القلادة الفضية

By user86285244

5.1K 163 76

طيبة القلب و طفلة من الداخل لكن قوية، ماذا أن وقعت بحب شخص متكبر لعوب جريئ ولا يعرف الحب هل ستقع بجنون الح... More

إعلان، إهداء
نص الحلقة 1
حلقة 1
حلقة 2
حلقة 3
حلقة 4
حلقة 5
حلقة 6
حلقة 7
حلقة 8
حلقة 9
حلقة 10
حلقة 11
حلقة 12
حلقة 13
حلقة 14
حلقة 15
حلقة 16
حلقة 17
حلقة 18
حلقة 19
حلقة 20
حلقة 21
حلقة 22
حلقة 23
حلقة 24
حلقة 25
حلقة 27
حلقة 28
حلقة 29
حلقة 30
حلقة 31
حلقة 32
حلقة 33
حلقة 34
هذي هي البداية

حلقة 26

63 2 0
By user86285244

رغد: كلت له جوعانه اريد اي شي أكله، لئن ما اكلت شي من العشة البارحة، و هسه الساعة بالعشرة

أحمد: يي صحيح  «هي ما رادت يعرف لازم اكذب»

عبود: للأسف يا رغد اني اعرف أحمد من يجذب، و بعدين شبيه صوتج.؟

أحمد: ضحكت لئن صدك احنا نعرف بعض، و اشترت له على رغد، يعني اسألهة؟

رغد: اني بس ادمع او ابجي صوتي يتغير، و هو يعرف طبعي، لا ماكو شي.

عبود: يلة نكول صدكت بالكلام الأول، أحمد احسابك بعدين تضم علية.

أحمد: اني شعليه.

عبود: على العموم، روح خلص الأوراق حتى نطلع، طلع أحمد، يي رغد صايرة حلف وي أحمد؟!

رغد: لا تحالف ولا شي، مثل ما كلت لك بس شسوي لك، انت ما تصدك.

عبود: خوش؛ بعد شويه اريد اشوف الجوعانة.

أحمد: خلصت و رجعت الهم، دكيت الباب و دخلت يلة عبود نروح

عبود: يي ما عندنا شي يلة.

رغد: الممرضه لمت كل غراضي بعلاكة، ردت اشيلهة

عبود: لا انطيني، اخذت منهة الأغراض، و ردت امسكهة من ضهرهة بس.

رغد: احجي بصوت ناصي لئن أحمد موجود يم الباب، عبود بعد إيدك من ضهري.

عبود: ما تكدرين تمشين وحدج، لعد انطيني ايدج و استندي علية.

رغد: انطيني ايدج و استندي علية «اقلد صوته» بس تأمر تأمر اوف

أحمد: شنو تبسبسون؟ يلة امشو

رغد: مشيت شوي شوي و استند على ايد عبود، لحد ما وصلنا لباب الخروج، اكو درج حتى نوصل للسيارة

عبود: ليش وكفتِ؟

رغد: الدرج عالي أخاف أتألم

عبود: تردين اشيلج -ابتسمت-

رغد: لا شكراً -بغضب-

عبود: حطيت ايدهة على كتفي و ايدي على خصرها، حتى أسند الهة و تنزل.

أحمد: اني سيارتي كدام باب المستشفى، عبود نرجع بسيارتي، سيارتك بالكراج و بعيد

عبود: وصلت للسيارة فتحت الهة الباب

رغد: أخاف احرك رجلي هواي؛ خاف أتألم

عبود: اصعدي؛ رغد لا تخافين انتي مو انطوج مسكن قبل ما تطلعين، ما راح تتألمين

رغد: يي، صعدت على كيف وراء السايق

عبود: أحمد اني أسوق

أحمد: براحتك، صعدت بصفه

عبود: طلعنا و صلت للمطعم صفيت السيارة، احمد نزل و اني نزلت و فتحت الباب لرغد، انزلي

رغد: ليش؟

عبود: هذا الملعب عجبني، كلت شوي نلعب طوبة، شنو رأيج؟

رغد: يا ملعب!

