مساء/صباح الخير جميلاتي 🌚✌🏻
كيفكم و كيف اختباراتكم بيضتو الوجهه ؟؟
ادري طولت عليكم بس م عليه 💋
يلا نبداء ..
..........
مضى اسبوع منذ تلك الليله ، تشانيول يتحاشى بيكهيون بشكل تام و كل محاولات الاشقر للاعتذار بائت بالفشل ، الاوضاع اصبحت متوتره لبيكهيون و كثيرا ايضا
هو لا يستطيع ان يمحو نظره الخيبه و الانكسار من اعين زوجه من عقله مؤنباً لنفسه دائما مهما حاول تجاهل الامر
هو يستطيع التذكر كيف ان تشانيول لم يمس طعامه حين علم بان بيكهيون من اعده و كيف بانه سكب القهوه بالارض يتبعها الكوب عندما جلبها له الاشقر و كميات الكلمات الجارحه التي يلقيها بوجهه دون اعتبار لمشاعر زوجه الصغير
انتفض الطبيب الصغير فزعا عندما دخل تاو لغرفته ثائرا و شرارات الغضب تخرج من عيناه
" انت ! يجب عليك ان تتحدث مع زوجك انه يقتل نفسه بما يفعله !!!"
صاح تاو قبل ان يرمي جسده على سرير بيكهيون و الذي مازال يشعر بالفزع واضعا كف يده الصغيره جهه نابضه وهو يلعن ذلك الباندا
" ماذا حدث لتدخل علي كالثور ايها الاحمق !!"
" زوجك ! هو يبذل مجهودا فوق طاقته بيكهيون هذا خطر جدا "
" لم افهم !!"
تنهد تاو مبعثرا خصلات شعره الحالكه ليحدق بالطبيب امامه
"انه يخضع لجلسات العلاج الفزيائي بشكل مكثف بيك انه يقتل نفسه و عندما اطلب منه التوقف كانني اتفوه معه بالعكس ، هو يؤذي نفسه يجب عليك التحدث معه !؟"
عبس بيكهيون بحزن يعض على شفته الورديه شاعرا بقلبه يكسر داخل صدره لشده حزنه
" حاولت ذلك تاو ولكنه يرفض حتى التواجد بمكان انا فيه ، كيف يمكنني فعل م تريده ! "
" لا الومه بيكهيون ؟ لقد جرحت كبرياءه بحديثك السخيف و لا تقل انك كنت غاضبا واللعنه انت لم تفعل ذلك لجونغ ان حتى !!"
توسعت حدقتي الصغير لوهله قبل ان يخفض راسه قابضا على قطعه الملابس بين كفيه
" م مادخل جونغ ان بذلك الان "
" انت كنت تغضب منه كثيرا و لكنك لم تجرحه ابدا بحياتك ! لما الان لما تشانيول !! ، هو لم يكن يلقي بالا لاقاويل الناس بيك ولكن عندما سخر.."
" انا لم اسخر و لن اعايره حتى بمشكلته تاو انا حقا اشعر بالذنب اعلم انه يضغط على نفسه بسبب كلماتي "
مسح بيك دموعه التي تكونت بخضراوتيه تاركا تاو خلفه ليذهب لزوجه
....
