*الحلقة الخامسة عشر*
في صباح الغد، كانت أفريند نائم في سرير و بجانبها كان تايهيونغ الذي كان مستيقظاً. و كان يتأمل بوجه تلك الملاك التي بجانبه و كان يلعب بشعرها بخفه الأجل أن لا تستيقظ. ليشعر بعض الحركة منها. ولكن مازال يداعب شعرها ليرى تلك التي تفتحت عينيها ببطء، ليبتسم إليها ابتسامة دائفه، و أيضاً كانت تبتسم إليه أيضاً.
تايهيونغ(ابتسامة): صباح الخير.
أفريند(ابتسامه): صباح الخير.
تايهيونغ: هيا بنا، سوف نتأخر عن الجامعة.
أفريند(تنهدت): حسناً... *بملل*
كان يضحك على شكلها التي هي فيه.
تايهيونغ(ضحكه) هيا هيا ايتها المشاكسة.
أفريند(توسعت عينيه): أنا؟ مشاكسة أنا؟
كان يضحك على لطفتها، لقترب منها و يحملها حتى يتوجه الى الحمام. بعد ٢٠ دقيقة يخرجان من الحمام و يرتديان ملابسهما.
*تايهيونغ*
*أفريند*
لنظر لها تايهيونغ من الأعلى إلى الأسفل، ليعود إلى لينظر لها بغضب.
تايهيونغ(بغضب): هل أنتي جاده بهذا؟ هل تعتقدين انك ذاهبه بهذا الملابس؟
أفريند رفع احد حاجبها بستغراب منه.
أفريند: ما به ملابسي؟
تايهيونغ(بانزعاج): و تساءل ايضاً. يا عزيزتي أفريند انها قصيره، قصيره جداً.
أفريند(عدم الاهتمام): من سوف يهتم بهذا؟
تايهيونغ(بانزعاج): أنا، أنا أفريند، أنا اهتم بهذا.
أفريند: اخخخ أنا تبالغ بشيء تاي.
تايهيونغ: لا أنا لا ابالغ.
أفريند: يااا! تاي!
تايهيونغ: ماذا؟ ماذا؟ ماذا؟
أفريند(بانزعاج): يوووووه اوووف!
تخرج تارك تايهيونغ خلفها، كان تايهيونغ ينظر إليها و يرمش عددت مرات بسبب فعلتها. بعدها استوعب على ما حدث.
تايهيونغ: يااا أفريند! إلى أين تظنين نفسك ذاهبه؟!
ليلحق أفريند التي خرج قبل قليل ليراها أمام السيارات تنتظره. ايقترب منها وهو غاضب الذي يملي وجهه.
أفريند: هل انتهيت من هذا الوجه الغاضب؟
تايهيونغ: *لا رد*
أفريند: هل سوف اهتم من الرد منك؟
تايهيونغ: *لا رد*
أفريند: حسناً كما تريد، لا ترد علي لأني لن اذهب معك.
تايهيونغ(في نفسه): أنا حقاً غاضب منها ولكن، ماذا الذي تقصده انها لم تذهب معي؟ هل هذا الفتاة من جدها سوف تفعلها؟
تايهيونغ(برود): ماذا الذي تقصديه؟
أفريند: *لا رد*
تايهيونغ(بغضب بارد): ياااا أنا أتكلم معك يا فتاة!
كانت أفريند تسير بعيداً عن تايهيونغ الذي كان يصرخ بأسمها. حتى تحرك خلفها و يمسك بمعصمها ليجعلها تنظر إليه. وهي تنظر إليه ببرود في وجهها وهو يبادلها. ليسألها ما بها.
تايهيونغ(برود): ماذا يحدث لك يا فتاة؟
أفريند(برود): اسمع جيدا تايهيونغ، ربما أنا سلمت نفسي لك ولكن لا يعني انك تملكني كلياً، هل مفهوم لك؟
تايهيونغ(بغضب): أنتي ملك لي أفريند، أنتي تعلمي هذا قد ماذا أنا أعشقك يا فتاة!
أفريند(برود): إذن دعنا لا نتحكم كل شيء. ما رأيك؟
تايهيونغ(يوضح): أنا لا اتحكم بك، بل اغر عليك....
