No escape

By GoldenRose955

215K 8.4K 12.6K

انها احد تقاليد القديمه لارتداء العروس ثوب ابيض عند اول ليله باليونان! _ ما شأني انا؟!! سأل مستنكراً جاعلاً... More

Part1
Part 2
Part 4
انتباه
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part9
Part 10

Part 3

17.4K 887 1K
By GoldenRose955

هلو قمراتي مشكوره على تفاعلكم العجبني جداً بهل روايه وكلما تزيدون كلما يزداد حجم البارت... ♥️♥️♥️♥️♥️♥️

90 فوت💝💝💝 +500 كومنت😘😘😘 =بارت ❤️❤️❤️❤️❤️

.
.
.
.
.............

يفكر ويوزن خياراته هذا ما يفعله سيزر وهو يسير بالممر الضيق...الذي يخيل له الان انه الطريق لجنهم، وربما هو ليس خيال من يعلم؟!

هل يخبر همر ان يمهله يوم آخر؟.. ولكن حدسه يخبره هو لم يمهله دقيقه آخرى وليس يوم..

اذن هل يجب عليه مقاتله جوزيف... ولكن بالنظر لجسد الرجل وما يقال عنه فأن اربعه من سيزر لن يتمكنوا من لمسه...

ربما اذن عليه ان يستخدم حيله او سلاح المهم ان لا يكون وجبه سهله اليوم!

وهو  بهذا التفكير العميق الرجل امامه فجأه سقط ليفأجئ سيزر بالدم الذي نزل.... وامامه يقف زنجي  يحمل شفره!

تراجع الأشقر مصدوم والتفت ليفأجئ ان  الممر تحول لحلبه والجميع يتقاتل...

_ سيد وايز لقد بدئت المعركه التي اخبرتك عنها علينا ان نصل للزنزانه !

قال ديلان الذي جاء يحاول مساعده الفتئ الواقف بدون تعابير من هذه المعركه العنصريه.. سيقتلك من امامك اذا كنت عكس لون بشرته! وافاق الأشقر من هول ما يرئ امامه  على صوت جرس الإنذار الذي قرع بالسجن!

وهما يمشيان بسرعه  يحاولان التسلل بين الجموع المتقاتله  _ ديلان ماذا تفعل؟ قلت لك ان تقف خلفي!

قال الحبيب الغاضب والقلق على عشيقه....

تقدم ديلان منه يحاول الشرح بينما وقف سيزر يراقبهم،  ماذا يفعل الان؟  ولكن للحضه هو فكر هل يمكن ان يقف الحظ بجانبه ويقتل احد الزنوج همر!

ابتسم سيزر بشكل تلقائي لخياله... وبينما هناك ابتسامه حمقاء مزروعه على وجه...

لم يشعر الا بتلك الشفره الحاده قد اخترقت بطنه...

رفع رأسه ليجد سايمون وابتسامه خبيثه تزين وجهه _ اعلم انك تنسى كثيراً ولكن ارجو الان انك ستضل تتذكرني بقبرك بعد هذا!

قال سايمون الذي استغل الفوضئ والحرب  قبل ان يبتعد بسرعه   ومتغللاً بوسط المتقاتلين والموتئ من السجناء!

بينما امسك سيزر بطنه النازفه قبل ان يسقط

آخر ما شاهده هو ديلان الواقف فوقه

      _ سيد وايز.. سيد وايز... سيد وايز..

واظلمت الدنيا....

.
...

فتح سيزر عينه ليقابله ذلك السقف الابيض.... دقائق يحاول التذكر ماذا حصل له... تمنئ ان يكون ذلك كابوس ولكن للأسف تحطم امله... حينما حاول رفع يده المتعبه  ومنعت بواسطه الاصفاد التي ربطت احد يديه مع السرير!

_ استيقظت أخيراً؟

نظر سيزر لمصدر الصوت حيث ذلك الطبيب الشاب واقف امامه وبيده دفتر طبي... واضح ان يدون اشياء...

_ اذن كيف تشعر سيد وايز؟

_ بخير

قال الأشقر بصوت خافت قد انعدمت فيه المشاعر ليرفع الطبيب رأسه يحملق بسيزر...

كم يبدو الفتئ جميلاً خاصه عندما كان نائم، حسب ما اخبره الشرطي، الأشقر قاتل... هل يمكن ان تكون الملامح خادعه لهذه الدرجه!

_ انت نائم منذ اسبوع سيد وايز.. هل تتذكر كيف وصلت لهنا؟

سأل الطبيب الذي يريد ان يتذكر اين سمع بأسم وايز.... هو متأكد ان الاسم مر عليه كثيراً... ولكن اين بالتحديد؟

توسعت عيون سيزر للحظه _ أسبوع!!