" دادي هل انت بخير ؟"
سال لوهان والده الشاحب قليلا بقلق عاقدا بين حاجبيه ليتلقي قبله على طرف انفه من والده
" لا عزيزي ، انا بخير هيا عد للعب مع اخوتك "
تامل لوهان والده قليلا بقلق قبل ان يومئ براسه عائدا لاخوته ، تنهد تشانيول مدلكا لفخذه الي يقتله من الالم ليشعر بوشاح ثقيل غطا كتفيه كونه يرتدي قمصا فقط والجو بارد في الحديقه
ابتسم قليلا قبل ان يلتفت لتنمحي ابتسامته تلقائيا لرويته لزوجه الصغير يقف خلفه ، هو توقعه السيده لي ليعقد حاجبيه فورا
" ال الجو بارد وانت لاترتدي شيئا ثقيلا "
امسك بيك كف زوجه عندما اراد رمي الوشاح بعيدا عنه اصبح كارها للاشقر و اي شيئ يخصه ، هو مازال يشعر بالم كلماته وكانه نطق بها الان
" دعه من فضلك ، انت شاحب اساسا همم "
شد بيك على يد زوجه مؤكدا كلامه ليجلس بجانبه ينظر للصغار لوهله قبل ان يعطي زوجه انتباهه الكامل
" تشانيول ، ان انا اسف حقا ، اعلم ان اعتذاري لا يفيد و ان م قلته فضيع ، صدقني لم اقصده ابدا "
صمت الاصغر لوهله ليرى رده فعل الاطول و لم يجد غير الجمود ليسحب نفسا عميقا يملئ صدره
" تشانيول ، اسف حقا انا لا شعر انني بخير بسبب ذلك انت تؤذي نفسك بماتفعله ، تاو اخبرني ارجوك انت لسا كما تفوهت ب.."
سحب تشانيول كف يده من تحت يد الطبيب بعنف محاولا النهوض ليمنعه الصغير بتمسكه بذراعه بقوه جاعلا منه يجلس مجددا بمكانه لينظر اليه الاطول بحده
" انا لست كما تفوهت به !!! واللعنه انظر لي انا حتى لا قدره لي على منعك من جذبي اليك كالدميه "
جفل الصغير بسبب صوت تشانيول الذي خرج حادا عميقا من حنجرته ليبتلع بصعوبه
" ا اجل انت لست كما قلت تشانيول ، انت رجل جيد حقا ، عطوف و نبيل و تحب اطفالك كثيرا ، المشكله التي تمر بها لاتؤثر بصورتك كونك رجل اعمال ناجح ذو مكانه نبيله ، قلت ذلك لانني كنت غاضب فحسب ، لم تكن نيتي جرحك اقسم !! "
" ماممي انا عطش ~ م مامي ه هل تبكي !! "
تفاجئ الاثنان بوقوف سوو امامهم يحمل الكره الاسفنجيه بيديه عابسا بحزن موشكا على البكاء ، اما بيكهيون لم يدرك انه بكى فعلا فشعوره بالذنب طغى على ادراكه وحزن زوجه الم قلبه كونه السبب بذلك
مسح بيكهيون دموعه سريعا قبل ان يحمل سوو لاحضانه مقبلا وجنتيه المنتفخه
" لا حبيبي فقط دخل الغبار بها فنزلت دموعي !"
" اوه ،دادي !!! قبل عيني مامي كي تشفى انت تفعل لنا ذلك دائما"
قال سووو بعبوس صغير لوالده الذي تجمدت ملامحه و لم يبدي رد فعل لحديث الصغير
عبس الطفلان لينظر بيك لسوو قليلا قبل ان ينظر لزوجه ليعود محدثا شبيه البوم اللطيف
" سوو دادي حزين بسبب ان مامي قال شيئ اشعر دادي بالحزن و مامي يريد ان يصالح دادي ولكن هو لا يريد ساعدني "
انتحب بيك محدثا الطفل الصغير الذي عبست شفتيه بشكل قابل للاكل لينظر لوالده الذي يتجنب النظر للاشقر
" دادي لا يجوز ان تتجاهل مامي ، انت قلت لنا انه يجب ان نسامح الناس اذا اعتذرو و المهم انهم يعلمون انهم اخطئو بحقنا ايضا ، سامح مامي "
انتحب الصغير متمسكا بقمص والده يشده بلطف محدقا اليه بعينيه اللامعه الجميله ليتنهد مستسلما
" حسنا ، هذه المره فقط ومن اجل كيونغسو "
ليرتد جسده للخلف بسبب عناق طفله و زوجه ليحاوطهم بذراعيه وعلى شفتيه ابتسامه تكاد ترى
.........
