دواء محرم|ت؛ك

By vatimvk

558K 31.2K 22.7K

" حتى لو لم تكن مريضاً، فالقرارُ بيدي و أنا من يتخذهُ، لكن ليس بعدما أصابني الإعياءُ بهيامك تايهيونغ ،...لهذا... More

+ دواء محرم +Into+
+ دواء محرم +1+
+ دواء محرم +2+
+ دواء محرم +4+
+ دواء محرم +5+
+ دواء محرم +6+
+ دواء محرم +7+
+ دواء محرم +8+
+ دواء محرم +9+
+ دواء محرم +10+
+ دواء محرم +11+
+ دواء محرم +12+
+ دواء محرم +13+
+ دواء محرم +14+
+ دواء محرم +15+
+ دواء محرم +16+
+ دواء محرم +17+
+ دواء محرم +18+
+ دواء محرم +19+
+ دواء محرم +20+
+ دواء محرم +21+
+ دواء محرم +22+
+ دواء محرم +23+
+ دواء محرم +24+
+ دواء محرم +25+
+ دواء محرم +The End+

+ دواء محرم +3+

27.6K 1.5K 1.9K
By vatimvk

" أزُفُّ إليك خبر مرضك الشنيع لأراك بشوشاً تبتسم!، و إلى أي حدٍ هو جميلٌ قلبك طاهرٌ و روحك بريئةٌ لا تشوبها شائبة؟! "

.

.

.

جونغكوك

ترجلت لداخل المشفى في اليوم الموالي بحسرةٍ و ألم، و بهمٍ قد أرهق عيوني و روحي و لم يجعلني أذق راحةً و لا نوم..

أجرُّ خطواتي مقهوراِ على حال الصغير الذي زارني صباح أمسٍ آسراً دواخلي بجماله..

و كأنما ألقى علي بسحرٍ لا يجعل من عقلي أن يحتوي داخله شيئًا أو أحداً سواه..

حزنت كيف لجميلٍ مثله أن يعاني و يخدش،و كيف للمرضِ أن يمسهُ؟!..

صدقوني أنا لا أبالغ و لكن حسنه و روعته لا تستحق أن تصاب بما هي مصابة به الآن، حتى و إن كان هيناً!..

رفعت رأسي المذلول أرضاً حيث الواقف أمامي يستقبلني بابتسامةٍ مشرقةٍ عكس ما كان عليه البارحة..

حمداً لله عاد لطبيعته..

لكن و اللعنه لما مزاجه يتحسن عندما يُعَكَّرُ مزاجي أنا؟!..

تنهدتُ بيأسٍ و بادلته ابتسامةً زائفةً منهكة، و بالي مشغولٌ بمرضيَّ الذي صورته لا تفارقني منذ رأيته..

" جونغكوك مرحباً يا صاح! "

بطبيعة الحال حياني تحيته الصبيانية تلك يعيدُ نفسه لأيام المراهقة التي أجزم أنه مازال عالقاً بها و توقف عقله عن النمو عند تلك المرحلة..

أو ربما توقف عند مرحلةِ الطفولة..

هل بلغ حتى؟!..

" آه.. ديڨيد، كيف حالك اليوم؟، أرجو أنك بخير"

أخرجت نفساً بتروي مقرراً التخلي عن برودي معه لقليلٍ من الوقت و سؤاله عن حالتهِ التي كانت مزريةً بالأمس..

" لا تقلق اتضح أن أختي جوليانا عملت بي مقلباً و أنا أحمقٌ صدقت، تلك اللعنة إستغلت مشاعري الريقيقة و حبي الأخوي لها!"

أجابني ببهجةٍ في بادئ كلامه و بعدها عبس بطريقةٍ درامية و تهكم وجهه...

هه..

واااا...اللعنة عليهم فقط!..

كيف لهما أن يتمازحانِ بأمرٍ كهذا؟!..

مع علمي أن عائلته مريضةٌ مثله و لكني لم أتصور أنهم لهذه الدرجة، و الغريب أنه يبتسم إلى الآن و كأن شيئاً لم يحدث!..

