أهلاً ~
التفاعل بِالبارت الثاني ابداً مب حلُو ...
وِ ما اريد احط شروط فَـ....
• • • • ✾ • ✾ • • • •
تايهيُونغ عقد حاجبيهُ غير فاهم لِمَ سَـ يَتعرى ..؟
"مالذي ..."
"قُلت تعرى" امر مرة اخرى لَكن هذه المرة ...كان صوتهُ قد اصبح عالياً وَ حاد بِشكل كبير جداً الا انهُ لَم يهز ولا شعرة واحدة مِن جسد تايهيُونغ الذي لا يخاف او يهاب شيء ..
"وَ لِمَ سَـ اتعرى ؟؟" القى بِسؤالهُ وَ ليتهُ لَم يفعل فَـ ها هو ذا الامبراطور يدفعهُ ضد باب الغرفة الحديدي ذاك بِقوة قد المت ظهر تايهيُونغ ..!
"حينَ ألقي امراً عليك ؟ تنفذهُ دون ان تقول لِمَ او لماذا كيم تايهيُونغ !!"
"لست عبداً لديك !!"
"لكنك اسير قد اسرتهُ بِنفسي وَ اصبح تحت سقف حكمي اي يعني انك عبداً لي الان !!" ردهُ الحاد وَ العالي كان قد الجم تايهيُونغ الناظر ناحيتهُ ..
ابتسامة صَغيرة ارتسمت على شفاه تايهيُونغ بِهدوء ليهمس "وَ مَن يعصى اسيادهُ ماذا يتلقى ؟"
الملك ابتسام ايضاً ، وَ بِذات الوقت ؟ اقترب مِمن يلتصق ظهرهُ ضد الباب الذهبي ذاك ..
وجه الامبراطور اصبح امام خاصة الامير ، هو قبل ان ينطق بِـ احرفهُ مجيب لِهذا الامير ، كانت حدقتاه قد جالت انحاء وجه الاشقر ، بداية مِن عيناهُ الكَبيرتان ذات اللون العسلي الامع مضاهية لمعة النجوم ليلاً ، وصولاً لنسيج شفتاهُ الدامية ..
هو تجاهل تلك الرغبة الغريبة التي اجتاحتهُ لِتعنيف تلك الكرزيتان وَ همس مجيب هذا الامير "يتلقى عقاب ، وَ عقابك سَـ تتلاقاه بعد ما تتعرى تايهيُونغ صبراً فقط"
تايهيُونغ تنهد بِقوة ، وَ حين ابتعد الامبراطور عنهُ ؟ هو باشر بِـ تعرية جسدهُ تحت تلك الحدقتان التي تراقب ادق ما يفعل ..
تايهيُونغ انتزع سترتهُ صاحبة اللون الاحمر الغامق ، يلي ذَلِك هو انتزع قميصهُ الكلاسيكي وَ ما ان فعل ؟ حتى وقعت تلك الاعين على صدرهُ ..
جونغكُوك تفاجئ نوعاً ما ، فَـ بشرة تايهيُونغ كانت صافية وَ خالية لا يشوبها شيء ، سمراء تجعلك تريد سحبها داخل جوفك وَ تقديم لها امتصاصاتٍ لا نهائية ..
جونغكُوك شعر بِالحرارة تسري انحاء جسدهُ ما ان كشف عن تلك الافخاذ المُمتلئة السمراء ، شعر بِالغرابة مِن نفسهُ بِذات الوقت فَـ منذُ متى وَ هو يثار او ينتشي بِسبب فتى ..!!
هُنا تايهيُونغ شعر بِوجنتيهُ تحترق خجلاً فَـ شيء مخجل ان تتعرى تحت مراقبة احد لك ..
"استدر" الامبراطور امر بِنبرة عميقة وَ تبدو مختنقة وهذا اثار استغراب تايهيُونغ الذي استغرب نبرتهُ هذه لَكنهُ استدار منفذ ما يطلب منهُ دون عصيان فَـ يبدو ان لا فرار مِن يدان هذا الامبراطور ..
جونغكُوك ابعد حدقتاهُ عن ظهر تايهيُونغ وَ خصرهُ صاحب المنحنيات الخلابة وَ اتجه ناحية احدى ادراج الغرفة مخرج منها سوط ذو ثلاث ذيول ...!!
هو عاود الوقوف خلف ظهر تايهيُونغ الخالي مِن الجروح و البثور و الى اخره ، رفع يدهُ التي تحمل السوط و اراد ضرب ظهر تايهيُونغ بِه لَكن ...
