قَدَر|Destiny - قيد التعديل-

By Jo_yeol9

62.7K 3.8K 1.5K

"ماذا سيفعل الفنان المشهور بارك تشانيول عندما تجذب اهتمامه احدى المعجبات دون علمها؟!" ° ° ° ° Started : 23/Ma... More

Intro
Beginning
تعارف...!
Hate You Oh Se Hun
Truth
Maybe Love..?
Shit..Now she's know..
Stupid Yeol
Beautiful Day
My Annoying Friend
No Chapter
Chapter 10
XOXO
Confession
New Lovers
Crazy Stupid Silly Love
Crazy Stupid Silly Love 2
첫 번째 회의
The First Day With Us
I Care About You Just
You will be mine!
.
SP :ναℓєηтιηє'ѕ ∂αу

Mine!~ || End

2.1K 117 82
By Jo_yeol9

Last Chapter 20
.
.
.

كان يَنتظرها أمام منزلها مِن أجل الذهاب بـِموعدهم الأول!

"تأخرَت!"وأتصل بِها

"لحظة وسأتي"أغلقت بِسرعة

"أنه مُجرد مَوعد ليس بِحاجة إلى فُستان بِحق!"تَكلمت بِصوت مرتفع وهيّ تُكلم صديقاتِها

"مُجرد مَوعد!!"صرخت كيونغ مي بـِصدمة

"أنهُ مَوعد غرامي يا باردة المشاعر"نورام

"أجل وَالأول!" كيونغ مي

"ليس مع أي شخص أيضاً!"نورام

"وإذا الأول؟"

"يجب أن يكون ذِكرى جميلة بِما أنه الأول!"كيونغ

"أرتدي الفُستان الأحمر هذا هيا بِسرعة وَاللعنة!!"صرخت نورام بِها

قاموا بِدفعها بإتجاه دَورة المياه والفُستان بِيدها

"اللعنة فقط"تذمرت وأغلقت الباب بِقوة

"بِسرعة لقد تأخرتِ عليه!"كيونغ بِصوت مُرتفع لِتسمع

"قولي له أن يَنتظر أو يدخل ينتظرها هُنا"نورام

قامت كيونغ مي بأخذ هاتفها وأرسلت له
"أنتظر قليلاً"

خرجت بعد أرتدائها الفُستان

"أنه قصير!!!"

"وإذا؟"نورام بِبرود

"واه سَيجن جُنونه حقاً"كيونغ مي

"أجلسي لنضع لكِ المكياج"نورام وقامت بِسحبها إلى الكرسي

"أنهُ ليس زفافي بِحق الجحيم!"

"القَليل فقط، أجلسي"كيونغ مي

"تباً لكم، أنه ينتظرني!"بتذمر

"دَعيه ينتظر أكثر ، هذا بِسببك أيضاً"كيونغ مي

"أذهبِ هيا"نورام بعد أن أنتهوا من تجهيزها

"كُل هذا واذهبِ !!"

"كيف سأخرج هَكذا له؟"

"تبدين رائعة يونغ"كيونغ

"اتعلمون ماذا؟ هو يغار أجل أجل!"

"لِهذا دعوني أُبدل مَلابسي!"بتذمر

"لا!"نورام

"أنزلي هيا"كيونغ مي

"أنتظري يا مِعطَفي"

"تَفضلي ها هو!" كيونغ مي وقامت بإعطائها المِعطف

"أرجوكم دَعوني أُبدل ملابسي"

دفعوها نحوّ الباب وقامت نورام بِفتحه

"مرحبا تشانيول ها هي حبيبتك تَفضل"نورام بابتسامة

نَظر لها بِهدوء وأبتسم

"جميلة"بابتسامة

بَقت تنظر إلى الأسفل ولم تتكلم، ذهب وفتح باب السيارة مِن أجلها

"هل نذهب الآن؟"

"أ-أجل"وركبت بِسرعة

.
.

نَزل لفتح لها الباب عندما توقف بِجانب الشاطئ

"شكراً لك"بابتسامة

"العفو"بابتسامة وَأمسك بيدها

"الأجواء جميلة هُنا"أردفت وهي تحاول بأي شكل مِن الأشكال أن تخفف التوتر الذي أُصيبت بِه

"أجل مثلكِ"وقام بِسحبها بإتجاه طاولة العشاء

«'هل يـحاول إحراجي أكثر؟ ماذا تفعل بي سيد باركـ !'»

