Age is not a Problem

Galing kay writer_sam9

1.6M 116K 48.6K

" رأيت من عشق مُقله ، خصلات شعر ، شفتين ، حبة خال ، اما انا .. فأنا عاشقٌ لرمش عينيها ذاك الذي كلما أغلقته مس... Higit pa

JK.1
Jk.2
Jk.3
Jk.4
Jk.5
Jk.6
Jk.7
Jk.8
Jk.9
Jk.10
Jk.11
Jk.12
Jk.13
Jk.14
Jk.15
Jk.16
Jk.17
Jk.18
Jk.19
Jk.20
Jk.21
Jk.22
Jk.23
Jk.24
Jk.25
Jk.26
Jk.27
Jk.28
Jk.29
Jk.30
Jk.31
Jk.32
Jk.33
JK.34
Jk.35
Jk.36
Jk.37
Jk.38
Jk.39
Jk.40
Jk.41
Jk.42
Jk.43
Jk.44
Jk.45
Jk.46
Jk.47
Jk.48
Jk.49
Jk.50
Jk.51
Jk.52
Jk.54
Jk.55
Jk.56
Jk.57
Jk.58
Jk.59
Jk.60 + END
مهم !!
قصة جديده

Jk.53

19.1K 1.4K 483
Galing kay writer_sam9

Vote + Comment.. pls

.
.

Enjoy 😉

.
.

بعد مرور ثلاثة ايّام ..
خلال تلك الايام المنصرمه التي قضتها ساما في المركز تفكر بحالها مع جونغكوك .. أمرين شغلها بالها كثيرًا وسببا لها الأرق ليلًا

أولهما هو الغرابي الذي كذب وخبَأ امر مهم كهذا عنها .. كانت تصارع نفسها في إيجاد تبرير مقنع لموقفه وبين انها لن تغفر له حتى لو كان تبريره مقنعًا

الامر الثاني هو العلّة التي اصابتها وأفقدتها القدره على ان تكون امًا وتصنع عائله جميله مع رَجُلها الذي تحب

كان صعبًا عليها تقبل تلك الحقيقه وفقدانها تلك الرغبة وهذا الحلم الذي بات صعب التحقيق بل إنما مستحيل

وكعادتها تقع في صراع بين قلبها الذي يرغب بالصفح عن مالكة وبين عقلها الذي يفكر بشكل سلبي ويريد معاقبة الاخر

دوامه كبيره سقطت بها أفقدتها القدره على الإحساس بالوقت والناس من حولها .. هي لم ترغب برؤية اي احد او التحدث مع اي شخص كانت بحاجه الى الانعزال والتفكير لوحدها تمامًا

هي لن تتمكن من إسعاد جونغكوك هي ستحرمه من حقه ليكون أبًا ! .. هي لن تعطيه السعاده كما وعدته في نذور الزواج .. وهذا اوجعها كثيرًا

في احد الايام كانت تجلس في احدى المقاعد في حديقة المركز الصحي .. شاردة الفكر تتذكر كل ما حصل معها والغرابي وكيف وصلت بهم الامور الى هذه الحال .. اغمضت عينيها بقوه وسحبت نفسًا عميقًا ثم زفرته

" كرريها لترتاحي اكثر " بصوته العميق والهادئ خاطبها لتلتفت اليه مع ابتسامه طفيفه و اقترب منها اكثر " اتسمحين ؟! "

أومأت وفسحت له المجال ليجلس قربها لم ينظر اليها بل مد بصره الى الامام مثلها " الن تتحدثي ؟! "

تنهدت عدة بخفه " لا اعلم من اين علي ان ابدأ " بدت في حيره من أمرها ليبتسم الطبيب تايهيونغ قائلًا " لا حاجه لان ترتبي او تجملي الكلام فقط اخرجيه كما هو انا سأفهمك ! "

بعد صمتٍ طويل قررت التحدث فيما يؤرقها " انا اعلم بأن هذه الدنيا بمثابة اختبار وعلينا ان نتجاوزه بالصبر والمثابرة والمقاومة والإيمان "

صمتت قليلًا تأخذ نفسها لتكمل " لكني تعبت !! " قالتها بصوتٍ مهزوز و مختنق ثم عضت على شفتيها بقوة

تكبح رغبتها بالبكاء الان عسليتيها انزلت دموعها المالحة ولم تتمكن من الصمود داخل محجرها اكثر

