الروايه الملعونه الحلقه الاخيره
الروايه +18
فرح: كلمي خالك
هناء: اي اهو فتح فيس
محمد: ايوا هنو كيف الحال
هناء: تمام خالو انت شن مداير
محمد: الحمد الله بخير
هناء: خالو بنسألك تكساس بعيده عليك?
محمد: لالا علاش
هناء: حكيتله القصه من البدايه لا النهايه .....
محم: ههههه لالا انتم تتخيلو مفيش منه الكلام هادا
هناء: به به
محمد: هي ارقدي توا وبلا هبل زايد
هناء: تمام تصبح ع خير
فيحاء: شنو صار
هناء: زي متوقعنا مصدقش
تسنيم: الحل ?
مروه: ارقدو توا الصباح رباح
فرح: تمام
محمد: خش لي داره شاف بنيه صغيره شعرها كله ع وجها ومقعمزه ع الكرسي تبكي .... مممن انتي كيف خشيتي هنايا
البنت: تشوف لوطه ... ساعدني
محمد: منو انتي 😨😨
البنت: اقراء مذكرتي ارجوك انها تراقبني اخرجني من هنا
محمد: منو انتي ممممنو ... وتبخرت البنت قعد محمد خايف طوول الليل معرفش يرقد يتصل بـ هناء لاكن هناء صكرت فيس ورقدت
ثاني يوم : –
محمد: ولعت سيارتي وطلعت لي تكساس طووول
هناء: ها خالي شنو فيه
محمد: انا وصلت لي تكساس توا قوليلي عنوان ولا اي شئ موجود عندكم
هناء: يعني صدقت 😨
محمد: اي بسرعه
هناء: مكتوب شارع ديسنمر ولاية تكساس
محمد: تم ... وصلت لـ الشارع المطلوب وسألت لو كانو يشوفو في شئ غريب اشباح او حجات زي هكي وقالو في حوش كل مايسكنو فيه ناس اكثر شئ يقعدو اسبوع ويهربو لانهم يسمعو في اصوات وحجات غريبه
روايات بنوتة الشيخ
مشيت للحوش كان جديد فيه صيانه وهكي بس محد ساكن فيه اتصلت بـ الشرطه وقلت فيه جثه هنايا وصلت الشرطه سألوني كيف عرفت قلت انا تخصصي طب وكم مره نفوت من هنايا نشوف في دود متع الجثث دورنا هلبا لغاية مالقو قبو فتحوه وكانت الريحه قويه بشكل لا يوصف وفعلا لقينه فيه جثت بنت عمرها يمكن حوالي 13 سنه بس كانت متحلله بـ الكامل عباره عن هيكل دفنوها ولقو جنبها دفتر يومياتها وفهمو قصتها قعد يومين في التحقيق وبعدها روحت
هناء: كلمني خالي وقالي ع كل شئ طول فتحنا اخر صفحه في الروايه شن مكتوب فيها كانت عباره ع كلمه وحده
" شـــكـــرا "
وبعدها تحولت الروايه لـ رماد
النهايه