سَحب لها كرسي لِتبتسم وتجلس، جلس مكانه

"أتمنى أن يُعجبكِ أنا مَن أعددته!"تَكلم وهي ينظر إلى العشاء

"حقاً؟ شكراً لك"بابتسامة

"جربيه هيا!"

"حسناً وأنت أيضاً"

بدأوا بتناول الطعام

"أعجبكِ؟"

"أجل شكراً"بابتسامة

"بالهناء"بابتسامة

بعد أن انتهوا مِن تناول الطعام وَقف ومدّ يده لها

"ماذا؟"

"لنرقص"

"أوه."

"لا أعلم..."

"أتبعي خطواتي!"

أمسكت بِيده
"حـ حسناً"

"ماذا؟"

"أ-أقصد الخُطوة"

وضع يداها حَول عُنقه، ويداه حَول خصرها

"أستمعي إلى الموسيقى وسترقصين وحدكِ"

"أوه.."

قام بالتَصفير قليلاً لتبدأ الموسيقى ،وضع جبينه على جبينها

"أنتِ جميلة"

"شـ شكراً"بتوتر

أنتهت الموسيقى وقبل جبينها وابتعد

"أنظري هُناك"قالها وهو يشير إلى السماء وقام بالتصفير مرة أخرى

نَظرت إلى السماء لتظهر الألعاب النارية على شكل جملة ~بارك شيـن يـونغ هـل تتزوجيني؟..~

جلس على قدم واحدة وأخرج خاتم
"هل تقبلين بي؟"

لم تتحدث بحرف واحد وبقت مصدومة، أمسك يدها والبسها الخاتم
"أعلم بأنكِ موافقة"

نظرت إلى الخاتم قليلاً ثم اختل توازنها لتسقط

"يـ يونغ!"وقام بحملها بسرعة

لقد فقدت الوعي وللأسف..

نَظر لها بِخفة قبل أن يذهب للمستشفى أنتبه لِحركة عيناها وعلم انها متوترة

آآه تباً! لم أتوقع بأن البطلة الأولى لي ستكون هكذا! كيم شين يونغ تمثل! اجل لم تكن فاقدة الوعي! أعتذر عنها أعزائي القارئين

وضعها بالسيارة وأنتظر ان تستفيق

"أ-أوه"قالتها عندما بدأت تستفيق

"أنتي بخير؟"

"آآه، أـاجل"

"تفضلي" قالها بينما يعطيها الماء

"شكرا لك" قالتها وشربت البعض

"لم تقولي رأيكِ!"

"بـ بماذا"

"زواجنا"

«'أشعر كأن قلبي سَيتوقف ابعد نظراتك... يكفي حقا سأموت!!'»

أما هو فقط ينظر لها..

"ا ايمكن ان تتوقف عن التحديق بي؟"

"انا انتظر إجابتكِ"

"هـ هل هذا يعني ان تحدق بي هـ هكذا؟"

"كيف أنظر لكِ إذا؟"

"ا ايجب ان تنظر؟"

"حسنا!"قالها وأبعد عيناه عنها

«'إهدأي شين يونغ!!.. آآه تباا أشعر بالحر ما هذا!!'»

"على أي حال نحن سنتزوج رأيكِ لا يهم"

"ماذاا!!"
"رأيي لا يهم!"

"كما سمعتِ"

"كيف كما سمعت، لما لا رأي لي بالموضوع، ألست سأتزوج أيضاا!!"

"أجل.."

"حسنا أين رأيي!"
"انتظرت ان تعطيني رأيكِ كثيرا ولم تجيبي
هذا يعني انكِ لا تملكين رأي"

" واه!!  ألا يجب أن افكر بهذا؟
أيضا لا زلت صغيرة"

" ولماذا تفكرين!
انتي بالتاسعة عشر!"

" ألست صغيرة!!"

" لا!"

" أليس الزواج مسؤولية!"

" كيف لا!!"
"اجل مسؤولية"

" حسناً؟"

" ونحن نستطيع تحمل هذه المسؤولية"

"اعتقد انني بحاجة للتفكير"
"واقول لوالداي"

" انا سأذهب لوالدكِ"

" ولماذا تفكرين؟"

"هل انا سيء معكِ؟"

"ماذا؟؟ لا!!"

"حسنا لهذا لا تحتاجين للتفكير"

"واه!"

