Vote + Comment.. pls
.
.
Enjoy 😉
.
.
السابعه صباحًا
وصل جونغكوك وساما الى اليابان في ولاية
' ناغانو - قرية نوزاوا اونسن - تحديدًا ..
دخلا الى الفندق معًا استقبلهم موظف الفندق ورحب بهما .. سجل البيانات الخاصه بهما بعد دقائق جاء موظف اخر ليحمل الحقائب
وأرشدهما الى غرفتهم الخاصه .. صعدا السلالم معًا جونغكوك كان يمسك بيد ساما بإحكام اذ كانت تشعر بالنعاس الشديد وتسند رأسها على كتفه
ماهي الا لحظات ووصلا إلى الطابق المحدد .. سارا خلف الرجل في ممر يحتوي على مجموعه من الغرف المتقابلة
وصلا الى الغرفة فتح لهما الموظف الباب بالمفتاح دخلا قبله ودخل هو بعدهما مدخلًا لهما الحقائب ثم انحنى بأدب و خرج من الغرفه
التفت جونغكوك الى سامته التي تغلق عينيها من شدة النعاس اقترب منها مع ابتسامه جميله تعلوا على محياه
انحنى بجسده فورًا حملها بين ذراعيه وتوجه بها الى ناحية السرير الكبير ذو الملاءات البيضاء حاوطت عنقه بذراعيها وهمست " ارغب بالنوم كوكو~ "
قبل جبينها برقه " لننام الان حلوتي ونتجول بعدها حسنًا " أومأت له باستسلام .. وضعها داخل السرير ودثرها بالغطاء
التفت عنها راغبًا في فتح النافذة المطله على منظر الجبال المكسوة بالثلوج أمامهم .. شعر بيديها تحاوطان خصره ورأسها يسنتد على ظهره
" اين تذهب دعنا ننام معًا لا يمكنني النوم من دون وسادتي " قاصده بهذا صدرة الدافئ ، قهقه صغيرة هربت من ثغر الغرابي
التفت اليها وكوب وجهها بين يديه وهمس وهو يطبع قبل متفرقه على شفتيها " هناك العديد من الوسائد بالفعل يمكنك استخدام احدها "
بوزت شفتيها بطفوليه ونفت بعدم رضى " لا اريد سوى صدرك ، تعال " ذاب قلبه لنبرتها المحتاجة لدفئه
قبل جبينها وارنبة انفها وشفتيها وهمس " امهليني ثواني فقط حبيبي " همهمت مع عبوس علا ملامحها بخفه " همم "
أفلتت حضنه وجلست تنتظر حضوره نظر اليها والابتسامه لم تفارق وجهه ، من اللطيف ان تتشبث به هكذا
خلع سترته ووضعها جانبًا تلاها خلع قميصه ليبقى صدره عاريًا .. التفت الى الحقائب اخرج ملابس منزليه له على عجل
التفت الى سامته ووجد انها ماتزال في ثيابها قضم شفتيه واخرج لها بلوفر اسود طويل من خاصته خلع بنطاله وبدله باخر منزلي
توجه ناحيه ساما التي ماتزال تغمض عينيها وبانتظاره بنبرته العميقه والشجّيه حدثها بعد ان داعب وجنتها بإبهامه " ارفعي يديكِ حبيبي " رفعتها بطواعيه
ابتسم بجانبيه خلع عنها قميصها وألبسها بلوفره وخلع بنطالها ليكتفي بالبلوفر فقط .. التف من الناحيه الاخرى للسرير
ودفن جسدة وسط الاغطيه وقبل ان يردف بحرف اقتربت ساما منه وحاوطت خصره ودفنت نفسها داخل صدره الدافئ .. لف ذراعيه حولها وشدها ناحيته اكثر .. ليغفيا معًا بكل هدوء
.
.
الثانية عشر ظهرًا ..