رغبة داخلهُ لَم تحب ان يشوه هذا الظهر الخالي مِن الاثار ...
هو احب صفاء هذا الظهر او بالاحرى هذا الجسد بِـ اكملهُ ..
تايهيُونغ استدار حين لَم يحدث شيء لهُ ، عقدة حاجباه قد فتحت حينَ وعى ان الامبراطور يريد تعذيبهُ بِهذ السوط ذو الثلاث ذيول ..
"اوه ...هكذا اذاً" تايهيُونغ همس لَكن الملك تجاهلهُ كُلياً وَ اسقط السوط مع الاقتراب مِنهُ غير باخل على نفسهُ وَ رغبتهُ التي اجتاحتهُ وَ لازمتهُ في أن يلمس هذا الجسد قليلاً ..
تايهيُونغ تفاجئ قليلاً حينما حاوطت يدان الامبراطور خصرهُ بين كفيهُ وَ جذبهُ ناحيتهُ ..
الامير بقي صامت وَ هادئ وَ ثابت بِبقعتهُ منتظراً ما يود فعلهُ هذا الامبراطور بِه ..
هو وسع عيناهُ حين شعر بِـ احدى يدان جونغكُوك تتلمس خصرهُ وَ ظهرهُ بِطريقة جعلت مِن جسدهُ يقشعر وَ مِن عقلهُ يتوقف على فكرة واحدة وَ هي؛ هل هذا الامبراطور وَ بالصدفة مثلي الجنس ..؟
"مـ..مالذي تفعلهُ !!" احرف تايهيُونغ نطقت بِنبرة مُتفاجئة ، الامبراطور بِحد ذاتهُ لا يعلم لِمَ رغب بِلمسهُ لَكنهُ استمر بِلمس جسد تايهيُونغ وَ بِقذارة ..
الامير حاول دفعهُ لَكن الامبراطور قد ثبتهُ بِبقعتهُ مع القول بِحدة "اثبت ..!!"
ما فاجئ تايهيُونغ اكثر ؟ هو سحب جونغكُوك لهُ ناحية السرير الملكي وَ الكَبير ذاك ..!!
"لا اعتقد ان أنتهاك عذرية جسدك قد تضر بِشيء تايهيُونغ" كلمات الامبراطور هذه نسجت تواً حتى ان عقل الامبراطور للان لَم يستوعبها كَـ حال وضع تايهيُونغ الملقى على السرير ..
"ه.هل تعي ما تقولهُ !!، اقتلني بدل كُل هذا !!"
"و انا لا اريد قتلك الان !، اريد ذلك ، اريد كسر كبريائك وَ جعلك تطلب الرحمة مِني وَ وقتها ؟ ووقتها فقط سَـ اقتلك !!" الامبراطور فقط ...تحجج للاكمال !
فَـ شهوتهُ الان ثارت وَ بِسبب تايهيُونغ ..!!
هو لَم يرد مِن تايهيُونغ ان يعلم ان الامبراطور قد اشعلت نار اثارتهُ بِسبب جسدهُ فَـ سيكون موقفهُ محرج وَ ..خزي !
تايهيُونغ لا يعلم ما يفعل ، او لا يعلم ما يقول حتـى فَـ موقفهُ هذا لا يحسد عليهُ البتة ..!
هو فقط دفع الامبراطور عنهُ محاولاً ان يهرب مِن بين يداهُ لَكن لا حياة لِمن ينادي فَـ الامبراطور قد سحبهُ مِن معصميهُ للخلف وَ اعادهُ على السرير قائلاً بِحدة "الى اين ؟ اتظن أن الهروب مِن هُنَا سهلاً ؟"
"هل انت مجنون ؟؟، اتريد ان اقبل بِكُل رحابة صدر ان يتم لمس جسدي الطاهر ؟؟ لا وَ مِن فتى ؟ هذا عارٍ وِ مخالف للطبيعة !!"
الملك لَم يَجعل مِن تايهيُونغ يكمل اقوالهُ تلك ، فَـ ها هو ذا يقبض على معصمين تايهيُونغ بِكف يدهُ رافع اياها اعلى رأسهُ بينما اليد الاخرى ؟؟ امسكت فك الامير الغير مصدق لِكُل هذا ..
"اسمعني جيداً .."
++جونغكُوك++
قلت وَ انظاري تأكل تلك الشفاه المرتجفة ، اشحت حدقتاي عنهما وَ نظرت داخل تلك التي لا تصدق ما يحدث مع صاحبها وَ اكملت "انتَ تحت سقف رحمتي وَ حكمي ، ما اريد فعلهُ بِك ؟ سَـ افعلهُ دون ايُ قيُود ، تفهم ؟ لِذا دعني ارضي .."
