I want a sleep |tk

By VItktay

1.3M 71.5K 48K

(مكتملة) " عليك أن تختار بين كونك معلم ، أو ان تضع مهنتك على المحك من أجل طالب " " لكنه يحتاجني " " وأنت تحتا... More

Part 1
Part 2
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part |18
Part |19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
Part 26
Part 27
Part 28
_The end_
New fanfiction
Want Sleep Special Part

Part 3

50.9K 2.8K 826
By VItktay






الن نأخذ الدروس هذا اليوم ؟ " قاطعت شرودي احد الطالبات لأرفع
بصري من على كرسي تايهيونغ الفارغ لأنظر اليها للحظه قبل أن أقول "
لا، لا شيء لليوم يمكنكم مغادرة الصف "

بدأ الجميع بحزم حقائبهم ليخرجوا بينما انا انظر من خلال النافذه
بالتفكير بالامر ، هذا اليوم الثالث الذي لم يحظر فيه تايهيونغ للمدرسه ، لا
هو ولا جيمين وبدأ الأمر يقلقني ، فتعابير وجهه في أخر مره كانت مثل
... شيء لا يمكنني نسيانه او تخطيها

وانا الذي كنت اتمنى أن يختفي من المدرسه ، ها انا اتمنى رؤيته مجددا سحقا

"جونغكوك ، أنت متفرغ ؟" استدرت الى يونقي الذي دخل الصف الأومئ
له بلطف وابتسامه صغيره ، تقدم ناحيتي وعلى وجهه ابتسامه اكبر
وهو يقول " هل تريد الذهاب للحانه اليوم ؟ سوف نستمتع "

" ماهي المناسبه ؟ " قلت وانا اقف واحزم اوراقي ليجيب بابتسامه
منتصره" بمناسبة انفصالي عن جيمي"

"هل حقا انفصلت عنها ؟ " قلت بذهول ونظرت اليه ليومئ بسعاده
قائلا " اجل ، منذ اسبوع من الان هل تصدق ؟ لا مزيد من اهدار
المال بدون فائده ، لا مزيد من متطلباتها التي لا تنتهي "

" انت سريع جدا ، کم دامت علاقتكما ؟ شهرين ؟ "
" اجل ، ولكني اشعر بالتحرر الان "

يونقي ، كان دائما شخص يتخذ قراراته بسهوله ، ويقوم بتنفيذها

" أنت تبدو مضحك " قلت مقهقه على يونقي الذي بدأ بالرقص فوق
الطاوله ، هو قد شرب كثيرا ، وعلى ما يبدو انه سعيد لحد كبير ، وهذا
جعلني سعيد ايضا ، رؤية صديقي يتخلص من مشاكله التي يوقع
نفسه فيها دائما ، أنه أمر يجعلني اشعر بالسعاده

توقف يونقي عن الرقص ونظر بعيدا لتبدو ملامح وجهه جديه ، نظرت
الى النقطه التي كان ينظر اليها ، ولكن هناك الكثير من الموجودين
لا يمكنني التركيز فيما ينظر ، اعدت بصري اليه لأراه يقفز من
الطاوله ويعود الى مقعده بهدوء ، قطبت جبيني وانا اتساءل " ماذا ؟
ماذا حدث يونقي ؟ "

" انه لا شيء"
ملامح تقول العكس

تنهد يونقي ثم وقف قائلا " سوف اعود ، دقيقه فقط "
" انت .. " أنا تحدثت ، لكنه تخطاني دون ان يستمع ، انا حقا اردت
اللحاق به ولكني تكاسلت ، لأضع رأسي على الطاوله وازفر الهواء
بضيق ، ها أنا اعود مجددا للتفكير في ذلك الفتى ، سحقا له ، كان
عليه فقط ان يأتي ويطلب المساعده ، لم يكن عليه تتبعي مثل اللصوص ، هذا
سوف يجعلني اشك به