رباهُ!..

أشعر بازدياد سرعة تنفسي و بضغط الدم يرتفع وصولاً إلى عضلاتي و يتدفق مما يزيد في قوتها و رغبتي بلكم أحدهم بها الآن..

" لتذهب للجحيم السابعة ديڨيد أنت و أختك المختلة! ، لقد قمت بصرف مئتي دولارٍ على عشاء البارحة بسبب شهيتك المفتوحة التي ابتلعت كل أطباق المطعم، عوضاً عن هذا أنت أضعت وقتي معك! "

من قال أنني أحب إسراف المال؟، خاصةً على أمثاله الذين يستنزفون محفظتي في أي صدفةٍ سنحت؟!، بحق أنا لا أصرف بأسبوعٍ ما يصرفه هو بيوم!..

ثم أنني شخصٌ يقدس الوقت و يحترمه، و فكرةُ أنني أضعت وقتاً مع تفاهته هو و أخته تستفزني..

وجدته يرمش بصدمةٍ من ردة فعلي الهمجية و صراخي عليه، أما أنا فشددت على قبضتاي و أخذت أزفر أنفاسي بعصبيةٍ نالت مني..

هدأت بعد قليلٍ لأفتح عيني التي كنت أغلقها و أنا
أحاول تمالك أعصابي..

عند الغضب، يقوم الجسم بإفراز الكورتيزول، بالإضافة إلى هرمونات أخرى تزيد من إنتاج الدهون التي تظهر على الجلد على هيئة حبوب، وتسهل تسلل المواد المسببة للحساسية إلى الجلد، مثل الالتهابات الجلدية، والصدفية..

لذا أنا أسعى دومًا لتمالكِ أعصابي كي لا يفسد وجهي الوسيم بسببِ أحدٍ و على وجهِ الخصوص ديڨيد..

أخذت ماشياً ناحية مكتبي و تاركاً إياه في صدمته مني..

فقد كانت أول مرةٍ أنهال غاضباً عليه..

إلهي! ، فلتحقق أمنيتي و تمنع ما سيحدث لاحقاً..

..

أعد الدقائق و الثواني أنتظر موعد قدومه مع والدته و أبيه المختل..

أمسك بنتائج التحليل بيدي برجفةٍ لا أعرف كيفية إخباره بمرضه..

بالتأكيد هو سيبكي ينتحب و أنا حقاً لا أود هذا، اقسم أن كائنًا مثله لا يستحق ألم ما يعانيه، فقط لماذا على شخصٍ مثله أن يكون مصاباً بأذى؟!..

هذا مؤلم..

أنا لا أقصد أن مرضه شنيعٌ و مستعصي، لكني كنت أرجو أنه يعاني من شيئٍ بسيطٍ لا يذكر كالإسهالِ مثلاً، فمهما كان نوع مرضه أنا لا أريد لمثله أن يتأذى بأي شكلٍ من الأشكال..

كنت أقضم أظافري و مازلت أتأمل ملفه و نتائج فحصه، رابطاً داخل عقلي مراحل و طرق علاجه..

رجوت الرب أن أساليب العلاج السهلة ستنفع معه و أن لا يطول علاجه بما يكون فيه ضرر له..

رفعت رأسي على طرقات الممرضة سمانثا الذي ما أن رأيتها حتى اعتدلت و أخرجت أصابعي التي كنت أقطم أطرافها بفمي..

لا أعلم لما أنا متوتر؟!..

هل لربما لأنني سأرى الملاك مرةً أخرى؟، و أتنعم برؤيته؟، أم لأنني لن أستحمل رؤية دموعه الغالية تنزل حين سماع نتائج فحوصاته؟..

" موعد المريض كيم تايهيونغ "

أخبرتني الممرضة لأقوم بسرعةٍ بتعديل خصلات شعري للوراء مع ترتيب هندامي و ملابسي حتى أبدو بصورةٍ حسنةٍ بنظهره..

