[الحلقة السادسة عشر]
بعد أسبوعين كانت إيف و أفريند في منزل أفريند. أخبرت إيف أفريند كيف حدث معها و كيف أنقذها إريك. كانت أفريند غاضبة من إيف بسبب تخبئها في هذا السنوات، التي اعتقدتها أنها ميته. وأيضا أفريند و إيف اصبحو يسكنان معاً. و الأسوى في هذا أفريند أصبحت بعيده عن تايهيونغ الذي كان يشتاق إليها كل هذا الأسبوعين. لا يتكلمان مع بعضهما كثيراً، و نادراً ترى أفريند تايهيونغ. تايهيونغ اصبح منزعجاً من هذا، صحيح انه سعيد من عودة إيف. ولكن، هناك شيء يشعر به تايهيونغ أن إيف ليست تلك الفتاة الذي يعرفها. كان يشعر بشعور غريب اتجاهًا، مثل شعور سيئه، ولكن كان يرفض هذا الشعور. و اليوم يوم التخرج من الجامعة.
•
•
[في هذا الأثناء]
كانت أفريند تنتظر شخص أن يأتي إلى المنزل. لتخرج إيف من المطبخ و تنظر إلى أختها.
إيف: أفريند؟
أفريند: ؟؟ ماذا؟
إيف: إلى أين؟
أفريند: إلى الخارج. *برود*
إيف: ما زلتي غاضبة مني؟ *تسأل بطفولية*
أفريند: ......
كانت أفريند سوف تجاوب عن سؤالها ولكن، رن هاتفها. تنهدت و أجابة على هاتفها.
؟؟؟: أنا في الخارج.
أفريند: حسنا.
أغلقت الخط، و نظرت إلى إيف.
أفريند: وسأخرج الآن، لا تنتظريني عودتي. *برود*
خرجت من المنزل بدون سمع الرد من الأخرى. تنهدت إيف و عادة إلى غرفة المعيشة.
•
•
•
عندما دخلت أفريند سيارة؛ كانت ملامحها نوعًا ما منزعجة من شيء ما.
؟؟؟: ما بها أميرتي؟
أفريند: دعنا نذهب تايهيونغ من هنا بسرعه ارجوك. *نبره منزعجة*
تايهيونغ: حسنا، كما تأمر أميرتي. *ابتسامه*
كان تايهيونغ يحاول تغيير مزاجها المتعكر. و لقد نجح بهذا. ليصلو إلى الحفل، التخرج الجامعة.
في هذا الأيام ليزا أصبحت قريبه من أفريند. و الآن هما صديقات مقربات من بعضهما البعض، و ليس هذا فقط بل أصبحت من عصابتها و ايضاً بالمافيا. ليزا لديها مشاعر اتجاه جونغكوك. ليزا ايضاً لقد تعلمت طلق بالسلاح من أفريند. ليزا أصبحت حافظت اسرار أفريند جميعها. عندما دخلو الثنائي، ليتقدمو إلى الداخل القاعة و يبحثون عن الآخرين. ليرى تايهيونغ، ليزا تلوح لهم. لتقدمنا إليهم، يجلسان كل من تايهيونغ و أفريند.
[بعد مرور من الوقت]
انتهى الحفل التخرج، ليذهب كل شخص إلى منزله. لتنظر أفريند إلى ليزا و تشير لها ان تذهب إلى الفان الأسود. و تنظرها هناك، كان تايهيونغ يتصل بالجميع، ليخبرهم ان يتجهزون إلى العملية التي سوف يفعلونها. كان كل من أفريند و تايهيونغ متفقين على صفقة مع تايلاندي بالأسلحة AR-15 و PP90.
كانت تجلس في الخلف، معها حقيبتها التي في داخلها ملابس سوداء. جينز جاد بألون أسود، و قميص أسود. لتنظر إلى الفتيان الذين كانو معها. كان في داخل الفان، جونغكوك، تايهيونغ، جيهوب، و ليزا، وشخص اول مره ترائة.
أفريند: لا تنظرون إلى هنا. *تقولها بهدؤ*
جونغكوك: لما ماذا سوف تفع—
لم يكمل جونغكوك كلمته حتى رأى أن أفريند تخلع ملابسها. لتوسع عينيه. ليصرخ عليهم تايهيونغ بصوت مخيف، ليجعل كل في الفان يرتعش.
تايهيونغ: يااااا لا تنظرون إليها ولا خلعت اعينكم جميعاً!!! *بنرة مخيفه*
ليلفتوا جميعهم في بجيها أخرى. لتهمس ليزا بكلمه غير مسموع.
ليزا: ياللهول.... *بهمس*
انتهئت أفريند من تغير، ولكن كان هناك ينظر لها بغضب الغيرة، لتنظر له و تقول؛
أفريند: ماذا؟
تايهيونغ: ....
أفريند: اههههههااا... *نتهدت*
لقترب منها و ينحني إلى أذنها و يقول بصوت عميق.
تايهيونغ: عقابك يكون في المنزل.
رفعت احد حاجبها، مع ابتسامه جانبيه.
أفريند: اوه حقاً؟ ما هو؟
تايهيونغ: أنتي تعلمين ما هو. *بنبره مثيره*
أفريند: اها حسنا لقد وصلنا.
تنهد تايهيونغ وهو ينظر لها وهي تنزل من الفان. حتى وصلوا الذلك المكان.
بدا في التسليم البضائع بين الطرفين. ليبدو في التوقيع و هكذا تم تسليم. ليبتسم تايهيونغ و يخرج مسدسه و بدا في طرق النار على الزبائن الذين كانو سوف يذهبون. أما أفريند بدت تصرخ عليه. وتخرج سلاحها.
أفريند: هل فقت عقلك؟!!!
تايهيونغ: لا.
أفريند: لما طلقت عليه إذن !!!!!!
تايهيونغ: يا أميرتي لا تصرخ و واصلي الطلق عليهم.
جيمين: اخبرني لما طلقت على رئيسهم؟ وأنت أخذت الذي تريده؟!
تايهيونغ: لان الحفر كان ينظر إلى زوجتي بنظرات لا تعجبني !!!!!! *غاضب*
ليزا بدأت تذهب الى الفان و تخبرهم ان هناك، رجال اخرون قادمون لهم. ثم ضرب أفريند برأس تايهيونغ.
أفريند: ما علي فعل معك!!!
تايهيونغ: اوششش هذا مؤلم!!!
؟؟؟: تاي هناك!
جونغكوك: يونقي هيونغ!! لتذهب من الأعلى ستكون أسهل لنا.
يونقي: حسناً!!!
ليذهب كل من يونقي و جونغكوك الى الأعلى من جيه أخرى.
أفريند: أنا لا شعر بشعور جيد!
تايهيونغ: هاي!! أفريند ما بك؟
أفريند: اشعر بالغثيان!!
تايهيونغ: هل من سبب الأكل اثناء الحفله؟
أفريند: أيها الأحمق!!!! لا !!! سأخبرك أنا حامل أيها الغبي!!!
تايهيونغ/جيمين: ماذا؟!!!!
•
•
•
يتبع....
To be continued....