" لما انا افكر به بحق الاله ؟ انا ابدو كما لو اني تخطأت في حقه "
تذمرت بصوت عالي بستياء ، ثم نظرت عبر المتواجدين هنا ، يبدو أن
الكحول بدأت تأثر بي ، هل اغادر ؟ ام انتظر يونقي فحسب
ماذا لو انه لن يعود ؟

أشعر بالصداع ، اريد العوده للمنزل ، وقفت بعدم اتزان وبحثت
ببصري على يونقي ، لكن لا أثر له ، اعتقد اني سأخذ سيارة اجره ، لا
يمكنني أن أقود بهذا الشكل ، الالم يفتك برأسي ، ما اللعنه ؟ هل هذا
بسبب تفكيري المفرط

عبرت من خلال المتواجدين ، رغم انه منتصف الاسبوع الا ان هذه الحانه مكتظة بالبشر ! على ما يبدو يونقي يستطيع اختيار الاماكن
الجيده ، مثل هذه مثلا

كنت اقف على الرصيف ابحث عن سيارة اجره ، حتى وقفت واحده
امامي بعد لحظات لاصعد ، حدقت عبر النافذه بخمول بينما افكر ما
اذا كان يونقي سوف يغضب لأني غادرت اولا ، ثم اني لا اعتقد بأني
سأذهب للمدرسه غدا بهذا الرأس المؤلم ، اتمنى ان اكون بخير غد
ربما سوف ارى تايهيونغ

وبالحديث عنه ، اتسعت عيناي عن رؤيته يجلس على سور الحديقه
الكبير ، رغم أن الساعه شارفت على الواحد صباحا ، امرت السائق
أن يقف جانبا بسرعه وفعل قبل أن انزل واتجه بخطى غير ثابته الى
مكانه ، هو كان يعبث بهاتفه عندما انا وصلت اليه ليرفع بصره وتقع
عيناي على خاصته ، انه يبدو اكثر ارهاق من قبل

تايهيونغ ، ومنذ رأيته اول مره ، كان دائما مرهق ، هناك الهلات
السودا اسفل عينيه ، شعره دائما مبعثر ، وبشرته شاحبه ، هو دائما يبدو
كما لو انه يبقى مستيقظا لوقت طويل

" انت هنا " قلت اولا ، بينما تعابير وجهه كانت بارده ، هو حتى لم
يبدي أي ردة فعل لوجودي امامه ، ابتسمت بهدوء وانا اكمل " لما لم
تأتي للمدرسه ؟ خلال الأيام الفائته ، هل انت بخير ؟ "

" ولما انت مهتم؟" سأل ببرود لأشتت بصري في الأرجاء وانا اجيب
" لست مهتم ، انا فقط اتسائل "

" بالنظر اليك الان ، أنت لا تبدو كمعلم " هو سخر مني بابتسامه
كبيره لأنظر اليه بجمود ، تلاشت ابتسامته و ابعد بصره عني معيده
في شاشة هاتفه لأزفر الهواء قائلا " انا كنت اتسائل ... ما الذي كنت
تريده ذلك اليوم ! "

"انت حقا تبدو مهتم ! لكن تعلم ، هذا ليس مهم لتقلق حوله لذلك
انسى ما قاله جيمين ، وانسى ملاحقتنا لك " هو قال ببرود ليقفز من
على السور ويقف امامي ، قطبت حاجباي وانا اقول " اذا انت تعترف
انك كنت تلحق بي ذلك اليوم "

" كنت أفعل "
ملامح وجهه ، كانت بارده جدا ، ردة فعله بارده تماما مثل تلك الهاله
حوله ، تايهيونغ يبدو .. هادئ

" ولما كنت تفعل ؟ "
شتت بصره بعيدا للحظه قبل أن يكمل سيره ويتخطاني ، تجاهلني
تماما ! لما اشعر بأن قلبي يتألم ، بطريقه غريبه !

