My Possessive Alpha

By Amira_aj_

10.8M 450K 143K

"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟... More

الشخصيات
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 6
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
The End
||بارت خاص||
Chapter 1 S02
Chapter 2 S02
Chapter 3 S02
Chapter 4 S02
Chapter 5 S02
Chapter 6 S02
Chapter 7 S02
Chapter 8 S02
Chapter 9 S02
The End

Chapter 33

194K 8.4K 2.6K
By Amira_aj_

"ليس وحيداً من يستمتع بصحبة نفسه"🌿
🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂

دلف ماكسيمس الى المشفى بخطوات سريعة يكاد يسابق الرياح فيها ،ليردف بخفوت وهو يسير في الرواق

"ط..بيبة .. أريد طبيبية واللعنننة" ،
انهى كلامه بزمجرة قوية ليخرج على أثرها مجموعة من الاطباء ،ليتجهوا نحوه مسرعين وكيف لا بفعلون وحياتهم على المحك اذا ما اخطأوا بعلاج تلك التي ترقد بين يديه بلا حركة

وضعها على السرير المتحرك ليتم إدخالها الى غرفة العمليات لخياطة جرحها ،

اما ماكسيمس الذي سار بخطاه الثقيلة باتجاه الحمام ليفتح الباب بكف يده المدماة مما ترك خلفه أثراً من الدماء على الباب ،

دلف الى الداخل ليغلق الباب خلفه ليتكئ على المغسلة بيديه ناظراً الى وجهه الشاحب بسبب خوفه عليها

يقسم بداخله بأنه شعر بأن الرابطة بينهم كادت ان تتحطم مما جعل ذئبه يضطرب ويثور عنقاءه

لولا العلاج الذي كان بحوزة جاك لما توقف النزيف وما كانت الان بينهم !

أغمض عيناه حالما لمح حدقتيه تتحول الى اللون الاسود مع خروج بعض الخصل البيضاء ، فهذا ليس الوقت المناسب لفقدانه للسيطرة على نفسه 

عض على شفتيه بقوة حتى أدمت ليرفع قبضة يده ضارباً المرآة التي أمامه بقوة لتتحطم الى عدة اجزاء مما جعله يرى نفسه بشكل متكرر على المرآة المتحطمة ،

خرج من الحمام ليتجه نحو مقاعد الانتظار محاولاً تمالك أعصابه ،

جلس على المقاعد ليريح رأسه على الحائط الذي خلفه ليس وكأنه يملك ذلك الشموخ الذي يقتدي به الجميع ، فلو نظروا اليه الان لن يروا سوى طفلاً
مذعوراً من فقدان والدته ،

وصل جاك ومايكل بصحبة الدراي ونتالي الى المستشفى ليسمع ماكسيمس صوت خطواتهم التي ميزها من بعيد لكنه إكتفى فقط بالصمت من دون ان يفتح عيناه او ينهض ليحي والدته ،

هرعت نتالي الى إبنها وهي تقف امامه مكوبة وجهه بيدها ، فتح الاخر حدقتيه حالما شعر بلمسات والدته الدافئة على وجنته الملتحية ،

تحطم قلبها وشعرت بأنتزاع روحها من جسدها عندما لمحت تلك اللمعة الحزينة في عيناه والضعف الذي كان واضحاً على ملامح وجهه فهي لاول مرة ترى إبنها هكذا !

لطالما كان بارداً يكسو وجهه ملامح اللامبالاة حتى لو مات احداً امامه لن يتحرك له جفناً، قاسي القلب اكثر من والده !

قبلت خده لتهمس بخفوت وهي تمسح على خصلات شعره ووجنته ،

"ستكون بخير ثق بي ،إنها قوية مثلك" ،

بعد مرور فترة وسط الهدوء الذي يعم في المكان خرجت الدكتورة من غرفة العمليات ليتجمع الاخرون
حولها بملابسهم المدماة اثر القتال

لم تستغرب كثيراً كونهم تقف امام وحوش القطيع
لتردف بصوت حاولت جعته رقيقاً
" لقد كانت الطعنة عميقة ، وفقدت الكثير من الدماء ولقد نُقلت الى المستشفى بالوقت المناسب وقد إستطعنا إيقاف النزيف ولكن .."