"اين تريدين الذهاب الأن؟"

"المنزل"

"لم ينتهي الموعِد بعد، كما أن الوقت مازال مبكراً"

"لا بأس، كما أن والدي اخبرني ان لا اتأخر"

"لم نتأخر!"

لم تتكلم لهذا ذهب الى منزلها.. خرجت من السيارة وذهبت باتجاه الباب وهو خلفها لكنها لم تنتبه

"أسرعي قليلا!"

"ماذاا!" قالتها والتفتت إليه

"تمشين بِـ بطىء!"

"ماذا تفعل لماذا لم تذهب!"

"اريد التكلم مع والدكِ"

"ليس هنا لقد ذهبوا"

"اذا لنكمل موعدنا والدكِ لن يعلم متى عدتِ"

"لاا!" قالتها وقامت بفتح الباب

أغلق الباب وقام بسحبها واحتضنها من الخلف

"ماذا هناك؟"

"أعلم أنكِ كنتِ تمثلين!" قالها بهدوء بجانب أذنها

"مـ ماذا؟"بصدمة

قام بِلفها لتقابله، أبعدته بسرعة وذهبت للداخل

"تعالي انا لم آخذ قبلتي بعد!"

"ماذا هناك لماذا وجهكِ هكذا!"نورام

"يونغ يدكِ!!"كيونغ

تنفست بقوة ونظرت لهم
"لاحقا، لا تدعوه يدخل فقط!" وركضت إلى غرفتها

"قالت لا!، اذا نعم هياا" نورام بخبث وقامت بفتح الباب

"تفضل!"نورام بابتسامة

"شكراً لكِ" قالها بابتسامة

"تقدمتَ لها صحيح!!"نورام بحماس

"أجل.."

"وهي وافقت صحيح؟"كيونغ

"لم تعطِني إجابة ولكن لا يهم.."

"تقول بأنها وضعت الخاتم هكذا!!"نورام

"لم تضعه هكذا نحن سنتزوج!"

"حقاا متى!!"كيونغ

"سأحدد هذا مع والدها، هي بغرفتها صحيح؟"

"انتظر قليلاً ستأتي!"نورام

بدلَّت ملابسها ونزلت وهي تتكلم بصوت مرتفع..

"آخر مرة ارتدي فستان قصير حسنا؟ يكفي أنني لم ارتاح وماذا أيضا أحرجني أكثر من هذا! وإذا مثلت هاا وإذا!! قلبي كان سيتوقف وهو لا بأس معه! اللعنة فقط وماذا أيضا ليس لي رأيلا اريد ان اتزوج!!"

"انتهيتِ؟"

كانت ستقول أكثر ولكن لأنها رأته امامها وسمع كلامها  صدمت ولم تتكلم..

"أولا أعتذر لقلبكِ ثانيا لماذا لا تريدين الزواج!"

"اللعنة علي فقط!" قالتها وركضت الى غرفتها بسرعة

"لا أحد يأتي إلي!!" وأغلقت الباب بقوة

ابتسم بخفة وصعد خلفها بسرعة طرق الباب بخفة ودخل كانت تشتم نفسها..

"قلت لا أحد يأتي الى هنا نورام!!"قالت بصوت مرتفع

"آآه اللعنةة" عندما أدركت انه هو

"اخرج!!"

"إهدأي!"

"ماذا تريد"

ذهب امامها وامسك بوجهها

"ابتعد!"

"هذا موعدنا الاول يجب أن ينتهي بطريقة لطيفة!"

"ماذا؟"

"قبلة مثلا؟" قالها وقام بتقبيلها

ابتعد عنها ونظر بعيناها قليلا

"إلى اللقاء وفكري جيدا حبيبتي" قالها وخرج

"أكرهك بارك تشان يول" قالتها بتذمر وصوت مرتفع..

--
في اليوم التالي ذهب لها باكرا
قامت بفتح الباب كيونغ

"تفضل تشانيول"كيونغ

"شكرا، هل يونغ نائمة؟"

"اجل.."