" انا اتحدث معك " قلت وانا استدير اليه لكنه اكمل طريقه ملوحا بيده
قائلا" ليس لدي اجابه ، ولا تسأل كثيرا ايها المزعج"
لما يتجاهلني؟

" توقف تايهيونغ انا اتحدث معك " قلت والالم في رأسي يفتك بي ، اللعنه
على الكحول ، لم يكن علي أن أشرب منها ، كنت اتبع تايهيونغ بينما
شعرت بجسدي يتثاقل ، " تايهيونغ " همست بصعوبه ، وشعرت بالخمول
رؤيتي اصبحت مشوشه بينما تايهيونغ كان بعيد جدا ، اعتقد ان اخر ما
رأيته هو ظله عندما انعطف الى اليسار ، ثم بعد ذلك ، لا شيء

أستيقظت بتعب بسبب أشعة الشمس المزعجه ، وأول ما سقط بصري
عليه هو يونقي الذي يجلس على الكرسي ويعبث بهاتفه

" يونقي!!ما الذي حدث ؟ " قلت بهمس لينظر الي قبل ان يبتسم قائلا
"صباح الخير جونغكوك ، كيف تشعر ؟ "

" بخير " أجبته بينما هو وقف وتقدم ناحيتي ليجلس على السرير
بالنظر الى المكان انا أبدو في المشفى ! أوه صحيح ، لقد فقدت وعيي
"هل تشعر بأي شيء ؟ صداع أو اي شيء ؟ " يونقي سأل بإهتمام
الأومئ بالرفض ثم سألت بهدوء " كيف أتيت الى هنا ؟"

" أحدهم قام بالاتصال بالمشفى عند وقوعك ، وعندما كنت أبحث عنك
في ألحانه ولم أجدك اتصلت بك ليخبروني أنك هنا " اجاب يونقي بينما
هو يسكب لي كأس مياه ليناولني إياه ، هذا يعني أنه لم يكن تايهيونغ
رغم هذا ، هو رحل دون أن يكترث لأمري ، لما أشعر بأن هناك خطأ ؟

اعني ، لما انا حزين لهذا ؟

" لما عبست فجأه ؟ " يونقي سأل لأرفع بصري اليه قبل أن أقول " لا
لاشيء ، أنا فقط اريد مغادرة المكان "

"يمكنك ان تغادر الان إن اردت ، هم وضعوك هنا للملاحظه تحسبا
لأي مكروه ، يبدو انك كنت مرهق فحسب " قال يونقي وهو ينهض من
على السرير لأتنهد ، هل حقا انا كنت اتمنى الان لو كان تايهيونغ مكان
يونقي!

سحقا لذلك اللعين ، لما بحق الاله انا افكر به كثيرا ؟

" بالمناسبه جونغكوك " قال يونقي مجددا ونظرت اليه ليشير للخلف قائلا "
وجدت هذا الشيء متعلق في يدك "

راح بصري الى ما يشير اليه يونقي لتتسع عيناي بصدمه عندما رأيت
ذلك الفتى ينام على الأريكة المجاوره ، انا حتى لم أنتبه لوجوده هنا
ما اللعنه !

"عندما وصلت الى هنا ، كان هو يمسك بيدك ويبدو انه غارق في
النوم ، لذلك حملته ووضعته على الأريكة ، لم اكن اعلم ما الذي
سأفعله به ، ولا اعلم ايضا ما اذا كان هو من اتصل بالمشفى أم لا
هو لم يستيقظ حتى الان "

كان نائم؟

" هو .. منذ متى ؟ " سألت يونقي بينما بصري كان معلق بالفتى الذي
ينام على الأريكة ، شعره المبعثر الطويل يقع على وجهه بشكل
عشوائي ، فمه شبه مفتوح ، بينما تنفسه متزن ، هو يبدو هادئ ، من
الذي يظن بأن هذا النائم بسلام هنا نفسه الطلاب الجامح الذي يثير
الفوضى في المدرسه

"لا اعلم حقا ، ولكن الا ترى كم انه مسالم ؟ انه لا يبدو مثل تايهيونغ
الذي نعرفه ، هو بطريقه ما يبدو لطيف ، هل توافقني ؟ "