صمتت قليلاً تحاول إستجماع شجاعتها فأقل كلمة لن تعجبهم ستجد رأسها ملتصق بالجدار بعيداً عن جسدها ،

" لكنها دخلت .. في غيبوبة مؤقتة " ، حالما إنتهت من كلامها امسكها ماكسيمس من تلاليب معطفها الطبي شاداً إياها بعنف ليصرخ بهت هادراً

"غيبوبة مؤقتة !! ماذا تقصدين بمؤقتة بحق الجحيييم !! "

إرتجفت اوصال الاخرى رعباً من هيئته
لكن لحسن حظها تدخل مايكل وجاك لابعاده عنها بصعوبة ،

" ماكسيمس توقف عن تصرفاتك هذه ، حاول ان تسيطر على نفسك انت بوسط مستشفى المجموعة" ،

صرخ مايكل بهِ فهو لم يعجبه منظره الضعيف خصوصا في مكاناً عام ،

" لننقلها الى القصر ، جاك إستدعي ممرضتين يراقبوا حالتها " ،

اردف كلامه ببرود متجهاً نحو الغرفة التي تم وضعها بها ، ليدلف الى الداخل لكن توقف حالما رأى قميصه الاسود ملطخ بالدماء

شتم في سره ليتجه نحو خزانة الملابس في المستشفى ليسحب منها قميصاً أبيض الذي كان صغيراً عليه نوعا ما

ليجعل من عضلات أكتافه بارزة بشكل كبيرة ،
دنى الى مستواها بعدما إنتهى ليضع يده على وجنتها متلسماً وجنتها الناعمة ليحملها برفق حارصاً على جرحها ،

خرج من الغرفة تحت أنظار الاخرين المستغربة من إستهتاره بأخراجها من المستشفى ونقلها الى القصر

بعد مرور فترة وصل ماكسيمس الى جناحه ويسيرن خلفه ممرضتين ، كانتا مدهوشتين بوسامته التي لطالما سمعتا عنها

متمعنات النظر في عرض أكتافه من الخلف وطوله الفارع ناهيك عن الهالة المخيفة التي تحيط بهِ،

لكن ما إستغربنه هو لماذا يهتم بهذه الصغيرة !!
قاطع شرودهما صوت باب جناحه وهو يُفتح ليدلفا الى الداخل ،

فرغن أفواههن بدهشة من جمال جناحه وسريره الواسع التي اصبحت تلك الصغيرة تتوسطه  ،

كشرت إحداهن وجهها بغيض كونها اصبحت تمقت تلك الراقدة في سرير الالفا ،

جذب إنتباههن صوته البارد الحاد
"باشرنْ بعملكنْ ، اي خطأ صغير ستلاقن حتفكنْ" ،

اومئت الاثنتان له بخوف ليسيرن بأتجاه إيلا ليعلقن
المحلول الوريدي لها ،

بعد فترة خرجن من جناحه بعد إكمالهن لعملهن ،ليبقوا وحدهما معاً

ليسمع صوت آكسيفير وهو يردف له بخوف علة رفيقتهم
"ماكسيمس ،هل هي بخير ؟" ، تمتم كلامه بصوت قلق ،

"لا أعلم ،لقد دخلت بغيبوبة مؤقتة" ،
اردف بتعب ماسحاً على وجهه بكف يده بندم ،
فكل ما يدور برأسه هو ماذا لو وصلت بالوقت المناسب ! ما كانت ستتأذى ،

ماذا لو أغلقت الباب عليها بالمفتاح!! ما كانت ستخرج من الاساس

ليأتيه صوت سامويل الهادئ
" ما رأيك بوسمها !" ،أغمض الاخر حاجبه بغضب فبأي حال هو الان لكي يوسمها !

أكمل الاخر كلامه ليوضحه له اكثر
"أقصد إنك عندما ستوسمها، ستسيقظ بعد اسبوع من الان ،لانها ستصاب بالهيت وهذا ما سيحفز اعضاء جسدها على الاستيقاظ"

إنتبه الاخر الى كلامه بتمعن محاولاً دراسة كلامه وتحليله ، ليخلل اصابع يده في شعره لكونه لم يود ان يوسمها بهكذا ضروف ، لطالما كانت هذه العملية هي الاجمل بالنسبة للرفقاء فيما بينهم بسبب الشعور الرائع الذي سيسري في عروقهم ،

لكنه الان سيفعلها فقط لاستيقاظها !

______________________________________

عند مليسيا التي اخذت تركض الى غرفتها عندما خاطبها جاك عبر الرابطة بأنه متواجد في غرفة نومها

دلفت الى غرفتها وهي تلهث بسبب ركضها ، توقفت عند الباب حالما وقع نظرها عليه وهو يجلس على أريكتها وكأنه مالك المكان

ركضت بأتجاهه لترتمي بأحظانه بادلها الاخر العناق ،ماسحاً على ظهرها بكف يده

"هل انت بخير ؟" تمتمت بصوت مبحوح بسبب بكاءها على ما حدث الى إيلا

"انا بخير صغيرتي " ،رفعت رأسها من على صدره ،مقوسة شفتيها الى الاسفل بحزن ،
اجابها الاحر وكأنه فهم ما يدور بعقلها