عبود: انتي مو ما اكلتي شي من الصبح؟ اجيت الهذا المطعم حتى نتغدة

رغد: انتم روحو، اني ما انزل

عبود: ليش! شنو عجبتج سيارة أحمد ضحكت

رغد: يي عجبتني، أحمد عندك مانع ابقى بالسيارة؟

أحمد: اكيد لا، براحتج

عبود: اني عندي مانع انتي ما اكلتي من العشة.

رغد: حجيت بصوت ناصي؛ عبود اخاف أنزل خاف اتألم، عاد انزل مرة وحدة من نروح الأهلي و هناك اكل.

عبود: براحتج

عبود: يلة أحمد تعال نروح نتغدى، ادخل أحمد اني هسه اجي.

أحمد: اجة عبود، وين رحت؟

عبود: طلبت اكل سفري الي و الرغد، انت خلص و تعال يلة عن إذنك، طلعت برا واكف لئن رغد وحدهة بالسيارة.

رغد: اني بقيت أفكر وحدي، شوي و شفت عبود طلع برة! هو مو كال راح يتغدة؟

عبود: خلصو الطلب دفعت احسابي و حساب أحمد، و رجعت للسيارة

رغد: اني صافنَ و حاطة راسي على الجامة و اباوع برة وأفكر، ما حس الة نفتح الباب! بسم الله خوفتني

عبود: «ضحكت» ليش؟

رغد: انت تسوق و أحمد بصفك و اني هنا، ما توقعت يجي واحد يفتح هذا الباب.

عبود: جبت لج غدة مو كلتي لأحمد جوعانه، يلة اكلي حتى اصدك هذا جان موضوعكم.

رغد: ابتسمت- عرفت هو ما صدك، حط الأكل على الكرسي بيني و بينه

عبود: بدأنة ناكل و طول ما هي تاكل اني اباوع عليهة.

رغد: كل ما انتبه عليه يباوع عليه، عبود ترا هذا الأكل مو بوجهي حتى تباوع عليه.

عبود: بس هسه اكدر اكعد وياج بعد ما أكدر، لئن اكيد اهلج راح يطردوني؛ رجعت تاكل اني ما اكدر اكل ضجت؛ راح اشتاق لج، طلعت من كل كلبي و عيني دمعت درت وجهي لشباك السيارة

رغد: اني رجعت اكل، ورة شوي كال راح يشتاق لي و نتبهت عليه، عيونه دمعت و دار وجهة ما راد اشوفه، معقولة صدك يحبني!، لهل درجة

عبود: يي لهل درجة بس ادري ما راح تصدكين، و حقج ما تصدكين بيه لئن الماضي مالتي راح يبقى بصمة عليه.

رغد: يحجي و هو وجهة على الجامة، احس مشاعري رجعت عليه بس مو مثل قبل، حطيت يدي على كتفة، الي سويته بيه مو قليل لكن، الي عشته انت هم مو قليل

عبود: تعجبت من ردت فعلهة! درت وجهي عليهة يعني أنتي ما تكرهيني؟

رغد: بالبداية يي؛ لكن عرفت انت صحيح تغيرت هسه ما أكرهك

عبود: بعدج تحبيني لو لا

رغد: اجة أحمد و اني هم ما ردت أجاوب سكتت.

عبود: أحمد انزل انت سوق اني ما بيه حيل أنزل، نزل أحمد مسكت أيد رغد رادت تسحبهة بس بقت ماسكهة، هاي آخر مرة اكدر اكون وياج، بعد ما اعرف اكدر اشوفج او لا، وصفت لأحمد وين بيتهم بعدنا ما وصلنا البيتهم تذكرت، أحمد اطبك بأي مكان

أحمد: ليش، بعدنا ما وصلنا البيتهم؟!

عبود: كلت لك صف السيارة بأي مكان.

أحمد: ما فهمت شنو يريد، دخلت بشارع و صفيت السيارة.

عبود: هسه اجي.