صمت حينَ اردت الاكمال وَ القول 'ارضي رغبتي التي ثارت بِسببك' ..!
لأول مرة ، لأول مرة فقط ، اريد لمس فتى ، لا اعلم ما اصابني لَكن جميع اللوم يقع على بشرتهُ الخالية مِن العيوب هذه ، جميع اللوم يقع على منحنيات جسدهُ التي اتاح لي رؤيتها مِن خلف اقمشة ثيابهُ لتثير شهوتي ، جميع اللوم يقع على ملمس جسدهُ الناعم وَ جلدهُ الدافئ المصطبغ بِاللون الاسمر ..
عيناهُ التي تمتلئ كرهاً ناحيتي ، امتلئت بِالدموع ، هو لَم يسكت ، بل همس لي بصوت مهزوز وَ ضعيف "لا تدنسني ، اقتلني وحسب ، الم تخذ مرادك مِن مملكتنا ؟ ، مالذي تريدهُ اكثر مِني بعد"
"لَم يكن عليك ان تتحدى امبراطور عظيم مثلي منذُ البداية ، لَم يَكن عليك ان لا تنحني لي كما فعل ابيك حين اخذت مرادي ، لم يكن عليك ان تتطاول معي بِلسانك الذي اود قطعهُ صدقني لَكن .." جميع ما قلتهُ لهُ تواً ، كان صادق فَـ نار غضبي شعلت حينَ لَم ينحني لي وَ تطاول عليّ بِكلامهُ ..
اكملت باقي كلامي الذي نصفهُ تحججت بِه امامهُ للاكمال بِما افعلهُ تواً وَ النصف الاخر فعلاً اود فعلهُ "لَكني لن اقتلك لتموت مرة واحدة ، لا يا تايهيُونغ ، انا سَـ اجعلك تذوق الموت وَ كُلُ يوم ..!!"
هو لَم يجبني ، انما صمت وَ بقي يحدق وسط انظاري التي تتفحص وجههُ الملائكي وَ الفاتن ذاك ...
بهدوءٍ اقتربت مِن شفتاهُ المفرقة اخذ اياها داخل جوفي ، اغمضت اجفاني ما ان فعل هو ذَلِك وَ بتُ امتصهما بِهدوء شَديد وَ روية وَ اهً على نعومتهما ..
شعرت بِلذة ما ان امتصصتهما ، شعرت بِلذعة مذاق جوفهُ ، وكأنني احتسي نبيذاً عتيق او بالاحرى نبيذاً نادراً لا يصنعهُ احد سوى ثغرهُ ..
شعرت بِرعشات تسري انحاء جسدي ، شعرت ان رغبتي كبرت وَ شعرت انني اريد المزيد ..
"اخمراً هذا ام ماذا ؟" همستُ كلماتي ما ان فصلت شفاهي التي جاعت لشفتاهُ المحمرة مرة اخرى ، لم ابخل على نفسي و غذيت رغبتي وَ عاودت سحب شفتاه داخل جوفي مكمل امتصاصهما وَ مكمل تغذية جوفي منهما ..
تطرق باب الغرفة ليفيقني مِن البحر الذي غرقت بِه تواً ، بحر المُتعة المُحرم هذا ..
ابتعدت عن شفاه هذا الامير الاشقر ناظراً لِمعالم محياه التي تستوطنها الهدوء عكس عيناهُ التي تظهر لي كم ان هذا الامير يود قتلي وَ الشرب مِن دمي لِمَ افعلهُ بِه الان ..
"مَن ذَا الذي يحاول مقاطعة الامبراطور عن ما يفعلهُ داخل غرفة الترفيه ؟؟"
"انها انا ، فِكتوريا سموك" اتنهد ما أن افصحت عن هويتها فَـ هي ملكتي المُميزة ، فِكتوريا
"عودي بعد قليل ، فِكتوريا" امرتها فَلا وقت لي معها حالياً ، اريد ان اشبع رغبتي بِهذا الاسمر الفاتن الان ..
"انا امقت و اكره وضعي الان" فصح لي عما بِجعبتهُ بِهمس خوفاً مِن ان يسمعهُ أحد وَ يبدو انهُ لا يريد مِن احدهم معرفة ما افعلهُ لهُ الان وهذه ...نقطة لصالحي
"انا عكسك تماماً" بادلتهُ الهمس تزامناً بالاقتراب مِن ذَلِك الجوف صاحب الرحيق النبيذي المُسكر ...