" تعبت من المقاومه والصبر والصمود تايهيونغ !! انا أتلقى الخيبات والألم من اقرب الناس اليّ امي أولًا وألان جونغكوك الذي اعدة مصدر قوتي وأماني حطم اخر آمالي لم تعد لي قدره على التحمل اكثر !! " شهقت بقهر نهاية حديثها

" وماذا ايضًا ؟! " بنبره هادئه سأل مجددًا يحثها على اخراج كل ما في داخلها من الم كانت تبدو ضعيفه وضائعة وهشه من الداخل والخارج

مسحت دموعها بخشونه بيديها لتكمل بذات النبرة الضعيفة والخائفة " انا خائفه واشعر بالوجع والعجز أيضًا أنا .. اتعلم انا لا اعرف كيف اصف شعوري حتى تاي ! "

" اريد الشعور بالراحه والتنفس اريد ان اعيش بسعاده تايهيونغ ، هل ما اطلبه مستحيل هاه ؟! اريد ان اخذ راحه من كل السوء الذي مررت به ؛ انا متعبه كل شيء بات حولي يهلكني ويفقدني طاقتي لكن .. "

زمت شفتيها بقوه وكأنها تحاول جمع كلمات لتصيغها بشكلٍ سليم " جونغكوك !! " همست بها بضعف وحاجه ملحه " ماذا عنه ؟! " سأل الطبيب تايهيونغ باهتمام

" مجروحةٌ منه .. قلبي هنا من هنا تايهيونغ اشعر بالوجع هنا ولا رغبة لي لمقاومته ! " أشارت الى مكان قلبها 

التفت تايهيونغ اليها واضعًا ابتسامه دافئه مطمئنه للنفس والروح لرؤيتها " توقفي عن المقاومه اذًا وابكي .. اخرجي كل الحزن الذي بداخلك ، ليس عليكِ التظاهر بالقوة والصمود دومًا .. ، والبكاء ليس ضعفًا ساما "

مسح دموعها بإبهامه بحركة رقيقة منه ليكمل " كل منا لدية طاقة وقدرة محدده للتحمل لا بأس بالانكسار والتحطم احيانًا لكن المهم هو القدرة على التعافي والنهوض مجددًا صحيح ؟! "

أومأت له بالإيجاب لما قال ليبتسم بخفه لأنها تجاوبت معه ليكمل بذات النبره المطمئنة " اما مصدر قوتك فهو إنسانٌ أيضًا ولدية مخاوف وصراعات .. ربما افتحي هذا - مشيرًا الى ناحية قلبها - لتسمعيه من هنا ولا تصدري عليه الأحكام فورًا "

" انا لا اعلم ما مررتم به فعليًا لكني متيقن بكمية الحب التي يكنها احدكم للآخر هو هنا منذ ثلاثة ايّام يأتي فقط ليراكِ من بعيد ويرحل " هو اخفى عنها علمه بالأمر ليجعلها مرتاحه له اكثر

نبض قلبها بشدة عندما قال ذلك لكنها ليست جاهزه لملاقاته بعد ، سحبت ماء انفها ومسحت دموعها التي تأبى التوقف عن النزول

رفعت بصرها الى الطبيب الذي نهض من مكانه واضعًا يديه في جيوب معطفه الطبي " مارسي كل طقوس حزنكِ وابكي ليرتاح داخلك ، لم يمت احد من شدة البكاء لكن الأهم هو ان تكون لديكِ القدرة على سماعه بقلبك قبل أذنيك عندها يمكنك القرار في مسامحته ام لا "

رغم عينيها الدامعه الحمراء ابتسمت لقوله ، كان الحديث معه مريحًا كثيرًا وهدأ من كمية الأفكار المتزاحمة في عقلها مسحت دموعها لتتجدد بأخرى فورًا

نظرت اليه وهو على وشك المغادرة ليردف قبل رحيله بكلمة اخيره " اذا تعبتِ من المسير ارتاحي ولا تنسحبي ؛ وتذكري كم عانيتِ للوصل معه الى هنا ليس عليكِ التنازل عن كل شيء بسهولة ! "

عضت ساما على شفتيها مجددًا لتراجع مع نفسها كم الصعوبات التي مرت بها مع جونغكوك وكيف تمكنا من تخطي كل ذلك 

حبهما أشبة بمعركة لم تكن سهله على اي منهما لكن بصبرهما وتحمل بعضهما الاخر هما تجاوزا كل شيء معًا

" طبيب تايهيونغ !! " ندهت اليه ليلتفت اليها مهمهًا " انت طبيبٌ رائع شكرًا لك ! " ابتسم بلطف لها " وانتِ رائعه ساما وتستحقين الابتسام دائمًا "

.
.

