفعالي أعشقه "
رمشت عدة مرات بخجل ولم تنظر اليه ابتسم هو بخفه عندما لاحظ تلك الحمرة التي زينت وجنتها مجددًا .. داعب رموشها بإبهامه
ساما تحب هذه الحركة عندما يلامس رموشها بإبهامه .. هو لم يكف عن تقبيلها كل ليلية الى الان ! ~
" كوكو~ " ندهت لتلاقي همهمه من قبل الغرابي ليحثها على إكمال حديثها " ايمكنك الجلوس ارغب بالحديث معك حول شيء ما "
لم يتردد للحظه بل استقام فورًا واعتدل بجلوسه ليصبح مقابلًا لها " اريـ .. " قاطعها قبل ان تردف بأي حديث حتى
" اجلسي بحضني " طلب لترمش ساما بعدم فهم ولم تتحرك من مكانها ليقلب الغرابي عينيه " فقط اجلسي عندي لن افعل شيء "
تنهدت بيأس منه وتحركت ناحيته وفرقت بين ساقيها وتوسطت حضنه كما يحب ان يجلسها دائمًا حاوطت خصره بساقيها ولف هو ذراعيه حولها
" ماذا يالُب قلبي اخبريني " همس بها بلطف كبير اغمضت عينيها واقتربت منه " واللعنه لا تهمس لي هكذا جونغكوك اريد الحديث معك وليس ان نمارس الان "
شهق الغرابي بخفه " ومن قال بأني سأفعل ؟! " صمت قليلًا وامال برأسه زامًا شفتيه بخفه ليبتسم بمكر " ام انك ترغبين بهذا لا بأس سافعلـ .. "
ضربه خفيفه تلقاها الغرابي على كتفه " توقف جونغكوكـآه لدي حديث مهم حقًا " قبل وجنتها اليُمنى برقه " حسنًا ! "
اسدلت بجفونها للأسفل فاصلةً التواصل البصري بينها وبين محبوبها الذي استغرب من ملامحها المتوترة امامه
علم بأن هناك خطب ما والموضوع يبدو جدي هذه المره .. حرك يديه ناحية ظهرها الى الأعلى والأسفل ليعطيها بعض الراحه ويخلصها من توترها قليلًا ونجح
اذ أعادت التحام مُقلتيهما معًا ويديها حطت على كتفه تعبث بياقة قميصه " جونغكوك تعلم ان والدتي قد اكملت فترة علاجها وهي بحالة جيده الان "
همهم لها كإشارة لها على انه مصغي تمامًا لحديثها لتكمل " الطبيب تايهيونغ اخبرني بأنها جاهزة للخروج الان "
ابتسم جونغكوك برضى وهتف بسعادة " حقًا هذا امرٌ جيد " أومأت بالإيجاب على قوله " وأخبرني ايضًا .. ان لا نتركها لوحدها خوفًا من ان تعود للأدمان مجددًا "
رطبت شفتيها بلسانها هي لم تصل الى صلب الحديث بعد كانت تلك مجرد مقدمات لتمهد الموضوع للغرابي
الذي فهم مقصدها فورًا قبل ان ترمي اليه حتى لكنه ترك لها المساحة الكافيه لتبوح بما ترغب
" لا اريدها ان تعود لذات الشقه كوكو~ اممم او ان تعيش لوحدها اممم لذا هل من الممكن ان تبقى لدينا هنا فقط لبعض الوقت .. الى حين ان اجد لها منزلًا قريبًا منا ليتسنى لي الاطمئنان عليها وتزورني هي عند شعورها بالوحده "
رسم ابتسامه رقيقه على شفتيه وكوب وجه سامته بين يديه طبع قبله سطحيه رقيقه جدًا على شفتيها لتغمض هي عينيها تزامنًا مع حركته اللطيفه تلك
" حبيبي يمكنها ان تعيش معنا لا بأس معي بهذا والدتك هي والدتي ايضًا سمسمتي ولا اريد ان يصيبها اي مكروه "
لمعت عيني ساما غمرتها السعاده من موقفه الحنون والرجولي هذا كعادته يبهرها بطيب طبعه ومواقفه النبيلة
" حقًا انت لا تمانع .. يمكننا استأجرا منزل قريب لـ .. " نفى محركًا رأسه للجانبين بخفه " لا لتبقى هنا .. حقًا لا أمانع انا احب والدتك فلولاها لما التقيت بك اعلم انه ليس مجهودها الشخصي لوحدها بل عمي من قام بالمجهود الاكبر لإنجابك لكنها لـ .. "
قهقه ساما بصخب واغلقت فم جونغكوك بوضع كف يدها على ثغره وردفت بنبره تخللها ضحكها المستمر " الهي توقف عن هذا تتحول الى طفل ثرثار فجأه "
قبل يديها التي على ثغره ثم ابعدتها واقتربت منه وقبلت شفتيه عدة قبّل متفرقه " شكرًا لك كوكو شكرًا لك حبيبي انا اعشقك "
" لا داعي لشكري سمسمتي متى علينا استقبالها اذًا ؟! " ، " الأسبوع القادم " همهم الغرابي بتفهم ليتحدث بعدها " هناك ملحق في المنزل يحتوي على حمام وغرفة ومطبخ صغير ومخزن ايضًا هل هذا جيد لها ام علينا ان نسـ .. "
" بل اكثر من كافٍ .. سيسعدها هذا هي كانت خائفه من فكرة العيش لوحدها نحن سنكون قريبين منها وهذا مُريح "
عانقت ساما الغرابي بقوه وبادلها هو العناق ايضًا دفن رأسه داخل عنقها لينثر بعض القبل الرقيقه والرطبة عليه
اخرج رأسه من عنقها نظر اليها قليلًا ليرى عينيها اللامعه تطالب به ايضًا حرك أنامله ليفتح إزار قميصها .. ام علي ان أقول قميصه ؟!