نظرة الى شكل تايهيونغ صغير الحجم هذا ، هو حقا يبدو لطيف ، وجميل
انا حقا لن أمل من مشاهدته نائمأ لوقت طويل جدا ، ولن ارغب
بإبعاد بصري

ولكن لما بحق الاله انا ابتسم ؟ ولما اشعر بالسعاده ، هناك خطأ ما
هناك شيء خاطئ يحدث

" بلى ، وأكن لا تنسى انه شيطان في الحقيقه ، من يراه الان يظن
بأنه لطيف ، لكن في الواقع تايهيونغ واللطافه لا يجتمعان في جمله واحده
" انا قلت بينما لم امنع نفسي من الابتسام وانا أراقب الملاك الصغير
النائم

" هيه يونقي هل رأيت هاتفي؟" سألت عندما خطرت لبالي فكره
أشار يونقي الى الدرج بجانبي لأجد الهاتف هناك موصل بالشاحن
التقطته وسلمته ليونقي قائلا " التقط له صوره ، بسرعه قبل أن يستيقظ

" انت جاد ؟ " قال يونقي بحاجب مرفوع لأجيب بإبتسامه كبيره " أجل
افعلها بسرعه"

نظر يونقي للحظه ناحيتي قبل ان يتنهد ويذهب الى تايهيونغ ليلتقط الصوره
اثم يعيد هاتفي لي ، رائع !

" انت تتصرف مثل الأطفال جونغكوك " تذمر يونقي عندما أظهرت
الحماسه في وجهي وانا انظر للصوره ، انا اعترف اني أتصرف مثل
طفل الان ، ولكن لا استطيع اخفاء الامر ! هل ابتزه بالصوره حتى لا
ايخرب صفي؟

سأفقد متعتي ان لم يهتم للموضوع ، او يتصرف ببرود حياله ، اتمنى
ان ينجح الأمر

" دعنا نخرج ، وانت أحمل تايهيونغ " قلت ليونقي الذي قال بصوت مرتفع

"اهاه ؟ ولما أنا "

ابتسمت ابتسامه كبيره وانا اقف من السرير لأقول ليونقي بثقه " انا
مريض ، ايها الشرير "

في النهايه ، يونقي قام بحمل تايهيونغ الذي لا يبدو انه سوف يستيقظ حتى
لو قمت بتفجير قنبلة بجانب رأسه ، انه حقا غارق في احلامه

" لما تحدق ؟ "
" انا لا احدق "
" انت تفعل هذا منذ الصباح "
" أنا لا أفعل "
" انت تحدق "
" أخبرتك أني لا أحدق "
" لما تبتسم اذا ؟ ماهذه الابتسامه الحمقاء ؟ لا اجد سببا يدعوك
الإبتسام"

" انا افعل لاني سعيد "

انظر الي تايهيونغ بغضب ليبعد بصره بينما أنا أضع يدي على الطاوله
واتكئ عليها بأكبر ابتسامه امتلكها و أحدق به ، لأكون صادقا ، انا
بالفعل كنت احدق به طوال الوقت ، لأنه نوعا ما .. لطيف ، مع ذلك
الاحمرار الخفيف فوق وجنتيه

" هل يمكنك ان تخبرني كيف انتهى الأمر بي في منزلك ؟ " سأل تايهيونغ
بعبوس دون أن ينظر الي لأجيبه بنفس الابتسامه " في الحقيقه لا
اعلم این هو منزلك ، لذلك اتيت بك الى هنا ، لكن هل تعلم ؟ انت
ابالفعل كنت نائم ليوم كامل "

أعلنت ملامح تايهيونغ الهدوء فجأه واختفى العبوس ليعود الاحمرار الخفيف
مجددا ، تايهيونغ بطريقه ما ، كان يبدو مختلف

" هل يمكنني المغادرة ؟" سأل بأدب لأنظر اليه بدهشه ، انه حقا
مختلف

وضعت يدي على الطاوله لأرفع نفسي واتحسس جبينه باليد الأخرى
،هونظر الي بدهشه والاحمرار ازداد بينما يقول بإرتباك " ما الذي
تفعله ؟ "

