فيلق العدالة | justice corps

By thend01

81K 4.6K 622

تبدأ القصه منذ أن بدأ المحقق جيون جونغكوك بملاحقة مجرم متسلسل يزعم معرفته به و بوالده تحت التهديد ينضم الفتى... More

الفصل -1-
الفصل -2-
الفصل -3-
الفصل -4-
-6-
-7-
- 8 -
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-

-5-

4.7K 308 31
By thend01

Vote✰ + comments#

— بعد الحادثه بأيام —

" تايهيونغ ، الا تشعر بالضيق في هذا الزي ؟ "
سأل نام جون

" انا بالفعل كذلك ، ايضًا لقد كُنتُ اتسائل لما لا ترتدونه كذلك ؟ "
ضحك نام جون

" لا يوجد تقييد بالزي الرسمي نحن نضعه في الإحتياط و نرتدي ما يناسب بيئة عملنا "

همهم تايهيونغ وهو ينظر إلى نفسه و لباسه
" اهه ، لماذا الوقت يمر ببطئ في حين نريده ان يسير بسرعه "

يرن الهاتف ، فيلتقطه هوسوك و يجب بـ " نحن قادمون ! "
" هُناك تهديد إرهابي في حيّ غانغنام "

نظروا اليه جميعهم و استعدوا بسُرعه و خرجوا تفرقوا في عدة سيارات يونغي برفقة تايهيونغ ، و هوسوك برفقة نام جون

تحدث هوسوك عبر اللاسلكي
" يبدوا بأننا سنحتاج إليك هذه المره تايهيونغ"

قال يونغي
" يبدوا بأننا سنشهد العابًا ناريه "

ازدرى تايهيونغ ريقه ، و شد ظهره
عليه ان يبذل مافي وسعه

عندما وصلوا لقد كان ازدحام و الناس تهرب و تتهافت من كُل اتجاه
فإذ بسيارات الشرطه تحاوط زاويةٍ ما عندها علموا انه المكان

فور نزولهم اتجهوا فورًا إلى جونغكوك
" المُدان رجل مسن و يستمر بالتأسف و يصرخ بأنه بريئ و يقوم بتحذير الجميع بالإبتعاد "

" هل تظن انه حقًا بريئ ؟ "

" كيف له ان يكون كذلك و هو قد اختار ان يرتدي المتفجرات ؟ "

" انتحاري اذًا ؟ "

" يبدوا كذلك "
بينما هم يتناقشون هُناك تايهيونغ الذي يستمر بمُراقبة الرجل المُسن
الذي يرجوا الجميع بالإبتعاد

امعن النظر فإذ هي قُنبلةٍ لاسلكية اي ان امر تفجيرها سيأتي من شخصٍ اخر

قد يكون هذا الرجل رهينة !
لاحظ تايهيونغ وجود هاتف نقال بيده

ذهب و احظر صفيحةٍ كانت مُلقاة في الشارع
ثم سأل احد الضُباط عن قلم ، اعطاه رغم تعجبه من الامر و في هذا الوضع ، قلم ؟

خطّ تايهيونغ على الصفيحه
" استمر بالصُراخ و حيثما انا احاول مُساعدتك "

و من ثم سار بها امام الرجُل المُسن رافعًا الصفيحه
سايره الرجل العجوز مما يعني براءته

فورما اقترب منه تايهيونغ حتى تعجب من امر صانع هذه
القُنبله كيف له ان يربطها بشكل مُعقد و كأن الفاعل متعلم
في اختصاصه ، قام بفكها بمقص اخرجه من جيبه

و لكن افسد الأمر صُراخ جونغكوك
" تايهيونغغ ماذا تفعل !! "

و فورًا صدر صوت من الهاتف يقول
" هل تحاول خداعي ايُها العجوز الهرم !! "

و من ثم صدر صوت رنين من الحزام الذي يطوق بطن الرجل المُسن و شرع بالبُكاء و النحيب ولكن تايهيونغ قد تدارك الامر مُسبقًا بقطع الألياف اللاسلكيه ، ولكن لازالت القنبُله قابله للتفجر

سلمه للشرطه و امرهم بأن لا يقوموا بقص اي شيء حتى تصل القوة الخاصه بالمتفجرات ، اتى من خلفه جونغكوك موبخًا

" ماذا تظن نفسك فاعلًا ؟ ، كان يجب
ان تستشيرني ماذا لو تفجرت بك ؟ "

" لقد قمت بعملي فقط ، لا عليك انا اعلم ما افعل "
وصلت القوى الخاصه بمكافحة المتفجرات

فيسير بين تلك الحشود فتًا يبدوا يافعًا و اتجه نحو جونغكوك يلقي السلام ، ثم نظر إلى تايهيونغ

" اوهه ، انت العضو الجديد هُنا مرحبًا
انا بارك جيمين من مُكافحة المُتفجرات "

صافحه تايهيونغ ولكن كان هُناك امر غريب في مصافحته ولكن تايهيونغ فقط ساير الأمر ذهب جيمين لينظر إلى القضية

" همم ... جيمين اذًا "
تمتم بها تايهيونغ

في طريق العوده استقل جونغكوك السيارة برفقة يونغي و تايهيونغ
تحدث هوسوك عبر اللاسلكي :

" سنذهب إلى ذلك المطعم الجديد ، لم يعد جديد بعد الان و الفضل يعود لكم ، دون اعتراض !! "

" ياا هوسوكك !! "
تذمروا جميعًا سوى تايهيونغ الذي شرع بالضحك

و حقًا هم ذهبوا إليه و تناولوا غداءهم و دردشوا حول ما فعله تايهيونغ و كيف لجراءته ان انقذت الموقف

قال جونغكوك مؤنبًا :
" جراءتُك هذه قد تقتُلك "

همهم له تايهيونغ الذي لم تفارق وجهُه البشاشة
لقد كان سعيدًا بتواجده حول أُناس رائعين برأيه 

لم يكن يكترث إلى زوج الأعين تلك التي تحدق به بإهتمام اثناء ضحكه و اثناء حديثه

و لكن عندما وقعت مقلتيه عليه اصابه اضطراب
" ماذا جونغكوك ؟ ، ارجوك لا مزيد من التوبيخ "

أومئ جونغكوك برأسه و من ثم عاد إلى تناول طعامه
" من يكون ذلك الرجل المدعوا بجيمين ؟ "

نظروا جميعًا نحو جونغكوك ..

Continue Reading

You'll Also Like

2.8M 191K 73
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ...
5.8M 500K 52
• حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغ...
68.5K 3K 24
أشتهي تجرُع الحُب منك! أيا سيدي هِبلي الرَحمة مِن يديك والعَطف من شَفتيك! هِبلي فأنّي أرتجي لُطف هِباتُك..! V K O O K G A Y S +18 K O O K T O...