حتى أنني أخرجتُ عطري من الدرج واضعًا إياهُ بكثرةٍ حتى فاحت الرائحةُ و ملأت أنحاء مكتبي..

لا أعرف ما خطبي لكني أقسم أن تصرفاتي تلك بدون إرادةٍ مني..

" أدخليه "

أجبتها بعدما رمقتني بنظرةِ استغرابٍ على ما فعلته تواً من تعديلٍ لهيئتي و التعطر..

اتخذت طريقها خارجةً من الغرفة و ما كانت تمضي ثوانٍ حتى...حتى دخل هو..

بطلته التي يخفيها بصدر أمه التي يحضنها كما المرة السابقة..

ابتمست بإتساعٍ و أنا أراه يدلف للداخل مع والدته و هو يهمس لها بشيئٍ في أذنها بخجلٍ و إحراج..

إلهي لا أحتمل ما أراه أمامي من ظرافةٍ و فتنة!..

رأيت والدته تقهقه عليه و يبدوا أن ما أخبرها به مضحك..

و حقاً، فضولي يقتلني لمعرفة ما قاله ذاك الجميل..

لمحت خلفه رجلًا طويلًا يمشي بتمللٍ و يبدو و كأنه كان مجبراً على المجيئ..

هو والده... ذلك الأبله..

استقمتُ من مكاني أصافح والدته و أمد يدي بعدها له مسلماً عليه مستقصداً..

" مرحباً تاي تاي، كيف حالك؟ "

أنا أحمقٌ أعلم..

أياً يكن..

انتظرت منه مبادلتي المصافحة ليمد يده بخجلٍ مفرطٍ و ببطئٍ هامساً..

" بخير"

نبرته قد أذابتني و شعرتُ به كدواءٍ و أنا كالكروسترول الذي أذابُ بواسطته في الدم..

أما ملمس يده الناعمة و الرقيقة فقد عملت على تخديري و تهدأتي نفسياً و كأنها بِنج..

بموجزٍ هو كان مثل كل شيئٍ طبيٍ يبعث الراحة و يعالج المرض..

أحسست به يسحب يده من يدي و يتخذ مكانه على كرسيٍ بجانب أمه الملتصق بها حرفياً و لا يكاد يفارقها..

جلست على مقعدي أنا الآخر أرحب بهم،و بعدها...أنا قد صمت..

في حياتي كلها لم أكن متوتراً هكذا بشأن مريض، بل بالعكس تماماً كنت دائماً هادئً و لا أعطى أدنى شعور..

لو علم ديڨيد بأنني صرت مثله لن يتركني و شأني أقسم!..

ابتعلت ريقي قبل أن أبدأ الحديث بنتائج فحوصاته، نظرت لأصابعي المتشابكة على الطاولة و بعدها رفعت رأسي ناظراً نحو والدته متخذاً أنفاسي بما سأخبره بها..

" حسناً بشأن التحاليل و قبل أن أتكلم عنها، أريد الاستفسار منكي عن شيئ"

أردت سؤالها أولاً عن شيئٍ لربما يوضح لي سبب ما به كي يتفادى هذا السبب مستقبلاً..

" بالطبع تفضل"

هزت رأسها بترددٍ و بدا الخوف بنبرتها عليه..

" هل سبق و أن تناول تايهيونغ فواكه و خضراواتٍ غير مغسوله، أو أطعمةٍ شكى بعدها بألمٍ في بطنه؟ "

قد يظهر سؤالي غريباً و غبيًا للبعض، لكن طعامه السبب الوحيد لما يعانيه..

" لا، أنا أحرص على أن يكون طعامه نظيفاً و صحياً..مممم..،صحيح، جد تايهيونغ لديه مزرعةٌ مليئةٌ بالفواكه، أتذكر عندما كان يذهب لها كان يقضي كامل يومه تقريباً بتناول الفراولة منها دون أن يغسلها "

و...اتضحت المشكلة..