"لا يوجد حراره " قلت ثم أمسكت بوجنتيه بيد الاثنتان لأشدها بقوه
هو تألم قبل ان يصفع يدي قائلا "ما اللعنه ! "

" اذا هذا ليس قناع ! انت تايهيونغ حقا " قلت بتفكير لأجلس على
الكرسي مجددا وانا اقول " ما الذي حدث لك ؟ "

"ما الذي تعنيه ؟ " قال تايهيونغ بهدوء وهو ينظر الى الاسفل لأجيب "
هذا اللطف الذي حل بك فجأه ، ما الذي تريد من وراءه "

صمت تايهيونغ قليلا وهو ينظر الى نقطه ما في الأرض ، كان يبدو متردد
في اخباري ، لكنه في النهايه وقف مستعدا للخروج وهو يقول "
شكرا لإستضافتك لي "

تايهيونغ حقا .. مختلف !
" علي الرحيل " قال تايهيونغ مجددا وهو يخرج من المطبخ لأقف واتبعه
بهدوء ، هذا التايهيونغ يدفعني للجنون ، في كل مره التقي به

وصل تايهيونغ الى الباب ثم قام بارتداء حذائه وعندما انتهى هونظر الي
اللحظه قبل ان يتنهد ويبعد بصره قائلا " وشكرا على الافطار ، كان
الذيذ "

" انت تشكر كثيرة ، هل سوف تموت ؟ ربما تريد التكفير عن أخطائك
"قلت له وانا أطوي ذراعاي امام صدري ، نظر الي بهدوء قبل ان
يستدير الى الباب مجيب " ليس مضحك "

" شكرا لانك عدت من اجلي " قلت له بجديه ليقف للحظه دون ان
ايلتف ، اخذ نفسا طويلا قبل ان يفتح الباب قائلا " لم أعد لأجلك "

خرج تايهيونغ ليترك على شفتي اكبر ابتسامه ، لا اعلم ما ان كنت سعيد
ام لا ، لكني أحببت ألك المشاعر حقا ، عدت الى الداخل لأحمل
هاتفي واجلس على الأريكة قبل ان افتح البوم الصور ، لو يعلم فقط ..

ما الذي بحوزتي !

_______________
انا قلت بنزل بارت اي ونت سليب يوم الخميس و فوبيا يو السبت بس ذي الرواية متحمسه إليها فبنزل كل ما اكون فاضيه بالإضافة إلى يوم الخميس
أما فوبيا فالتنزيل ثابث و ما راح يتغير يعني كل سبت🥺

Continue Reading

You'll Also Like

82.9K 3.6K 32
"أنتَ الشَّمسُ الّتي إرتَفَعَت مَرة أُخرى في حياتي، أَعدتَني لِأحلام طُفولَتي، أسمَع المُحيط مِن بَعيد، أمشي عَبرَ الأحلام فَوقَ الغاباتْ، خُذ بيَدي...
1M 43K 17
تايهيونغ هَرب بِقلبٌ مَكسور مِن حَبيبه ليَستقل سَيارة أجرة فَي مُنتصف اللَيل جَاعلاً مِن نَفسه يَحصل عَلى الجَنس بَدل التَوصيلة الخاضع:كيم تايهيونغ...
1.4M 106K 23
عَالم مظلم مغمور بالغموض حكاية خطت ورُسمت بالوان الغموض والخفية سَنشاهد التقاء روحين للتصدي للماضي الأليم والمواجهة مع التحديات الجادية هل ستجد ال...
970K 53K 40
"مُكتَمِلة+18" ... هِلَ تّكِفي كَلَمـِـة آسـًـفُ " آعتذرَ ،،،لَتعَوُدُ " كَآنٌ غـيآبــك آكَثـًـرَ مـِـنٌ آنٌ آتحـمـله " لَمـِـآ آشـّـعَرَ بــّذٌلَكَ...