لتنظر إليه ترى انه حقاً كان يغار عليها. لتبتسم إليه، لتقرص خده ليتأوه بألم.
تايهيونغ(بألم): أفريند، هذا مؤلم.
أفريند: يالك من كيووووت. و في نفس الوقت أنت مثيره جداً.
تايهيونغ(ابتسم بخبث): أووه حقاً هل تريدين وجهي الكيووت و لا وجهي المثير؟
أفريند(بخجل): يا اخرس هيا امشي أمامي.
تايهيونغ(يضحك): ههههههههه، حسنا ايتها الملكة، هههههه.. *ابتسم في الخير*
•
•
[في وجه اخرة]
*في المطار*
كانت تلك الفتاة تنتظر احد ما، لينقله إلى احد الأماكن الذي سوف يعيش فيها. حتى رأى ذلك الشخص الذي يتقدم إليها. لتركض نحو و تحضنه.
؟؟؟(بسعادة): لقد اشتقت إليك.
؟؟؟١: أنتي تعلمين هناك مصاعب سوف تأتي إليك خاصتاً "هي".
؟؟؟: اعلم هذا، و لكن لا تقلق.
؟؟؟١: أنا حقاً اشتقت إليك أيضاً، تعالي هنا ليحضنك.
؟؟؟: اووووه اريك.
اريك: هههههههه... هيا بنا، إذا أنتي مستعده، لترأينهم؟
؟؟؟(توتر): نعم....
اريك: لا تتوتر... هيا.
يذهبان إلى السيارة و ينطلقان إلى المنزل.
•
•
•
[في الجامعة]
*الفصل*
كان تايهيونغ و أفريند يتكلمان بهدؤ حتى أتى شخص أمامهم. لتنظر أفريند إلى الشخص و ينظر تايهيونغ اليها.
أفريند: هل تريدين مساعده؟
؟؟؟(بغضب): كيف فعلتي هذا؟!!
تايهيونغ(بنزاعج): يااا صوتك مزعج!
أفريند(بغباء): فعلت ماذا؟
؟؟؟(بغضب): أنا اعلم إنك أنتي من فعل هذا! في شركة ابي!
أفريند(بسخريه): ياا، أنا أخبرتك لا تلعبي معي. و لكن أنا لم افعلها.
تايهيونغ: جيسو، اذهبي من أمامنا.
كانت جيسو غاضبة لتنظر إلى تايهيونغ و تبتسم بشر. لتعود نظرها إلى أفريند.
جيسو(افتزازها): تعلمي ان حبيبك لديه ملهى لليلي يتسكع مع العاهرات؟
أفريند: ............
تايهيونغ(بغضب): ايتها كاذب—(تقطعه)
أفريند(بهدؤ): اعلم هذا.
تايهيونغ(بصدمه): .......
بعدها استوعب الأمر.
علم تايهيونغ هذا الهدؤ الذي قبل العاصفة. سوف يحاول التصدي لها. كانت جيسو مصدومه من جواب التي كانت أمامها. لتشير أفريند لها بيدها ان تبتعد من أمامها. و تذهب بغضب خارج الفصل. لتعود أفريند النظر إلى تايهيونغ الذي كان ينظر ما سوف تقول له. ليعطيها نظرات الجرو المسكين.
أفريند: سوف اسأل سؤال وسوف تجاوب عليه بدون لف أو دوران.
أومأ تايهيونغ برأسه بنعم.
أفريند: هل ما قالته صحيح؟
تايهيونغ: اقسم لك يا ملكتي انها تكذب. صحيح لدي ملهى لليلي ولكن أنا فقط أديره لا غير اقسم لك.
أفريند: .........
تايهيونغ: اقسم لك أنا ليس لي فتاة غيرك في قلبي!
أفريند: اهدأ لقد صدقتك.
تايهيونغ: حقاً؟!!
أفريند: نعم.
ليقم بحضنها و تقبيلها. وهي تضحك على لطفته.
{تسارع الأحداث}
•
•
في اليوم السبت يوم العطلة لكل الطلاب و الطالبات في الجامعة. في هذا اليوم في منزل تايهيونغ.