"حسنا، سأصعد لها" بابتسامة

"حسنا"

صعد لها وطرق الباب مرتان ودخل ليوقِظها نظر لِطريقة نومها العشوائية وضحك

"طفلة حقا"

جلس بجانبها

"يونغ"

"مم"

"يونغغ"

"ماذا ياا!" بنعاس

"استيقظي ياا"

ابعدت الغطاء عنها وجلست
"ماذا تريد ياا انه الصباح"

"ملابسكِ جميلة ولكن احذري ان ترتديها أمام غيري" قال هذا لأنها ترتدي بنطال يصل إلى نصف فخدها وسترة بدون أكمام

نظرت إلى نفسها قليلا، وعادت لتغطية نفسها
"اللعنة ايها المنحرف لا تنظر!"بصراخ

"ماذا خطيبتي!!"

"لست كذلك"

قام بقلب عيناه وأخرج خاتمه

"لم تقومي بإلباسي خاتمي!"

"لا أريد الزواج بك لهذا لا!"

لم يجيب وقام بوضع الخاتم بيدها

"هيا"

"لاا!"

"انظري انتِ حتى لم تخلعي خاتمكِ وتقولي لا تريدين الزواج بي!"

"ا..ااه"
بدأ يقترب منها

"مـ ماذا!"

"الخاتم!"

"لـ لا!" وعادت للخلف، لكنه اقترب اکثر

"يـ ياا لا تقترب!"

وضع جبينه على خاصتها

"لماذا؟"

"ا.. ابتعد" قالتها وهي تنظر إلى اي مكان آخر لتجنب عيناه قبلها بخفة

"الخاتم!"

"لـ لا"

قبلها مرة أخرى
"الخاتم عزيزتي"

"قلت لا وابتعد!"

"لن ابتعد الا عندما يصبح الخاتم بِـ إصبعي"

"ا ابتعد حقا"

"لا"

"لـ لماذا!"

"قلت كثيرا!
الخاتم!!"

"وانا قلت لا!"

اراح جسده على سريرها وهو يحتضنها

"وانا مرتاح هكذا!"

قامت بإبعاده ولكنه اقترب مرة أخرى

"اللعنة علي! " أخذت يده وقامت بإلباسه الخاتم

"تفضل، واذهب للجحيم!"

قام بتقبيلها مرة أخرى وابتعد عنها

"لا تعود!"

"هكذا اكتمل جمالي" بابتسامة

"اللعنة على غرورك حسنا؟ اخرج هيا"

"أنتظرك،ِ بدلي ملابسكِ ولِنفطر معا"

"لا أريد الساعة الثامنة واليوم عطلة، أريد النوم"

"وأنا لدي تدريب، يجب ان تستيقظي معي"

"حقا!؟ ولماذا"

"لأننا واحد"

"سارق"

"سارق!"

"هذا شعار اكسو!"

"ألستُ اكسو؟"

"اذهب ياا"

"أنتظركِ"

"لن أنزل!"

"نصف ساعة وسأصعد مرة أخرى"

"لاا أريد!"

"أنتظركِ "قالها وخرج

جلس ينتظرها سمععوا طرق على الباب

"اوه تفضلوا " نورام

"أتينا لنودع يونغ قبل ذهابنا "والدها بابتسامة

عائلتها لم تذهب إلى بوسان بل كانوا عند أقاربهم

"اوه ابي انتم هنا" بابتسامة

"هل هذا هو تشانيول؟" والدتها

"أجل امي"

"اوه اهلا بك عزيزي"

"مم أريد ان اكلمكم بموضوع"

"سأنادي يونغ" نورام

"حسنا" والدها

جلسوا وذهبت نورام لتنادي يونغ

"ابي اريد موافقتك على زواجي من ابنتك، تقدمت لها وهي وافقت نحن ننتظر موافقتك أعتذر لأنني لوحدي أعني يجب ان تكون عائلتي موجودة أيضاً، ولكن انا مستعجل لهذا.."

"عزيزتي ما رأيكِ؟" والدها سأل والدتها

"اذا كان يحبها حقا ولا بأس معها انا موافقة" قالت والدتها بابتسامة

"انا حقا احبها"

"حسنا انا موافق لكن.."

"لكن ماذا؟.."

"اريد رؤية عائلتك والتأكد من يونغ"

"لنحدد موعد إذا، أفضل ان يكون اليوم مساءًا"

"بعد ثلاث سنوات وإلا لن أتزوج!" قالتها وجلست بجانب والدها

"لا نتكلم عن الزفاف عزيزتي!"

"حسنا وانا اتكلم عن الزواج"

"أنتم ترتدون الخواتم بالفعل!" والدتها

"هو جعلني أرتديه بدون أن أجاوب عليه!"