فباتت هذه عادتها عندما تكون في المنزل فهي ترتدي قمصان زوجها والوسيم وتترك كل ملابسها جانبًا
كشف عن كتفها قليلًا ليغرس اسنانه الارنبيه هناك لتأن هي بألم اثر فعلته وغلغلت اناملها الناعمه بين خصلات شعره تشد عليها كلما تألمت من افعاله
" لما تعض ؟! هل انت كـ .. " توقفت قبل ان تكمل نطق تلك الكلمة التي لربما تزعجه لكنها قالتها في نهاية المطاف كونها تلقت عضه اقسى عن سابقتها
" واللعنه جونغـ ءءءاه بربك توقف !!! هل انت كلب لتعضني هكذا !؟ " عبست بحده نهاية حديثها نظر اليها عاقدًا حاجبيه بانزعاج
بلعت ريقها بتوتر من نظرته المعتمه تلك بحركة فجائية منه جعلها أسفل منه ابتعد عنها ليفتح أزرار قميصه بخشونه مظهرًا جسدة المثالي وعقدة حاجبيه لم تنزاح
" فـ فقط لأنك آلمتني قـ قلت هذا جونغـ كـوك " قالتها بتوتر وقلب نابض بخوف ستعاقب حتمًا الان .. لا مفر *
" كلب اذًا هاه ؟! سترين ماذا سيفعل هذا الكلب " اقترب منها بغية ان يقبلها لكنها دفعته بقوه وهربت منه
قفزت وصرخت بخوف عندما بدأ بالركض خلفها " الى اين تهربين واللعنه ساما اخرجي من عندك !! "
كانت قد اختبأت داخل الحمام واغلقت الباب خلفها " الهي لم يكن علي قول ذلك " همست بها مع نفسها شهقت بفزع عندما سمعت صوته
الغاضب وطرقاته على باب الحمام " قلت اخرجي " نطقها بحده لينبض قلبها بخوف شديد على غير العاده
وردفت من خلف الباب " حسنًا انا أسفه لن أكررها كوكو~ " قالتها بشكل طفولي تحاول ان تلامس عطفه
زم شفتيه بقوه يمنع ضحكته من الظهور وردف بحده " الن تخرجي اذًا هل علي ان أحطم الباب ؟! "
وسعت عينيها بصدمة وبلعت ريقها " حسنًا سأخرج فقط اممم جونغكوك !! اشعر بالخوف لا تفعل لي شيء قلت بأني أسفه همم ؟! "
صدح صوت فتح القفل وبعدها فتحت باب الحمام مدت رأسها من خلف الباب قبل ان تخرج .. لم تجد اي احد
زفرت انفاسها براحه لكن هذا لم يدم طويلًا اذ سحبها من يديها وألصقها بالجدار الذي خلفها و وضع يديه على جانبي رأسها يمنعها من الهروب منه مجددًا
تبادلا النظرات بين بعضهما لثواني نظرات ساما كانت قلقه وخائفة لذا كانت ترمش بين لحظه وآخرى
اما كحيل العينين فنظرته كانت حانقه وغاضبه ومعتمه بذات الوقت يعقد حاجبيه بإزعاج ويدفع بلسانه داخل جوفه عدة مرات
" كيف تقولين عني كلب هاه لا افهم كيف أمكنك قول هذا لي ؟! " سأل بانزعاج كبير " قـ قلت بأني أسفه لم اقصد "
" لكنك فعلتي " قالها بتذمر واقترب اكثر من سامته يضيق المسافه بينهما اكثر ليهمس امام شفتيها " الا تعلمين ما انا هاه ؟! "
نفت بخفه " انا واللعنه ارنب ولست كلب كيف يمكنك آه ماذا ؟! يا آه افلتي أذني هذا مؤلم سمسمتي توقفي !! "
" اخرس اخرس واللعنه كدت اموت من الخوف " قهقه بصخب على ما قالته هو لم ينوي فعل شيء لها لكن هي من اجبره على مجاراتها في خوفها المبالغ به
لم تشعر سوى بنعومة الاغطيه تحتها والغرابي يعتليها هامسًا " هذا الارنب هنا يتوق لعض كل إنش منك حبيبي "
" جونغـ .. " لم تكمل حتى لأن الارنب خاصتها بدأ بالتهامها فعلًا ~ _~
.
.
222 Vote 🐰
اي شيء ؟!
.
.
💋