"ستكون بخير حبيبتي ،لكنها اخطأت عندما أتت الى ساحة القتال لا انكر إنها ساعدتنا في ذلك لكن لا استطيع معرفة ردة فعل اخاك عندما تستيقظ" ،

انهى كلامه تزامناً مع سحبها مرة اخرى الى حضنه مطوقاً ذراعيه حول جسدها ليردف كلامه وهو غارس رأسه في رقبتها

" لن يستطيع احد منا ان يفهم شعور ماكسيمس الان ، انا لن أضيع دقيقة اخرى معك ونحن متخاصمين فلا نعرف ماذا سيحدث في المستقبل" ،

ارادت الاخر ألابتعاد عن صدره قليلاً لفهم ما سثبوا اليه ،لكنه شدد على عناقها رافضاً منها ان تخرج من بين احضانه ،

ليكمل كلامه بهدوء وهو ما زال على وضعه
"لم اظنني إني سأقول هذا الكلام في يوماً من الايام لطالما احببت والداي فقط ،لكن بعد وفاتهما تحجر قلبي واصبحت لا اعير الاهتمام الى اي احد"

إتسعت عينا الاخرى بصدمة مما سيقوله بعد كلامه واصبح قلبها يقرع بقوة

"لكن ذات يوم كُلفت بمهمة تدريب فتاة كسولة عديمة الخبرة ،لكنها جميلة وإستطعت معرفة إنها رفيقتي ما إن وقعت عيناي عليكِ"

سحب الهواء المعبئ برائحتها الى رئتيه ليكمل قائلاً
"لا اريد خسارتكِ انتي الاخرى بسبب برودي معك،
انا احبك منذ تلك اللحظة الاولى التي قابلتك فيها"

عم السكون في ارجاء الغرفة ولا يسمع فيه سوى ضربات خفيفة على زجاج النافذة بسبب الاغصان التي تتحرك بفعل الرياح ،

لم تعرف الاخرى بماذا تجيبه على كلامه! لطالما تمنت ان يعترف لها لكنه يأست من ذلك عندما ترى اسلوبه البارد ،ويبدو ان حادثة إيلا أثرت فيه كثيراً

خرجت من شرودها عندما شعرت بشفتاه الغليضتين على رقبتها ،مقبلاً إياها بهدوء عكس قبالته السابقة التي كانت شغوفة ومطالبة أكثر

"صغيرتي يجب علي الان ان اذهب لرؤية ماكسيمس " ، انهى كلامه مقبلاً جبينها ليحملها من على حظنه ليجلسها بمكانه وهي ما زالت على صدمتها 

خرج من غرفتها بقلب مرتاح وذئبه المنحرف اصبح مطالباً بها أكثر بعد الاعتراف لكنه لن يستعجلها كما في المرة السابقة سيدعها على راحتها

وصل الى جناحه ليطرقه عدة مرات
فتح ماكسيمس الباب بعينان باهتتين وملامح متعبة بسبب ما عاشه من القلق في الساعات الاخيرة

دلف الى الداخل بعدما ترك الاخر الباب مفتوح له ،
نظر الى إيلا الراقدة في السرير بهدوء وتلك الاجهزة موصولة بجسدها ليردف بصوته الاجش

"ستكون بخير " ،كلمتين كانتا كفيلتين بأبعاث بعض الامل والطمئنينة الى قلب الاخر اومئ له بأمتنان ،
ليمد جاك يده في جيبه ،

ليتقدم اكثر الى ماكسيمس ليقول
"هذا العقد الخاص بفتاتك ،لقد كان عند ذلك اللعين" ،

سحب الاخر العقد من بين يديه متمعناً النظر فيه مقلباً إياه الى الجهتين لعله يفهم ماذا يريد ذلك اللعين من هذه القلادة !

"شكرا لك جاك ،لن انسى معروفك انت ومايكل

ربت جاك على كتفه ليهم بالخروج لكنه توقف عند عتبة الباب ليتسدير بنصف إستدارة ليردف قائلاً

" لقد وضع مايكل ذلك الساحر في الزنزانة " ،
اومى ماكسيمس له ، ليخرج الاخر مغلقاً الباب خلفه ،

إتجه ماكسيمس نحو الرف الذي وضع فيه دفتر والدة إيلا الخاص بيومياتها

جلس على مكتبة وهو يقلب بأوراقه لعله يفهم ما سر هذه القلادة

صار يقلب بالاوراق وهو يقرأ بعض الكتابات الخاصة بها

"في مثل هذا اليوم لقد رزُقت بملاكٍ جميل ذات عينان خضراوتان اسميتها إيلا"