"لماذا بعد ثلاث سنوات!"

"انهي دراستي!!"

"ستكملين دراستكِ"

"أعلم!"

"حسنا؟"

"الزواج بعد ثلاث سنوات"

"شهر!"

"ثلاث سنوات!"

"شهر"

"عزيزتي عندما يأتي والده نتكلم" والدها

"اليوم مساءًا؟"

"أجل" والدها

ابتسم ونظر إلى يونغ
"هل نذهب؟"

"لا"

"نحن لم نراها جيدا بني!"والدتها

"اوه، أراكم مساءاً" قالها بابتسامة

"حسنا"

"إلى اللقاء"

"إلى اللقاء بني" والدها

نظر لها قليلا وخرج

"بعد ثلاث سنوات ابي حسنا؟"

"نقرر مساءاً عزيزتي"

"ابي حقا!!"

"الشاب مستعجل حقا" بضحك

"لا اعلم لم هو متحمس، بحق سيندم" بهمس

"استعدي للمساء"

"حسنا أبي"
-
يقف امام منزلها هو وعائلته، قام والدها بفتح الباب

"أهلا وسهلا تفضلوا" والدها بابتسامة

"اهلا بك"والده بابتسامة

"تفضلوا" والدها بابتسامة

جلسوا، وذهبت والدتها لمنادتها اتت بعد قليل

"تعالي الى هنا عزيزتي"والدته بابتسامة واشارت ان تجلس بجانبها، لتجلس

"واه بني إختار جيد" والده بابتسامة

"اتينا اليوم من اجل ان نطلب إبنتك ل إبني" والده

قهقه والدها بخفة ليقول
"انهم يرتدون الخواتم بالفعل بسبب إبنك المستعجل"

"اجل انا كذلك.."

"لماذا!" قالتها بهدوء

"ولماذا نتأخر، لا يوجد وقت لنضيعه، اريد تمضية وقتي معكِ"

"اريد اكمال دراستي اولا، ثانيا ما زلت بالتاسعة عشر سيد تشانيول!"

"تستطيعين إكمال دراستكِ، وإن كنتِ بالتاسعة عشر لستِ صغيرة!"

"بلى"

"شهر يكفي لتجهيز كل شيء!"
"مهلا لماذا شهر؟ أسبوع يكفي صحيح؟"

"ثلاث سنوات ويكفي"

"أسبوع"

"ما رأيك أنت سيد بارك؟" والدها

"لن أتدخل كما يريدون، ولكن ثلاث سنوات كثير بحق!" والده

"تحدثوا قليلا ونحن سنخرج للحديقة" والدها

"حسنا.."

خرجوا عائلة كل منهم ليبقوا لوحدهم، وهو جلس بجانبها وأمسك بيدها

"ماذا تريد؟"

"لماذا تريدين بعد ثلاث سنوات وانتِ ستكملين دراستكِ بأي حال؟"

"هكذا"

"اريد ان أبقى معكِ دائما، استيقظ وأنتِ بحضني، نأكل معا ونفعل كل شيء معا.."

توترت قليلا ولكن لم تشعره

"أسبوع حسنا؟"

"حسنا ثلاث سنوات"

"ثلاث سنوات كثير!!"

"صبرت سنة الا تستطيع أن تصبر ثلاث بعد؟"

"جيد أنني صبرت سنة، وانتي تعلمين هذا!"

"ا اوه"

"ممم؟"

"بعد ثلاث سنوات!"

"لماذا!!"

"تكملة دراستي!"

"تكملين دراستكِ بجانبي!"

لم تجيبه

"سأخبرهم بعد اسبوع"

"لاا!"

"أرجوكِ"

"لـ لا"

"على أي حال لن اترككِ كنا متزوجين ام لا ستشعرين كأنكِ متزوجة حقا، لنتزوج"

"لم أفهم"

"سأزعجكِ وكأنني زوجكِ"

"وااه وبأي حق!"

"خطيبكِ الان وزوجكِ لاحقا"

"تشه! وهل وافقت ان تكون خطيبي اساسا أيها المغرور!
تعلم سأخبر والدي عن الذي فعلته صباحا"

"أخبريه سيكون أفضل"

"ماذا!!"

"كما سمعتِ"

"منحرف حقا"

"حسنا؟"

وقفت تريد الذهاب الى غرفتها، لكنه امسك يدها وقام بسحبها لتسقط بحضنه

"يا!!"