" إذاً هذا يفسر ألام بطنه و نتائج التحاليل "

صمت ثانيةً لأكمل متنهداً..

" تايهيونغ يعاني من وجود الدودة الشريطية بداخله "

حدقت والدته في بعدم فهمٍ مما قلته و سارعت بسؤالي أولاً عن مدى خطورة مرضه و هو أول سؤالٍ يسأله الشخص عن المرض بدافع الإطمئنان..

" هل هو مرضٌ خطير؟ "

نبرتها كانت حزينةً مائلةً للبكاء، أما تايهيونغ فقد رفع جزءً من رأسه الذي كان يتوسد صدرها و نظر بطرف عينه الظاهرة..

ابتعلت ما تكور بحلقي عند رؤيتي له يحدق بي و يود أن يعلم بخطبه..

تكلمت بتلخيصٍ و مازالت عيني مثبتةٌ عليه..

" الدودة الشريطية هي دودةٌ تعيش ببطن الإنسان و تتغذى على ما يتغذى عليه، عادةً تكون موجودةً بالخضروات و النباتات، لهذا نشدد على ضرورة غسلها،.. عندما يزداد حجم الدودة من الممكن... من الممكن أن تأكل أحشاء الإنسان من الداخل"

أخذت أنفاسي و أكملت مغمض العين عندما أطال تحديقه بي بطرف عينه..

رباه، لا يقاوم!..

" حسب التحاليل فالدودة في بطنه منذ حوالي عدةِ أيامٍ ربما، و حمداً للرب أن حالته ليست متطورة، و لكن سيكون عليه البقاء في المشفى لعدة أيامٍ إلى حين أن نخرج هذه الدودة من بطنه "

كنت سأتابع كلامي لكن والدته قاطعتني بخوفٍ و هي تضم ابنها إلى حضنها أكثر..

" لماذا هل حالته ستكون حرجه؟!، هل من الممكن أن تأكل الدودة أحشائه؟، هل هناك عمليةٌ لإخراجها؟ "

لو تحلت بالصبر و صمتت كنت سأخبرها بكل هذا دون التطرق للسؤال، لكن لأمٍ فأنا أقدر قلقها على ابنها..

" هو سيبقى بالمشفى حرصاً على حالته، لربما يتعرض للإغماء أو شعورٌ بالمغص، بالنسبة للعملية لن نستعجل بها، هناك أدويةٌ بإمكانها إخراج الدودة دون تدخلٍ جراحي "

ابتسمت لها نهاية حديثي علني بذلك أكون قد طمئنتها..

في الحقيقة ما يعاني منه تايهيونغ لا يحتاج إلى المكوث في المشفى، لكنني و لسببٍ اتخذته حجةً قد وجدت أنه من المناسب له البقاء في المشفى و متابعة حالته أولاً بأول..

" متى سيبدأ العلاج و كم سيبقى؟ "

نظرت نحو عيناي تسألني و هي تربت على ظهر الملاك الذي يحضنها..

" غداً، و مدة بقائه تعتمد على وقت شفائه "

أنهيت كلامي محدقاً ناحية الذي استشعرت حركته في صدر أمه بطريقةٍ لطيفة، رافعاً شفتيه ناحية أذنها موشوشاً..

و لحسن حظي هذه المرة قد استطعت سماع ما يهمس لها به..

" أمي هل هناك دودةٌ داخل بطني؟، هذا..هذا لطيف، أرجوكي لا تدعيه يخرجها "

أقسم بأن روحي قد فارقتني من فرط ظرافة ما سمعت!..

أكاد أذوب إنصهاراً من لطافته إلهي!..

هو بريئٌ للحد الذي يشعر بالسعادة لعلمه بوجود دودةٍ داخل أحشائه!..

رُحْماك!..

..

إنتهى موعدي مع الجميل، و عندما أقول موعداً معه فأنا أعني بذلك جلسة تشخيصه و ليس موعد أحباء..

طلبت من والدته إحضاره لي في الغد أولًا كي أستشرق بضياء وجهه بالطبع، و من ثم ثانياً كي أشرف على علاجه..