حل الليل سريعا على عائله بارك الصغيره لينتقلو الى غرفه الطعام لتناول العشا و الذي اعده بيكهيون كالعاده ليتناول الجميع طعامهم بنهم شديد فقد استنزفو طاقتهم اليوم باللعب
" مامي "
التفت بيكهيون على صغيره الضرير و الذي يدعك عينيه بقبضته اللصغيره دليلا على نعاسه الشديد
" اجل صغيري "
" ميني يريد حليبا بالعسل و كوكيز "
ابتسم الطبيب الصغير ناهضا من كرسيه ليحمله طفله بعد تاكده من تناول طبقه كاملا
" اوه ولكنك منهك حبيبي ، النوم يقبل عينيك الجميلتين "
قال بيكهيون مقبلا وجنته طفله المتورده بقوه لينتحب الصغير دافنا وجهه برقبه والدته
" لا النوم لا يقبل عيني الان ارجوك مامي "
" دعني افكر اذا !! م رايكم ان نغتسل الان ونبدل ملابسنا لمنامه و تنتظروني لاتي به اليكم ؟"
صفق لوهان بيديه الصغيرتين بحماس شديد ليلتفت لوالده
" انت ايضا دادي هيا "
" اجل دادي لننم اليوم معا ارجوكك "
" اجل دادي !! "
تيبس الاثنان ينظران لبعضهم لتحمر وجنتي بيكهيون اما تشانيول فعبس لوهله قبل ان يومى مجيبا الصغار فقلبه لم يطعه ان يمحو ايتسامتهم و لمعان اعينهم لذا وافق مجبورا
" هل انت جاد حقا "
قال بيك بعد ان ذهب الصغار وهم يمسكون بايديهم كالعاده
" لم استطع الرفض و اعلم انك لن ترفض اي شيى يريدونه ايضا "
" ا اعلم ذلك و لكن لا اعلم ان كنت انت مرتحا لذلك "
" لاباس معي "
تحرك تشانيول يجر ساقه بالم ولكنه توقف بسبب يد صغيره و دافئه امسكت بمعصمه
" ف فالحقيقه ا انا جهزت لك حمامك قبل العشا ارجوك استرخي فانت تحتاج لذلك و بشده ، ايضا ستجد حبوبا مسكنه على منضدتك ، و وان كنت بحاجه لتدليك لساقك سافعل "
" بيكهيون ! هل تفعل ذلك بدافع الشفقه مجددا ! "
" لا لا!! "
نفى بيكهيون بقوه مما جعل خصلات شعره الشقراء تتناثر على عينيه الخضراويه ليرجعها خلف اذنه باصابعه الرقيقه جاذبا بذلك انتباه بارك الاكبر
" هل لك ان تتوقف عن التفكير بي بهذه الطريقه البشعه لقد اعتذرت لك بالفعل و وما افعله لك الان بسبب انني لا استطيع رويتك تتالم هكذا تشانيول و بيدي ان اساعدك "
" لماذا هذا الاهتمام المفاجئ بيكهيون ، بسبب شعورك بالذنب ؟ "
ارتجفت حدقتي بيكهيون لوهله قبل ان يثبتها بعيني الاطول امامه محاولا قدر الامكان ان لا بعدها بعيدا فتلك الفضيتين تربكانه لحد كبير
" لا ! افعل ذلك بسبب انني اريد عقد هدنه معك تشانيول ، اعني ليس من الجيد ان نضل هكذا. للابد ، الاطفال اذكياء جدا لقد لاحظو باننا لسنا كاي عائله طببعيه ، "
اومئ تشانيول براسه ومازال عاقدا لحاجبيه مما دفع شعور الارتباك الى اعمق اعماق بيكهيون
" اوافقك ، الان بالاذن ساذهب لأخذ حمام بينما تعد للصغار م يريدونه"
........