*في المطبخ*
كانت أفريند تحضر العشاء، بعدها تشعر أفريند ان احد يلف ذراعيه حول خصرها. علمت من يكون، كيم تايهيونغ الرجل الذي وقعت في حبه في شباكه بحبه. لتكمل أفريند في تحضير العشاء. كان تايهيونغ يقبل رقبتها بكل لطف و يشتم رائحتها.
تايهيونغ: ماذا الذي تفعله جميلتي؟
أفريند: احضر العشاء لنا. تاي يكفي أنا احضر العشاء.
تايهيونغ: *يقبل رقبتها* أنا لا اريد *يقبل رقبتها* ان *يقبل رقبتها* أتوقف عن *يقبل رقبتها* هذا.
لتبدا في الضحك بسبب فعلته. بعدها انتهى تحضير العشاء ليجلسا في الطاولة الطعام و يكلنا العشاء. بعد انتهى العشاء. ليذهبوا إلى غرفة المعيشة.
كانو يتابعون التلفاز، بعد دقائق سمعت أفريند هاتفها يرن. رأئت انه المتصل كان اريك فأجابة على الهاتف. كان تايهيونغ ينظر التي في حضنه وهي ترد على الاتصال.
{عبر الهاتف📱}
اريك📱: مرحباً أفريند.
أفريند📱: مرحباً أيها المختفي.
اريك📱: هههههه، اسف على هذا.
أفريند📱: أين كنت أيها السافل!
اريك📱: كان لدي بعض العمال، المهم أنا قريب من المنزل افتحي لي الباب.
أفريند📱: أنا لست في المنزل الآن.
اريك📱: ماذا أين أنتي؟
كانت أفريند تسمع صوت بجانب اريك عبر الهاتف.
أفريند📱: هل معك احد؟
اريك(بتوتر)📱: لا لا يوجد احد.
أفريند📱: اوه حقاً؟ لماذا أنت متوتر اذاً؟
اريك📱: المهم أين أنتي الآن اريد ان اراك شيء معي.
أفريند📱: في منزل تايهيونغ.
اريك📱: ماذا؟!! تايهيونغ؟!
أفريند📱: نعم تايهيونغ. ما بك يا رجل؟
اريك📱: لا شيء أنا قادم.
{يغلق الخط 📲}
لتنظر أفريند إلى الهاتفها، و يسأل تايهيونغ ما به اريك ما الذي كان يريد. فأخبرته بانه قادم إلى هنا. هناك شيء مهم سوف يريه لها.
•
•
بعد ١٥ دقيقة. سمعو الجرس المنزل ليستقيم كل من أفريند و تايهيونغ إلى الباب المنزل و يفتحان الباب. ويرون اريك.
تايهيونغ: مرحباً بك اريك.
اريك: اهلاً. أفريند...
أفريند: ما بك؟ ادخل هيا.
اريك: اريد ان أقول اسف لك.
أفريند: ماذا الذي تقوله؟
اريك: أنا فعلت هذا من اجلك حقاً لا غير. أنا فقط فعلتها من حسين نيتي لا غير.
أفريند: اهههااا؟
تايهيونغ: ما الذي تقوله اريك.
ليشير اريك إلى السيارة لتنزل تلك الفتاة و تتقدم لهم لينصدم كل من أفريند و تايهيونغ أما تلك الفتاة.
؟؟؟: لقد اشتقت لك أفريند.
كانت أفريند منصدمه واقفه مثل القطع من لوحه. و تايهيونغ الذي نزلت الدموع من عينيه.
أفريند(عدم تصديق): هذا مستحيل.... أنتي ميته...
تايهيونغ(في نفسه): كيف هذا؟ مستحيل!
؟؟؟: لا أنا لم اموت أفريند.
اريك: يمكنني ان اشرح لكم.
لتتقدم أفريند أمام تلك الفتاة وبدأت بلمس خديها لتتأكد انها حقيقية. كانت الفتاة تضحك على حركتها، بعدها استوعبت انها لم تكون تحلم لتحضنها بقوة. وتخرج بكاء وهي تحضنها لتبادل الأحضان.
أفريند(بكاء و سعادة كبيرة): إيف!!!!!!
•
•
•
To Be Continued.....
يتبع......