"تريدين اخباره؟"

"أجل"

"لا تنسي ان تخبريه عن هذه أيضا" وقام بتقبيلها

حاولت إبعاده ولكنه لا يبتعد، ولم ينتبهوا لعائلاتهم خلفهم..

"تشانيول!!" والده

دفعته بقوة ووقفت ووجهها سينفجر من الاحراج، اما هو تصنم مكانه..

"شين يونغ! "والدها

"اتفقتم؟"والدتها

"ا- ابي"

"اجل بعد اسبوع"

"حسنا اذا كنت مستعجل حقا ولكن لا تعيدها!" والدها

"ابيي!!!"

"ستصبح زوجتي!"

"عندما تتزوجها على خير "والدها

"ابنتي انتي موافقة؟" والده

"هي كذلك ابي.."

"لا!.." وذهبت إلى غرفتها

"لن تجبرها تشانيول!" والده

"سنتزوج الان او لاحقا، الان افضل.."

"لا تخف ستعتاد، ايضا هم أحباء" والدها

"اذا بعد اسبوع؟"

"اجل بني"

"ح حقاا!!" قالها بعدم تصديق سيتزوجها بعد اسبوع..

"بالتأكيد!"

"سأصعد لأخبرها انا سيكون افضل" بابتسامة وقام بفرك اسفل عنقه بخجل

"اتركها الان والا ستقتلك حتما"

"أعلم، ولكن سيكون أفضل أن أخبرها"

"لا بأس لن تقول شيء"

"نستأذن نحن الآن اذا" والده بابتسامة

"مازال مبكرا ابي!!"

"انت وَلد شقي حقا"

ضحك والده وقال
"أجل هو كذلك حقا، إلى اللقاء"

"إلى اللقاء"
-

مرّ نِصف الأسبوع بالفعل! ويونغ لا تتكلم مع تشانيول

"يونغ هيا سَنذهب نحن مع والدة تشانيول و شقيقته لِشراء الفُستان!"نورام بِصوت مُرتفع

"لا أريد أذهبوا وَحدكم"

"هيا يونغ!" والدتها

"تباً حسناً حسناً"

أرتدت مَلابسها لِتنزل

"مرحبا اوما"بيكهيون وسيهون فجأة

"آه افزعتوني! ماذا تفعلون هُنا!"

"سنأتي من أجل البذة!"

"اوه"

"لنذهب هيا"نورام وأخذتها معها بِسرعة

"تستمر بِتجاهلي فقط!!"

"لا بأس"بيكهيون وذهبوا

"اذهبِ لترتدي هذا أنهُ جميل"نورام

"أجل أجل" كيونغ بحماس

"حسناً"

ذهبت لتجربته

"لم أحبه!"

"خذي هذا"والدته

"حسناً"وجربته

"أعتقد جميل لكن خذي أرتدي هذا ثُم نقرر" يورا بابتسامة

"هذا ممل حقاً قمتِ بِتجربة الكثير"كيونغ

"لا بأس"بِنبرة هادئة وقامت بتجربته

"وااو!!!"نورام بِذهول

"رائعة"والدته بابتسامة

"أمـ..."اتى يريد والدته ولَكنه أنصدم مِن جمالها

"عزيزي ماذا تفعل هنا!"والدته

لم يجيب فقط ينظر إليها

"انه مذهول لا بأس"يورا بضحك

"أستيقظ عزيزي وأخرج"والدته

*نظر إلى والدته بِحرج وَغادر بِسرعة

"سأرى ماذا به"والدته بضحك

"آه تباً جميلة!!!"

"اعلم هذا ماذا تريد يا احمق؟" والدته

"أتيت لأراها فقط"

"هادئة وترد بسرعة،يبدو أنها خائفة من الزواج"والدته

"سأكون جيد معها لماذا لا تفهم!"

"لا بأس بهذا عزيزي كل فتاة تمر بالتوتر والخوف !" والدته

"حسناً سأذهب"

"حسناً"

"سنعتمد هذا الفستان "نورام

"أجل هي مذهلة به! *والدته بابتسامة عندما دخلت

"اجل رائعة *والدتها بابتسامة

ذهبت لتبدليه وخرجت

انتهوا من التسوق والتقوا..

"تبقى قاعة الزفاف"بيكهيون بهمس لسيهون.