فتحت ساما عينيها ببطء رفعت رأسها قليلًا لتستقبل ملامح رَجُلها الجميله القريبة منها جدًا ابتسمت برضى وقبلت فكه الحاد بخفه
" كوكو~ استيقظ حُبي " ، فتح غرابي الخصلات سودواويته الجميله ببطء وابتسم فور ان حطت عينيه على فتاته
" صباح الخير زوجتي " قهقة ساما بخفه وإجابته بذات النبرة السعيدة " بل مساء الخير زوجي الوسيم " قبل شفتيها بسطحية " كم هو جميل ان استيقظ بقربك هكذا "
" ممم جميل جدًا حبيبي " داعبت ساما خصلات شعر الغرابي التي تهاوت على جبينه .. وبحركه فجائية منها نهضت وتوسطت حضنه
وفرقت بين ساقيها لتجلس على معدته ، حاوط هو خصرها بيديه فورًا ، وحدثته بدلعٍ مفرط اذ انحنت اليه وقبلت أسفل شفتيه حيث تقبع شامته
" الى اين ستأخذني اليوم كوكو~ " كان مستسلمًا ومتخدرًا كليًا من لمساتها وقبلها اللطيفه التي تنثرها على حنايا وجهه
" سمسمتي .. " صدرت نبرته يائسه ومتعبه ليكمل بعدها " انتِ ترهقين قلبي بأفعالك " عبست ساما بخفه وهمست امام شفتيه
" ما خطبك ايها المتذمر الوسيم ، بماذا اتعب قلبك الان ؟ فالتعتاد على قُبلي وحبي سأغرقك كليًا بي "
" انا غارق بكِ ومن المحال ان أنجو " عضت على شفتيها بخفه ومن دون اي مقدمات لف غرابي الخصلات ذراعيه واضعًا اياها خلف عنقها يقربها اكثر اليه
ودمج شفتيهما معًا بقبله رقيقه مليئه بالشغف والدفئ .. امتص شفتها العلويه مصدرًا صوت تلذذ اثناء قبلته
احمرت وجنتيّ سامته بخجل .. تركها وسحب السفلى يمتصها ويتلذذ بها بذات ألطريقه الحلوة همس " بادليني "
لم تعترض على طلبه بل أومأت بتخدر .. امتصت شفتيه العلويه بينما يمتص هو خاصتها السفلى .. وتبادلا الأدوار بعدها
فصلا قبلتهما بعد دقائق .. لم يبتعدا عن بعضهما بل بقيا يستنشقان انفاس بعضهما اللاهثه بخدر همس الغرابي لتفتح ساما عينيها ببطء
" سنذهب الى منتجع نوزاوا أونسن سنو سنتزلج هناك ونصعد التيلفريك لنرى المنتجع من الأعلى " صفقت ساما بحماس " يا الهي يبدو ممتعًا لنذهب هيا !! "
قهقة جونغكوك على حماس فتاته المفرط واستقام خلفها ليحاوط خصرها من الخلف وأسند راْسه على كتفها .. اذ ساما كانت تقف امام النافذة تنظر الى منظر الجبال الجميل امامها
" الجو بارد ارتدي شيئًا يدفئك " همس لتومأ له بالموافقة " الن تناول الطعام اولًا اشعر بالجوع " سأل غرابي الخصلات " انا ايضًا فالتطلب لنا شيئًا نأكله "
همهم كحيل العينين وتوجه ناحية هاتف الغرفه وطلب الطعام من اجلهما .. قبل ان يصل الطعام توجه كليهما لأخذ حمام منعش سريع
بعد نصف ساعه احضر الموظف لهما الطعام جلسا امام بعضهما وتناولا الطعام .. ثم غيرا ملابسهما من اجل الخروج
.
.