حل المساء سريعًا كانت ساما تقف امام النافذة في الغرفة التي حجزها لها الطبيب تايهيونغ في المركز والتي تقع الى جانب غرفة والدتها وتطل على حديقه المشفى

تلف ذراعيها حول نفسها وتبكي بصمت شعورها بالعجز والنقص أوجعها كثيرًا .. اجفلت جفونها قليلًا لتريح عينيها من البكاء قليلًا

سحبت ماء انفها رفعت رأسها ونظرت للخارج مجددًا تجمدت في مكانها وبردت اطرافها وازداد معدل نبضات قلبها بقوه عندما لمحته واقفًا امامها وما يفصل بينهما سوى زجاج النافذة الكبيرة

بمعطفه الاسود الطويل الذي احتوى جسدة بمثاليه يقيه من برد الشتاء واضعًا كفيّ يديه داخل جيوب المعطف يتأملها بسوداويتيه اللامعه بحزن

مشتاقٌ وقلبه باردٌ من دون ساكنيه ~

تبادلا النظرات لدقائق بشوقٍ وحزن ملأ قلبيهما .. تجددت دموع ساما وانسابت على وجنتها المتورده 

بلع الغرابي ريقه لمنظرها المؤلم لقلبه وروحه عض على شفتيه السفلى بخفه اخرج احدى يديه من داخل جيب معطفه

وحرك يديه في الهواء أمامها وكأنه يداعب وجنتها يسمح دموعها برقه محركًا شفتيه من دون إصدار صوت " لاتبكي "

و عكس ماطلب ليس بيدها تقوست شفتيها فورًا وخرجت دموعها اكثر التفتت عنه واغلقت الستارة لا تريد رؤيته بعد ، جرحها ما يزال طازجًا ويؤلمها للان

تنهد غرابي الخصلات بضيق زم على شفتيه بقوه هو لم يراها او يتحدث معها منذ ثلاثة ايّام .. مرهقٌ قلبه لبعدها عنه

كل ما يريده هو فرصه ليوضح ما فعل ليشرح لها كم الخوف والقلق الذي عاشه عندما كان يحمل ذلك السر في داخله و الذي اهلك قلبه ودّ لو انها رقت قليلًا لحاله وسمعت نداء قلبه

خائفٌ من إصرارها لعدم رؤيته وخائف ايضًا من عدم مسامحتها له اذا تحدث معها .. كان قد قطع وعدًا بأنه لن يخفي عنها شيء لكنه اخلف وعده ولم يكن سهلًا عليه ان يخلفه ابدًا

شعر بيدين تربت على كتفه بخفه وصوت همس قائلًا " لا تيأس " همهم موافق لكلام الطبيب تايهيونغ

" سترحل ؟! " همهم مجددًا من دون ان ينبس بحرف ابتسم الطبيب تايهيونغ ابتسامته الصندوقيه الرائعه وحاوط كتف الاخر المتفاجئ من فعلته

" لدي استراحه الان لما لا تذهب معي لنحتسي شيئًا ما ؟! " طال صمت الغرابي ، ليسحبه بندقي الخصلات عنوه معه الى احد المقاهي " يا رجل تحرك هيا !! "

عند ساما التي جلست على حافة السرير تلاعب اناملها بشرود تتذكر منظره المحبب لقلبها هي مشتاقه له لكنها لن تضعف له الان

صوت فتح الباب قاطع شرودها ولم تكن سوى السيده جيّا التي دخلت وهي تعبس بقوه رادفه بحده وبنوع من السخريه " ماذا هل أعجبك البقاء مع المدمنين هنا هاه ؟! لما لا تذهبين مع زوجك انتِ تهلكين كليكما ! "

تنهدت ساما واغمضت عينيها بقوه " لست مستعده لملاقاته بعد ولا رغبة لي بسماع اي من تبريراته المزيفة " تعمقت جيّا بالتقدم داخل الغرفة لتجلس على السرير جانب ابنتها

" اعلم بأني اخر شخص يقدم لك النصح لكن عليكِ ان تسمعيه و لا تكبري الفجوه بينكما اكثر جونغكوك رجل طيب ويحبك من المؤكد لديه سبب مقنع هو لن يخدعك .. أرايتِ عينيه كم تفيض حبًا لكِ هاه ؟! "