"اجل.. *هون

ذهب وامسك بيدها
"سأختطفها"

"لك هذا"يورا بضحك

" هل تسمحين لي؟"وهو ينظر بِعيناها

"أمي ؟" ونظرت إلى والدتها

"اذهبي"والدتها

"لنذهب"

"المنزل ام قاعة الزفاف؟"

"اي منزل!"

"منزلنا!"

"ماذا!"

"الا تريدين رؤيته!"

"عندما نتزوج أرأه"

"يجب ان تضعي لمستكِ به"

"عـ عندما نتزوج"

"حسناً، قاعة الزفاف إذا ؟"

"أجل"

ذهبوا إلى قاعة الزفاف

"هل سيكون الإعلام على علم بالزفاف؟"

"لا"

"جيد"

"هذا أفضل صحيح؟"

"أجل"

"واه هي جميلة"اردفت عندما دخلت إلى القاعة

"حاولت أن أجعلها كما تحبين بسيطة وجميلة"

"اوه أهلا بكم "موظفة

"اهلا بكِ"

"القاعة وكل شيء بِها جميل شكرا لكِ"بابتسامة

"العفو سيدتي"الموظفة بابتسامة

"يوجد لكم تدريب للرقصة"الموظفة

"اوه اجل"

" تفضلوا إلى المنصة"الموظفة

أمسك يدها بلطف وذهب بها

"ا اوه.. أنا آسفة إذا دهست على قدمك"بتوتر

"كل مرة تقومين بالدهس على قدمي قبلة"بابتسامة

"مـ ماذا"

"كما سمعتِ"

«'لا تدهسي، لا تدهسي

بدأوا بالرقص وكانت متوترة للغاية وتحسب خطواتها واحدة واحدة لكي لا تعاقب بقبلة! ،وهو ينتظر ان تخطىء

للأسف على مشارف انتهاء رقصتهم أخطأت ودهست على قدمه..ضحك بخفة

"ا- اسفة"

"لا بأس"

«'لا بأس!! سيقبلني ولا بأس!!'»

أبعدت عنه بسرعة وذهبت بحجة تريد أن ترى القاعة باكملها ولحق بها

«'انا طفلة حقاً لماذا يريد الزواج بي! سيندم على مرحبا تلك

"انتهيتِ؟"

"اوه أجل"

أمسك بيدها مرة أخرى

"أريد العودة إلى المنزل"بتوتر

"أعتقد المنزل قريب من هُنا لهذا سأذهب لوحدي"

"لن اترككِ!"

"مـ ماذا؟"

"لن تذهبي وحدكِ"

"ا -اريد ان اتمشى لهذا لا بأس.."

"المنزل بعيد"

"لا لا..احب المشي"

"وايضا أريد أن اتأكد من شيء بمنزلنا اريدكِ ان تكوني معي"

أفلتت يده وهربت بسرعة
تبعها وامسك بيدها

"يجب أن نتكلم"

"لـ لاحقا"

"الآن"

"نجهز لزفافنا ونحن شبه متشاجران!"

"لا لا لا نحن لسنا كذلك حقا.."نفت بايداها بانفعال

"أراك لاحقا حسناً؟حسناً"وركضت إلى الخارج

"طفلة حقاً"

«'واه هَل نٓجح و هربت مِنه حقاً؟! شـين يـونغ أنتَ رائعة

-

الثانية عشر بمنتصف الليل بداية يوم جديد،مفرح وحماس للسيد بارك تشان يول انه يوم زفافه ولكن لا يستطيع النوم وهي تتكلم مع صديقاتها

"اتعلمون؟"

" سأهرب"

"سأكون العروس الهاربة"

"لا تكوني مجنونة!!"كيونغ

"لا أريد الزواج!"

"ارفضيه مباشرة لا تكوني هاربة!" نورام

"اجل نورام محقة!" كيونغ

"انا مشوشة"

"ستكونِ سعيدة معه صدقيني هو يحبكِ وانتي ايضا لا داعي لهذا التشوش بونغ!! "كيونغ

"لطالما احببته وسيصبح لكِ وحدك "نورام

"كلما أرى التعليقات السلبية أحبط"

"أشعر وكأنني ادمر مستقبله"

" علاقتكم لا تخص احد كما ان التعليقات السلبية نادرة!
الجميع مع علاقتكم!!" كيونغ

"ليس الجميع كيونغ!"