توجه كلاهما إلى منتجع نوزاوا أونسن سنو للتزلج الذي يبعد عشر دقائق سيرًا عن الفندق سرا معًا وصولًا الى هناك
صفقت ساما بحماس " انظر جونغكوكي انه رائع اريد ان اتزلج هيا !! " قهقه جرنغكوك على حماس فتاته وحاوط خصرها بكفيه الرجوليتين وهمس " لنغير ملابسنا اولًا طفلتي "
شهقت ساما بصدمه والتفتت اليه " طفلتك ؟! " أومأ مع ابتسامه جميله زينت ثغره " بحماسك هذا طفلتي انتِ " توردت وجنتيّها بخجل
قبل انفها برقه ودخلا معًا الى مكان تغيير الثياب وارتديا الملابس المتخصصه للتزلج وكذلك اخذ الأدوات
كل منهما كان يرتدي قمصلة مقاومه للبرد وحملا معهما ألواح التزلج والعيدان المسانده ايضًا
بدآ بالتزلج معًا بخفه جونغكوك كان يراقب تحركات سامته خوفًا عليها من السقوط او التعثر مضت ساعه او اكثر وهما يستمتعان بالتزلج
صرخت ساما بحماس " كوكو تعال لنبني رجل الثلج حبيبي هيا " قهقه جونغكوك وحرك رأسه بعدم تصديق ثم أومأ لها بخفه
اقتربت منه وتمسكت بذراعه لتهمس له وهي تضيق عينيها " ماذا قلت عني في داخلك هيا اخبرني لا تنكر انك قلت شيئًا انا اعرفك "
حاوط وجنتيها بكفيّ يده وداعب انفيهما معًا ليردف بهدوء " قلت انكِ طفله بحق " عبست ساما ودفعته بقوه ليسقط على الثلج
سارت من جانبه بتبختر وردفت وهي ترفع كتفيها بعدم اهتمام " ليكن طفله .. طفله المهم اني اريد الاستمتاع جنغكوكآه "
جلست على الارض وبدأت بتكوين رجل الثلج خاصتها بحماس .. ساما اخرجت الطفله المحبوسه بداخلها الان
رفعت بصرها تبحث عن محبوبها ، انمحت ابتسامتها فورًا وتبدلت لعبوس طفيف فور ان لمحت الغرابي خاصتها يقف مع فتاة شقراء ذات ملامح اجنبيه
نظرت له مطولًا وتمتمت مع نفسها " اهدأي ساما وتصرفي كامرأة واعيه مممم هو يحبكِ انتِ ولن ينظر لغيرك "
حملت بكف يدها كوره من الثلج وبدأت بتكويرها كانت تحاول ان لا تنظر اليهم لكنها لم تتمكن من ذلك " فقط انسي الامر واللعنه " حدثت نفسها مجددًا
وبدأت تعد من الواحد حتى العشره تلهي نفسها عنهم خصوصًا ان حديثهم طال والغرابي يبتسم الابتسامه الارنوبيه خاصتها هي من يحق له الابتسام لها بهذه الابتسامه
" واحد .. اثنان .. اللعنه .. عشره " لم تتمكن من إكمال العد ورمت كرة الثلج بقوه ناحية الغرابي ليستقبلها وجهه الجميل و اغمض عينيه بقوه
ثم ابعد الثلج العالق بوجهه نظر ناحية سامته ليجدها تقوم بهدم رجل الثلج وتهسهس بغضب واضح من ملامحها
التقت انظارهما لتعبس ساما وتخرج له لسانها وركضت بعيدًا عنه .. اذ بدأ هو بالتقدم ناحيتها بسرعه كبيره
صرخت بخفه بعد ان حاوطها غرابي الخصلات بذراعيه ولفها لتسقط ارضًا ويعتليها " لماذا فعلتي ذلك ؟! " قاومته بقوه وردفت بحده " اذهب لتلك الشقراء اللعينه ايها الزوج الخائن !! "
امال رأسه باستنكار " خائن ؟! " أومأت عدة مرات متتاليه " اجل خائن لعين بماذا كنت تتحدث معها هاه ؟! وانت مبتسم بسعاده "
نفى الغرابي وجلس مبتعدًا عن سامته ليهمس من موقعه " اذا اخبرتك ستنزعجين اكثر " عبست وجلست قربه " لا لن انزعج اخبرني "
ابتسم بجانبيه وبلع ريقه بخفه بعد ان لاحظ ملامح فتاته المترقبة لحديثه " هي فقط أخبرتني بكم انا بارع ووسيم اثناء التزلج و.. "
" و ماذا ؟!! " كتفت ساما يديها ناحية صدرها وسألته ليكمل التفت عنها فاصلًا تواصل أعينهما " طلبت مني رقم هاتفي و.. "
" اللعنه عليك وعليها !! " استقامت ساما بغصب متوجه ناحية تلك الشقراء اسرع جنغكوك بالحاق بها قبل ان تفتعل مشكلة
التفتت اليه وحذرته بحده " ابقى مكانك جونغكوك والا سأحرمك من حقوقك الزوجية لمدة اسبوع كامل !! " شهق بعدم تصديق ووقف مكانه دون حراك
اخذ ينظر الى فتاته التي توجهت ناحية تلك الشقراء وأعطتها درسًا لن تنساه في حياتها عادت اليه لكنها تجاهلت وجوده
امسكها من معصمها بخفه وحاوط خصرها بيديه قربها اليه ملصقًا اجسادهما معًا بقوه همس امام شفتيها بخدر " ماذا قلتِ لها ؟! "
" يهمك ؟! " همهم جونغكوك كإجابة ، " اخبرتها بان هذا اللعين شبيه الأرانب هو زوجي وخاصتي انا ولا تجرؤ ان تضع عينيها عليك لأني سأقتلعها لها بيدي هاتين !! "
قهقه الغرابي بصخب وهمس " زوجتي المتوحشة " حاوطت عنقه بيديها وهمست له " اجل فيما يخصك انت انا كذلك رَجُلي "
اقترب منها وامال برأسه راغبًا في تذوق شفتيّ فتاته بعد ان اشتاق لهما فمنذ الصباح لم ينعم بقبله حتى
اغمض عينيه لتفعل ساما المثل تخدرا من انفاس بعضهما الدافئه وقبل ان تحط شفتيّ الغرابي على شفتيّ فتاته قابلته كرة ثلج رمتها بوجهه ثم أفلتت من حضنه ركضًا مبتعده عنه
وصرخت " انت معاقب زوجي !! " لحقها بسرعه هذه المره لتصرخ بخفه وسارعت بالركض أكثر
امسكها من خصرها ورماها ارضًا ليعتليها قيد كلتا يديها بحركه مباغته منه " ابتعـ .." لم يسمح لها باكمال الحديث
اذ اخذ شفتيها بين شفتيه بقبله عميقه ودافئه ارعشت كليهما .. امتص الغرابي شفتيّ فتاته برقه وبطء متذوقًا رحيق شفتيها الحلو
فصلا القبلة بعد لحظات .. ابتسم جونغكوك بخفه لتبادله الابتسام بوجنتين متوردتين .. داعب وجنتيّ فتاته ثم همس " نجرب التيليفريك ؟! "
أومأت له ساما ليستقيم ويسحبها لتستقيم معه .. توجها ناحية قطع التذاكر وحجزا من اجل مركبة لهما .. صعدا بها معًا وشاهدا منظر المنتجع كاملًا من الأعلى
" انه رائع جونغكوكآه " همهم لها وابتسم بسعادة لرؤية فتاته سعيده هكذا .. كانت تشاهد المناظر من حولها بأعين لامعه
سحبها جونغكوك فجأه واجلسها داخل حضنه تشبثت هي برقبته اثر حركته المفاجاة تلك وهمست " ماذا تفعل ؟! "
امال رأسه بلطف وهمس " قبله في الأعلى ستكون جميله جدًا " قهقه صغيره هربت من ثغر فتاته لتهمس " تختلق المواقف لتقبيلي "
اغمض عينيه وأومأ موافقًا على كلامها " اجل افعل لأني أحبهما كثيرًا " تبسمت بخجل لتشعر بعدها بشفتي زوجها تحط على خاصتها بلطف
.
.
مساءً
بعد ان تجولا قليلًا في شوارع قرية نوزاوا اونسن وتناولا العشاء في احدى المطاعم الشعبيه عادا الى الفندق
دخلا الى غرفتهما لم يفصل الغرابي تشابك أيديهما .. سحب ساما اليه وحاوط خصرها بيديه وهمس " مازلتِ غاضبه ؟! "
زمت ساما شفتيها وبادلته الهمس " لم اكن اعلم بأنك تحب الشقراوات " مالت نبرتها الى الحزن قليلًا
قربها كحيل العينين اليه اكثر وهمس بتخدر اثر نفسها الدافئ والقريب منه " لا شقراء ولا سمراء ولا اي فتاة في العالم تجذبني غيرك .. "
فتح مجرتيه اللامعه وصوبها وسط عسليتي فتاته واكمل " وحدكِ انتِ من اريد ، وكأنكِ خلقتِ لتناسبيني انا وحدي .. حجمك ضد خاصتي طولك الملائم جدًا مع طولي "
صمت قليلًا ثم اكمل " أتعلمين أمرًا !؟ " همهمت ساما بتخدر بعد كل هذا الكلام الحلو والمرفرف للقلب .. ابتسم الغرابي وطبع قبله سطحيه على شفتيها واكمل
" عندما تقفين هكذا امامي أحب ان التقط شفتيكِ بين خاصتي احب حجم يديكِ الصغير عندما احتويها بين يدي احب هذه التفاصيل التي بيننا وأيضًا خصرك هذا الذي يناسب مقاس يدي لاشدك ناحيتي منه "
ابتسمت ساما بخجل وألصقت جبينهما معًا " اكتفيتِ ام أزيد ؟! " همس بها برقه بالغه لتومأ بالإيجاب طمعًا ورغبةً بمزيد من التغزل " قل بعد حبيبي "
اخذ كف يدها و وضعها على مكان خافقه الذي ينبض بقوه " وهذا لن ينبض بجنون هكذا الا في حضرتك انتِ يالُب قلبي "
حاوطت ساما عنقه بقوه ودفنت نفسها داخل تجويف عنقه وهمس قرب أذنيه " أُحِبُك لا املك سوى هذه الكلمه لأقولها لك "
" وهي كافيه بالنسبه لي " شد بعناقها اكثر وقبل وجنتها وفكها برقه نزولًا الى عنقها ليسحب جلد رقبتها بين اسنانه بخفه لتأن بخفه وتتشبث به اكثر
حملها بين ذراعيه ومازال مستمرًا بطبع قبلاته على أماكن مختلفه من جسد فتاته حتى وصلا الى السرير .. وضعها عليه برقه
ودنى منها مقبلًا جبينها قبله طويله ورطبه .. وهمس وهو ينتظر الى عينيها " اطربيني بتأوهاتكِ الناعمه حبيبي ~ "
بلعت ساما ريقها بخجل واشاحت ببصرها عن الغرابي الذي ابتسم وهمس " لطيف خجلك المفرط هذا احبه !! "
بتردد ونبرة متوتره حدثته وضعت يديها على صدره تمنعه من الاقتراب اكثر " ءءاخبرتك بأنك مـ معاقب !! " عقد الغرابي حاجبيه وكرر ما قالته باستنكار " مـ ؟! ماذا ؟! "
" معاقب ؟! " بهمس قالتها ليبتسم جنغكوك بمكر واقترب من فتاته اكثر واخذ يديها ليضعها جانب رأسها وهمس
" عقابك هذا ضعيه في مممم لا يهم .. عندما ارغبك وأريدك لن يمنعني شيء لأنكِ مُلكي وانا حرٌ في أملاكي جيون ساما ... مفهوم ؟! "
عقدت ساما حاجبيها باستغراب " تقتبس كلامي اذًا ؟! " داعب انفيهما معًا وقبل شفتيها بقوه " ليس اقتباسًا فقط انا اعمل به ايضًا "
وقبل ان تعترض على شيء مجددًا دمج شفتيه مع شفتيها .. بقلبه عميقه وطويله ساحبًا بها جميع انفاس فتاته الحلوه اليه
.
.
222 Vote 🐰
🇮🇶 بردًا وسلامًا يا بلدي