سرعان ماعاده لطبيعتها وبهدوء نطق _ اجل طعنت على يد احدهم..

_ هل تذكر من هو؟

سأل الطبيب وسيزر الذي يتذكر وجهه سايمون كأنهم بالأمس _ كلا كان الوضع فوضئ ولم استطيع رؤيته بوضوح...

_ سيد وايز ان كنت تخاف أحداً صدقني الشرطه ستحميك..

قال الطبيب الذي رائ ان الاصابه مباشره ببطنه على الاغلب سيزر يعرف من حاول قتله، خمن انه ربما خائف...

_ متى يمكنني الخروج؟

سأل الأشقر مغيراً الموضوع ببساطه ومحاولاً معرفه كم تبقى له قبل مواجه همر..

وتنهد الطبيب _  الاصابه كانت عميقه لكن لحسن حظك لم تصب عضواً حساساً بجسدك وتمكنا من إيقاف النزف.. ستبقى اليوم هنا للملاحظه وبدون مضاعفات ستخرج غداً..

_ جيد..

قال سيزر و الطبيب كمن تذكر _ اظن احد أفراد عائلتك سيسر بأستيقاظك هو يحاول منذ اسبوع الحصول على الموافقات لزيارتك..

_ لوكاس..

نطق الأشقر بأدراك واومئ الطبيب _ اظن هذا اسمه، لا بأس من الاتصال به  سأتحدث مع الضابط كي يسمح لك بمكالمته...

اومئ سيزر وقبل ان يخرج الطبيب _ شكراً يا... ممم حضره الطبيب

قال سيزر الذي شبه مستحيل له شكر احد واستدار الطبيب بابتسامه _ أليكس نادني اليكس عندما نكون وحدنا...

نطق الطبيب المستجد ولم يعلم لما قال هذا الكلام الأحمق ل سجين!!.

ثواني وعاد مع الضابط يحمل هاتف...

_لقد اتصلنا به انه على الهاتف..

قال الطبيب واسرع سيزر لاخذه ليسمع شهقات لوكاس _ سيز انت بخير؟

_ أجل.

_ حاولت زيارتك سيز لكن الموافقات لزياره المرضى تستغرق أكثر من اسبوعين..

_ لا باس لوك انا بخير الان ويمكنك القدوم الأسبوع القادم... اذن سأذهب الان....

_ لا لا انتظر سيز لقد ذهبت لبيت والدك..

_ لما فعلت ذلك!

قال الأشقر بانفعال وانتبه له الطبيب والشرطي الذان كانا يقفان بعيداً...

عندما انتبه الاشقر اخفض صوته _ وما الذي حدث؟
_ ح حسناً تشاجرت معه وكان بطريقه للسفر ل سويسرا لاجل صفقه لذلك حول لك مليون دولار بحسابك وقال انه آخر ما ستحصل عليه منه...

قال لوكاس بتوتر وارتباك، وسمع تنهد سيزر قبل ان يكمل _ هل ما زلت تريد ان احول لك ال 15 الف دولار؟

اغمض الأشقر عينيه بعد ان حاول ان  يتجاهل اعظم مشاكله... مشكلته تحديداً مع اليوناني... هو سمع عن اليوناني انهم لا ينسون ابداً من يخدعهم ويردون له الصاع صاعين...

_ بل حول له 50 الف..

قال سيزر وهو يتمنى ان تجعله الاموال يهدئ قليلاً ويكون مستعد للتفاهم...

ولكن الاحتياط واجب يجب ان يجد طريقه لحمايه نفسه...

_ حسناً، هل تحتاج شيء اخر سيز؟

_ كلا (وبتردد) هل سألت مارلين عني؟

_ لا ا اظنها لا تعرف العنوان لا تقلق اظنها ستأتي بالزياره لتطمئن..

قال لوكاس بتلعثم وتردد و صمت سيزر يحاول تمالك نفسه، اشتاق لها... وبعد حديث عن عائله سيزر..

انهئ الأشقر المكالمه مع لوكاس الذي كان يحاول تمالك دموعه

......

من الجهه الاخرئ من المكالمه.

_ كان علينا اخباره...

قال لوك وهو يمسح دموعه وضمه جاك _ عزيزي هو الان مصاب وبالسجن تخيل ماذا سيحدث له اذا عرف ان المراءه التي تحول لقاتل من اجلها هي مجرد ساقطه!

قال جاكسون محاولاً اقناع لوك بالمنطق بينما وافقه لوكاس وهو يمسح دموعه....
ماذا لو فعل سيزر بنفسه شيء..

اتصل بعدها لوك بالبنك من اجل التحويل بينما  ذهب جاك للسوبر ماركت ...

.
.
.
..........

