أححححح إشتقت لماي بيتشز ألوت)":
أوكي تعرضت لحادث (": أصبت بكسر منكوح بقدمي فاك ._. 💔
يا ريت كمل السائق يكسر يدي مشان ما ادخل أدرس وأكتب الدروس المنكوحة شيت نيغا ._. 💔💁 رح كون سعيدة أصلا حتى بالحوادث ماني محضوضة بيتش!
كسرلي الأقدام وخلالي الأيادي تفووووووووو يا كسسسمك
آسفة (":
فوت وكومنت بيتشز فوت وكومنت 🔪 ا
أعملو لعنة الفوت والكومونت وإنكحو مؤخرتي بفوت وكومنت (ಥ ͜ʖಥ)🔪
Haters (: fuck you n let me fuck with your Parents bitch!
________________
______
الأب يونغي كان يمشي بسلام في الزقاق المظلم متوجها إلى بيته ، هو يعيش وحيدا
لذا ربما ينبغي أن يكون قلقا بشأن ما عليه أن يأكل على العشاء منذ أن ثلاجته فارغة .
ليس كما لو أن ثلاجته كانت معطلة أو شيء كهاذا هو فقط كان كسولا جدا ليملأها بالطعام
النوم في السرير مريح بعد يوم طويل في الكنيسة أفضل من الذهاب لشراء البقالة؟ أنتم تعرفون يونغي بالفعل!
يونغي هاذه المرة إختار شراء البقالة .ماذا؟ هو كان جائعا معدته تزقزق وتصدر أصوات غرغرتها ، غير وجهته ليذهب للسوبر ماركت ويبدأ بالتجول بعدها سحب اقرب كيس رامن وبعض الأرز من أجل بقية الأسبوع . دفع سعرهم وبسرعة مشى للخارج متوجها لبيته
حدث عندما سمع قهقهات شبابية في وسط العتمة ، هل عليه ان يقلق حيال ذالك؟
"ربما بعض الأشباح " تمتم لنفسه ليهز كتفيه بعدم إكتراث يُذكر
مشى خلال الزقاق مع وجه فارغ أظهر صفرا من الأحاسيس ، بعدها فجأة تم إيقافه من قبل مراهقيْن إثنيْن طويلين وأسمرين عندما تعرف يونغي على هويتهما أخرج أطول تنهيدة ممكنة
"تحركا عن طريقي " يونغي أردف دون تكبد عناء النظر لهما ، الشاب الأسمر قهقه هازا رأسه بعدم تصديق "هو لطيف جدا حتى وهو غاضب كيف يُعقل ذالك ؟ "
"لا أيها المغفل الأحمق ، هو غاضب ل 7/24
ما يعني أنه لطيف طوال الوقت "
"صحيح "
يونغي إكتفى وكاد ينفجر
"هل يمكنكما التحرك الآن؟ أنا جد جائع لأتجادل معكم_ هي أعد لي هاذا! " يونغي صرخ عندما سحب منه الفتى كيس مقتنياته هو حاول إستعادته منه وكم كره طوله القصير هاذه المرة
"من الأفضل لك أن ترجعها قبل أن اصبح غاضي_ هِيْ أنزلني! " الفتى الآخر حمل يونغي على كتفه ليمشي جنبا لجنب مع رفيقه
"سيكون هاذا ممتعا "
_____________________
"أليس لطيفا تايهيونغاه ؟ " هوسوك أعقب بصوت مرح عندما رأى يونغي ينضر لهما بينما يأكل من الرامين الذي طبخه لهم جميعا
*تقصد هوسوك هو من طبخه بيتش*
"أغلقا لعنة افواهكما! "
" لطيف " تايهيونغ تمتم ، " البايبي خاصتنا يلعن.. وهو أصلا راهب في كنيسة "بعدها سحب وجنتيه يشدهما ويونغي كان سريعا ليصفعه على ذراعه مسببا في إبتعاد الفتى بسرعة ساحبا يده في ألم
" بايبي بوي مؤخرتي! " يونغي تنهد بعمق ليتابع حشر الطعام في فمه ، ربما كان غاضبا جدا ليرد عليهم أو ربما كان فقط خجلا..
هو بسرعة أنهى عشائه ووقف قبل أن ينحني لهما "شكرا على الطعام أنا ذاهب الآن " وقبل أن يكمل حديثه هوسوك سحبه لجهة الأريكة ليجعله جالسا في حضنه
"ستذهب بعد مشاهدة الفيلم عزيزي" الأسمر همس قبل ان يقبل وجنته ويونغي لم يكن بهاذا الإحمرار قبلا
تايهيونغ شغل الفيلم قبل ان يقفز ليجلس معهما في الأريكة، هوسوك أحاط بذراعه حول كتف تايهيونغ ليسحبه أقرب
عندما قرأ يونغي إسم الفيلم في المقدمة أعينه إتسعت ليتضاعف حجمها عن الإعتيادي "?! F fifty shades of grey" الرب لا يسمح بذالك!