إبتسم بخفة لكونها لم تخطئ في وصفها لفتاته

قلب الورقة ليقرأ
"لقد إنتقلنا الى عالم البشر مع رجلي الذي أحب وملاكي الصغير "،

صار يقلب في الاوراق الى ان وقع عيناه على ملاحظة صغيرة

"عزيزتي إيلا ، لقد أعطيتك القلادة الخاص بي ، إنها مهمة جداً لا تخلعيها مهما كان ولا تدعي احداً غير موثوق يأخذها منكِ
عندما ستفتحين القلادة ستجدين هناك بعض الارقام المنحوتة عليها ، ستحدد هذه الارقام مكان الجزيرة التي يمكث بها جميع البشر الذين يستطيعون ترويض الكائنات الاسطورية" ،

اغلق ماكسيمس الدفتر حالما فهم سر هذا العقد الذي ترتديه إيلا دائما ويبدو إنها لا تعرف سره هي الاخرى ،

وضعه على الطاولة بجانب دفتره ليتجه ناحيتها ليعتليها ،
متلمساً وجنتها الناعمة ثم عيناها المغلقتين ،
وشفتيها اللتان فقدتا لونهما ،

وضع كف يده على فكها ليحرك رأسها الى الجهة الاخرى ليكشف عن مساحة اكبر من رقبتها
أمال عليها أكثر

غارساً رأسه في رقبتها وهو يستنشق رائحتها ،
أخرج أنيابه لتلفح أنفاسه رقبتها ليغرس أنيابه كاملتاً في رقبتها من ناحية العلامة ،

شعر الاخر بشعور جميل يسري في عروقه ،تمنى لو فعل هذا وهي مستيقظة ، لكنه سيتأكد من فعلها مراراً وتكراراً عندما تستيقظ

أخرج أنيابه عن رقبتها ليلعق رقبتها بلسانه منظفاً بقايا الدماء التي خرجت ،

إبتعد عنها ليجلس على الكرسي الذي امام سريره ،
مفكراً ماذا ستكون ردة فعله عندما تستيقظ !
بالتأكيد لن يسامحها على عصيانه لكلامه ،

فبسبب طيشها كان ان يفقدها ،
لكنه في نفس الوقت فخوراً بمساعدتها لهم ،
ويعرف نفسه جيداً انه لن يتحمل بعدها عنه عندما تستيقظ ،

لذا سيكتفي بتوجيه عقاباً لها لكي لا تكرر ما فعلته اليوم ،

أغمض عيناه بتعب شاعراً بكل جسده يأن وجعاً بسبب سيل المشاعر التي إختبرها لهذا اليوم

فهو لم يسبق له ان يخاف على احد بهذا الشكل !
ولم يسبق له الانتظار ساعات لمعرفة إذا ما كانت بخير ام لا ،

فمشهد ذلك الساحر اللعين وهو يغرس السكين في بطن صغيرته ينعاد في ذاكرته مراراً وتكراراً،

لم يجرب ذلك الشعور المؤلم وهو ينتظر في الرواق وهو مكتوف الايدي لا يستطيع فعل شيء ما،

وقف بطوله ليتجه نحو الخارج ، ليسير بسرعة بأتجاه السجون وجميع شياطينه تدور حوله معلنة عن إرتكاب جريمة

يتبع..

ك

يف الحال يا حلوين ؟

شو رايكم بسر القلادة؟ 😂😂 ما حدا توقع بيكون هيك سرها 🌚

رأيكم بقرار ماكسيمس لما وسمها ؟

اعتراف جاك 😍😍 ما يجي الا بالعين الحمرا 🌚

سؤال خارج عن الموضوع
حبيت اعرف كم اعمار متابعيني 🌚؟

______________________________________

D.A

Continue Reading

You'll Also Like

25.1K 1K 29
من ذلك الشاطئ التقينا آلمتني جرحتني عذبتني وابكيتني نعم ستايلز ولكني واقعة لك وأحبك فقط لأنك مثالي في نظري
146 89 29
عالم اكبر من الارض بخمس مرات خمس قارات عالم فاسد بدون امل ، هذا هو العالم الذي يعيش فية ثاناتوس. عالم لا يعيش به الضعيف عالم حيث الوحوش تعث الفساد ت...
33.7K 1K 24
حصريا💥 على 🎭كرنفال🎭 للقصص بدارجة 🇲🇦 قصة جديدة من تأليف وأفكار الكاتبة المتألقة: Salma_Az بعنوان: #المملكة_المخفية⚔️ قصة كيدورو أحداثها📝 على رب...
668K 38.7K 44
تتحدث القصة عن القدر الذي جمع رفيقين من عالم من مختلف أقوى ألفا في العالم يجد أن رفيقته فتاة بشرية لا يستهان بها هل ستوافق البشرية على قبوله كرفيق ؟...