تنهدت ساما مجددًا وردفت بحده " وان كان يحبني هو قد اخفى عني شيئًا لم يكن عليه ان يخفيه اخبرته مرارًا ان لا يخفي عني شيئ و.. "

" انتِ كاذبه !! " قالتها ببرود وهي تنظر الى عيني ابنتها التي اهتزت وتوسعت اثر قولها " ماذا ؟! " همهمت جيّا واكملت بثقه

" اجل انتِ كاذبه وتخافين ان تسامحيه بمجرد ان تسمعي كلامه .. تسامحيه ماذا ؟! انتِ لم تغضبي منه حتى خائفةٌ انتِ من عجزك ونقصك امامه "

تجمعت الدموع بعيني ساما بسبب كلام والدتها الذي اصابها بالصميم !! ، ساما حقًا خائفه من ان يتركها جونغكوك بسبب عدم مقدرتها على الإنجاب

شعورها بالنقص أفقدها الثقه في الحب الذي يجمع بينها وبين الغرابي .. ماذا لو رغب بتكوين عائله هي لن تتمكن من تلبية رغبته .. الخوف سيطر عليها كليًا لذلك افكارها اصبحت سلبيه

أيتخلى عنها لسببٍ كهذا .. ايفعل ؟!

تنهدت جيّا بأسف عندما لمحت ملامح ساما المتألمه اقتربت منها وربتت على كتفها وردفت بنبره دافئه قليلًا " لا بأس لا احد منا كامل كلنا نواقص ونحتاج من يكملنا .. معه ستجتازين الامر ! "

" هل سأفعل ؟! " سألت بنبره يائسه وكأن الجواب عند والدتها حقًا أومأت جيّا من دون تردد كانت على ثقه بالغرابي اكثر من سامته

" لترتاحي الان هيا ، وعليك ان تقابليه لا تؤجلي الامر اكثر " أومأت باستسلام قبلت السيدة جيّا اعلى رأسها ثم تركتها تغوص في دوامة افكارها مجددًا !!

.
.

في صباح اليوم التالي استيقظت ساما بكسل غسلت وجهها ثم فرشت أسنانها لم ترغب بتناول الطعام لكونها فقدت شهيتها منذ مده

سارت في اروقة المركز لتصل الى غرفة الطبيب تايهيونغ طرقت الباب وفتحته بعد ان سمح لها بالدخول

ابتسم لها باتساع لتبادله هي الابتسام بخفه كانت ترمش كثيرًا وتفتح ثغرها للحديث و تتوقف في كل مره

استقام الطبيب من مكانه وامسك بكف يدها صنع تواصلًا بصريًا بينهما ليتحدث بصوته الشجي العميق " اخبريني ما يقلقك ؟ "

نفت بخفه وسحبت كف يدها من بين يديه لتهمس بعد ان زفرت انفاسها بخفه " جئت لأخبرك فقط اممم انا مستعده لسماعه الان ! " ابتسم تايهيونغ بأتساع وردف بحماس " حسنًا هل اتصل به ؟! "

نفت بسرعه " لا فقط دعه عندما يأتي يمكنه المرور اليّ " أومأ الطبيب تايهيونغ بتفهم لطلبها تركته وغادرت الى الحديقه مقرره ان تستنشق بعض الهواء المنعش 

وبينهما هي تسير شاردة الفكر باتت هذه حالتها منذ فراقها عن الغرابي لم تشعر سوى بشيء صلب ارتطمت به فجأه ومن دون وعي رفعت رأسها لترى ما امامها

وسعت عينيها بصدمة كان هو .. الغرابي خاصتها من اصتدمت به شهقت بخفه والتفتت عنه لتعطيه ظهرها رغبةً منها للهروب منه

' ليس الان .. لما عليه الظهور الان '

ما تزال خائفه ومتردده من لقائه او سماعه حتى تجمدت في مكانها قلبها يخفق بقوه شديدة على غير عادته

عندما حاوطها بكلتا بيديه الرجوليتين يشدها اليه دافنًا إياها داخل حضنه الدافئ الكبير الآمن

" لا تذهبي ارجوكِ اكتفى قلبي من هجرك ! " همس بها بضعف وهو يغلغل انفه داخل خصلات شعرها الحريريه يستنشق رائحة عبيرها التي اشتاق لها كثيرًا

اغمضت عينيها باستسلام وشدت على قبضة يدها بقوه .. لم تقوى على ابعاده قلبها اشتاق لمالكة لم يعترض على ذاك العناق او يصده .. اما عقلها فاستنكر فعلتها هذه رافضًا خضوعها الفوري له

اكتفى من حضنها الخلفي ذاك ، لفها اليه من دون مقدمات آخذًا شفتيها بين خاصتها يقلبها بجوعٍ شديد !! .. هو التهمها حرفيًا !