"تدمرين مستقبله!! انظري يا هو من أجبركِ هكذا حسناً ؟ ان حدث شيء بالمستقبل لا تلومي نفسك بل هو، هو من تسرع هكذا!! "نورام

.
.
.
نامَ كل منهم بوقت متأخر جداً وفي الصباح
الجميع مستيقظ الا هم..الساعة الثانية عشر الان ولا يزالوا نائمين

"تشانيول استيقظ!" أعضاء فرقته بصراخ

"اتركوني لم انام"

"تشانيول قلنا لك ان تنام مبكراً واللعنة تأخر الوقت هيا!!"سوهو بصراخ

" زفافك تشانيول!!" سيهون بصراخ

"هيا ياا!!! *بيكهيون"

"واللعنة لم استطع النوم باكراً امس!"

"ايها العريـ...،لم يستيقظ بعد!!!!" والده بصدمة

"لا.."تشين

اتجه والده له وقام بضربه بقوة

"ايها اللعين كيون.. "ولم يكمل لأنه رأى والده

"ا-ابي!"

"ماذا أريت شبح؟ قم واللعنة لديك زفافك اليوم" والده بصراخ

"حسنا لقد استيقظت"بتذمر

خرجوا ليستحم

"يونغ هيا واللعنة!"صديقاتها

"لا بأس نورام لا يزال الوقت باكراِ دعوني انام قليلاً"

"باكراً!!!"نورام بِصوت مُرتفع

"واللعنة اخبرناكِ ان تنامي!!" كيونغ

"لماذا انام باكرا وهي عطلة اخرجوا"

"زفافكِ يونغ!!!" كيونغ

"لا بأس سآتي آخر الحضور فـ هو زفافي"

"استيقظي بسرعة قبل ان يأتي والدكِ!!"نورام

جلست بنعاس

"هياا اذهبي للاستحمام"كيونغ

"حسناً حسناً"

قامت بأخذ هاتفها لترسل له

"مرحبا"

"اهلا"

"أنه كيونغ ونورام سيأتون معنا حسناً ؟ حسناً "

"معنا أين!"

"المنزل"

"منزلنا!!!!!"

""أجل أراك لاحقاً"

"تمزحين؟"

"أنت من تريد أن تتزوج طفلة فـ تحمل"واغلقت لتذهب إلى الاستحمام

-

توتر خوف كل هذا الان يسيطر على الإثنين

"لن اتزوج"

"أخبرتكِ ارفضيه"كيونغ

"انتم احباء!"نورام

"انا خائفة يا "وبدأت بالبكاء

ذهبت والدتها لتعانقها

"اهدأي حبيبتي لا تخافي"والدتها

"ان اخي الأحمق جيد حقا"يورا بابتسامة

"رأيتِ"

"اعلم انه جيد وانا احبه لكن لا أعلم خائفة"

"لا تخافي سيكون جيد معكِ" والدته

"اخرجوا هيا هو أتى"نورام

خرجوا وتقدم إليها، اما هي تلعب بأصابع يداها لتخفيف التوتر

امسك يداها وجعلها تقف أمامه

"هل كنتِ تبكين؟"وقام بمسح دموعها

"أحبكِ"بابتسامة

"أنا أيضاً"بابتسامة

" أخيراً"

"انتي ملكي الآن وللأبد" بابتسامة وقام بتقبيلها على جبينها

The End ~
.
.
.
.
وهيك خلصنا من روايتي الخايسة حرفياً ما توقعت حد يحبها.. شكرا من القلب💞💜

^
^
^

سـ/تقييمكم للرواية من 5؟

سـ2/كيف البارت الاخير؟

سـ3/اكتر جزء عجبكم بهاد البارت؟

سـ4/البارت المفضل الكم؟



كُن بخير..

Continue Reading

You'll Also Like

2.4M 48.9K 74
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
302K 14.4K 22
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
26.7K 2.1K 20
" يمكنني سماع صوتها!!! " " لابد انك وجدت رفيقتك" من؟ أين؟ و متى؟ ، شاب مستذئب و فتاة لا تأمن بالخرافات يعيشان في عالمين مختلفين.... قصة حب؟ كره؟ خيا...
71.9K 4.9K 16
~الإيداريين~ > لي هيورين > كيم جونغ ان، ~القواعد واللوائح~ 1- لا يسمح للعملاء مواعدة اي من الاغراض المذكورة اعلاء للمسؤولين. 2- فقط موعد واحد يتم طل...