فتح تشانيول الحمام ليتفاجئ برائحه الياسمين تملام المكان ابتسم بخفه محدقا بالحوض المليء برغوه الصابون و بتلات زهور البنفسج ، تخلص من ملابسه بصعوبه راميا اياها بسله الغسيل داخلا للحوض يرخي جسده المتخشب من الالم ، تاوه منخفض خرج من بين شفتيه ليغمض عينيه الفضيتين
ظهرت ابتسامه اشرقت وجهه الوسيم متذكرا لحظه ارتماء زوجه بين احضانه لفرحه الشديد و الذي جعله يشعل خجلا بعد ادراكه لفعلته ،
تنهد بخفه مغلقا عينيه ليغطس داخل الحوض لدقائق ليخرج بعدها ساندا راسه على حافه الحوض و الادراك قد ضرب عقله اخيرا !! الاسبوع الذي قضاه متجاهلا الاخر -بنظر بيك فقط - كان يراقبه من بعيد ، يراقب ابتسامته و ضحكاته لطفه و حبه الا متناهي لاطفاله حرصه على تناول ادويته عن طريق السيده لي و طعامه ايضا و الذي كان من اعداد زوجه نفسه
يتالم حينما يلقي عليه بكلماته الجارحه ، ندمه و تانيب ضميره لكونه السبب بتكون الدموع على تلك المقلتين ، قلقه عليه حين يتاخر او يضر للمبيت بالمشفى لحاله طارئه ،والذي اضطره لوضع حارس شخصي لزوجه يخبره بتحركاته و توفير احتاجات زوجه دون علمه بانه هو من كان السبب
هو ادرك انه معجب بزوجه الذي لا يفترض ابدا ان يعجب به !!!
" اللعنه لا !!! "
.........
" هيا مامي ~ "
نده الاطفال لبيكهيون الذي انتها توا من الاستحمام و اصبح يرطب جسده بسرعه
" قاددممم ~ "
لحنها بيكهيون ليستمع لضحكات اطفاله الجميله ليبتسم مرتديا منامته الحريرية الخضراء كلون عينيه اعطته اشراقه جمليه و توهجا لخضراوتيه
مشا بيكهيون بخطوات رشيقه لغرفه الصغار عن طريق الباب الفاصل ليجد ثلاثتهم ينتظزونه ببتسامه تظهر اسنانهم اللطيفه ليتقدم ناحيه الباب فاتحا اياه لياخذ طبق الكوكيز و اكواب الحليب الخمسه نعم هو شمل بارك الاكبر و سيجبره على شرب الحليب و تناول الكوكيز
" شكرا لك سيده لي ، ارجوك لاتتعبي نفسك بالصعود للاعلى يجب ان ترتاحي "
" يالك من لطيف ايها الاشقر .. اتيت اتمنى لكم ليله سعيده "
" ليله هانئه لك نانا ~ "
صاح بها الصغار لتزداد ابتسامه السيده العجوز ملوحه لهم بيدها ليبادلونها الصغار
دخل بيك بعد ان جعل الباب مواربا لتشانيول ليعطي لو و ميني اكواب الحليب ليرفض سو خاصته بحزن ، هو يحب الحليب الذي يعده بيكهيون و لنه خائف ان يفعلها كالايام السابقه ، عبس بيك واضعا كوب سوو بجانب خاصته و والدهم حاملا الصغير لاحضانه مقبلا عبوسه اللطيف
" حبيبي لما لا تريد الحليب خاصتك ؟ "
" ا انا .."