شدت على معطفه بقبضة يدها المرتجفه تحاول ان تبعده لكن من دون جدوى كان يمتص شفتها العلويه ويفلتها ليتعمق بالأخرى السفلى بذات الحده معطيًا كلتا الشفتين حقها من التقبيل

"جونـ~مممم ... " آنّت بتمتمه طفيفه عندما ادخل الغرابي لسانه الكرزي حلو المذاق داخل ثغر فتاته يستكشفه بعمق وشوقٍ كبير

انتهى بعد دقائق من شفتيها ولم يكتفي من ذلك ، سحبت ساما انفاسها بصعوبه بسبب حاجتها للهواء بعد قبلة زوجها الملحميه

بيديه حاوط خصرها يقربها ناحية جسده اكثر ويلصقها به يستشعران تفاصيل بعضهما البعض ..

كوب وجه سامته بإحدى يديه وانهال عليها بالقبل لكل جزء من حنايا وجهها المرهق " جونـ اممم آه !! تـ و .. "

اكمل قُبله العشوائية تلك ليحتضنها مجددًا مصدرًا صوت شهقه خفيفه صدرت من ثغره دلالة على تحمله وكبحه لدموعه " لا تعاقبيني بغيابك عني لا تفعلي هذا بي !! "

همسها بأكثر النبرات ضعفًا وحاجه .. لفت ذراعيها بضعف حول جسده وربتت عليه بخفه ولم تنبس بحرف

طال صمتها استغراب الغرابي ذلك الصمت حتى ان قبضة يديها خفت من حول جسده امسكها برقه وأخرجها من حضنه

ليرى بأنه مغلقه عينيها وانفاسها ثقيله نوعًا ما نبض قلبه بخوف وربت على وجنتها " ساما ؟! سمسمتي !! "

شعر بثقل جسدها لتخور قواها وسقطت بين يديه حملها للداخل بقلبٍ نابض بخوف وقلق ..

" لا تقلق هي فقط تعاني من ضعف بسبب عدم تناولها للطعام خلال فتره وربما من صدمتها لرؤيتك خارت قواها "

وضح الطبيب تايهيونغ لجونغكوك الذي أومأ بتفهم ثم حملها بين ذراعيه مجددًا ليعقد تايهيونغ حاجبيه باستغراب " الى اين ؟! "

ابتسم الغرابي بجانبيه وشرد بملامح فتاته الجميله رغم شحوبها " عليّ ان استعيد ما هو لي لذا لن ابقيها هنا اكثر " ابتسم الطبيب له بالمقابل هتف له بحماس " حظًا موفقًا إذًا !!!"





.
.

222 Vote 🐰

.
.

💋

Ipagpatuloy ang Pagbabasa

Magugustuhan mo rin

16.4K 2K 39
ضحِية اِهمَال والدَتي أقفُ عند بوَابةِ المدرَسةِ لوَحدِي و هو يُشارِكني وِحدَتي - جيون جونغكوك - ميناتوزاكي سانا - Found family - فصول شبه قصيرة Star...
414K 28.9K 23
-مَاذا تُريدين؟ -أُريدَك أن تَتَوَقّف،تايهيونغ - إذاً مَتىٰ ستتوَقّفين عن حُبّي؟ -سأتَوقّف عندما تفعل أنتْ. «مُكتَمِلة» "K I M T A E H Y U N G" "M...
690 170 5
وادي الجن ليس بمكان عادي تستطيع الولوج إليه ولاكن هي فعلت " أعلم ان لا شئ يُعيقُنا ولاكننا نتحدث عن جهاز جعل من إمتلكه يقوم بشنق نفسه لست مستعد لخسا...
1.6K 309 14
إذا كانت لدينا حياة واحدة، يجب ان نعيشها بشجاعة... حتى لو تأذينا لا بأس كل شئ يمر... - من اين اتيتِ بكل هذا السلام النفسي؟ - من الأذى المتكرر... - ح...