*الفيلم مليء بلقطات العُري واللقطات الجنسية يعني سكس لايف ومليء بالأفعال المخلة بالحياء ._. نبذة صغيرة عن فيلم وهو فيلم أجنبي لفئة البالغين *
" ولكن تايهيونغ يسمح ، وهو إلاه أيضا هل يُحتسب هاذا؟ "
"لا أنا لست ذاهبا للجحيم معكم_ " هوسوك ضغط بكفه على فم يونغي ولمفجائته تايهيونغ كان فعلا جاثيا على ركبتيه بين سيقان الشاحب المفرقة ويداه على حزام بنطال يونغي
" قل بايبي بوي " تايهيونغ بدأ، يَديه زحفتا من بداية من صدره مرورا بعضلات بطنه نهاية بحزام بنطاله
وفِعلته جعلت انفاس يونغي تتقطع في صدمته "أطعنا أو سنرسلك مباشرة إلى الجحيم الملتحم "
_____________________
جونغكوك كان ضجرا ويشعر بالملل ، هو جلس داخل صندوق الإعتراف كديك مصعوق بينما ينضر للحائط لمدة ، هو فكر أنه الوقت المناسب للعودة إلى بيته ، الكنيسة كانت فارغة ولم يشكّك أبدا في عدم مجيء أي شخص للإعتراف بخطئه في هاذا الوقت المتأخر
جونغكوك تفقد ساعة رسغه ليجدها تجاوزت العاشرة ليلا تماما ، أوه واو جونغكوك قرر أن هاذا يكفي ولا يوجد حاجة لبقائه ، هو وقف وكان على وشك المغادرة عندما سمع صوت وزن يوضع على الكرسي خلف ستار الإعتراف ثم صوت سعال صادر من المُعترف خلف الستار إخترق مسامعه
جونغكوك بسرعة أعاد الجلوس على كرسيه يعدل ياقة ردائه البيضاء ثم رفع اللوحة الخشبية للأعلى كي يتمكن من الإستماع جيدا " بإسم الرب وبإسم الإبن " جونغكوك همس وقام بعلامة الصليب على صدره
الوقت مرّ بالفعل ولا زال الصمت يعم الجو، الأب جونغكوك ضن أن المعترف يستجمع الشجاعة ليعترف بخطيئته أو أنه يرتب كلماته وأفكاره قبل أن يتحدث ، لذا هو تابع الإنتضار بصبر
العطر الثقيل الجميل لرائحة أزهار الكرز تسللت من خلف ذالك الستار الذي فصلهما تراقصت بكل هدوء في جيوب أنف الكاهن، أوه فقك لو تعلمون كم أُعجب جونغكوك بهاذا العطر العذب ، إنحنى بجسده أكثر مقربا أنفه للستار فقد ليستنشق ذالك العطر الجميل
هل أبدو غريبا الآن؟
"ه_هل أنت ه هنا دا... أبتي؟ "صوت رقيق مهزوز متعرف عليه تكلم وعلى ما يبدو كان يبكي ويشهق ، وجونغكوك تُرك عاجزا عن الكلام لأنه يعرف من كان وذالك الشخص لم يكن معروفا أبدا بالبكاء
هدوء
" أ أجل أنا هنا " الكاهن جونغكوك أجاب بقلق ، المُعترِف خلف الستار تنهد وأخذ دقيقة أخرى ليهدأ وشيء ما أخبر جونغكوك أن يخرج من الكابينة ويجذبه لأحضانه ويعانقه بإحكام
الفتى قهقه يسخر من نفسه " من المحتمل أنك منزعج لأنني هنا .. إنه فقط .. أنا طُردت من البيت.."
" ما أقصد.... " جيمين تردد
"تابع أرجوك " جونغكوك حفزه
" امي إكتشفت أنني شاذ جنسي وقد غضبت كثيرا وأخبرتني أن لا اعود ابدا للبيت ... وأخبرتني أنني عار على العائلة وعلي قتل نفسي "
قلب جونغكوك تحطم، إكره الخطيئة ليس الخاطيء . أي نوع من الآباء قد يفعلون هاذا؟
"سامحني أبتي لأنني أخطأت " جونغكوك رفع حاجبا كثيف هو تسائل عن ما يفترض بجيمين أن يقول
" سامحني أبتي لأنني سؤخطيء " الأب جونغكوك تنهد ،دلك جبينه لا يعرف ما يقول. جيمين جاء له في وقت متأخر من الليل وأخبره أنه سيُخطيء ويحتاج للغفران، لكن الآن ليس جيمين إنه معترف آخر . إفهمها بشكل سوي جونغكوك!