من الناحيه الآخرئ

_ هل يمكنني الحصول على بعض الماء؟

سأل سيزر واعطئ الطبيب كأس الماء للاشقر..

شربه سيزر ببطئ وقبل ان يناوله الكأس سقط او اسقطه سيزر ليقع بالأرض ويتناثر...

تظاهر سيزر بمد يده الحره كي يلملم القطع مخبأ قطعه تحت كمه_ انا آسف!

قال سيزر متظاهراً ونزل الطبيب يلتقط القطع...

نهض وبدون ابتسامه نطق _ ارجو ان تعيد القطعه التي خبأتها سيد وايز...

تردد سيزر قبل ان _ اذا اعطيتك اياها سوف ينتهي امري غداً... هذه القطعه  فرصتي الوحيده للنجاة..

_ اسمع  سيد وايز رجاءاً، انا لا اريد الدخول بمشاكل السجن... انا رجل اريد اعود لبيتي مرتاح البال بعد نهايه العمل..

قال الطبيب واومئ له سيزر فلو كان مكانه لفعل نفس الشيء.. اي رجل عاقل يعطي اداه حاده لسجين ومدان بالقتل!.

نظر اليكس نظره اخيره ل سيزر الذي بدا ان اليأس استحله... وخرج

.
.
.
.
.
.
.
.
.

في احد تلك الأحياء القديمه تحديداً تلك الشقه الرثه...

كان يجلس على الطاوله يلف سجائر الماريجوانا،وهو يستمع لموسيقئ الروك الصاخبه...

دخلت تلك السيده التي تبدو بنهايه الأربعينات من عمرها وهي تحمل كيس مشتريات...

_ كح كح الن تتوقف عن هذا السم نيكولاس !

قالت وهي تنظر للبيت الذي تحول لمدخنه... و اقتربت قبل ان تطفأ الموسيقئ..

امسك الرجل الذي كان يبدو بالعشرينات سجائره التي لفها..

_ الم تقولي انك ستتأخرين اليوم بالعمل؟

قال بإنزعاج لتتنهد والدته قبل ان تجلس _ لقد عدت مسرعه منه بعد ان سمعت الخبر... لقد ابتسم لك الحظ أخيراً ولدي..

عقد حاجبيه _ ماذا تعنين بربرا؟

غضبت الام وحاولت ضربه الا انه تجنبها قبل ان تنطق _ لقد نقل قبل أيام وريث وايز لسجن اس كيو  لقد اصبح الامر رسمياً، وبوجود ابنته الخرقاء المبذره ومحبه العلاقات، لم يبقى ل وايز اي وريث يصلح! ..

قهقه نيكولاس قبل ان يضع سيجارته بفمه _ اتظنين يا امي ان وايز سيعترف أخيراً بأبنه الغير الشرعي الذي انجبه من خادمه لان وريثه بالسجن؟

الام بانفعال _ الأمر ليس بيده انه مجبور، هو يحتاج وريث، وايز حتى بالرغم من غروره هو يعلم ان امبراطوريته يجب ان يديرها شخص مسوؤل وليس تلك الفتاه الماجنه..

قالت المرأه ونظر لها ابنها بجديه _ وهل تظنين انه سيثق بي حقاً؟ ويعطيني املاكه؟ ..

الام تعدلت بجلستها _ لا طبعاً، لذلك عليك كسب ثقته علمت من مصادري انه  ذهب ل سويسرا من اجل بعض عمليات الايداع...

نيكولاس _ و؟

_ عندما يعود عليك ان تستقبله كولد محب وتخبره بحاجتك للعمل ولو حتى بفروعه الصغيره وبالتأكيد هو سيجعلك تعمل قريب منه وامام عينه حتى لا تفضحه، وشيء فشيء هو سيسلم لك المناصب ويثق بك حتى تستولي على كل شيء وتتخلص منه!

نفث نيكولاس دخان سيجارته _ لا اظنني اريد شيء من ابن العاهره!

وتنهدت الام _ الا تريد ان تنتقم لامك لكل سنوات الحرمان، لقد عشت بهذا الحي القذر بعد ان طردني، كانت تأتي ايام ليس لدي ثمن للغداء، كنت أعمل ليل نهار حتى تمكنت من انجابك وجعلك رجل..

_ الم تحاولي اجهاضي عده مرات..

قال نيكولاس وهذه المره اتت ضربه به_ بالطبع فعلت، ولكن الم تسأل لماذا؟ لقد رماني والدك كال كلبه بعد ان عرف بحملي ولم يكتفي بذلك بل شوه سجلي ولذلك لم يقبل شخص ان اعمل ببيته..
وعندما جئت بك له..

_ توقفي!

قال نيكولاس بحده وهو يتذكر اول لقاء بينه وبين والده، عندما دخل مع والدته الصاله الراقيه بملابسه المهترئه..