التردد كان واضحا على الصغير الذي اصبح يعقد اصابع يديه الصغيرتين و تحرك مقلتيه لانحاء الغرفه متجاهلا النظر الى الاشقر و اخوته
" لا تخف حبيبي هيا اخبرني ما هي المشكله ، اوه هل تؤلمك معدتك !! "
قال بيك بقلق كون الصغار تناولو اطباقهم كامله لاول مره لذا خاف ان تولمه معدته او يصاب بعصر هضم
" لاا مامي لاتولم ..فقط انه اعني "
" ماذا حبيبي ؟ "
نظر سو باعين دامعه ليحتضن بيك بقوه دافنا وجهه بعنقه ذو الرائحه المهدئه ليهدء لصغير فور استنشاقها بعمق لصدره ليقول بصوت هامس يملؤه الخجل
" ء انا لا اريد تبليل نفسي انا خائف مامي "
ابتسم بيك لشجاعه صغيره لاخباره فهو يعلم سابقا كون تاو و سيهون اخبراه باليوم التالي لحفل بارك
" لاتخف حبيبي مامي سيساعدك اعدك حسنا ! ، ان كنت لاتريد الشرب لن احبرك جميلي "
اومئ الصغير ببتسامه مقبلا شفتي المامي خاصته كما اعتاد ليلتقط قطعه كوكيز و بدء باكلها
" فقط رشفه واحده مامي "
ابتسم بيك ليقبل وجنته شبيه البوم الجميل بقوه لينتحب الاخر ضاحكا لحب والدته الجميل
" هل فاتني الكثير ؟ "
" دادددي ~"
صاح الصغار بسعاده ليتقدم تشانيول بخطوات مرنه يبدو ان حمام بيك و مسكنه افاد الاطول و كثير ، ابتسم الاشقر فور رؤيته يمشي بسهوله عكس الايام الفائته
" ابطاللي "
قال تشان ملتقطا الثلاثه بحضن كبير لقبل وجنته كلا منهم ليعودو للاستلقاء مجددا بجانب المامي خاصتهم الذي كان يشتعل خجلا لرؤيه زوجه الوسيم بمنامه سوداء و التي جعلت من عينيه اكثر جمالا
" اوه هل بدائتم بدوني !؟"
قال بيك مخاطبا اطفاله الذين رمشو باعينهم الجميله ببراءه ليبتسم الاطول بقوه مظهرها قبله الملائه بوجنته ليشرد الزوج الصغير بجمالها راغبا بتقبليها ! مهلا تقبلها !! منذو متى بيكهيون اه ، انب بيكهيون نفسه شاتما عقله لتعبس شفتيه
" مامي اين خاصه دادي "
استفاق بيك من شروده مبتسما للميني ، ليمط يده للمنضده بجانبه لياخذ كوبا خاصا بتشانيول ليمده له ، اخذه الاشقر عاقدا حاحبيه
" حليب !؟ .. انا لا ارشربه .. هل انا طفل حتى اشرب حليبا بالعسل قبل النوم "
تمتم تشانيول بصوت منخفض و لكن ليس لزوجه الذي عبس مكتفا ذراعيه
" ليس فقط الاطفال الذين يشربون الحليب بالعسل قبل النوم تشانيول"
كتم الاطول ضحكته بصعوبه على شكل زوجه اللطيف المدافع لحقوق الحليب بالعسل ياللهي
" اوه صحيح هناك انت الطفل الكبير "
" تشانيولللللل "
انتحب بيكهيون ليعبس اكثر ، لا يعلم م يحصل له حقا الطفل الصغير المختبئ بداخل الطبيب الصغير ظهر اخيرا و الذي لم يكن يظهر الا لزوجه السابق جونغ ان و الان امام من ! زوجه الذي يكرهه ! او لنقل كان يكرهه ؟؟ لنرى
" صدقني انه لذيذ فقط جربه و ايضا انه يجعلك تنام بعمق هيا هيا "
صفق الطبيب الصغير بيديه ليبتسم الاكبر ليتناوله تحت تشجيع زوجه و اطفاله الذين يحشرون الكوكيز بفمه لدرجه الاختناق مسببا لضحكات الاشقر بالانتشار بالغرفه
و بعد وقت ليس بطويل كان صوت بيك الحميل يعم الغرفه بتهويدته الجميله وهو يمسح على شعر سوو الذي ينام فوق معدته و لوهان الذي يحتضن ذراعه اما ميني فوق يحتضن جانب والده الذي يغمض عينيه مسترخيا لصوت زوجه الصغير
كانت ليله دافئه و جميله ادفئت قلبين كانو محرومين من هذا الشعور لفتره طويله
شعور العائله جميل جدا و لا يقدر بثمن
End 🌚✌🏻
.......
ان شاءلله البارت نال على اعجابكم ؟؟ خصصته لبيك و تشان 🙄
تطور علاقتهم تحسونه سريع زياده عن اللزوم و لا انتو مع ان العشره تلين الشخص و تقرب بين القلوب ؟؟
ليله سعيده لكم ♥️
Love u all
See u soon👋🏻💋