عاودت التقاط كرزياتهُ داخل جوفي متجاهل ان الذي اسفلي فتى و متجاهل ما قد سَـ يفكرهُ بي هو او مَن سَـ يرى مالذي افعلهُ بِه الان ، متجاهل هذه الرغبة التي لازمتني بِسببهُ ، متجاهل انني الامبراطور وَ ما افعلهُ خاطئ ..
فصلت القبلة لَكني لَم اجعل مِن هذا يدوم فَـ ها انا ذا اخرج لساني مِن جحرهُ و اخذ لاعقاً عليتهُ وَ سفليتهُ بِبطئ كَبير ، اطلق هو بِدورهُ انين خافت لاتوقف عن لعق تلك الكرزيتان الطريتان تزامناً مع النظر داخل تلك الحدقتان التي ذرفت الدموع ..
"ما بِك ...سمو الامير ؟ الا يعجبك هذا ؟ فَـ يبدو انك مِن انينك الناعم الذي صدر تواً مستمتع لَكنك تقول عكس ما تشعر"
"لـ..لا احب ما تفعل فـ..فَهَذا يشعرني بِالضعف وَ العجز ا.امامك" نبرتهُ المُهتزة وَ طول ردفهُ بِكلماتهُ لَم تفارقهُ ، لَكني لَم اهتم قدر اهتمامي للتجاوز على حرمة جسدهُ اكثر فَـ اكثر ..
ابتعدتُ عنهُ ناوي ان اخلع ثيابي مِن على جسدي الذي كان ملاصق لِخاصتهُ العاري لَكن ..
استقامتهُ قد اوقفتني ، هو رفع يداهُ وَ مسح تلك الدموع المُتساقطة مرة اخرى وَ قال بِنبرة ثابتة غير مهتزة عكس التي صدرت منهُ على السرير وَ اسفلي منذُ قليل "اريد قتل نفسي على القبول بِما تريدهُ انتَ ، انا لا اريد هذا ، عليك فهمي ، انا لا اعلم كيف لك اساساً رغبة بِي ، انا رجل حالي كَـ حالك ، كيف هذا !"
هو لا يصدق ما افعل ، كما انا لا اصدق ما افعل ..
انا وَ بِالطبع لن اخبرهُ انني لاول مرة افعل هذا مع فتى ، انا وَ بِالطبع لن اخبرهُ ان رغبتي وَ شهوتي بِه الان قد لازمتني بِسبب نعومة وَ سمار جسدهُ ،لن اخبرهُ بتاتاً
صررت على اسناني ممثلاً الغضب ، لاول مرة ، اتحجج لافعل شيء فَـ انا الامبراطور وَ اعتدت على ان افعل ما اريد دون حجج وَ سخافات اخرى لَكن الوضع يختلف الان ..
"انا قُلت انك تحت سقف رحمتي ، صحيح ؟؟" سألت ليومأ بِتردد لَكنهُ لَم يدعني اكمل حين قاطعني قائلاً "لَكن هذا لا يعني ان ...ان تفعل ما تريد فعلهُ الان !"
"وَ انا قُلت انني افعل بِك ما اشاء طالما انتَ اسيري ، صَحيح ؟" اضفت غير مجيب على ما ردهُ عليّ ، اومأ بِقلة حيلة وَ اراد ان يرد لَكني قاطعتهُ بِقبلة سريعة سرقتها مِن تلك الكرزيتان الذيذتان صاحبتان الرحيق اللاذع وَ المُسكر، صاحبة النسيج الناعم ..
فصلتها بِهدوء مع اعادتهُ للسرير وَ القول "لِذا ؟، دعني افعل ما اريد بِهدوء دون ان .."
"دون ا.ان ماذا ؟"
"دون ان اؤذيك بِدفاعتي فَـ لا رحمة عندي على السرير ايها الامير"
• • • • ✾ • ✾ • • • •
انتهى ~
ملحوظة صَغيرة احبائي : لما الملك رغب بِتايهيُونغ وِ بجسدة دحين ، هذا مو بيعني انه قام يحبه او اعجب فيه وِ مِن هل قبيل ، لا ابداً ، هو ارغب فيه بِدافع شهوة ، و الشهوة و الرغبة لما تجتاح انسان وِ بقوة ؟ رح تعميه لان الانسان احياناً اضعف مِن أنو يسيطر عَ رغبتة الجامحة ~
المهم ، برايكم الامبراطور رح يسوي الي براسة ؟؟
البارت الرابع جاهز فعلاً بس منتظركم 🔥😝
نلتقي ببارت اخر ، باي باي 💕👋🏻.