عند خروجه من الغرفة هو قد توقف في منتصف طريقه ملتفتاً إلي بإمتسامةٍ خجولة..

انحنى بخفةٍ و أدبٍ شاكراً لي و ركض بعدها إلى والديه بخدان محمران..

أما عن نفسي فلا أعلم ماذا حدث بها؟!، أهو شعورٌ كغوصك في فضاءٍ و تحليقك به؟، أم شعورٌ بطعمٍ لذيذٍ قد دغدغ طعمه براعم لسانك؟..

عن نفسي كنت سأفضل وصفه بتعبيرٍ طبي..

نفضتُ وجهي يميناً و شمالاً، و وجهت نظري إلى الساعة التي تعلن بأنه وقت استراحتي، مقرراً بذلك أخذ غفوةٍ أريح بها أعصابي و أسترخي..

و أول ما قد زار مخيلتي عند إغلاق عيني لم يكن سواه!..

فاستسلمت للأمر غير مقاوماً و متخيلاً لروحه معي..

..

" جونغكوك...، جونغكوك، و اللعنة استيقظ"

أفاقني بفزعٍ من نومي صوت ديڨيد اللعين الذي طنّ في أذني كنحلةٍ تحوم حول زهرةٍ مثلي في عز شبابها و هي تريد مني فقدان سمعي..

دعكت عيني و ما بين حاجبي عاقداً لهما بإنزعاجٍ و ناظراً إليه بتهكم..

" هل أنت مصرٌ على أن تكون نهايتي بين يداك؟ "

أسأله بهدوءٍ بينما هو اتخذ مقعده جالساً أمامي قالباً لعيناه بلا مبالاة..

" اووف.. أنت تبالغ جونغكوك "

" و اللعنة أخبرني فقط لما أتيت و أفزعتني من نومي؟!، يكفي أنني عدت البارحة متأخراً للمنزل بسببك و لم أحصل على كفايتي من النوم "

تحدثت شاداً على يدي معتصراً لها و محاولاً تمالك نفسي بهدوءٍ قدر ما أمكن..

" سوزي و مايكل سيتزوجان، و قد قاما بدعوتنا لحفل زواجهم "

أنهى حديثه برفع تذكرتان في وجهي، و قد خمنت أنا أنها تذاكر حفلهم..

مهلاً ماذا؟!..

.

.

.

_______________________________________

' 1795 كلمة'

هالو سويتيز💜🍭🍬

كيفكم؟ إنشاء الله بخير🥺..

*شكل سوزي*


* شكل مايكل*


* شكل ديڨيد *

رأيكم بالبارت؟..

وش رأيكم بأشكالهم؟..

مرض تايهيونغ فهمتوه؟..

تتوقعون وش بيصير لمن يجلس تايهيونغ بالمشفى؟..

مايكل تزوج سوزي😭؟!..

احبكم💙..

أشوفكم البارت الجاي💜..

Continue Reading

You'll Also Like

16.7K 980 49
حينَ تخافُ مِن عُمق أَفكارِك سوف أَكونُ المِرساةَ التي تعودُ بكَ إلي تايهيونغ . مُكتمِلة . •Taekook ff . • قد تحتوي الرواية على مفاهيم لا تناسب الجمي...
347K 21.1K 38
أُغرِمتُ بـه حَتى غرِقتُ بِالوحل وَما كانَ غَرامي إِلا أَثم. 𝗧𝗢𝗣:𝗝𝗞 𝗕𝗢𝗧:𝗧𝗛 مُكتملة الغِلاف مِن صُنع المُبدعة هيلدا.
436K 28.8K 21
_مكتملة_ فِي زَمَنِِ يَـنْقَلِب فِيه السِّحْر عَلَى الٰـسَّاحِر لِتُصْبِح القِيَادة بَيْنَ آيْدِي الآومِيغَا حَيثُ يُصْبِح الآلْفَا شِبْه مُنْقَرِضي...
379K 18.2K 31
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...