نظر له والده بنظرات احتقار وتقزز لم ينساه بحياته، وكيف جاء ولده الصغير الاشقر من السلم ليضمه وايز امام اعين نيكولاس...

ولم يكتفي بذلك بل عندما سأله الاشقر عمن يكونون اخبره ببساطه امامهما انهما متسولان قبل ان يرمي بعض النقود من محفظته قرب قدمي نيكولاس ويرميه مع امه خارجاً!

_ سأفعلها

قال نيكولاس وقد احتدت ملامحه بحقد من هذه الذكريات سيستولي على كل شيء...

.
.
.
.
.
.
.

اليوم تالي 

كان الحارس يستعد لفتح اصفاد الاشقر من اجل العوده لزنزانته، ل جوزيف!

_ هل يمكنك الخروج قليلاً اريد اجراء فحص اخير..

قال الكس واومئ الحارس قبل ان يغادر _ انتبه منه!

اوصئ الشرطي واومئ الطبيب ليغادر ويغلق الكس الباب..

_ اعلم اني سأندم على هذا.

قال الطبيب ورفع سيزر الذي كان يريد نزع قميصه للفحص عينه..

_ خذ

قال الطبيب مناولاً قطعه زجاج ل سيزر الذي تفاجأ بل صدم...

_ ش كرا

قال سيزر وهو لا يصدق عينيه ونفئ الطبيب _فقد لا تخبر احداً اذا امسكوا بك..

قال قبل ان يضحك بقوه على غباء فعلته ويخرج، اعطئ مجرم سلاح!! ....

.
.
.
.

نقله الشرطي وبالمرر سار معه بهدوء قبل ان يفتح الزنزانه ليجد همر جالساً على السرير..

_ أخيراً وصلت كنت شعرت بالملل!

قال همر  ولاحظ سيزر الخدش على جبينه ربما من القتال السابق ..

دخل الأشقر ومد يديه ليفتح الشرطي الاصفاد ويغادر...

بينما التفت سيزر بهدوء للذي نهض يأكله بعينه...

_ لقد ارسلت لك 50 الف

قال سيزر وهو يرئ همر وقف بهدوء _ الاتفاق كان ان ترسل المبلغ منذ اسبوع!

قال بنبره احتوت الخبث والمكر واستعد سيزر لإخراج القطعه..

_ لقد حصلت لي بعض المشاكل بالسيوله...

قال سيزر واجابه جوزيف _ لا تقلق من السيوله سأجعلك تصاب بالاسهال بعد ان انتهي منك!!

قال همر ببرود قبل ان يسحب ذراع سيزر الذي كان بطور التشافي ويرميه على السرير ...

تقدم همر منه وفجأه التفت سيزر بقطعته التي كادت تصيب مقله اليوناني وبأخر لحضه اصابت خده!

توسعت عيون جوزيف هذا الفتئ كان على وشك جعله اعور!

وبسرعه هجم على سيزر الذي حاول من جديد ضربه بالقطعه...

وبوسط ضغط اليوناني على يد الاشقر لابعادها، بدئت يد الفتئ تنزف الدم بغزاره، بسبب دخول القطعه بها .، لكن ما كان سيزر سيستسلم، يعلم ان الموضع الان تحول من اغتصاب لمحاوله القتل!،

لكن الذي لم يحسب له الاشقر، ان اليوناني لم يخرج بعد قوته، اليوناني الذي اصبح منزعجاً جداً وغاضب!

لذلك بحركه امسك رأس سيزر وبقوه مهوله  ضربه بالحائط لتشوش الرؤية لدى الاشقر، لكن اليوناني لم يكتفي بعد..

وضربه ثانيه جعلت سيزر يشعر ان روحه خرجت قبل ان يحس بذلك السائل الدافئ ينزل من رأسه...

و يهدأ جسده على السرير كأنه دميه!، نظر اليوناني ل يديه  الملوثه بالدم، لا يعلم هو دم سيزر ام دمه بسبب قطعه الزجاجه التي حاول اخذها من سيزر..

وبابتسامه شيطانيه ادار جسد سيزر قبل ان ينزل بجامته وووو

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع










Continue Reading

You'll Also Like

632K 39.1K 37
مرات تندم أشد ندم على قرار تاخذة بدون تفكير -أي مثل حالتي هسه، حزام الكاميرا ملفوف على رگبتي وواگفه بمكان أظلم بعيد شوي عن الشارع الرئيسي الفارغ بهال...
239K 10.8K 36
قصه حقيقيه حدثت في عام ٢٠١٧ فتاهً مسيحيه في احداى الايام تقع بيد رجل مجرم هل ياترى ماذا سيحدث معا الابطال مختلفين...!!!
81.1K 6.7K 6
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد ال...
361K 39K 9
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