رغد: أحمد شكو وين راح؟

أحمد: ولله ما أعرف

عبود: أبتعدت من السيارة مسافة ما يسمعون صوتي بس اشوفهم، طلعت موبايلي الساعة 1‪:20‪ اتصلت على ابو رغد.

ابو رغد: كاعدين بالصالة تصل عبدالله، رحت بالاستقبال و سديت الباب.

عبود: عمو رغد مرت بحالة نفسيه شبه الجنون مو صح؟

أبو رغد: يي.

عبود: الدكتور كال اذا تعرضت لأقل ضغط نفسي ترجع مثل قبل و أسوء

أبو رغد: ليش هسة هي وين و الدكتور شنو جابه صاير بيهة شي؟

عبود: هي سوت شي، بس مو بكل عقلهة لئن حالتهة بدت تتراجع، لكن هسه هي أحسن و الدكتور كال اذا تبقى هيج تتعافى نهائياً، بس لازم ما تضغطون عليهة، من راح تجي لا تسألون عن اي شي، و اذا تردون تعرفون مني مو منهة لئن هي من هسه مبينه خايفة من ردت فعلكم،الحجي الي راح اكوله كدامهة، تصدكون و بعدين اني اكول لكم الحقيقه

أبو رغد: هو شنو الي صار حتى ساءت حالت بنتي؟

عبود: عمو هسه موافق على الحجي لو لا

أبو رغد: كل شي لمصلحه بنتي اكيد موافق عليه

عبود: وعد

أبو رغد: أكيد

عبود: سديت الخط و رجعت للسيارة كعدت يم رغد.

أبو رغد: صحت فارس، اجة راح يجي عبود

فارس: اليوم أندمه على الساعة الفكر يخطف بيهة رغد.

أبو رغد: تعرف منو هسه أتصل علية

فارس: لا؟

أبو رغد: يكول حالت رغد ساءت شوية، و الدكتور كال اذا تبقى هيج ترجع مثل قبل و أسوء؛ لازم ما يصير ضغط نفسي عليهة و صاير شي، اذا نكعد نسألهة و هي خايفة راح يصير عليهة ضغط نفسي، عبود راح يدخل للبيت و نعرف منه، هي حالياً بحالة سيئة،

فارس: شنو الي صاير! بابا عبود ما يدخل

ابو رغد: ما أعرف من يجون نعرف، و عبود يدخل و يكعد و كدام رغد ما تسوي اي شي و خلصنا؛ لو عاجبك ترجع البنت تتخبل؟

فارس: لا بابا اكيد اني ما أريد هيج شي، و الي تكولة يصير

عبود: وصلنة البيتهم، أحمد انت لا تنزل

أحمد: عبود شنو ما أنزل، خاف يصير شي

رغد: خليه ينزل خاف يصير شي

عبود: اني كلت ما تنزل، يعني ما تنزل«افكر» خاف أبو رغد يجذب عليه وراد بس اجي وياخذ حقه، مثلاً احتمال يريد يقتلني، حتى ما يمس أحمد سوء لازم يبتعد، نزلت و فتحت الباب لرغد و مسكت ايدهة، يلة أحمد روح

أحمد: شنو روح! ابقى انتظرك.

عبود: احمد بداعت أمك وابوك روح

أحمد: مثل ما تريد، دير بالك على نفسك

رغد: يلة خلي ادخل

عبود: انتظري بس يطلع أحمد من الشارع

رغد: ليش؟!

عبود: كل شي يصير أخاف على أحمد يتأذى

Continue Reading

You'll Also Like

708K 31K 39
احبك مو محبه ناس للناس ❤ ولا عشگي مثل باقي اليعشگون✋ احبك من ضمير وگلب واحساس👈💞 واليوم الما اشوفك تعمه العيون👀 وحق من كفل زينب ذاك عباس ✌ اخذ روحي...
716K 15.2K 45
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...
507K 41.4K 16
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
333K 16.3K 33
اول روايه لي 🦋.. كاتبه مبتدئه ✨.. استمتعو 💗