" أنت تدرك أنه لا يمكن إعطائك الغفران لخطيئة انت سترتكبها ، أليس كذالك؟ "
" اااه دادي، ولكن كيف يمكن أن أساعد وأنا كلما نضرت لك يختفي كل الكهنة وصورتي وأنا أقفز على قضيبك تضهر في عقلي؟ "
جونغكوك دون وعي ضرب بقبضته ضد الطاولة أمامه "إنها أبتي " هو تمتم من خلال أسنانه المسطكة غضبا ، صورة جيمين عندما كان عاريا بشعر مبعثر و شفاه ثخينة مفرقة سحبته لحافته
هو بعثر شعره في إضطراب ، عندما حاول أن يبقى طبيعيا ولكنه لا يعتقد أن منطقته السفلية ستبقى طبيعية يبدو أن لديها أفكارها المنحرفة الآن هاذا جعله أكثر إرتباكا وغاضبا على نفسه في نفس الوقت أن ينبض قضيبه فقط بمجرد تخيله لصورة صبي حلو عاري
"أنا ... أعرض عليك أن تشرب مياها مقدسة وتطلب الغفران من الرب " جونغكوك قال وهو لم يكن واثقا إن كان يخبر بهاذا لجيمين أو لنفسه.. لكن يمكن أن تنجح لكليهما
فجأة باب كابينة الإعتراف فُتح مضهرا جيمين الذي كانت تعلوه إبتسامة ملائكية بحق ، عطره العبق إنتشر في أنحاء الغرفة الصغيرة جعلته يعبس
" غير مسموح وجودك هنا جيمي_ " جيمين ثبت إصبعه الصغير على شفاه جونغكوك ليجعله يصمت بعدها جلس فوق فخذيه جاعلا من ساقيه تحيط بخصر الكاهن ومؤخرة الكرسي بينما مؤخرته تضغط بوجنتيها على قضيبه جاعلا من جونغكوك يلين بجسده للخلف لتجنب تلك الملامح الفاتنة الخاصة بالفتى الحلو
جيمين إنحنى أقرب لتصبح شفاهه الفاجرة ضد أذنه قبل أن يهمس " هل أنا أهينك أمام ربك؟ " همس بأكثر الأصوات إغرائا وجونغكوك أقسم أن قضيبه سينفجر
"أ أجل"
" أنا سعيد لإهانتك "
" أنا لا أحب كيف... كيف أننا قريبان من بعضنا هاذا القرب الخطير في هاذه اللحضة " جونغكوك إبتلع بإرتباك ، العرق سبح من عنقه نزولا إلى ياقته ، ألم يكن جيمين يبكي في فترة مضت؟
" عليك أن تعتاد له *القرب * لأننا قطعا سنكون قريبان أكثر في المستقبل " جيمين قهقه بعذوبة أصابعه أخذت تتراقص على صدر الكاهن الصلب وتضاهر بوكز منطقة ما بين فخذيه بمؤخرته عن طريق الخطأ والأمر كان حقا مؤلما بالنسبة لقضيب الآخر المنتصب
"أوه أحدهم يواجه مشكلة ويكاد قضيبه ينفجر ~ " جيمين أردف بنبرة مغرية ببنما يحرك طراوة مؤخرته ضد قضيب الآخر المنفجر حركة الأمام والخلف "
" هذا هو مدى صعوبة كيف سوف يُضرب جسدك الناعم ضد أرض الجحيم المحترقة إن لم تبتعد عن حضني "
" دادي ~" جيمين إنتحب بعبوس لطيف
" بربك توقف عن مناداتي بذالك! " جونغكوك هسهس
" فكر في الأمر ، لا أحد غيرنا هنا ، لا أحد سيرانا ولا أحد سيسمعنا دادي ~ "
"الإلاه سيفعل " جونغكوك أجاب
"لكن داد_"
" للمرة المليون إنها أبتي إفهم أرجوك! "جونغكوك قال مع حاجبين معقودين ،لكن جيمين يبقى جيمين الذي إنحنى يكوب وجنتي الدادي خاصته يدمج شفاههما بكل هدوء ليغسل كل غضب معشوقه
أعين جونغكوك إتسعت بصدمة ، أولا شفاه جيمين كانت واللعنة جيدة وشهية ، ثانيا أراد مبادلته فشعور تلك الشفاه الطرية على خاصته صفقة كبيرة، ثالثا كانت قبلته الأولى
وعى على نفسه فور أن شعر أنه سيخسر نفسه وسينجرف حتى دفع جيمين للأرض يبعده عن حضنه
جيمين هسهس بألم ومسح على فخذ الجالس السميك أمامه "ما الخطب معك؟ لما تغطي فمك هاكذا؟ "
جيمين رفع حاجبا عندما رأى اعين جونغكوك المتسعة وفمه المغطى بكف يده
"مهلا! لا يعقل انها؟! "
"هل كانت هاذه قبلتك الأولى؟ "
هنا جونغكوك تمنى لو تبتلعه الأرض وأن يذهب مباشرة للجنة لكن هاذا لن يجدي نفعا لأن إنتصابه يقول شيئا آخر..
________
بيتشز مثل العادة أصابعي إنتُكحت من الألم ._. 🔪
تصوييييييت وتعلييييقات بيتش
وأحلام عاهرة للجميع (: