My Possessive Alpha

By Amira_aj_

10.8M 448K 143K

"انها ملكي حتى لو لم تكن رفيقتي " أردف ماكسميس ببرود وهو ينفث دخان السيجارة ، "ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم ؟... More

الشخصيات
Chapter 1
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Chapter 7
Chapter 8
Chapter 9
Chapter 10
Chapter 11
Chapter 12
Chapter 13
Chapter 14
Chapter 15
Chapter 16
Chapter 17
Chapter 18
Chapter 19
Chapter 20
Chapter 21
Chapter 22
Chapter 23
Chapter 24
Chapter 25
Chapter 26
Chapter 27
Chapter 28
Chapter 29
Chapter 30
Chapter 31
Chapter 32
Chapter 33
Chapter 34
Chapter 35
Chapter 36
Chapter 37
The End
||بارت خاص||
Chapter 1 S02
Chapter 2 S02
Chapter 3 S02
Chapter 4 S02
Chapter 5 S02
Chapter 6 S02
Chapter 7 S02
Chapter 8 S02
Chapter 9 S02
The End

Chapter 6

252K 10.3K 3.1K
By Amira_aj_

"نهاية العالم شأن يخص الاغنياء
أما نحن الفقراء فيكفينا الوصول الى نهاية الاسبوع" 🌌💜
🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂

كان ماكسيمس يجلس في مكتبه الواسع ،متكئ بظهره على الكرسي الجلدي الاسود الخاص به
وبصره معلق على ذلك الباب ،
ينتظر بفارغ الصبر دخول إيلا للذهاب معاً الى التدريب ،كان ماكسيمس يعي تماماً إنها تخافه كثيراً وربما تمقته !! كونه يتدخل في شؤونها الخاصة،
أغمض عينيه بغضب عندما فكر فقط أذا كانت تمقته او لا ،مسح على وجهه بيده ،ثم أعاد فتح حدقتيه السوداوتين عندما شمّ رائحة صغيرته المميزة

فلطالما كانت إيلا تحب رائحة الجوري الاسود وأصبحت تضع منه منذ إن بلغت في الثامنة من عمرها ،

إستيقظ من شروده على صوت طرقات خفيفة على الباب ، إبتسم بخفوت على صغيرته التي لن تتغير ،
"إدخل" ،أردف بصوت البارد الخشن وهو يسمح لها بالدلوف ،

تسمر في مكانه وهو يرى ما ترتديه هذه الفتاة الصغيرة التي يقسم إنها ستكون سبب مقتله في يوم من الايام  ،
كانت ترتدي ملابس رياضيه سوداء اللون ضيقة نوعاً ما على جسدها الصغير الممشوق
"أنا جاهزة" تمتمت بخفوت وهي تطرق برأسها الى الاسفل وهي تفرك كلتا يداها ببعضهم
إنها عادة إكتسبتها منذ الصغر تفعلها عندما تتوتر او تكون في موقف محرج ،

"كلا انتي لستِ كذلك" أردف بجمود ويتخلله بعض الغضب الذي أخفاه لكي لا يخيفها منهُ
رفعت إيلا بصرها له وهي تفتح عيناها بأتساع على كلامه ،وفغرت فاهها بعدم فهم ،وامالت برأسها قليلاً
محاولةً فهم ما يصبوا اليه ،

"اللعنة ... توقفي عن فعل هذا والا لن نخرج من هنا" ، تمتم وهو يجز على أسنانه ،مغمض عيناه بقوة ،
وقف بطوله الفارع ،تراجعت هي على أثره، وهي ترى جسده العضلي الضخم ،وتحيطه هالة مرعبه لم ترى مثلها من قبل ، وملابسه السوداء التي يلبسها دائما ،حيث إنها لم تراه من قبل يرتدي غير هذا اللون .

"خذي إرتدي هذا فوق ملابسك" ،أردف بجمود وهو يخلع قميصه الاسود ليعطيها إياه ،
وأصبح واقف أمامها عاري الصدر ،
إحمرت إيلا خجلا وقامت بأغماض عيناها بقوة وهي تضع كلتا يداها على وجهها
"لم...اذا .. عليك.. إرتداء شيئا...ما" ،
تمتمت بتلعثم واضح فخرج صوتها مضحكاً كونها تضع يداها وجهها فخرج الصوت مكبوت .
كانت تبدو لطيفة حد اللعنة بخدودها المحمرة وخجلها اللطيف منه ،
أغمض عينيه هو الاخر بغضب من حركاتها البسيطة التي تؤثر فيه .

"الرجال يتدربون وهم عراة الصدر .. خذي الان " ،
رمى قميصه الواسع على رأسها تزامناً مع إنتهاء كلامه ،
أخذت إيلا قميصه وهي تهم بأرتداءه فتمتمت بخفوت ناسية إن الذي بجانبها الالفا الثاني وحاسة سمعه لا مزاح فيها ..

"هذا صحيح.. لقد رأيت رجال القطيع يتدربون وهم عراة الص..." ،
قاطع كلامها صوت زمجرة قوية من ماكسيمس وبثانية واحدة أصبح أمامها ،فتراجعت هي على أثره ،
خوفاً منه أولا ولكونه باغتها بهذه الحركة المفاجئة .

"ماذا تقصدين برأيتهم ؟؟! "
صرخ بها هادراً وهو يمسك عضدها بقوة
تجمعت الدموع في عيناها وأخذت ترتجف ذعراً منهُ
" أقسم لك .. لم أرى شيئا .. لقد أغمضت عيناي .. حالما رأيتهم" ، أردفت بخوف بشفتاها المرتجفة
وهي تغمض عيناها المدمعة بقوة ،

إبتعد عنها بخطوات سريعة الى الخلف ،ليوليها ظهره ذات العضلات الكبيرة
لاعناً في داخله كونه يفشل مراراً وتكراراً في إخفاء غضبه عنها ،
"لنذهب" أردف بجمود بعد إن إستطاع تهدئة نفسه ،
سار أمامها خارجين من المكتبة ،

كانت إيلا تسير خلفه وهي مطرقة رأسها ومقوسة شفتيها الى الاسفل مع خدودها المحمرة ،
سمعت همسات الخدم وهم يبدون إعجابهم بالالفا الثاني

"إنظري لعضلاته .. اريد لمسهم"

"إنظري الى الانسة الصغيرة كيف تطرق رأسها الى الاسفل خجلاً منه .. لا تعرف إنها فرصتها من التمعن فيه "

"أصمتِ .. ألا تعرفين مدى خجل الانسة .. أقسم إنها تخجل حتى من ظلها"
ردت الاخرى وهي تهز رأسها بقلة حيلة من هذه الصغيرة الخجولة ،
والتي لا تستطيع حتى رفع رأسها بوجهه
لطالما كان ماكسيمس يعجبه هذا الشيئ ،رؤية خجلها الواضح من الرجال ،حيث إنها كانت مدلله أكثر من مليسيا كونها يتيمة الابوين وأهتم هو شخصيا براحتها إثناء فترة مكوثها في القصر حتى إعتادت عليهم .
______________________________________

"هيا يا إيتها الكسولة ، لن تصلي الى قارورة المياه إذ لم تنقلي هاتين الحجرتين الى مكانهم"
أردف جاك بجمود وهو يأمرها بالاسراع ،
بينما مليسيا بادلته النظرات الساخطة منه ،
رفع هو حاجبه في المقابل على نظراتها الحارقة التي ترسلها اليه ،ثم أعادت ببصرها الى الحجرتين التي تبقت لها .

حيث كان التدريب يقتصر على نقل جميع الاحجار مدورة الشكل الى الجهة المقابلة لكي تصل الى قارورة المياه واذا فشلت في ذلك لن تحصل على مياهٌ للشرب

"تباً له .. الوغد اريد قتله وجز أحشاءه .. سادي لعين" تمتمت مليسيا في سرها وهي تحرك شفتيها من دون النطق بحرف ..

لكن إستطاع هو الاخر معرفة إنها تقوم بسبه لكن لم يعرف بالضبط ماذا تقول ،
إبتسم بخفوت على هذه الفتاة المشاكسة ذات الجسد الصغير مقارنةً به
تمعن قليلاً بطريقة تحركها وهي تدفع الحجرة الاخيرة المدورة بقدمها لنقلها الى الجهة المقابلة

صفقت بكلتا يداها بحماس وهي تقفز عندما إنتهت من تدريبها لهذا اليوم ،لتذهب مسرعة الى قاورة المياه لِشربها

إمتعض وجهها عندما وجدت إن المياه ليست باردة
لتعبس وهي تردف لذلك الجالس بهيبة على كرسيه ولم يتحرك منذ بداية تدريبها فقط يوجه الاوامر اللعينه لها ، فقالت له بغيض

"المياه حارة !!"

إبتسم جاك بجانبية وهو ينظر الى داخل عينيها بعمق ليردف بجمود تام خالي من المرح

"عندما تقعين في مأزق ستكون هذه المياه الحارة جنةً بالنسبة لك " ،

أغمض عيناه محاولةً لكبت غضبه التي لم تستطع هي فهمه ! وأخذ يحرك لسانه على خده من الداخل ،
وقف بطوله الفارع مولياً ظهره لها، أردف قائلاً

"إنتهى تدريبك ، عليكِ القدوم غداً في الموعد.. لا احب التأخير " .

______________________________________

أما في ذلك البيت المتوسط الحجم والدافئ بسبب أصحابه ، وفي أحدى الغرف بالتحديد عند جيسي التي كانت ترتدي فستان أسود اللون يصل الى ما بعد ركبتها .

وقلادة صغيرة ناعمة ومعلقه بها دولفين صغير

قامت بتمشيط شعرها لتتركه منسدلاً على ظهرها بحرية ،
ووضعت القليل من الكحل على عسليتاها فأصبحت يتغنى بجمالها ، والقليل من أحمر الشفاه الاحمر القاتم .

نظرت الى مرآتها للمرة الاخيرة وهي تستدير يميناً ويساراً .

سمعت صوت طرقات على الباب بعد إن إستنشقت رائحة رفيقها الوسيم ،لتغمض عيناها ويعلوا وجهها إبتسامه صغيرة دافئة ،

لتنزل الى الاسفل راكضه وهي ترتدي حذاءها في الطريق ،

فتحت الباب لتجده واقفاً بطوله الفارع وجسده الضخم وهو يرتدي ملابس رسميه متكونه من قميص أبيض ومعطف رصاصي اللون مع بنطال رصاصي .

أما عنه فقط تسمر في مكانه لرؤية هذا الملاك المتجسد أمامه على هيئة مستذئبة

واخذ يفكر بكم شخص لعين تغزل في جمالها !!
لاحظ بعد قليل أحمر شفاهها القاتم وفستانها الذي يرسم منحنياتها ،لتغمق حدقتيه برغبة وغضب

وهو يتوعد لها بتغيير كل شيئ يخصها حتى ملابسها

مد يده الكبيرة مقارنةً مع يدها ،لتضع هي الاخرى كفها في كفه ،لتسير كهرباء محببة لهم في أجسادهم

"تبدين جميلة .. يا جيسي"
أردف هامساً بالقرب من إذنها وأنهى كلامه تزامناً مع وضع قبلة رطبة على خدها المحمر خجلاً لقربه الخطر .

حكت جيسي رأسها من الخلف وهي تحرك قدمها اليمنى الى الامام والخلف لتردف وهي تطرق رأسها الى الاسفل
"شكرا .. وانت كذلك تبدو وسيماً" ،

قهقه هو الاخر على خجلها اللطيف بالنسبة له ليجرها من كفها الذي لا زال يمسكه ساحباً إياها الى سيارته
فهو أراد أن يأخذها في موعد لطيف وليس كمستذئبين يسيرون على أقدامهم من دون تعب !!

فتح لها الباب لتجلس بجانب مقعده وحرص على عدم وضع حزام الامان لها لسبب ما !!
، ليهم هو الاخر بالذهاب الى مقعده وحالما دلف الى الداخل وأغلق الباب .
سحبها برفق من معصم يدها ،لتصبح جالسه على قدميه ليطبق شفتاه برفق على شفتيها
إتسعت عينا جيسي بصدمة لكن لم ترغب بفصل القبلة المحببة بالنسبة لها ،

صار مايكل يقبلها بلطف وهو مغمض العينين وأخذ يزمجر بصوت خفيف دلالة على إستمتاعه بالقبلة .
أغمضت جيسي هي الاخرى عيناها بقوة .

ضغط مايكل بكف يده على خصرها لتأن بألم فاتحه فاهها سامحه لها بأستكشاف ثغرها ،
لينهي قبلته الطويلة بالمسح شفتيه على شفتيها  بلطف ،
ليفصلا القبلة ووجوهم قريبة من بعضها
وكلاهما يتنفسان بقوة ، أنزل مايكل نظره من على عيناها الى شفتيها المحمرة
ليبتسم بأتساع وهو يمسح بأبهامه على خدها يرفق
ليردف قائلا

"لا تضعي احمر الشفاه مرة آخرى الا اذا أردتي أن أُقبلك " ، تمتم كلامه بخفوت منهيها بأبتسامه خبيثة ترتسم على وجهه ،

أدارت جيسي رأسها بخجل الى الجهة الاخرى لتقف جالسة بمقعدها وهي تنظر الى الخارج من النافذة مغمضة عيناها بخجل .

خرجت زمجرة متذمرة منه لانها فضلت المقعد على حظنه الدافئ ،

لكنه قرر الصمت لكي لا يزيد خجلها وهناك إبتسامه مرتاحه تعلوا وجوههم ،

لطالما كان مايكل مختلفاً عن جاك وماكسيمس
فهو يعرف كيف تعامل مع جنس الاناث وكان يتلقى الكثير من الاعترافات لكنه يرفضهم بطريقة لطيفة لا تكسر قلوبهنْ عكس جاك وماكسيمس
اللذان لا يعرفان سوى تكسير العظام وجز الاحشاء
وتوجيه النظرات الحادة لاناث القطيع وعلى الرغم من ذلك حظوا بشعبية كبيرة لوسامتهم .

______________________________________

في مكانٍ آخر عند إيلا التي كانت تسير خلف ماكسيمس في غابةٍ ما  ،والتي إنشغلت هي بالتمعن في ظهره العضلي وأكتافه العريضتان وطوله الفارع
أما بالنسبة لشعره والتي تود غرس أصابعها فيه .

"رفيقته محظوظة وغير محظوظة
محظوظة لانه وسيم وغير محظوظة لانه قاسي " تمتمت في سرها وهي ما زالت تدقق النظر في ظهره

"لن يكون قاسياً لرفيقته لانها ببساطة رفيقته"
أردفت بيلا(ذئبتها ) موجهة كلامها بسخط لايلا الغبية كما تدعي هي .
فمن يقسوا على ؤفيقته بحق الجحيم !!

حتى واذا قسى فلن يؤذيها لانها وببساطة رفيقته ..

لوت إيلا فمها بسخط من ذئبتها ناظرةً الى الجهة للاخرى ،لكن قاطع شرودها صوت ماكسيمس
"إذا إنتهيتِ من تواصلك مع ذئبتك فلتدعينا نبدأ"

كست الحمرة خديها بسرعة واخذت ترمش عدة مرات ثم أومئت برأسها

قبل قليل عندما كانت إيلا منشغلة مع ذئبتها، توقف ماكسيمس عن السير متمعناً فيها وهي غارقة في قميصه ويداها المغروستين داخل ذراع القميص .

إبتسم بخفه ليردف قاطعاً شرودها لبداً التدريب قبل حلول المساء

"إيلا .. ممنوع منعاً باتاً أن تدخلي الى هذه الغابة اذ لم تكوني معي ... أنا اعنيها بكل كلمه أقولها"

أرف بجدية تامة غير قابلة للنقاش محذراً إياها تحذيراً تاماً .

"حسناً .. لكن لماذا ؟!"
اومئت هي بينما تردف وعلامات الاستغراب تكسوا ملامح وجهها الصغير ،

"يطلق على هذه الغابة .. بالغابة السوداء
إنها خطرة حد الجحيم .. في أعماقها وحوشاً لا حيوانات . والاشخاص المتمرسين كمثل جاك ومايكل وانا فقط من نستطيع الخروج منها احياءا"

أردف بجدية يتخلله بعض البرود وهو ينظر الى وجهها الذي كساه بعض الخوف والذعر من الغابة

"إذا لماذا نحن هنا ؟" ،
أردفت إيلا قائلة بأستغراب كونه يحذرها من الدخول وهما بالفعل داخلها !
"هل سيرميني هنا ؟ "
تمتمت بغباء في داخلها ونست إنهم هنا للتدريب

"نحن في أطرافها وليس في أعماقها ومع ذلك ممنوع عليكي الدخول فيها وايظا أنا معك الان لن يستطع احد المساس بك بسوءاً"

تمتم ببرود وهو يغرس يده العضلية ف شعره جاذباً إياه الى الخلف بعد إن بعثرته الرياح .

اومئت له إيلا بطاعة وهي تقسم إنها لن تدخل ، فشكلها وحده مرعب فكيف بتعمقها فيها ،

كانت ذو أشجار عملاقة وطويلة حيث لا نهاية لها بالنسبة للناظر ،
كل المتدربين الذي دلفوا اليها بحجه تقوية انفسهم خروجوا منها بجروح مميتة وبعض منهم لم يخرج

كان ماكسيمس الوحيد الذي خرج والدماء تغطي جسده بالكامل حتى وجهه لكن الفرق إنها ليست بدماءه !!

بل دماء الوحوش التي في الداخل .

يتبع ..

مرحبا .. كيف الحال ؟
حبيت اخبركم ان بعد كم يوم في إحتمال يقطعون النت على العراق بأكلمه لهذا إذا اختفيت سامحوني على عدم التنزيل الامر مو بأيدي

______________________________________

D.A

Continue Reading

You'll Also Like

93.8K 3.5K 31
لابد من أن شيئاً ما قد أخترقك مُسبقاً،فأظنهُ اما نسماتُ الحبِ الدافئة،وأما هبات الرياح البارده،وأما أن النار قد اشتعلت في دواخلك فجأةً،وأظنُ ان جميعه...
124K 6.5K 47
لوي توملنسون فتى في 22 من عمره وهو في فرقه عالميه مشهوره.. فتى مرح و محبوب من الجميع لكنه يعتقد انه من المستحيل ان يكون في علاقه او ان تحبه اي فتاة...
3.6M 209K 48
"ماذا تريد مني؟" قالت وهي تبكي على أمل أن يتركها وشأنها. كافحت لإبعاده عنها لكن جسدها الصغير لم يكن ندا له. "أنا أطالب بما هو ملكي رفيقتي الصغيرة."...
6M 285K 44
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي ي...